logo
#

أحدث الأخبار مع #A380

«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية
«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الوسط

«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية

بدأت شركة طيران الإمارات وشركات أخرى كالخطوط القطرية استخدام أجزاء من المجال الجوي الليبي مع تطور الوضع الأمني في البلاد، بعد سنوات من حظر الطيران المدني فوق ليبيا بسبب الأوضاع الأمنية، بحسب بيانات وتتبع الموقع إحدى رحلات طيران الإمارات «A380»، حيث أظهر مسارًا غير مألوف خلال رحلتها من دبي بالإمارات العربية المتحدة إلى ساو باولو في البرازيل. كيف استخدمت طائرة الإمارات الأجواء الليبية؟ ولفت التقرير إلى أن رحلة طيران الإمارات من دبي إلى ساو باولو طويلة تستغرق عادةً نحو 15 ساعة تقطع خلالها مسافة 6650 ميلًا بحريًا تقريبًا، وفي العادة تنطلق الرحلة غربًا باستخدام مسار بزاوية 244 درجة تقريبًا (اتجاه غربي جنوبي غربي). أما الرحلة محل التتبع فحلّقت إلى الشمال الغربي متجهةً شمال قطر عبر المجال الجوي البحريني قبل أن تتجه إلى مسار غربي شبه مباشر حول منطقة الدمام. وعبرت الطائرة وسط المملكة العربية السعودية، ثم خرجت من المجال الجوي السعودي لتعبر البحر الأحمر وتدخل مصر، ثم اتجهت في البداية نحو الأقصر (مصر) قبل أن تنعطف إلى مسار بزاوية 237 درجة تقريبًا، مما يضعها في مسار شبه مباشر نحو وجهتها. وحلَّقت الطائرة عبر المجال الجوي الليبي بزاوية صغيرة يربط فيها المجال الجوي بين مصر وتشاد، ومن المرجح أن يكون من الضروري تجنّب المجال الجوي السوداني، بحسب موقع «فلايت رادار 24». لماذا الاختصار الليبي أمر غير مألوف؟ تحظر العديد من الدول أو توصي بعدم الطيران فوق أجواء ليبيا لأسباب تتعلق بالسلامة والأمن، وهو ما تفعله المملكة المتحدة على جميع الارتفاعات والمستويات، بينما تطلب فرنسا من مشغليها عدم اختراق المجال الجوي الليبي، وتوصي ألمانيا وكندا مشغليهما بعدم الدخول. أما الولايات المتحدة الأميركية فهي «أكثر إرباكًا بعض الشيء»، حيث تحظر رحلات معينة، ولكنها تتضمن بعض الملاحظات الإضافية حول ماهيتها ونقاط أخرى مختلفة. بشكل عام، تُوصي وكالة سلامة الطيران الأوروبية في نشرة معلومات مناطق النزاع الخاصة بها بعدم عبور الأجواء الليبية، لكن لديها بند للمشغلين المتجهين إلى المطارات الواقعة على الساحل، حيث تنصحهم بالاقتراب من البحر، والتحدث إلى مراقبة الحركة الجوية، وإجراء تقييم قوي للمخاطر. لذلك، فإن معظم هيئات الطيران الرئيسية لا تُبدي اهتمامًا كبيرًا بطائراتها المُسجلة المتجهة إلى هذا المجال الجوي، بسبب الوضع الأمني الخطير في البلاد، نتيجةً للحرب الأهلية الطويلة، ووجود التنظيمات المسلحة والعمليات العسكرية المستمرة. تغير وضع ليبيا في عام 2025 بحسب موقع «فلايت رادار 24»، فقد تغير هذا الوضع في عام 2020، حين جرى الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار بالعاصمة طرابلس، وشهدت السنوات القليلة الماضية تغيرات في الوضع مع تحسن العوامل السياسية والاقتصادية والأمنية. لذلك، في يناير 2025، قررت إيطاليا - في إطار اتفاقية ثنائية واسعة النطاق لدعم المزيد من التنمية وإعادة الهيكلة في البلاد - السماح لمشغليها بالسفر إلى ليبيا. وأصبحت الخطوط الجوية الإيطالية (ITA) أول شركة طيران أوروبية تُسيّر رحلات إلى هناك منذ عام 2014. لا تزال معظم شركات الطيران تتجنب ليبيا في حين تسمح إيطاليا بالرحلات الجوية إلى طرابلس وبنغازي، وتتمتع تركيا ومصر والأردن وتونس وبيلاروسيا والسودان برحلات جوية مباشرة، فإن أي دولة أخرى في العالم لا تفعل ذلك حاليًا، بما في ذلك شركات الطيران التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرا لها مثل طيران الإمارات. مع ذلك، تسمح الهيئة العامة للطيران المدني، الجهة المختصة بدولة الإمارات العربية المتحدة، بالتحليق فوق ليبيا، بحسب الموقع الذي أشار إلى قرار سلامة صدر عام 2017 يشمل حظر المجال الجوي، وحُدِّثت النسخة السادسة منه في يوليو 2024، مما سمح بالتحليق فوق ليبيا. ويحظر القرار جميع الرحلات الجوية التي تقل عن مستوى الطيران 30 ألف قدم. بناء على ما سبق تسير طائرة خطوط طيران الإمارات رحلاتٍ غير اعتيادية، لكنها قانونية وآمنة، وفق «فلايت رادار 24»، الذي رجّح عبور المزيد من الرحلات القادمة من المنطقة الأجواء الليبية. وأشار الموقع إلى أنه خلال الأسبوع الأخير من مايو، كانت الخطوط الجوية القطرية، و«ماكس إير»، وشركات طيران أخرى تحلق أيضًا عبر جنوب شرق ليبيا. عوامل تحديد المسار البديل ولفت التقرير إلى أن المسار عبر الأجواء الليبية يبدو الخيار المناسب للرحلات الجوية حاليا، لا سيما أن المسار الأكثر مباشرة عبر عُمان، والمجال الجوي الصومالي ثم عبر وسط وجنوب أفريقيا لا يزال يواجه مخاطر أمنية، ذلك أن حظر التحليق فوق اليمن لا يزال ساريا في جميع المسارات الجوية البحرية باستثناء عدد قليل منها، والصومال باستثناء المسارات البحرية، وجميع أنحاء السودان، وبالتالي فإن المسار الليبي يضمن وجود خيارات تحويل مناسبة للتزود بالوقود على طول الطريق، ويقلل المسافة عبر المحيط الأطلسي الجنوبي. وأوضح أن العوامل الأخرى التي تحدد مسار الرحلات تتمثل في ضرورة مراعاة أن يكون المسار قانونيًا، أي ألا يمر عبر أي مجال جوي محظور، وأن يكون آمنًا، أي أن تؤخذ في الاعتبار أحوال الطقس، وخيارات المطارات البديلة، وأي تقييمات لمخاطر المجال الجوي، ثم ضرورة أن يكون المسار تجاريًا، أي أقصر مسار، وقد يُراعى أيضًا الرياح وأقصر مدة طيران، كما تُؤخذ في الاعتبار عوامل مثل التصاريح وتكاليف التحليق. مسار رحلة طيران الإمارات «A380» في السابق شرقاً، ثم جنوب غرب للسفر من دبي إلى ساو باولو (فلايت رادار 24) مسار الطائرات بمحيط الأجواء الليبية (فلايت رادار 24)

