أحدث الأخبار مع #A220

Barnama
منذ 4 أيام
- أعمال
- Barnama
شركة إيرباص تستهدف السوق الماليزية بطائرتها لتلبية احتياجات النقل الإقليمي
وأوضح أن هذه المبادرة تتآوم مع الموقع الإستراتيجي الذي تتمتع به ماليزيا، كونها محورًا يربط بين الصين والهند ودول رابطة جنوب شرقي آسيا (آسيان)، فضلًا عن المزايا التشغيلية للطائرة "A220" التي تجعلها نموذجاً مثالية لتلبية احتياجات الطيران الإقليمي لمسافات طويلة. وأفاد رئيس الشركة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ /أناند ستانلي/ أن "إيرباص" تُجري في الوقت الراهن محادثات مع مشغلي شركات الطيران المحلية بشأن إمكانية إدراج الطائرة ذات طراز "A220 " في قائمة أساطيلهم الجوية. بوتراجايا/ 20 مايو/أيار//برناما//-- تستهدف شركة "إيرباص" الأوروبية لصناعة الطائرات فرصًا واعدة لطائرتها من طراز "A220 " في السوق الماليزية، واصفةً إيّاها بأنها وسيلة مثالية للرحلات الإقليمية. وأضاف: "إلى جانب قدرتها على تغطية الوجهات المحلية داخل ماليزيا، تتيح الطائرة أيضًا إمكانية إنشاء شبكات نقل لمسارات طولى على المستوى الإقليمي، بل وحتى على المستوى الدولي. لهذا السبب، نرى في السوق الماليزية إمكانيات واعدة، ونأمل في أن تنظر ماليزيا بعين الاعتبار في اعتماد هذا الطراز". وتابع قائلًا: "ورغم أن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولية، إلا أننا متحمسون لرؤية هذه الطائرة تحلّق في الأجواء الماليزية". وأكد أن الطائرة لا تتميز فقط بالتقنيات المتقدمة وكفاءة تقليل الانبعاثات الكربونية لكل مقعد، بل توفّر أيضًا تجربة سفر مريحة وراقية للركاب.


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"إيرباص" تدعو إلى العودة إلى اتفاقية عام 1979 الخاصة بالإعفاءات الجمركية
دعت إدارة شركة 'إيرباص' الأوروبية المصنّعة للطائرات إلى العودة إلى اتفاقية عام 1979، المبرمة بين أكثر من 30 دولة، والتي ضمنت لعقود إعفاء تجارة الطائرات وقطع الغيار من الرسوم الجمركية، وذلك حتى اندلاع الحرب التجارية الأخيرة التي شنّها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال جيوم فوري، الرئيس التنفيذي لشركة 'إيرباص': 'لن يكون هناك خاسرون من الرسوم الجمركية الجديدة سوى صناعة الطيران والفضاء، وخصوصًا في الولايات المتحدة'. وأضاف: 'فيما يتعلق بشركة إيرباص، فإننا لن ندفع رسوماً جمركية على الطائرات القادمة من الخارج إلى العملاء الأمريكيين؛ فمن واجب هؤلاء أن يتحمّلوا ذلك'، مضيفًا أن العملاء – أي شركات الطيران – 'من الواضح أنهم غير راضين إطلاقًا عن هذا الوضع'. وكانت شركة 'إيرباص' قد أعلنت أمس الأربعاء عن تحقيق أرباح معدلة قبل الفوائد والضرائب، جاءت أفضل من المتوقع في الربع الأول من العام، مؤكدة في الوقت ذاته أهدافها لعام 2025، رغم أنه من السابق لأوانه قياس تأثير الرسوم الجمركية. ويُذكر أن الشركة أكدت أهدافها لعام 2025، التي تستبعد تأثير الرسوم الجمركية المحتملة. وتخطط شركة تصنيع الطائرات لتسليم نحو 820 طائرة تجارية، ارتفاعًا من 766 طائرة في عام 2024، كما تستهدف تحقيق أرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك تُقدّر بنحو 7 مليارات يورو. وفي الأسبوع الماضي، استكملت الشركة اتفاقية الاستحواذ على بعض المواقع الصناعية التابعة لشركة 'سبيريت إيروسيستمز'، التي تُصنّع جزءًا أساسيًا من هيكل طائراتها من طراز 'A350' طويلة المدى، وأجنحة طائراتها من طراز 'A220' متوسطة المدى. : الرسوم الجمركيةالطيرانشركات الطيران


