أحدث الأخبار مع #AP7


الألباب
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الألباب
اسبانيا تنجو من كارثة بشرية بفضل مهاجر مغربي
الألباب المغربية/بلال الفاضلي مرة أخرى تجد اسبانيا المغاربة في كل محناتها، فبفعل مهاجر مغربي هذه المرة تنجو هذه الأخيرة من كارثة حقيقية، تناقلت وكالات الأنباء الإسبانية أن مهاجرا مغربيا جنب إسبانيا كارثة بشرية، فيوم الجمعة، تمكن هذا الأخير من إنقاذ عشرات الأشخاص من الموت اختناقا داخل نفق طرقي بالطريق AP 7 الرابط بين ليفانتي وقرطجة. وتضيف هذه الوكالات، أن المهاجر المغربي جنب إسبانيا من كارثة وطنية، بعد انفجار شاحنة محملة بمادة قابلة للاشتعال ما أدى إلى اشتعالها بالكامل ووفاة سائقها داخل النفق. وتضيف في تقارير إخبارية، بينما كانت ألسنة اللهب والدخان الكثيف تملأ المكان وترعب السائقين برز المهاجر المغربي كبطل أنقذ العشرات من الموت المحقق، َووقعت الحادثة بسبب ثقب في إطار الشاحنة أدى إلى فقدان السيطرة عليها وانقلابها داخل النفق قبل أن تشتعل بالكامل، ولم يتردد المغربي في المجازفة بنفسه لإنقاذ العشرات، وسارع المعنى بالأمر إلى إخراج السائقين العالقين داخل النفق، وسط أجواء خانقة ورائحة كيميائية قوية شبيهة بالكلور، حيث تمكن من إنقاذ العشرات قبل وصول فرق الطوارئ، َقد خلف التدخل البطولي ارتياحا كبيرا في نفوس الساكنة، والحكومة الإسبانية التي أعربت عن شكرها لهذا البطل ومن خلاله إلى المغرب.


كش 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
مهاجر مغربي يُجنب إسبانيا كارثة بشرية
تمكن مهاجر مغربي، صباح أمس الجمعة، من إنقاذ عشرات الأشخاص من الموت اختناقا داخل نفق طرقي بالطريق السريع AP-7 الرابط بين أليكانتي وقرطجنة. وجنب المهاجر المغربي إسبانيا من كارثة وطنية، بعد انفجار شاحنة محملة بمادة قابلة للاشتعال، ما أدى إلى اشتعالها بالكامل ووفاة سائقها داخل النفق. وحسب تقارير إخبارية، فبينما كانت ألسنة اللهب والدخان الكثيف تملأ المكان وتُرعب السائقين، برز المهاجر المغربي كبطل أنقذ العشرات من الموت المحقق. ووقعت الحادثة بسبب ثقب في إطار الشاحنة أدى إلى فقدان السيطرة عليها، وانقلابها داخل النفق قبل أن تشتعل بالكامل. ولم يتردد المغربي في المجازفة بنفسه لإنقاذ العشرات. وسارع المعني بالأمر إلى إخراج السائقين العالقين داخل النفق، وسط أجواء خانقة ورائحة كيميائية قوية شبيهة بالكلور، حيث تمكن من إنقاذ العشرات قبل وصول فرق الطوارئ.


ناظور سيتي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
مغربي يُنقذ عالقين من نفق مشتعل بعد انفجار شاحنة في إسبانيا
ناظورسيتي: متابعة شهد نفق على الطريق السريع AP-7 الرابط بين أليكانتي وقرطجنة، صباح الجمعة 9 ماي، كارثة مرعبة بعد انفجار شاحنة محملة بمادة قابلة للاشتعال، ما أدى إلى اشتعالها بالكامل ووفاة سائقها داخل النفق. وبينما كانت ألسنة اللهب والدخان الكثيف تملأ المكان وتُرعب السائقين، برز اسم مغربي مقيم بإسبانيا، نبيل بودراج، كبطل أنقذ العشرات من الموت المحقق. وبحسب ما نقلته مصادر إعلامية، فقد وقع الحادث بسبب ثقب في إطار الشاحنة أدى إلى فقدان السيطرة عليها، وانقلابها داخل النفق قبل أن تشتعل بالكامل. وسرعان ما تحولت اللحظة إلى مشهد من الرعب بعد تصاعد دخان كثيف ووقوع انفجارات متتالية، بينما كانت ثلاث شاحنات أخرى متوقفة في محيط الحادث، مما زاد من حجم الخطر. نبيل بودراج، وهو خبير أمني مغربي مقيم بإسبانيا، كان يقود سيارته لحظة وقوع الانفجار. لم يتردد، بل سارع إلى إخراج السائقين العالقين داخل النفق، وسط أجواء خانقة ورائحة كيميائية قوية شبيهة بالكلور، حيث تمكن من إنقاذ عدد من السائقين قبل وصول فرق الطوارئ. وفي تصريحات صحفية، قال بودراج: 'كانت هناك رائحة قوية تشبه الكلور أو المبيض… لم نكن نعرف طبيعة المادة، لكن الخطر كان واضحًا، وكان لا بد من إخراج الجميع بسرعة.' وأضاف: 'شاهدت النيران تلتهم الشاحنة بالكامل، ومع تصاعد الدخان والانفجارات، تحوّل النفق إلى جحيم حقيقي.' وقد استنفرت الكارثة مصالح الحرس المدني والإطفاء، حيث وصلت فرق من تورريبييخا، ألمورادي، أوريهويلا، وإلتشي مدعومة بعشرات رجال الإطفاء، وتمكنت من السيطرة على الحريق بعد ساعتين تقريبًا، لكن السائق توفي متفحمًا داخل الشاحنة، ولم يتم التعرف على هويته حتى الآن. ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد طبيعة الحمولة التي كانت تنقلها الشاحنة، وسط تساؤلات عن مدى خطورتها، وإمكانية تصنيف الحادث ضمن الحوادث الكيميائية أو الخطرة. وفي الوقت الذي تستمر فيه عملية تقييم الأضرار داخل النفق، لم يخفِ شهود عيان إعجابهم بتصرف الشاب المغربي الذي خاطر بحياته لإنقاذ الآخرين، في لحظة فارقة جسدت الشجاعة والمسؤولية الإنسانية في أبهى صورها.