الاتحاد للطيران تسجل نتائج قياسية في الربع الأول 2025
الاتحاد للطيران تسجل نتائج قياسية في الربع الأول 2025

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

الاتحاد للطيران تسجل نتائج قياسية في الربع الأول 2025

وبلغ صافي الأرباح بعد الضريبة 685 مليون درهم (187 مليون دولار)، بزيادة قدرها 30 بالمئة على أساس سنوي، مدفوعةً بتحسين كفاءة العمليات، وبالطلب القوي على خدمات الركاب. وشهد إجمالي الإيرادات زيادةً بنسبة 15 بالمئة مقارنةً بالربع الأول من عام 2024، نتيجةً للنمو المستمر في قطاعي الركاب والشحن. وتواصل الاتحاد للطيران ريادتها الإقليمية في نمو الركاب، حيث نقلت 5 ملايين مسافر في الربع الأول من 2025، بزيادة قدرها 16 بالمئة مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024، مع الحفاظ على الزخم القوي في الربع الثاني. ومع نقلها نحو 20 مليون مسافر تقريباً على مدى الاثني عشر شهراً الماضية، تُعدُّ الاتحاد للطيران أسرع شركة طيران نمواً في منطقة الشرق الأوسط. وعزَّزت الاتحاد للطيران استثماراتها في تحسين تجربة الضيوف، ما أدَّى إلى زيادة معدلات رضا الضيوف في الربع الأول من 2025 لتصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، مُحقِّقةً تحسناً بنسبة 20 بالمئة مقارنةً بالعام 2024، بفضل تطوير إجراءات التسجيل، والصعود إلى الطائرة، ومستوى الخدمة على متن الطائرة ، وتنوُّع الأطعمة والمشروبات، وخدمة الواي فاي، إضافةً إلى التحسينات التي شهدها الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول للشركة. وشهد الربع الأول من عام 2025 إطلاق قوائم جديدة في صالات الانتظار وعلى متن الطائرات، إلى جانب تعزيز معايير الخدمة بشكل عام. وواصلت الاتحاد للطيران توسيع أسطول طائراتها لدعم تحسين تجربة الضيوف، حيث تم إعادة طائرة A380 إضافية إلى الخدمة خلال الربع الأول، لتقدم للمسافرين على متنها تجربة مقصورة الإيوان وجناح الدرجة الأولى. واستلمت الشركة طائرة A350-1000 جديدة، ومن المقرَّر أن تنضمَّ طائرة بوينغ 787 دريملاينر في وقت لاحق من هذا العام 2025. وتتميز هذه الطائرات بأحدث تقنيات الواي فاي عالي السرعة، وأنظمة الترفيه المحدَّثة على متن الطائرة. وعزَّزت الاتحاد للطيران خدماتها المتميزة من خلال توسيع شبكة الرحلات التي تقدم خدمة الدرجة الأولى، استعداداً لإطلاق مجموعة جديدة من الخدمات المتكاملة ابتداءً من أغسطس 2025. وكشفت الشركة عن مقصورتها الجديدة 321LR في إبريل 2025، لتصبح أول شركة في منطقة الشرق الأوسط تقدم تجربة الدرجة الأولى الكاملة على متن طائرة ذات ممر واحد. وتشمل الطائرة أجنحة خاصة للدرجة الأولى، ومقاعد درجة الأعمال القابلة للتحول إلى أسِرَّة مستوية، ما يوفِّر تجربة سفر مميزة ومريحة لضيوف طيران الاتحاد على الوجهات متوسطة المدى. وتتضمن تجربة الدرجة الأولى الشاملة خدمة الكونسييرج الجديدة، وخدمة السائق الخاص من وإلى المطار ، وخدمات تسجيل الوصول المخصَّص، إضافةً إلى خيارات السفر بدون أمتعة في أبوظبي. وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "نحن فخورون بتحقيق ربع أول استثنائي – سواء من حيث الأرباح أو مستويات رضا الضيوف غير المسبوقة. إن تحقيق أعلى ربح في الربع الأول على الإطلاق بقيمة 685 مليون درهم، إلى جانب تسجيل أفضل درجات رضا الضيوف في تاريخنا، يعكس قوة أعمالنا والتزام موظفينا". وأضاف: "نحن ننفذ استراتيجية واضحة قائمة على النمو المستدام، والتشغيل بكفاءة، والحفاظ على تركيزنا الكامل لتقديم تجارب استثنائية لضيوفنا. من التحسينات المستمرة في خدماتنا على متن الطائرة إلى تطوير خدمات المطار، وإطلاق طائرتنا A321LR التي تقدم منتجاً رائداً في السوق، نحن نرفع المعايير في كل مرحلة من جوانب الرحلة. وتابع: "تستمر شبكتنا في التوسع مع الإعلان عن 16 وجهة جديدة خلال العام 2025 وانضمام المزيد من الطائرات إلى أسطولنا. ومع هذا النمو، نواصل التزامنا الكامل بالجودة والكفاءة، مع التركيز المستمر على توفير القيمة لضيوفنا وشركائنا". وحقَّقت الاتحاد للطيران نمواً في إيرادات الركاب بنسبة 16 بالمئة لتصل إلى 5.5 مليارات درهم (1.5 مليار دولار)، بفضل زيادة السعة، والتوسُّع المستمر في الشبكة، ورفع تكرار الرحلات. وشهد نمو الركاب تحسناً ملحوظاً بزيادة قدرها 14 بالمئة على أساس سنوي في الكيلومترات المتاحة للمقاعد، وتحسُّناً في عامل حمولة المسافرين بنسبة 87 بالمئة، بزيادة نقطة مئوية واحدة على أساس سنوي. ويشهد الأسطول تسارعاً في التوسع، حيث بلغ عدد طائراته 98 طائرة في الخدمة بنهاية الربع الأول من العام 2025، بما في ذلك إعادة إدخال الطائرة السادسة من طراز A380 للاتحاد للطيران، ومواصلة التوسُّع في شهر إبريل مع ضمّ طائرة إضافية من طراز. A350-1000 وسيَّرت الاتحاد للطيران رحلاتها إلى 80 وجهة حتى مارس 2025، مع إطلاق 16 وجهة جديدة هذا العام لدعم النمو المستمر وتوسيع الوصول إلى الأسواق العالمية الرئيسية. وأسهم تحسُّن عائدات الشحن في نمو الإيرادات بنسبة 8 بالمئة على أساس سنوي، رغم انخفاض حجم الطلب بنسبة 4 بالمئة. وينعكس الأداء التشغيلي القوي للشركة في حساب الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، حيث ارتفعت بنسبة 32 بالمئة على أساس سنوي، لتصل إلى 1.4 مليار درهم (379 مليون دولار)، ما أسهم في تعزيز هامش الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك ليبلغ 21 بالمئة (+3 نقاط مئوية مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024). وتعزيزاً للمرونة المالية، تحسَّن صافي الرفع المالي إلى 1.1 مرة، مقارنةً بـ 1.9 مرة في مارس 2024، مدفوعاً بسداد الديون والتوليد القوي للنقد. حيث بلغت التدفقات النقدية من العمليات 1.8 مليار درهم (500 مليون دولار)، ما يعكس زيادة بنسبة 11 بالمئة على أساس سنوي.

