logo
#

أحدث الأخبار مع #AARP

فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها
فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • مصراوي

فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها

يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في خفض مستويات الكوليسترول الضار، ودعم صحة القلب، ومنها الكمثرى التي توفر فوائد مذهلة. ارتفاع الكوليسترول يُعرف بـ"العدو الصامت" للصحة، إذ لا يُظهر أعراضاً واضحة، ما يجعله يتراكم بهدوء داخل الشرايين ويزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ولهذا، فإن التعديلات الغذائية، وعلى رأسها زيادة تناول الفواكه، تُعد من أولى خطوات الوقاية. كيف تدعم الكمثرى صحة القلب؟ تنبع القدرة الوقائية للكمثرى من احتوائها الغني على مركبات الفلافونويد المفيدة والبوتاسيوم، واللذين يساعدان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها، وخاصة "الكيرسيتين" في القشرة، تحارب الالتهابات وتقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب. تحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة من نوع بروسيانيدين، التي قد تساهم في تقليل تصلب أنسجة القلب، وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مع زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). كما تعد الكمثرى غنية بالألياف الغذائية بنحو 3 غرامات، معظمها على شكل بكتين، مما يجعلها خياراً غذائياً ممتازاً لدعم صحة القلب. وأشارت مجلة AARP إلى أن البكتين يلعب دوراً هاماً في خفض الكوليسترول الضار من خلال طرده من الجسم قبل أن يتم امتصاصه، وتعتبر الكمثرى من أغنى المصادر بالبكتين، مقارنةً بالفواكه الشائعة مثل التفاح والبرتقال والليمون والجريب فروت واللايم. فوائد مع تحذير رغم فوائدها العديدة، إلا أن الكمثرى قد تثير ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص، خصوصاً المصابين بحساسية من حبوب لقاح شجر البتولا، وتشمل الأعراض حكة، طفحاً جلدياً أو تورماً بالفم. كما أن الإفراط في تناولها قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة لمرضى القولون العصبي، نظراً لاحتوائها على سكريات طبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. خلاصة الخبراء تناول حبة أو اثنتين من الكمثرى يومياً قد يكون وسيلة بسيطة وطبيعية، لتعزيز صحة القلب وخفض الكوليسترول، شريطة الاعتدال واستشارة الطبيب في حال وجود حالات صحية خاصة. 7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب 5 علامات لـ"القاتل الصامت" تظهر عند الاستيقاظ.. احذرها فرص ومشكلات.. 3 أبراج حياتهم ستنقلب رأسا على عقب في نهاية مايو

«حكماء المسلمين» يشارك في إطلاق وثيقة عالمية لدعم كبار السن
«حكماء المسلمين» يشارك في إطلاق وثيقة عالمية لدعم كبار السن

