أحدث الأخبار مع #APUkrainianEmergencyServiceviaAP


يورو نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
أنطونيو كوستا: بلغاريا يمكنها أن تلعب دورًا محوريًا في جهود الدفاع الأوروبية
اعلان أكد رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا، أن بلغاريا يمكنها أن تلعب دورًا محوريًا في جهود الدفاع الأوروبي ة. وفي إطار زيارة تستغرق ثلاثة أيام إلى بلغاريا، قام كوستا بجولة في شركة Arsenal JSCo، إحدى أبرز الشركات المصنعة للأسلحة والذخائر، وأشار إلى أن بلغاريا قد تصبح موردًا رئيسيًا لقدرات الدفاع في أوروبا. وقال كوستا: "الأمن الأوروبي يبدأ من أوكرانيا. لا يمكن فصل أمن أوروبا عن أمن أوكرانيا. اتخذنا قرارًا بزيادة استثماراتنا بشكلٍ كبير في مجال الدفاع. الاستثمار في الدفاع يعني الاستثمار في الاقتصاد وقدرات البحث والتطوير." وأضاف: "لضمان نجاح هذا البرنامج الدفاعي، يجب علينا حشد كافة القدرات المتاحة في الدول الأعضاء. وتتمتع بلغاريا بظروف مواتية لتلعب دورًا رئيسيًا في هذه العملية، ليس فقط لتلبية احتياجاتها الوطنية ولكن أيضًا لتصبح موردًا رئيسيًا لقدرات الدفاع للدول الأوروبية الأخرى." كما أشار كوستا إلى أن تعزيز الاستثمارات في الدفاع بين دول أوروبا يمكن أن يعزز التنافسية. شاحنات تنتظر في الطابور عند نقطة تفتيش كولاتا الحدودية البلغارية اليونانية في بلغاريا ، 12 ديسمبر ، 2024 AP Photo وأشار كوستا أيضًا إلى أن زيارته لبلغاريا تأتي في وقت هام بالنسبة للبلاد، عقب انضمامها إلى منطقة شينغن واستعدادها للانضمام إلى منطقة اليورو. بدوره، قال رئيس وزراء بلغاريا روسن يليازكوف إن صوفيا تسعى لزيادة الإنفاق على الدفاع كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي. وأوضح: "في العام الحالي، يتجاوز الإنفاق على الدفاع نسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي. وتعتزم الحكومة زيادة هذا الإنفاق من خلال تفعيل البند الذي يسمح باستثناء مشاريع إعادة التسلح ، المنفذة ضمن مبادرات الشراء المشتركة للاتحاد الأوروبي، من حساب عجز الموازنة." Related أوروبا في مواجهة تحديات جديدة: هل تعود إلى السباق النووي لبناء الردع العسكري؟ هل لدى فرنسا ما يلزم من مقدّرات عسكرية لتقود مبادرة دفاعية مشتركة في أوروبا؟ أوربان يتحدّى بروكسل: لا مكان لأوروبا على طاولة المفاوضات بشأن أوكرانيا وتجدر الإشارة إلى أن بلغاريا أصبحت عضوًا في حلف الناتو منذ عام 2004، ويزداد قلق العديد من دول الحلف بعد إشارات من إدارة ترامب بأن أولويات الدفاع الأمريكية لم تعد تتركز على أوروبا. هذا الأمر دفع العديد من الدول الأوروبية للمطالبة بزيادة الإنفاق على الدفاع الأوروبي وتقليل الاعتماد على واشنطن، خاصة مع المخاوف المتزايدة بشأن الطموحات التوسعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين التي قد تمتد خارج حدود أوكرانيا. المنازل الخاصة المتضررة تحترق بعد الغارة الجوية الروسية في منطقة دونيتسك ، 28 أبريل ، 2025 AP/Ukrainian Emergency Service via AP وقال روسن يليازكوف: "ستبقى بلغاريا شريكًا بنّاءً ومستقرًا وموثوقًا به في مواجهة التحديات الجيوسياسية والاقتصادية التي تشهدها أوروبا ." في الوقت نفسه، وصل دونالد ترامب الابن بلغاريا خلال جولته الأوروبية. ومنع ترامب الابن وسائل الإعلام من حضور لقاءاته مع قادة الأعمال البلغاريين، وطلب من الصحفيين المغادرة قبل نزوله من الطائرة وكذلك في مكان الاجتماع، قائلاً إنه "ليس في حالة مزاجية لالتقاط الصور." وعلى الرغم من الطابع المغلق للقاء، تم الكشف عن أن ترامب الابن اجتمع مع بويكو بوريسوف، زعيم حزب "GERB"، القوة السياسية الكبرى في البرلمان البلغاري، لكن لم يتم الإفصاح عن فحوى محادثاتهما.