أرباح الاتحاد للطيران تتخطى المتوقع
أرباح الاتحاد للطيران تتخطى المتوقع

البوابة

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البوابة

أرباح الاتحاد للطيران تتخطى المتوقع

أداء مالي وتشغيلي قوي - الأرباح الصافية: 685 مليون درهم (187 مليون دولار) – زيادة 30٪ مقارنةً بـ2024. - الإيرادات: ارتفعت بنسبة 15٪، مدفوعة بنمو في خدمات الركاب والشحن. - عدد الركاب: 5 ملايين مسافر – زيادة 16٪، و20 مليون مسافر خلال 12 شهرًا. - عامل الحمولة: 87٪ – زيادة نقطة مئوية عن العام الماضي. نمو وتوسّع الأسطول: 98 طائرة بنهاية مارس 2025، منها: - إعادة طائرة A380 إضافية - استلام A350-1000 جديدة - طائرة بوينغ 787 تنضم لاحقًا هذا العام -شبكة الوجهات: 80 وجهة، مع 16 وجهة جديدة في 2025. تحسين تجربة الضيوف - أعلى معدل رضا ضيوف في تاريخ الشركة (+20٪ عن 2024). - تطوير شامل للخدمات: تسجيل أسرع، طعام ومشروبات متنوعة، واي فاي محسن، وتجربة رقمية أفضل. - إطلاق خدمة الدرجة الأولى على طائرة A321LR (ممر واحد) لأول مرة في الشرق الأوسط. كفاءة مالية قوية - الأرباح التشغيلية (EBITDA): 1.4 مليار درهم (+32٪). - هامش EBITDA: 21٪ (+3 نقاط). - صافي الرفع المالي: تحسَّن إلى 1.1x من 1.9x. - التدفقات النقدية: 1.8 مليار درهم (+11٪). تصريح الرئيس التنفيذي - أنطونوالدو نيفيس: "ربع أول استثنائي في الأرباح ورضا الضيوف، مع استمرارنا في رفع معايير الطيران إقليميًا وعالميًا."

685 مليون درهم أرباح "الاتحاد للطيران" الفصلية بزيادة 30 %
685 مليون درهم أرباح "الاتحاد للطيران" الفصلية بزيادة 30 %