العين الإخبارية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

«حكماء المسلمين» يشارك في إطلاق وثيقة عالمية لدعم كبار السن

تم تحديثه السبت 2025/5/17 05:51 م بتوقيت أبوظبي أطلق مجلس حكماء المسلمين والأكاديمية البابوية للحياة بالفاتيكان والجمعية الأمريكية للمتقاعدين (AARP)، وفي أول نشاط رسمي للفاتيكان في عهد البابا ليو الرابع عشر، وثيقة لدعم وحماية كبار السن والحفاظ على كرامتهم. تأتي الوثيقة ضمن رؤية موحدة، ترتكز على ضرورة تعزيز الجهود المشتركة لدعم كبار السن وحقهم في الاستقلالية ووقايتهم من جميع أشكال التمييز. تنص الوثيقة - التي وقع عليها المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين،، والمطران فنشنسو باليا، رئيس الأكاديمية البابوية للحياة، والدكتور ميخيا مينتر جوردان، الرئيس التنفيذي للجمعية الأمريكية للمتقاعدين - على توفير آليات تمكِّن كبار السن من اتخاذ الخيارات المناسبة لأنفسهم وأسرهم، وأن تتاح لهم إمكانية الحصول على رعاية صحية عالية الجودة، تركز على احتياجاتهم الشخصية، وتُراعي اختياراتهم الفردية. الهدف: العناية بكبار السن والحفاظ على كرامتهم وقال المستشار محمد عبدالسلام، إن هذه الوثيقة تهدف للعناية بكبار السنِّ والحفاظ على كرامتهم باعتبارهم ذاكرة المجتمعات الإنسانية الحافظة لهويتها وتجاربها المتراكمة، وسجلًّا حيًّا من الحكمة والخبرات. وأشار إلى أن نقل الحكمة والخبرة عبر الأجيال يعزز مناعة المجتمعات أمام الأزمات، ويؤسِّس لمستقبل متوازن. وأكد أن مجلس حكماء المسلمين -الذي يتخذ من أبوظبي مقرًّا له– سيعمل على تقديم الدعم اللازم لتعزيز المبادئ والقيم الواردة وتفعيلها بهذه الوثيقة المهمة. الأولى من نوعها في مجال الاهتمام بكبار السن وتؤكد الوثيقة، التي تعد الأولى من نوعها في مجال الاهتمام بكبار السن، أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به الأسر في دعم كبار السن، بالإضافة إلى القناعة العميقة بأن للمؤسسات والحكومات والمجتمعات مسؤولية أخلاقية واجتماعية في تعزيز الازدهار والرفاه طويل الأمد لجميع الفئات العمرية، وأنه ينبغي أن يعمل القادة العالميون والمؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني على الانخراط والمساهمة في توجيه صانعي السياسات الوطنية ودعمهم لتبني سياسات وممارسات تخدم بشكل أفضل المجتمعات المتقدِّمة في السن، وتُسهم في تعزيز رفاه الجميع وبخاصة كبار السن. واتفق الموقعون على العمل معًا من أجل تحويل القيم والمبادئ الواردة في هذه الوثيقة إلى خطوات عملية ملموسة. وشارك الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين في ندوة عالمية حول الذاكرة وعلاقتها بالكرامة الإنسانيَّة، استضافتها حاضرة الفاتيكان، لمناقشة الذاكرة وعلاقاتها بالكرامة الإنسانية: فرص وتحديات شيخوخة السكان العالميين، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين والشخصيات الدولية والقيادات الدينية من مختلف أنحاء العالم. aXA6IDgyLjIyLjIwOC42MCA= جزيرة ام اند امز FR

دراسة: تراجع الثقافة المالية والصحية يهدد رفاه كبار السن
دراسة: تراجع الثقافة المالية والصحية يهدد رفاه كبار السن

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

دراسة: تراجع الثقافة المالية والصحية يهدد رفاه كبار السن

رصدت دراسة صادرة عن جامعة "وارتون" بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية أخرى انخفاضًا مقلقًا في الثقافة المالية والصحية لدى الرجال والنساء المسنين على مدى 12 عامًا. وشملت الدراسة 1,075 شخصًا في متوسط عمر بلغ 81 عامًا، دون إصابتهم بالخرف. وأظهرت النتائج أن متوسط مستوى المعرفة المالية والصحية تراجع من 69.5% إلى ما دون 60%. انعكاسات خطيرة على القرارات الحياتية يشير الباحثون إلى أن هذا التراجع يؤثر سلبًا على قدرة كبار السن في اتخاذ قرارات مالية وصحية مصيرية، مثل اختيار توقيت تقاعدهم أو التأمين الصحي المناسب، ما يجعلهم عرضة للاحتيال أو سوء التخطيط المالي. وقالت الأستاذة "أوليفيا ميتشل" من جامعة وارتون: "انخفاض المعرفة بنسبة 1% سنويًا قد يُفقد المسن القدرة على حماية أمواله وصحته في مرحلة حساسة من حياته". النساء الأكثر تضررًا بسبب تراجع الثقافة المالية بحسب الدراسة، فإن النساء بدأن بمستوى أقل من الرجال في الثقافة المالية والصحية، ومع تقارب نسب التراجع بين الجنسين، إلا أن تأثيره على النساء أكبر نظرًا لطول أعمارهن وتعرضهن لفقدان الدخل بعد الترمل. وأشارت البيانات إلى أن الأرامل غالبًا ما يخسرن جزءًا كبيرًا من ثروتهن مقارنة بالأرامل الذكور. دعوات لتعزيز التدخلات الوقائية دعت الدراسة إلى تبنّي سياسات تدريبية وتوعوية للمسنين، خاصة النساء، لرفع مستويات الثقافة المالية والصحية. وذكرت المبادرات التي تقدمها جهات مثل AARP وFINRA و"المجلس الوطني لكبار السن"، والتي توفر أدوات لحماية الأفراد من الاحتيال ومساعدتهم على اتخاذ قرارات سليمة. الحاجة إلى آليات حماية داخل الأسر والمؤسسات أكد الباحثون أهمية تطوير أنظمة حماية داخل العائلات والمؤسسات المالية لمساعدة المسنين، مثل تنبيهات السحب البنكي والإشعارات الفورية عند وجود تعاملات مشبوهة. واعتبروا أن تأمين الشيخوخة لم يعد يقتصر على المدخرات فقط، بل يشمل أيضًا الحفاظ على الوعي المالي والصحي.

السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا
السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا

الوكيل

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا

الوكيل الإخباري- يسعى الجميع لتحقيق السعادة، لكن الكثيرين يعتقدون أنها مجرد حلم بعيد المنال. ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى أن السعادة يمكن أن تتزايد مع تقدم العمر، خصوصًا عندما يصل الإنسان إلى سن السبعين. اضافة اعلان متى نشعر بالسعادة القصوى؟ أظهرت دراسة شملت أكثر من 460,000 شخص من ثقافات مختلفة، أن هناك فترة معينة من العمر يشعر فيها الناس بأقصى درجات السعادة، وهي سن الـ70 عامًا. حيث وجد الباحثون أن السعادة تتبع نمطًا غير ثابت، إذ ترتفع في سن السبعين قبل أن تبدأ بالانخفاض في سن الـ96. لماذا تعتبر السبعينيات أسعد فترات العمر؟ لقد أظهرت دراسات مثل تلك التي أجرتها منظمة AARP بالتعاون مع National Geographic أن الأشخاص في السبعينيات يميلون إلى السعادة والتفاؤل أكثر من الأجيال الأصغر. وقد يكون ذلك بسبب عدة عوامل: التحرر من الضغوط: في السبعينيات، يتخلص الشخص من الضغوط المهنية والمالية التي قد تكون عائقًا في الأعمار الأصغر. هذا يمنح الفرد حرية أكبر للاستمتاع بالحياة والتركيز على الأمور التي تجلب السعادة. الرضا عن العلاقات الاجتماعية: أظهرت الدراسات أن نسبة كبيرة من الأشخاص في السبعينيات (81%) يشعرون بالرضا عن علاقاتهم العائلية والاجتماعية، مما يعزز من شعورهم بالانتماء والدعم العاطفي. التكيف مع الحياة: تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص في السبعينيات يكونون أكثر قدرة على التكيف مع التحديات، سواء كانت عالمية أو شخصية، ويظهرون تفاؤلاً أكبر بسبب نظرتهم المتفائلة للحياة. روح المغامرة: يفضل الكثير من الأشخاص في هذه الفئة العمرية السفر والتجربة بدلاً من التقاعد التام. فهم يواصلون استكشاف العالم وتعلم أشياء جديدة، مما يعزز من شعورهم بالإنجاز والارتياح النفسي. تحديات السبعينيات على الرغم من كون السبعينيات فترة ذهبية، إلا أنها قد تتضمن بعض التحديات: فقدان الأصدقاء: بمرور الوقت، يقل عدد الأصدقاء نتيجة للوفاة أو التباعد، مما قد يؤدي إلى شعور بالوحدة. لذلك ينصح الخبراء بالاستمرار في بناء علاقات جديدة والمحافظة على الروابط الاجتماعية القوية. التحديات الصحية: قد تظهر بعض المخاوف الصحية مثل ضعف السمع وأمراض القلب والخرف. لكن الخبراء يؤكدون أن ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نمط حياة صحي يمكن أن يساعد في الحفاظ على الصحة الجسدية والعقلية. كيف تجعل السبعينيات أكثر سعادة؟ لتعزيز السعادة في هذه المرحلة، ينصح الأطباء ب: ممارسة الرياضة: مثل المشي أو ركوب الدراجات، مما يحسن الصحة العامة. الانخراط في الأنشطة الاجتماعية: التفاعل مع الأصدقاء والعائلة يعزز من الشعور بالانتماء والدعم. الاستمتاع باللحظات الصغيرة: التركيز على اللحظات التي تجلب لك الفرح والراحة النفسية. ختامًا السعادة ليست مقتصرة على سن معين، لكن الأبحاث تشير إلى أن السبعينيات قد تكون حقًا فترة ذهبية في حياة الإنسان. مع الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية وبناء علاقات قوية، يمكن أن تكون هذه السنوات من أجمل مراحل الحياة.

السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا
السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا

الوكيل

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

السعادة تبدأ بعد سن الـ70.. دراسة تفاجئنا

الوكيل الإخباري- يسعى الجميع لتحقيق السعادة، لكن الكثيرين يعتقدون أنها مجرد حلم بعيد المنال. ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى أن السعادة يمكن أن تتزايد مع تقدم العمر، خصوصًا عندما يصل الإنسان إلى سن السبعين. اضافة اعلان متى نشعر بالسعادة القصوى؟ أظهرت دراسة شملت أكثر من 460,000 شخص من ثقافات مختلفة، أن هناك فترة معينة من العمر يشعر فيها الناس بأقصى درجات السعادة، وهي سن الـ70 عامًا. حيث وجد الباحثون أن السعادة تتبع نمطًا غير ثابت، إذ ترتفع في سن السبعين قبل أن تبدأ بالانخفاض في سن الـ96. لماذا تعتبر السبعينيات أسعد فترات العمر؟ لقد أظهرت دراسات مثل تلك التي أجرتها منظمة AARP بالتعاون مع National Geographic أن الأشخاص في السبعينيات يميلون إلى السعادة والتفاؤل أكثر من الأجيال الأصغر. وقد يكون ذلك بسبب عدة عوامل: التحرر من الضغوط: في السبعينيات، يتخلص الشخص من الضغوط المهنية والمالية التي قد تكون عائقًا في الأعمار الأصغر. هذا يمنح الفرد حرية أكبر للاستمتاع بالحياة والتركيز على الأمور التي تجلب السعادة. الرضا عن العلاقات الاجتماعية: أظهرت الدراسات أن نسبة كبيرة من الأشخاص في السبعينيات (81%) يشعرون بالرضا عن علاقاتهم العائلية والاجتماعية، مما يعزز من شعورهم بالانتماء والدعم العاطفي. التكيف مع الحياة: تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص في السبعينيات يكونون أكثر قدرة على التكيف مع التحديات، سواء كانت عالمية أو شخصية، ويظهرون تفاؤلاً أكبر بسبب نظرتهم المتفائلة للحياة. روح المغامرة: يفضل الكثير من الأشخاص في هذه الفئة العمرية السفر والتجربة بدلاً من التقاعد التام. فهم يواصلون استكشاف العالم وتعلم أشياء جديدة، مما يعزز من شعورهم بالإنجاز والارتياح النفسي. تحديات السبعينيات على الرغم من كون السبعينيات فترة ذهبية، إلا أنها قد تتضمن بعض التحديات: فقدان الأصدقاء: بمرور الوقت، يقل عدد الأصدقاء نتيجة للوفاة أو التباعد، مما قد يؤدي إلى شعور بالوحدة. لذلك ينصح الخبراء بالاستمرار في بناء علاقات جديدة والمحافظة على الروابط الاجتماعية القوية. التحديات الصحية: قد تظهر بعض المخاوف الصحية مثل ضعف السمع وأمراض القلب والخرف. لكن الخبراء يؤكدون أن ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نمط حياة صحي يمكن أن يساعد في الحفاظ على الصحة الجسدية والعقلية. كيف تجعل السبعينيات أكثر سعادة؟ لتعزيز السعادة في هذه المرحلة، ينصح الأطباء ب: ممارسة الرياضة: مثل المشي أو ركوب الدراجات، مما يحسن الصحة العامة. الانخراط في الأنشطة الاجتماعية: التفاعل مع الأصدقاء والعائلة يعزز من الشعور بالانتماء والدعم. الاستمتاع باللحظات الصغيرة: التركيز على اللحظات التي تجلب لك الفرح والراحة النفسية. ختامًا السعادة ليست مقتصرة على سن معين، لكن الأبحاث تشير إلى أن السبعينيات قد تكون حقًا فترة ذهبية في حياة الإنسان. مع الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية وبناء علاقات قوية، يمكن أن تكون هذه السنوات من أجمل مراحل الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store