يورو نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
في الذكرى الـ70 لانضمام ألمانيا إلى الناتو... ماذا قال رئيسها؟
اعلان أعلن الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير أن ألمانيا ستستجيب ل لمطالب الأمنية الجديدة في أوروبا، وذلك خلال احتفال بلاده بمرور 70 عامًا على انضمامها إلى حلف الناتو، وسط إشارات من إدارة ترامب بأن الأولويات الدفاعية الأمريكية أصبحت تتركز في أماكن أخرى. وقال شتاينماير: "اليوم، مع استمرار الحرب التي يشنها بوتين ضد أوكرانيا بقوة، ومع الضغط المتزايد من الولايات المتحدة على حلفائها الأوروبيين، أعتقد أن ألمانيا توجد في موقع حاسم". وأضاف: "ألمانيا مدعوة للتحرك وقد سمعنا النداء. لقد وصلتنا الرسالة، ويمكنكم الاعتماد علينا"، مشيرًا إلى تصريحاته خلال لقاء مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في مقر الحلف ببروكسل والذي يضم 32 دولة. وفي فبراير الماضي، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث لداعمي أوكرانيا الغربيين، ومعظمهم أعضاء في الناتو: "إن الوقائع الاستراتيجية تحول دون أن تكون الولايات المتحدة مركزة بشكل أساسي على أمن أوروبا." الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير والأمين العام لحلف الناتو مارك روته يشاركان في حفل وضع إكليل من الزهور في مقر الناتو في بروكسل ، 28 أبريل ، 2025 AP Photo وإلى جانب التحديات الأمنية التي تعتقد الولايات المتحدة أنها تواجهها من الصين، أكد بيت هيغسيث أن أمريكا ستركز أيضًا على "أمن حدودها الخاصة." وأثارت تصريحاته –التي تعد الأولى لعضو في الإدارة الجديدة لترامب خلال اجتماعات الناتو– قلق ألمانيا ودول حليفة أخرى.و يسعى العديد من الحلفاء لمعرفة عدد القوات الأمريكية التي قد يتم سحبها من أوروبا ومواعيد ذلك لمعالجة أي فراغ أمني محتمل. وحتى الآن، لم يتم الإعلان رسميًا عن خطط لسحب القوات العسكرية الأمريكية. كما حذر هيغسيث من أن أوكرانيا لن تستعيد كافة أراضيها المحتلة من روسيا، ولن يُسمح لها بالانضمام إلى التحالف الأمني الغربي، وهو ما كان سيوفر لكييف ضمانًا أمنيًا نهائيًا ضد أي هجوم مستقبلي من بوتين. Related روته يحث الحلفاء على تخصيص المزيد من الأموال والجهد السياسي لحلف الناتو الولايات المتحدة تجدد تأكيد التزامها بحلف الناتو أمين عام حلف الناتو يحذر: روسيا قد تتجه لنشر أسلحة روسية في الفضاء وبقيت قيادة الناتو مصرة على أن مناقشة العضوية يجب أن تقتصر على الحلفاء والمرشحين فقط، دون دور لموسكو. لكن القضية أصبحت ورقة مساومة في المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا. تأسس الناتو عام 1949 للتصدي للعدوان السوفيتي على أوروبا. في 6 مايو 1955، انضمت ألمانيا الغربية كعضو خامس عشر وسط مخاوف من تجمع القوات السوفيتية شرق الستار الحديدي. وبعد سبعين عامًا، لا يزال التهديد الروسي مستمرًا. وتخطط الحكومة الألمانية المقبلة لتخفيف قواعد الديون لزيادة الإنفاق الدفاعي وتعزيز الجيش الذي عانى الإهمال. وخصصت الحكومة السابقة صندوقًا بقيمة 100 مليار يورو لتحديث الجيش، مما يساعد برلين على تحقيق هدف الناتو بإنفاق 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع. وقد يتم رفع هذا الهدف إلى 3% أو أكثر خلال اجتماع قادة الحلف في هولندا يونيو المقبل. سيارة تحترق على خلفية منزل خاص متضرر بعد غارة جوية روسية في منطقة دونيتسك ، 28 أبريل ، 2025 AP/Ukrainian Emergency Service via AP وقال شتاينماير : "سنسعى لجعل ألمانيا، سواء جيشها أو بنيتها التحتية، العمود الفقري للدفاع التقليدي في أوروبا". وفي كلمته داخل الردهة الواسعة التي تؤدي إلى قاعات اجتماعات الناتو والمكاتب الوطنية، أثنى على قرار الحلفاء قبول ألمانيا الغربية كعضو، معبّرًا عن أمله في أن يتمكن قادة الناتو اليوم من إظهار "حكمة استراتيجية مشابهة، حيث يبدو المستقبل أكثر غموضًا مما كان عليه في الماضي." اعلان وأكد شتاينماير أن التحدي يكمن في الدفاع عن القيم مثل الديمقراطية وسيادة القانون، إلى جانب حماية الأراضي. وقال: "نعلم جميعًا أن هذه القيم تعرضت للهجوم، ليس فقط من الخارج ولكن أيضًا من الداخل".