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البيان

685 مليون درهم أرباح "الاتحاد للطيران" الفصلية بزيادة 30 %

حقّقت الاتحاد للطيران أداءً ماليًا قياسيًا وأعلى مستويات رضا الضيوف في الربع الأول من عام 2025، مما يعزز نجاح العام الماضي مع مزيد من التحسينات الملحوظة في الإيرادات، وكفاءة العمليات، وتوسع الأسطول. وبلغت الأرباح بعد الضريبة 685 مليون درهم (187 مليون دولار )، بزيادة 30 % على أساس سنوي، مدفوعة بتحسين كفاءة العمليات وبالطلب القوي على خدمات الركاب، حيث شهدت الإيرادات الإجمالية زيادة 15 % مقارنة بالربع الأول من 2024، نتيجة للنمو المستمر في قطاعي الركاب والشحن. وتستمر الاتحاد في الريادة الإقليمية في نمو الركاب، حيث نقلت 5 ملايين مسافر في الربع الأول من 2025، بزيادة 16 % على أساس سنوي، مع الحفاظ على الزخم القوي في الربع الثاني. ومع نقلها نحو 20 مليون مسافر تقريباً على مدار الـ12 شهرًا الماضية، تعتبر الاتحاد للطيران أسرع شركة طيران نموًا في المنطقة. معدلات الرضا وبلغت معدلات رضا الضيوف في الربع الأول أعلى مستوى لها على الإطلاق، محققةً تحسنًا بنحو 20 % مقارنة بالعام الماضي. ويعكس هذا التحسن التقدم الكبير في العديد من نقاط الاتصال الرئيسية، مثل إجراءات التسجيل، الصعود إلى الطائرة، الخدمة على متن الطائرة، الطعام والمشروبات، خدمة الواي فاي، بالإضافة إلى التحسينات التي شهدها الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول. كما شهد الربع الاول أيضًا إطلاق قوائم جديدة في صالات الانتظار وعلى متن الطائرات، إلى جانب تعزيز معايير الخدمة بشكل عام. واستمر الأسطول في التوسع لدعم تحسين تجربة الضيوف، حيث تم إعادة طائرة A380 إضافية إلى الخدمة خلال الربع الأول، لتقدم للمسافرين على متنها تجربة مقصورة الإيوان وجناح الدرجة الأولى. واستلمت الاتحاد طائرة A350-1000 جديدة في أبريل، ومن المقرر أن تنضم طائرة بوينغ 787 دريملاينر في وقت لاحق. تتميز هذه الطائرات بأحدث تقنيات الواي فاي عالية السرعة وأنظمة الترفيه المحدثة على متن الطائرة. شبكة الرحلات وواصلت الاتحاد للطيران تعزيز خدماتها المتميزة من خلال توسيع شبكة الرحلات التي تقدم خدمة الدرجة الأولى، استعدادًا لإطلاق مجموعة من الخدمات الجديدة والمتكاملة ابتداءً من أغسطس. حيث كشفت الشركة عن مقصورتها الجديدة 321LR في أبريل، لتصبح أول شركة في المنطقة تقدم تجربة الدرجة الأولى الكاملة على متن طائرة ذات ممر واحد. وتشمل الطائرة أجنحة خاصة للدرجة الأولى، ومقاعد درجة الأعمال القابلة للتحول إلى أسرة مستوية، والذي يوفر تجربة سفر مميزة و مريحة لضيوف طيران الاتحاد على الوجهات متوسطة المدى. قوة الاعمال وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "نحن فخورون بتحقيق ربع أول استثنائي – سواء من حيث الأرباح أو مستويات رضا الضيوف غير المسبوقة. إن تحقيق أعلى ربح في الربع الأول على الإطلاق بقيمة 685 مليون درهم، إلى جانب تسجيل أفضل درجات رضا الضيوف في تاريخنا، يعكس قوة أعمالنا والتزام موظفينا". وأضاف: "نحن ننفذ استراتيجية واضحة: النمو المستدام، التشغيل بكفاءة، والحفاظ على تركيزنا الكامل على تقديم تجارب استثنائية لضيوفنا. من التحسينات المستمرة في خدماتنا على متن الطائرة إلى تطوير خدمات المطار، وإطلاق طائرتنا A321LR التي تقدم منتجًا رائدًا في السوق، نحن نرفع المعايير في كل جزء من جوانب الرحلة. وتابع أنطونوالدو نيفيس : "تستمر شبكتنا في التوسع مع الإعلان عن 16 وجهة جديدة لعام 2025 وانضمام طائرة جديدة إلى أسطولنا. ومع هذا النمو، نواصل التزامنا الكامل بالجودة والكفاءة، مع التركيز المستمر على خلق القيمة لضيوفنا وشركائنا." وحققت إيرادات الركاب نموًا 16 % إلى 5.5 مليار درهم (1.5 مليار دولار أمريكي)، بفضل زيادة السعة، التوسع المستمر في الشبكة، ورفع تكرار الرحلات. زيادة الركاب كما شهد نمو الركاب تحسنًا ملحوظًا بزيادة 14 % على أساس سنوي في الكيلومترات المتاحة للمقاعد، وتحسن في عامل حمولة المسافرين 87 % بزيادة نقطة مئوية واحدة على أساس سنوي. كما يشهد الأسطول تسارعاً في التوسع، حيث بلغ عدد الطائرات 98 طائرة في الخدمة بنهاية الربع، بما في ذلك إعادة إدخال الطائرة السادسة من طراز A380 للاتحاد للطيران. وشهد أسطول التشغيل مزيدًا من التوسع في شهر أبريل مع تسليم طائرة A350-1000 إضافية. وشغلت الاتحاد 80 وجهة حتى مارس 2025، مع إطلاق 16 وجهة جديدة هذا العام لدعم النمو المستمر وتوسيع الوصول إلى الأسواق العالمية الرئيسية. وساهم تحسن عائدات الشحن في نمو الإيرادات 8 % على أساس سنوي، رغم انخفاض حجم الطلب بنسبة 4 % .

