أحدث الأخبار مع #AMX10RC


أهل مصر
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
وزير فرنسي يكشف مفاجأة: باريس تستغل أموالا روسية بقيمة 195 مليون يورو
قال وزير القوات المسلحة الفرنسية سيباستيان ليكورنو في مقابلة صحفية إن فرنسا ستستخدم الفائدة من الأصول الروسية لتمويل بقيمة 195 مليون يورو أخرى (211 مليون دولار) كسلاح لأوكرانيا. كشف ليكورنو لصحيفة "لا تريبيون" الأسبوعية إن فرنسا تخطط أيضًا لتسليم بعض مركباتها القتالية المدرعة القديمة مثل AMX-10RC وناقلات الأفراد لأوكرانيا. ذكر ليكورنو: "بفضل الفائدة من الأصول الروسية المجمدة سنستغل أيضًا أموالًا جديدة بقيمة 195 مليون يورو"، مضيفًا أنها ستستخدم في قذائف مدفعية عيار 155 ملم وقنابل لطائرات ميراج 2000 المقاتلة التي قدمتها فرنسا لأوكرانيا. وافقت قوى مجموعة السبع العام الماضي على تزويد أوكرانيا بـ 50 مليار دولار من خلال سلسلة من القروض الثنائية التي يمكن لكييف سدادها باستخدام الأرباح غير المتوقعة من 300 مليار دولار من الأصول الحكومية الروسية المجمدة.


الدولة الاخبارية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
فرنسا تعتزم استغلال أصول روسية بقيمة 195 مليون يورو هذا العام
الأحد، 9 مارس 2025 02:50 مـ بتوقيت القاهرة قال وزير القوات المسلحة الفرنسي سيباستيان ليكورنو، في مقابلة صحفية، إن فرنسا ستستخدم الفائدة على الأصول الروسية لتمويل 195 مليون يورو (211 مليون دولار) أخرى من الأسلحة لأوكرانيا. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن فرنسا تخطط أيضًا لتسليم بعض مركباتها القتالية المدرعة القديمة، مثل AMX-10RC وناقلات الأفراد، حسبما قال ليكورنو لصحيفة لا تريبيون الصادرة في نهاية الأسبوع. وقال ليكورنو "بفضل الاهتمام من الأصول الروسية المجمدة، سنستغل أيضًا أموالا جديدة بقيمة 195 مليون يورو"، مضيفًا أنها ستستخدم لشراء قذائف مدفعية عيار 155 ملم وقنابل انزلاقية لطائرات ميراج 2000 المقاتلة التي قدمتها فرنسا لأوكرانيا، حسب وكالة رويترز.وافقت دول مجموعة السبع العام الماضي على تقديم 50 مليار دولار لأوكرانيا عبر سلسلة من القروض الثنائية التي يمكن أن تسددها كييف باستخدام الأرباح غير المتوقعة من 300 مليار دولار من الأصول الحكومية الروسية المجمدة.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
فرنسا تعتزم استغلال أصول روسية بقيمة 195 مليون يورو هذا العام
قال وزير القوات المسلحة الفرنسي سيباستيان ليكورنو، في مقابلة صحفية، إن فرنسا ستستخدم الفائدة على الأصول الروسية لتمويل 195 مليون يورو (211 مليون دولار) أخرى من الأسلحة لأوكرانيا. موضوعات مقترحة وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن فرنسا تخطط أيضًا لتسليم بعض مركباتها القتالية المدرعة القديمة، مثل AMX-10RC وناقلات الأفراد، حسبما قال ليكورنو لصحيفة لا تريبيون الصادرة في نهاية الأسبوع. وقال ليكورنو "بفضل الاهتمام من الأصول الروسية المجمدة، سنستغل أيضًا أموالا جديدة بقيمة 195 مليون يورو"، مضيفًا أنها ستستخدم لشراء قذائف مدفعية عيار 155 ملم وقنابل انزلاقية لطائرات ميراج 2000 المقاتلة التي قدمتها فرنسا لأوكرانيا، حسب وكالة رويترز. وافقت دول مجموعة السبع العام الماضي على تقديم 50 مليار دولار لأوكرانيا عبر سلسلة من القروض الثنائية التي يمكن أن تسددها كييف باستخدام الأرباح غير المتوقعة من 300 مليار دولار من الأصول الحكومية الروسية المجمدة.