بلبريس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
استحواذ إيرباص على مصنع الدار البيضاء يعزز تموقع المغرب في صناعة الطيران
بلبريس - ليلى صبحي في خطوة جديدة تعزز موقع المغرب ضمن خريطة الصناعات الجوية العالمية، أعلنت شركة "إيرباص" الأوروبية عن استحواذها على عدة مواقع تابعة لشركة "سبيريت إيروسييستمز" الأمريكية، من ضمنها المصنع الكائن بمدينة الدار البيضاء، الذي يضطلع بدور محوري في إنتاج مكونات لطائرتي A321 وA220. وجاء هذا الاستحواذ ضمن صفقة كبرى كشفت عنها "إيرباص" في فاتح يوليوز الماضي، في إطار جهودها لضمان استقرار سلاسل الإمداد الحيوية لبرامجها التجارية، وسط التحديات التي تواجه قطاع الطيران العالمي. واستطاعت "إيرباص" إتمام الصفقة قبل شهر من الموعد المحدد، مما يؤكد الأهمية الاستراتيجية التي توليها لهذه العملية. وتضمنت الصفقة مواقع متعددة تشمل كينستون بكارولاينا الشمالية وسان نازير بفرنسا، المختصين في تصنيع أجزاء من هيكل طائرة A350، إضافة إلى مصنع الدار البيضاء، وموقع ويتشيتا بكنساس لإنتاج قوائم المحركات لطائرة A220، فضلاً عن مصنع بلفاست بأيرلندا الشمالية لصناعة أجنحة A220، وموقع بريستويك في إسكتلندا المخصص لمكونات أجنحة A320 وA350. ويمثل استحواذ "إيرباص" على مصنع الدار البيضاء تتويجاً لجهود المغرب خلال العقدين الماضيين في تطوير منظومته لصناعة الطيران، بفضل شراكات مع كبار الفاعلين العالميين. اللافت في هذه الصفقة أن "إيرباص" لم تدفع مقابلاً مالياً، بل ستحصل على تعويض قدره 439 مليون دولار، نظراً للأزمة المالية التي تعيشها "سبيريت إيروسييستمز"، إضافة إلى تقديم خطوط ائتمان بدون فوائد بقيمة 200 مليون دولار لدعم برامج الشركة الأمريكية. وتسعى "إيرباص" من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز أمن سلاسلها الإنتاجية، في وقت يعرف فيه الطلب العالمي على الطائرات ارتفاعاً ملحوظاً، مع توقع إتمام كافة تفاصيل الصفقة بشكل رسمي بحلول الربع الثالث من سنة 2025. بالتوازي مع هذه العملية، تتحرك "بوينغ" لاستعادة الأنشطة المتبقية لـ"سبيريت"، من خلال صفقة تبادل أسهم تقدّر بـ37.25 دولار للسهم الواحد، مما يرفع قيمة الشركة إلى حوالي 4.7 مليار دولار، بينما تصل القيمة الإجمالية للصفقة مع احتساب الديون إلى نحو 8.3 مليار دولار. وبحسب إيرين إستيفيس، النائبة التنفيذية لرئيس "سبيريت"، فإن إنهاء الاتفاق مع "إيرباص" يعتبر محطة رئيسية قبل استكمال صفقة الاستحواذ الشامل من قبل "بوينغ"، خاصة مع تفاقم الصعوبات الإنتاجية والجودة التي تعيشها الشركة الأمريكية. بالنسبة للمغرب، فإن استحواذ "إيرباص" على مصنع الدار البيضاء يجسد مرة أخرى الثقة الدولية في الكفاءة الصناعية الوطنية، حيث تحولت المملكة إلى مركز أساسي في صناعة الطيران، بفضل بنيتها التحتية المتطورة، مواردها البشرية المؤهلة، وموقعها الاستراتيجي قرب أوروبا. هذه الدينامية من شأنها أن تفتح آفاقاً جديدة لتعزيز القيمة المضافة للمنتجات المغربية المخصصة لقطاع الطيران، وتدعم بشكل مباشر النمو الاقتصادي الوطني في مجالات التكوين والتشغيل والتكامل