الاتحاد للطيران تحلق بأرباح قياسية 685 مليون درهم في الربع الأول بنمو 30%
الاتحاد للطيران تحلق بأرباح قياسية 685 مليون درهم في الربع الأول بنمو 30%

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الاتحاد للطيران تحلق بأرباح قياسية 685 مليون درهم في الربع الأول بنمو 30%

أعلنت «الاتحاد للطيران» نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025، محقِّقةً أداءً قوياً في جميع المؤشرات الرئيسية، بما في ذلك أعلى مستويات رضا الضيوف، ما يعزِّز نجاح العام الماضي مع مزيد من التحسينات الملحوظة في الإيرادات، وكفاءة العمليات، وتوسع الأسطول. وبلغ صافي الأرباح بعد الضريبة 685 مليون درهم (187 مليون دولار)، بزيادة قدرها 30٪ على أساس سنوي، مدفوعةً بتحسين كفاءة العمليات، وبالطلب القوي على خدمات الركاب. وشهد إجمالي الإيرادات زيادةً بنسبة 15٪ مقارنةً بالربع الأول من عام 2024، نتيجةً للنمو المستمر في قطاعي الركاب والشحن. وتواصل الاتحاد للطيران ريادتها الإقليمية في نمو الركاب، حيث نقلت 5 ملايين مسافر في الربع الأول من 2025، بزيادة قدرها 16٪ مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024، مع الحفاظ على الزخم القوي في الربع الثاني. ومع نقلها نحو 20 مليون مسافر تقريباً على مدى الاثني عشر شهراً الماضية، تُعدُّ الاتحاد للطيران أسرع شركة طيران نمواً في منطقة الشرق الأوسط. وعزَّزت الاتحاد للطيران استثماراتها في تحسين تجربة الضيوف، ما أدَّى إلى زيادة معدلات رضا الضيوف في الربع الأول من 2025 لتصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، مُحقِّقةً تحسناً بنسبة 20% مقارنةً بالعام 2024، بفضل تطوير إجراءات التسجيل، والصعود إلى الطائرة، ومستوى الخدمة على متن الطائرة، وتنوُّع الأطعمة والمشروبات، وخدمة الواي فاي، إضافةً إلى التحسينات التي شهدها الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول للشركة. وشهد الربع الأول من عام 2025 إطلاق قوائم جديدة في صالات الانتظار وعلى متن الطائرات، إلى جانب تعزيز معايير الخدمة بشكل عام. وواصلت الاتحاد للطيران توسيع أسطول طائراتها لدعم تحسين تجربة الضيوف، حيث تمت إعادة طائرة A380 إضافية إلى الخدمة خلال الربع الأول، لتقدم للمسافرين على متنها تجربة مقصورة الإيوان وجناح الدرجة الأولى. واستلمت الشركة طائرة A350-1000 جديدة، ومن المقرَّر أن تنضمَّ طائرة بوينغ 787 دريملاينر في وقت لاحق من هذا العام 2025. وتتميز هذه الطائرات بأحدث تقنيات الواي فاي عالي السرعة، وأنظمة الترفيه المحدَّثة على متن الطائرة. وعزَّزت الاتحاد للطيران خدماتها المتميزة من خلال توسيع شبكة الرحلات التي تقدم خدمة الدرجة الأولى، استعداداً لإطلاق مجموعة جديدة من الخدمات المتكاملة ابتداءً من أغسطس 2025. وكشفت الشركة عن مقصورتها الجديدة 321LR في إبريل 2025، لتصبح أول شركة في منطقة الشرق الأوسط تقدم تجربة الدرجة الأولى الكاملة على متن طائرة ذات ممر واحد. وتشمل الطائرة أجنحة خاصة للدرجة الأولى، ومقاعد درجة الأعمال القابلة للتحول إلى أسِرَّة