الشرق السعودية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
استطلاع رأي: 68% من الفرنسيين يؤيدون زيادة الإنفاق الدفاعي رغم عجز الموازنة
أظهرت نتائج استطلاع رأي أجرته مؤسسة "إيبسوس"، والذي يعكس تحولات سياسة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه أوروبا وأوكرانيا، أن أغلبية الفرنسيين يؤيدون زيادة الإنفاق الدفاعي، حتى لو كان ذلك يعني زيادة العجز العام في فرنسا، حسبما نقلت "بلومبرغ". وأظهر الاستطلاع، الذي شمل ألف شخص وأجرته صحيفة "لا تريبون ديمانش"، الخميس، أن 68% يؤيدون بشدة أو يميلون إلى دعم زيادة ميزانية الدفاع، وأن 66% يؤيدون تمويلها من خلال الإنفاق بالعجز. وفي مقابلة مع صحيفة "لا تريبون ديمانش"، أكد وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو، دعم فرنسا لأوكرانيا، قائلاً إنه "يريد زيادة الإنفاق العسكري". وتابع: "إضافة حوالي 100 مليار يورو سنوياً سيكون خياراً مناسباً للقوات الفرنسية، مقارنة بميزانية الدفاع المتوقعة لعام 2025 والتي تبلغ 50.5 مليار يورو". كما حدد لوكورنو مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، قائلاً: "الفكرة هي الاستمرار في إخراج المعدات القديمة من الجيش الفرنسي وإعطائها لأوكرانيا. سأسرع هذه الخطوات، بما في ذلك منحهم مركبات AMX-10RC المدرعة"، فيما أوضح أن أولويات القوات المسلحة الفرنسية تشمل اقتناء الذخائر والحرب الإلكترونية (القدرة على استخدام الطيف الكهرومغناطيسي لتعطيل قدرة الخصوم على استخدام هذه الإشارات). خطة ماكرون واكتسبت المكانة العامة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دفعة قوية، حيث يسعى إلى قيادة الجهود الأوروبية لتعزيز الإنفاق الدفاعي وتقديم الدعم لأوكرانيا في مواجهة الانسحاب الأميركي، إذ طرح ماكرون استخدام الردع النووي الاستراتيجي الفرنسي للدفاع عن الحلفاء في القارة. وأعرب الرئيس الفرنسي، الأربعاء، عن انفتاح بلاده لمناقشة توسيع نطاق مظلة الردع النووي الفرنسية ليشمل شركائها الأوروبيين، مؤكداً على عزم باريس زيادة الإنفاق الدفاعي، والاستمرار في مساعدة كييف، وسط تصاعد المخاوف الأوروبية من "تغير" الموقف الأميركي تجاه الحرب المستمرة في أوكرانيا منذ قرابة 3 سنوات. وشدد على أن "القرار النهائي بشأن الأسلحة النووية سيبقى في يد الرئيس الفرنسي"، مستشهداً بتصريحات سابقة للمستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس، والذي قال الشهر الماضي، إنه يريد مناقشة إمكانية توسيع نطاق المظلة النووية مع فرنسا وبريطانيا. ومن المقرر أن يجتمع وزراء من فرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا وبولندا في باريس، الأربعاء، بعد يوم من استضافة فرنسا لاجتماع رؤساء الأركان العسكرية الأوروبية. وبينما واجهت فرنسا ضغوطاً لخفض عجز الموازنة، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، هذا الأسبوع، إن الاتحاد الأوروبي سيقترح منح الدول الأعضاء مساحة مالية أكبر للاستثمارات الدفاعية.