الصناعي. ويُشغّل قطاع الطيران بالمغرب حوالي 20 ألف شخص، مع نسبة تمثيل نسائي تبلغ 42 في المائة، وهي من أعلى النسب العالمية في هذا المجال. ومن المتوقع أن يساهم انتقال ملكية المصنع إلى "إيرباص" في تعزيز استقرار مناصب الشغل الحالية وخلق فرص عمل إضافية، خاصة مع خطط التوسع المستقبلية لتلبية الطلب المتزايد على طائرات A220 وA321. وتعزز هذه العملية كذلك من دور معهد مهن الطيران (IMA) بالدار البيضاء، باعتباره مركزاً محورياً لتكوين الكفاءات المغربية في التصميم والتجميع والصيانة، وفقاً لمعايير "إيرباص" الدولية. يُذكر أن صادرات صناعة الطيران المغربية شهدت نمواً بنسبة 17.3% سنة 2024، لتبلغ حوالي 2.1 مليار دولار، ومن المتوقع أن تواصل هذا المنحى التصاعدي بفضل الزيادة المرتقبة في الإنتاج واتساع قاعدة الزبائن العالميين. ويحتضن المغرب حالياً أكثر من 140 شركة عاملة في مجال صناعة الطيران، من بينها أسماء عالمية مثل "بوينغ"، "سافران" و"إيرباص"، مما يعزز مكانته كمركز صناعي تنافسي في إفريقيا والشرق الأوسط، ومؤهله للعب دور محوري في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطائرات خلال السنوات المقبلة.


الوئام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
إيرباص تستحوذ على أصول لـ'سبيريت أيروسستمز' في أوروبا
أعلنت شركتا إيرباص الأوروبية وسبيريت أيروسستمز الأمريكية، اليوم الإثنين، عن إتمام صفقة طال انتظارها، حيث استحوذت إيرباص على بعض أصول سبيريت في أوروبا، وذلك ضمن إطار إعادة تقسيم الموارد بين إيرباص ومنافستها بوينغ. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود كبيرة لشركة بوينغ لاستعادة السيطرة على سبيريت أيروسستمز، التي كانت قد فصلتها في وقت سابق مقابل 4.7 مليار دولار عبر الأسهم، في حين تسعى إيرباص لتوسيع عملياتها الأوروبية. وكشفت إيرباص عن تقديمها خطوط ائتمان بدون فوائد بقيمة 200 مليون دولار لدعم العمليات الحالية لشركة سبيريت، في مقابل تعويض قدره 439 مليون دولار من الأخيرة. وتشمل الصفقة استحواذ إيرباص على مصنع كينستون في ولاية كارولاينا الشمالية، الذي ينتج أجزاء أساسية من هيكل طائرة A350، بالإضافة إلى مصنع بلفاست في أيرلندا الشمالية الذي يختص بإنتاج أجنحة الكربون لطراز A220. كما ستشمل الصفقة أيضًا مكونات أجنحة طرازات A320 وA350 من مصنع بريستويك في اسكتلندا. تُواجه سبيريت أيروسستمز، المورد الرئيسي لمكونات هياكل طائرات 737 ماكس التابعة لشركة بوينغ، ضغوطًا مالية كبيرة، حيث أعلنت في فبراير أنها تمتلك سيولة قدرها 890 مليون دولار، لكنها تتوقع خسارة تتراوح بين 650 و700 مليون دولار من التدفقات النقدية الحرة في النصف الأول من 2025. سبق وأن تلقت سبيريت دعمًا ماليًا من إيرباص وبوينغ لمواصلة عملياتها في ظل التحديات التي يواجهها قطاع الطيران، خاصة بعد الأزمات التي عصفت بالقطاع في 2024. تأتي هذه الصفقة في وقت تسعى فيه بوينغ إلى زيادة إنتاج طائرات 737 ماكس بعد أزمة الإنتاج الأخيرة. ومن المتوقع أن تنتهي بوينغ من استحواذها الكامل على سبيريت بحلول الربع الثالث من عام 2025، حيث يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها ضرورية لتأمين استقرار سلاسل التوريد الأوروبية وضمان استدامة الإنتاج في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية.