يورو نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
كييف: موسكو تستعد لشن هجوم عسكري جديد لزيادة الضغط على أوكرانيا
اعلان حذر مسؤولون أوكرانيون ومحللون عسكريون من استعداد القوات الروسية لشن هجوم جديد خلال الأسابيع المقبلة، في خطوة تهدف إلى زيادة الضغط على أوكرانيا وتعزيز موقف موسكو في أي مفاوضات محتملة حول وقف إطلاق النار. وأشار مسؤولون أوكرانيون إلى أن هذا الهجوم قد يدفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تأجيل محادثات السلام، والسعي لتحقيق مكاسب إقليمية إضافية. وأعادوا تأكيد الادعاءات المستمرة بأن روسيا لا تبدي اهتمامًا حقيقيًا بإجراء مفاوضات جادة لإنهاء الحرب. مع دخول موسم الربيع الأكثر ملاءمةً للعمليات العسكرية، ذكر محللون وقادة عسكريون أن الكرملين يخطط لتنفيذ هجوم متعدد الجبهات على طول خط الجبهة الذي يمتد لنحو 1000 كيلومتر. ووفقًا لمعلومات استخباراتية نقلها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، فإن القوات الروسية تستعد لشن هجمات جديدة في مناطق سومي وخاركيف شمال شرق البلاد، وكذلك في منطقة زابوروجيا. Related "أوروبا يجب أن تثبت قوتها"... قمة باريس تبحث نشر قوات في أوكرانيا بوتين يقترح تشكيل إدارة مؤقتة لأوكرانيا تحت رعاية الأمم المتحدة صفقة المعادن بين أوكرانيا وأمريكا: شروط جدلية ومستقبل غامض عمال إنقاذ ينقلون شخصا مسنا مصابا بعد الهجوم الصاروخي الروسي في كريفي ريه ، 29 مارس / آذار 2025 AP/Ukrainian Emergency Service via AP هجمات روسية ليلية وفي السياق، شنت روسيا هجومًا ليليًا واسع النطاق على أوكرانيا، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة 36 آخرين، وفقًا للسلطات المحلية. وفي بلدة دنيبرو شرق أوكرانيا، أدى الهجوم إلى مقتل أربعة أشخاص وإصابة 21 آخرين، بالإضافة إلى اندلاع حريق كبير في مجمع مطاعم، حسبما أكدت السلطات. من جهتها، أفادت القوات الجوية الأوكرانية بأن موسكو نفذت 172 هجومًا باستخدام طائرات بدون طيار، بما في ذلك طائرات خداعية، خلال الفترة من الجمعة إلى السبت. وأوضحت أن 94 طائرة بدون طيار تم إسقاطها، بينما اختفت 69 طائرة عن الرادارات. كما تعرضت مناطق سومي وخيرسون وخاركيف لهجمات إضافية. اتفاق استخباراتي مع دول الاتحاد الأوروبي وأعلن زيلينسكي، يوم الجمعة خلال مؤتمر صحفي في كييف، عن توقيع أوكرانيا اتفاقيات مع عدة دول من الاتحاد الأوروبي لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، بما يشمل الوصول إلى "التقنيات والأقمار الصناعية ذات الصلة". ولم يحدد زيلينسكي الدول الأوروبية المشاركة، لكنه أكد أن فرنسا وبريطانيا ستشاركان في اجتماع مقبل في أوكرانيا، متوقعًا انعقاده "خلال الأسبوع". وقال: "ستشارك فرنسا وبريطانيا وأوكرانيا بالتأكيد". عامل إنقاذ يتحدث مع السكان بعد سقوط صاروخ روسي أمام منازلهم في كريفي ريه ، 29 مارس / آذار 2025 AP/Ukrainian Emergency Service via AP استعادة 909 جثة لجنود أوكرانيين في البيان نفسه، أكد الرئيس الأوكراني وجود قوات أوكرانية في منطقة بريانسك الروسية، مشيرًا إلى أن هذه القوات اتخذت "الإجراءات المناسبة" بالقرب من منطقة كورسك الروسية "لتخفيف وعرقلة" تمركز القوات الروسية. وفي يوم الجمعة، أعلنت كييف استلامها جثث 909 جنود قتلوا خلال القتال، في أكبر عملية إعادة للجثامين منذ بدء الحرب. وذكر مقر تنسيق معاملة أسرى الحرب، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أنه "تمت إعادة جثث 909 من المدافعين الذين سقطوا في القتال إلى أوكرانيا". من جانبها، أفادت وزارة الدفاع الروسية عبر قناتها على تطبيق تلغرام بأن الهجمات الأوكرانية استهدفت البنية التحتية للطاقة في الفترة بين الجمعة وصباح السبت.