اليوم 24
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- اليوم 24
تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين
قررت المحكمة الوطنية الإسبانية الإبقاء على رئيس الشق اللوجستي في الشبكة الإجرامية التي كانت تستعمل نفقًا سريًا لتهريب الحشيش من المغرب إلى مدينة سبتة، رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار عملية « هاديس » التي تقودها قوات الحرس المدني الإسباني، والتي توصف بأنها واحدة من أكبر التحقيقات في تاريخ مكافحة المخدرات في المنطقة. وحسب المعطيات التي نشرتها صحيفة El Faro de Ceuta ، فإن المعني بالأمر يُعتبر شخصية محورية في التخطيط والتنظيم اللوجستي لعمليات التهريب، حيث كان يشرف على تنسيق شحنات الحشيش التي تُنقل بواسطة شاحنات ونصف مقطورات من سبتة نحو شبه الجزيرة الإيبيرية، مع تفادي الرقابة الأمنية في الميناء بفضل اختراق داخل صفوف عناصر الحرس المدني. وبالتزامن مع التطورات القضائية في إسبانيا، كنا قد نشرنا في « اليوم24″ أن السلطات المغربية تمكنت من تحديد موقع مخرج النفق على أراضيها، والذي كان يستخدم لتهريب كميات ضخمة من الحشيش نحو مدينة سبتة المحتلة. وقد باشرت مصالح الأمن المغربي، بتنسيق مع نظيرتها الإسبانية، عمليات تمشيط وتحقيق دقيقة في محيط النفق، الذي يبدو أنه حُفر بعناية باستخدام معدات احترافية يصعب توفرها خارج التنظيمات المنظمة. اختراق أمني واعتقالات بالجملة منذ انطلاق عملية « هاديس »، تم توقيف ما لا يقل عن 15 شخصًا، من بينهم ضباط في الحرس المدني الإسباني، وموظف في السجون، وشخصية سياسية محلية من حزب MDyC، إضافة إلى عدد من سائقي الشاحنات ومهربين مفترضين. وتعتبر المحكمة الإسبانية أن الشبكة كانت تعمل بـ »درجة عالية من الإفلات من العقاب »، مستفيدة من تواطؤ داخل أجهزة أمنية مكلفة بالمراقبة، حيث سهّلت عمليات التهريب « بشكل منسق ومنهجي، مقابل مكاسب مالية ». تقنيات تهريب معقدة… وجثث حيوانات لإخفاء الحشيش كشفت التحقيقات أن الشبكة استخدمت تقنيات متقدمة للتهريب، من بينها إخفاء أكثر من 3 أطنان من الحشيش داخل أكياس وسط جثث حيوانات ونفايات لحوم، في عملية تعود إلى 18 ديسمبر 2023، وهو ما اعتُبر دليلاً على احترافية عالية في تضليل السلطات. كما تم في 27 يونيو 2023 اعتراض شاحنة محملة بـ1977 كيلوغرامًا من الحشيش على طريق AP-7 باتجاه مدينة مالقة، مما شكّل أحد المفاتيح التي قادت إلى تفكيك الشبكة لاحقًا. وتشير التحقيقات إلى أن الشبكة الإجرامية كانت تعتمد على محاور ثلاثية تمتد من المغرب، إلى سبتة، ثم إلى داخل الأراضي الإسبانية، مع وجود تنسيق بين عناصر في كل منطقة لضمان سلاسة مرور الشحنات. وفي هذا الإطار، يُعتبر « رئيس اللوجستيك » الذي تم اعتقاله في 4 مارس 2025، عنصرًا استراتيجيًا كان يتولى « حلّ الإشكالات وتنسيق الأدوار ومتابعة تفاصيل الشحنات »، إلى جانب عقد لقاءات مع باقي أعضاء الشبكة الذين يقبعون اليوم رهن الاعتقال الاحتياطي. ولا تزال التحقيقات جارية بسرية تامة، ومن المتوقع أن تُسفر عن اعتقالات إضافية في المغرب وإسبانيا، خصوصًا بعد انكشاف البنية الكاملة للنفق الذي يربط التراب المغربي بمدينة سبتة، ما يعيد إلى الواجهة التحديات الأمنية المشتركة بين الرباط ومدريد في مجال مكافحة التهريب المنظم. وتولي السلطات المغربية أهمية خاصة لهذا الملف، ليس فقط بالنظر إلى خطورته الأمنية، بل أيضًا لكونه يعكس تعقيد التهديدات العابرة للحدود التي تمس السيادة والمصالح الوطنية، خصوصًا في المناطق المحاذية للثغور المحتلة.