عالم المال
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- عالم المال
طلاب جامعة النيل في زيارة لأكاديمية مصر للطيران
يزور وفد من طلاب جامعة النيل الأهلية اليوم الخميس، أكاديمية مصر للطيران، برئاسة الكابتن طيار وليد سليمان، رئيس الأكاديمية، وترافق الطلاب خلال الزيارة جينا موافي، مديرة مكتب الحياة الطلابية بالجامعة.في خطوة جديدة تعكس التزام جامعة النيل، برئاسة الدكتور وائل عقل، بتقديم تجربة تعليمية متكاملة لطلابها، تأتي هذه الزيارة في إطار استراتيجية جامعة النيل لربط المعرفة الأكاديمية والعلمية بالتطبيق العملي، حيث سيتعرف الطلاب خلال جولتهم على البرامج التدريبية المتخصصة في الأكاديمية، إلى جانب شرح تفصيلي للمناهج الدراسية بها. كما سيتعرف طلاب الجامعة على أحدث أجهزة الطيران المستخدمة لتدريب الطيارين، بما في ذلك طرازات A320, A320neo, A220, A330, B737, B777. كما تشمل الزيارة التعرف على جهاز CEET لتدريب أطقم الضيافة الجوية على الإخلاء والطوارئ، فضلاً عن برامج تدريب مهندسي الميكانيكا على صيانة الطائرات. وستتاح للطلاب فرصة فريدة لاستخدام أجهزة محاكاة الطيران المتقدمة. من جانبها، أكدت جينا موافي، مديرة مكتب الحياة الطلابية بالجامعة، أن جامعة النيل حريصة على توفير تجارب تعليمية متكاملة من خلال تنظيم زيارات ميدانية نوعية لطلابها انطلاقًا من رسالتها العلمية. وأشارت إلى أن هذه الزيارات تهدف إلى تعزيز مهارات الطلاب العملية، وتوسيع آفاقهم العلمية، مؤكدًة أن الجامعة تواصل تزويد سوق العمل سنويًا بكوادر أكاديمية متميزة ومؤهلة، وذلك بالتوازي مع التوسع المستمر في إنشاء كليات جديدة تواكب متطلبات العصر. وأعلنت موافي أنه بدءًا من الصيف الجاري، سيتم إتاحة فرص تدريبية لطلاب جامعة النيل داخل أكاديمية مصر للطيران، في إطار شراكة استراتيجية بين المؤسستين، مما يفتح آفاقًا واسعة لفرص العمل للخريجين ويعزز تنوع الخيارات المهنية المتاحة لهم. تجدر الإشارة إلى أن أكاديمية مصر للطيران تعد من أعرق وأكبر الأكاديميات المتخصصة في الشرق الأوسط وأفريقيا، وتحظى بمكانة دولية مرموقة منذ تأسيسها في السبعينات، حيث تقدم خدمات تدريبية لشركة مصر للطيران وشركات الطيران الإقليمية والدولية. وفى سياق أخر لدعم البحث العلمي والابتكار التكنولوجي، وقّعت جامعة النيل، برئاسة الدكتور وائل عقل، خلال الايام الماضية مذكرة تفاهم مع شركة وايدبوت للذكاء الاصطناعي، إحدى الشركات الرائدة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي والمساعدات الافتراضية. تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون البحثي، وتطوير تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة تخدم مختلف القطاعات والصناعات، مما يساهم في ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي للابتكار التكنولوجي. تركز مذكرة التفاهم على دعم الأبحاث المشتركة في مجالات الذكاء الاصطناعي، لا سيما معالجة اللغات الطبيعية، والتعلم العميق، والتفاعل بين الإنسان والآلة. كما تشمل الاتفاقية تطوير مشاريع بحثية مشتركة بين فرق جامعة النيل وخبراء وايدبوت، بهدف تقديم حلول ذكاء اصطناعي متطورة تلبي احتياجات السوق. وتتيح الاتفاقية فرصًا لطلاب الماجستير والباحثين لاستكشاف تحديات الذكاء الاصطناعي وإيجاد حلول مبتكرة، بالإضافة إلى توفير موضوعات متخصصة لمشروعات التخرج لطلاب البكالوريوس. كما ستحظى الكوادر الشابة بفرصة التدريب العملي داخل بيئة بحثية متقدمة، تمكنهم من تطبيق أحدث التقنيات في مشاريع حقيقية.