يورو نيوز
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
"أوروبا يجب أن تثبت قوتها"... قمة باريس تبحث نشر قوات في أوكرانيا
اعلان في ظل الجهود المتزايدة لدعم أوكرانيا وتعزيز الأمن الأوروبي ، استضاف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قادة قرابة 30 دولة إلى جانب كبار مسؤولي الناتو والاتحاد الأوروبي. وخلال هذا الاجتماع، ناقش القادة مقترحات لنشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا بالتزامن مع أي اتفاق سلام محتمل، وذلك ضمن إطار تشكيل ما أُطلق عليه "تحالف الراغبين". ويأتي هذا الاجتماع ضمن مساعٍ أوسع لوضع أسس لضمانات أمنية طويلة الأمد، إذ تهدف الدول المشاركة إلى تحويل الجيش الأوكراني إلى خط الدفاع الأول ضد أي عدوان مستقبلي، في ظل تصاعد التهديد الروسي. وفي سياق هذه الجهود، تتصدر كل من فرنسا والمملكة المتحدة المبادرات الرامية إلى بناء تحالف من الدول المستعدة لدعم نشر قوات أوروبية مسلحة في أوكرانيا. ويهدف هذا التحالف إلى فرض السلام ومنع روسيا، التي تدخل حربها الشاملة ضد أوكرانيا عامها الرابع، من شن أي هجوم جديد. ماكرون يؤكد على ضرورة إحلال السلام في أوكرانيا وأوروبا ماكرون: القوة الأوروبية ستكون ردعًا لروسيا وليست قوة هجومية في توضيحه لموقف بلاده، أكد ماكرون يوم الأربعاء أن القوات المقترحة يمكن أن تنتشر في "مدن رئيسية وقواعد استراتيجية" داخل أوكرانيا، مشددًا على أنها ستكون جاهزة للرد على أي هجوم روسي محتمل. وأضاف: "إذا حدث عدوان شامل جديد ضد الأراضي الأوكرانية، فستكون هذه القوات الأوروبية في مواجهة مباشرة معه، وسينطبق عليها إطارنا المعتاد للرد العسكري". لكنه شدد في الوقت ذاته على أن هذه القوات لن تكون في الصفوف الأمامية ولن تشارك في القتال المباشر، بل ستكون موجودة هناك لضمان استقرار دائم، مؤكدًا: "نحن لا نذهب إلى الحرب، لكننا هناك للحفاظ على السلام. هذه مقاربة سلمية. أما الجهة الوحيدة التي قد تشعل الصراع، فهي روسيا، في حال قررت شن عدوان جديد". رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق بعد هجوم روسي في خاركيف، أوكرانيا، الخميس 27 مارس 2025. AP/Ukrainian Emergency Service via AP ضغوط أمريكية لإنهاء الحرب ووقف إطلاق النار بالتزامن مع انعقاد قمة باريس ، تتصاعد الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، حيث يدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقوة نحو إنهاء القتال. واعتبرت الاتفاقيات التي توسطت فيها الولايات المتحدة لحماية الشحن البحري في البحر الأسود ووقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة خطوة أولى نحو تحقيق السلام، إلا أن الخلافات بين موسكو وكييف لا تزال قائمة، حيث يتبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك الاتفاقات. Related ماكرون يعلن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 2 مليار يورو قصف روسي عنيف يشعل حرائق جنوب أوكرانيا ويخلّف إصابات وأضرارا جسيمة بين بوتين وكيم ودّ لا ينقطع.. زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعمه الغزو الروسي لأوكرانيا رغم جهود التهدئة.. الحرب لا تزال مستعرة ورغم المساعي الدبلوماسية المستمرة، لا يزال القتال محتدمًا على الأرض. فقد أفادت وسائل إعلام أوكرانية يوم الخميس بأن الهجمات الروسية أسفرت عن مقتل شخص واحد وإصابة العشرات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. من جانبه، شدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على أن هذه الهجمات تمثل دليلًا إضافيًا على ضرورة استمرار العقوبات الأمريكية والأوروبية ضد موسكو، محذرًا من أن أي تخفيف للضغط على روسيا قد يؤدي إلى تصعيد جديد في الحرب.