اليوم 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- اليوم 24
تفكيك شبكة سرقة السيارات في إسبانيا وتهريبها إلى المغرب
كشفت تحقيقات الشرطة الإسبانية عن شبكة إجرامية متخصصة في سرقة الدراجات النارية والسيارات من مرائب مدينة برشلونة، ثم تهريبها إلى المغرب والجزائر عبر طرق التهريب المعتادة، سواء من ميناء الجزيرة الخضراء (الخزيرات) مباشرةً أو عبر مدينة سبتة. وأسفرت العملية عن اعتقال 11 شخصًا متورطين في هذه العصابة. في مدينة برشلونة، استهدفت الشرطة عصابة كانت تفكك السيارات المسروقة قبل تصديرها وبيعها في الخارج. وُجّهت إلى الموقوفين تهم الانتماء إلى منظمة إجرامية، السرقة باستخدام القوة، والاحتيال. ووفقًا لبيان صادر عن شرطة إقليم كتالونيا، بدأت التحقيقات في صيف العام الماضي وانتهت في مارس الجاري باعتقال 11 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 23 و43 عامًا. كما ضبطت السلطات بحوزة المتهمين مبلغ 70,000 يورو نقدًا، إضافة إلى شاحنتين، وثلاث دراجات نارية مسروقة، وعشرات قطع الغيار الخاصة بالدراجات، إلى جانب أدوات متخصصة في السرقة. وكانت العصابة تقتحم المرائب الجماعية وتسرق الدراجات النارية، ثم تخزنها في مستودعات سرية لتفكيكها. لاحقًا، كانت تُخبّأ الأجزاء داخل شاحنات لنقلها بحرًا إلى شمال إفريقيا. كان أعضاء العصابة ينقسمون إلى مجموعتين: الأولى تتولى تنفيذ عمليات السرقة، بينما تتكفل الثانية بتهريب ونقل المركبات المسروقة. واستخدم اللصوص أدوات متخصصة لتشغيل الدراجات النارية المسروقة، ثم يفرّون بها بسرعة من المرائب. وفي 8 مارس، اعترضت الشرطة شاحنة على الطريق السريع AP-7 قرب مدينة جيرونا، كانت تحمل دراجة نارية مسروقة، يُعتقد أنها كانت في طريقها إلى ميناء بجنوب فرنسا لتُشحن إلى المغرب. وبعد أيام قليلة، في 12 و13 مارس، تم القبض على 11 شخصًا من أفراد الشبكة، بينهم كبار المتورطين في التنظيم. وذكرت الشرطة أن المعتقلين لديهم سجل جنائي يشمل 46 سابقة إجرامية، معظمها جرائم متعلقة بسرقة الممتلكات. وأُجريت 10 عمليات مداهمة وتفتيش، شملت ثمانية منازل ومستودعين في عدة مدن بمقاطعة برشلونة، مثل ساباديل، سانت كيرسي ديل فاليس، ماتارو، بادالونا، وأرجنتونا. وفي عملية أخرى منفصلة، تمكنت الشرطة الوطنية في قادس هذا الأسبوع من ضبط واستعادة ثماني سيارات مسروقة، تم اعتراضها عند نقاط التفتيش في ميناء الجزيرة الخضراء، قبل لحظات من تحميلها على عبارة متجهة إلى ميناء طنجة. كما تم اعتقال 8 أشخاص على خلفية هذه القضية. أساليب التهريب الجديدة وكشفت الشرطة عن تزايد عمليات تهريب السيارات المسروقة، لا سيما تلك المسجلة في فرنسا، ألمانيا، وإيطاليا. غالبًا ما تكون هذه السيارات مستأجرة من شركات تأجير السيارات، ثم يتم تغيير ملكيتها بطرق غير قانونية في فرنسا قبل نقلها إلى المغرب. وأشارت الشرطة إلى تصاعد ظاهرة السيارات « المُموّهة »، حيث يتم تغيير أرقام الشاسيه ولوحات التسجيل في مستودعات سرية، بهدف منحها مظهرًا قانونيًا وتجاوز الفحوصات الأمنية عند المعابر الحدودية.