مستوية، ما يوفِّر تجربة سفر مميزة ومريحة لضيوف طيران الاتحاد على الوجهات متوسطة المدى. وتتضمن تجربة الدرجة الأولى الشاملة خدمة الكونسييرج الجديدة، وخدمة السائق الخاص من وإلى المطار، وخدمات تسجيل الوصول المخصَّص، إضافةً إلى خيارات السفر بدون أمتعة في أبوظبي. وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: «نحن فخورون بتحقيق ربع أول استثنائي – سواء من حيث الأرباح أو مستويات رضا الضيوف غير المسبوقة. إن تحقيق أعلى ربح في الربع الأول على الإطلاق بقيمة 685 مليون درهم، إلى جانب تسجيل أفضل درجات رضا الضيوف في تاريخنا، يعكس قوة أعمالنا والتزام موظفينا». وأضاف: «نحن ننفذ استراتيجية واضحة قائمة على النمو المستدام، والتشغيل بكفاءة، والحفاظ على تركيزنا الكامل لتقديم تجارب استثنائية لضيوفنا. من التحسينات المستمرة في خدماتنا على متن الطائرة إلى تطوير خدمات المطار، وإطلاق طائرتنا A321LR التي تقدم منتجاً رائداً في السوق، نحن نرفع المعايير في كل مرحلة من جوانب الرحلة. وتابع: «تستمر شبكتنا في التوسع مع الإعلان عن 16 وجهة جديدة خلال العام 2025 وانضمام المزيد من الطائرات إلى أسطولنا. ومع هذا النمو، نواصل التزامنا الكامل بالجودة والكفاءة، مع التركيز المستمر على توفير القيمة لضيوفنا وشركائنا». وحقَّقت الاتحاد للطيران نمواً في إيرادات الركاب بنسبة 16% لتصل إلى 5.5 مليار درهم (1.5 مليار دولار)، بفضل زيادة السعة، والتوسُّع المستمر في الشبكة، ورفع تكرار الرحلات. وشهد نمو الركاب تحسناً ملحوظاً بزيادة قدرها 14٪ على أساس سنوي في الكيلومترات المتاحة للمقاعد، وتحسُّناً في عامل حمولة المسافرين بنسبة 87٪، بزيادة نقطة مئوية واحدة على أساس سنوي. ويشهد الأسطول تسارعاً في التوسع، حيث بلغ عدد طائراته 98 طائرة في الخدمة بنهاية الربع الأول من العام 2025، بما في ذلك إعادة إدخال الطائرة السادسة من طراز A380 للاتحاد للطيران، ومواصلة التوسُّع في شهر إبريل مع ضمّ طائرة إضافية من طراز A350-1000 وسيَّرت الاتحاد للطيران رحلاتها إلى 80 وجهة حتى مارس 2025، مع إطلاق 16 وجهة جديدة هذا العام لدعم النمو المستمر وتوسيع الوصول إلى الأسواق العالمية الرئيسية. وأسهم تحسُّن عائدات الشحن في نمو الإيرادات بنسبة 8٪ على أساس سنوي، رغم انخفاض حجم الطلب بنسبة 4٪. وينعكس الأداء التشغيلي القوي للشركة في حساب الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، حيث ارتفعت بنسبة 32٪ على أساس سنوي، لتصل إلى 1.4 مليار درهم (379 مليون دولار)، ما أسهم في تعزيز هامش الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك ليبلغ 21٪ (+3 نقاط مئوية مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024). وتعزيزاً للمرونة المالية، تحسَّن صافي الرفع المالي إلى 1.1 مرة، مقارنةً بـ 1.9 مرة في مارس 2024، مدفوعاً بسداد الديون والتوليد القوي للنقد. حيث بلغت التدفقات النقدية من العمليات 1.8 مليار درهم (500 مليون دولار)، ما يعكس زيادة بنسبة 11٪ على أساس سنوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store