الوفد
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوفد
الاتحاد الأوروبي بعد مشادة ترامب وزيلنسكي: العالم بحاجة لزعيم جديد
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أن العالم الحر بحاجة إلى زعيم جديد وعلينا قبول هذا التحدي. وجاء الموقف الأوروبي بعد أن تراشق ترامب مع زيلينسكي في البيت الأبيض. أصدرت مؤسسة الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم الجمعة، بياناً أشارت فيه إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أجرى اتصالاً هاتفياً مع زيلينكسي بعد المُشادة الكلامية بينه وبين ترامب. وكان ماكرون قد أكدت في تصريحاتٍ صحفية على أن الجميع يجب أن يحترم من يُقاتلون منذ البداية في أوكرانيا. وأضاف ماكرون، في تصريحاتٍ صحفية :"كُنا على صواب حينما دعمنا أوكرانيا وعاقبنا روسيا منذ سنوات ومُستمرون في ذلك". وخرج رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بتصريحاتٍ داعمة لأوكرانيا، ونقلت وسائل الإعلام رسالة توسك التي قال فيها لزيلينسكي :"لست وحدكم في أوكرانيا". وجاءت هذه ردود الفعل مُتزامنة مع التصريحات الغاضبة التي نقلتها الكاميرات من ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض. اقرأ أيضًا.. تقرير عبري: الأسرى الإسرائيليون فقدوا 30% من أوزانهم اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى تعليق ساخر من الخارجية الروسية عن مُلاسنة ترامب وزيلينسكي ترامب يطرد زيلنيسكي من البيت الأبيض ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، لعبت فرنسا دورًا مهمًا في دعم أوكرانيا على عدة مستويات، سواء عسكريًا أو سياسيًا أو اقتصاديًا. جاء هذا الدعم في إطار التضامن الأوروبي والأطلسي لمواجهة الغزو الروسي، مع تأكيد فرنسا على ضرورة احترام سيادة أوكرانيا وحماية أمن أوروبا. 1. الدعم العسكري قدمت فرنسا لأوكرانيا معدات عسكرية متطورة، من بينها: دبابات "لوكلير" ومدرعات "AMX-10 RC"، التي تم استخدامها في المعارك ضد القوات الروسية. أنظمة دفاع جوي متقدمة، مثل صواريخ "كروتال" المضادة للطائرات، لحماية المدن الأوكرانية من القصف الروسي. تدريب القوات الأوكرانية في قواعد فرنسية على كيفية استخدام الأسلحة الحديثة، ضمن جهود الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو. تعزيز قدرات الاستخبارات والمراقبة من خلال تزويد أوكرانيا بصور أقمار صناعية ومعلومات استخباراتية. 2. الدعم الاقتصادي والمالي تعهدت فرنسا بتقديم مساعدات مالية مباشرة لدعم الاقتصاد الأوكراني في مواجهة تداعيات الحرب. كما ساهمت في حزم المساعدات الاقتصادية التي أقرها الاتحاد الأوروبي، والتي شملت قروضًا ومنحًا لمساعدة الحكومة الأوكرانية في دفع الرواتب وإعادة بناء البنية التحتية. 3. الدعم السياسي والدبلوماسي كانت باريس من أوائل العواصم الأوروبية التي أدانت الغزو الروسي، وسعت لحشد الدعم الدولي لأوكرانيا في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. لعب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دورًا في الوساطة الدبلوماسية، محاولًا إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مع روسيا، لكنه شدد في الوقت نفسه على استمرار دعم أوكرانيا. دعمت فرنسا انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وشاركت في جهود تعزيز العقوبات الأوروبية على روسيا. 4. الدعم الإنساني واللاجئين استقبلت فرنسا آلاف اللاجئين الأوكرانيين، وقدمت لهم الرعاية الصحية، والتعليم، والمساعدات الاجتماعية. كما أرسلت شحنات كبيرة من المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمولدات الكهربائية. الخلاصة يعكس الدعم الفرنسي لأوكرانيا التزام باريس القوي بأمن أوروبا ووحدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة التهديدات الروسية. ورغم محاولات ماكرون للحوار مع موسكو، فإن فرنسا لا تزال واحدة من أكبر الداعمين لأوكرانيا في هذه الحرب المستمرة.