logo
#

أحدث الأخبار مع #ARDI

جمعية إقلاع تخلد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي
جمعية إقلاع تخلد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي

العرائش أنفو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرائش أنفو

جمعية إقلاع تخلد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي

جمعية إقلاع تخلد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي العرائش أنفو تخليدا للذكرى الفضية لمهرجان بني عمار زرهون (FestiBaz)، تنظم الجمعية إقلاع للتنمية المتكاملة (ARDI)، مساء يوم الجمعة 16 ماي 2025, ابتداء من السادسة بمقرها الكائن بمدخل بني عمار، لقاءا مفتوحا مع الدكتور حسن بلغازي ابن القصبة واحد مؤسسي المهرجان، الأكاديمي والكاتب المقيم بهولندا. يتمحور اللقاء حول معايشته لمرحلة مهمة من تاريخ القصبة: ما بين خمسينات وسبعينات القرن الماضي، يتناول خلاله جانبا من فترة الاستعمار ومقاومته من طرف ساكنة القصبة وملامح من وضعها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي إبان هذه الفترة وفي بداية استقلال المغرب، إضافة الى مناقشة ما يعانيه مهرجاننا من حيف وتنييز ظالم من بعض الجهات، وسبل تجاوز محنته، عبر بلورة برنامج دقيق للترافع من اجل إنصافه. سيتميز اللقاء بحضور نخبة من مثقفي القصبة وجبل زرهون وأصدقاء المهرجان نذكر منهم: الشاعر والإعلامي عبد اللطيف بنيحيى، الفنان التشكيلي مصطفى أجماع، الروائي والكاتب حسن إمامي. يذكر أن الكاتب والفاعل الجمعوي حسن بلغازي حصل على الدكتوراه في العلوم السياسية بهولاندا حول موضوع: دور الهجرة في التنمية الرأسمالية، كما اشتغل بعدة محطات للإذاعة والتلفزيون بهولاندا، وكان له الفضل في تأسيس العديد من المراكز الثقافية والاجتماعية التي تعنى بالمهاجر العربي، من أهمها المركز الثقافي الفارابي بأمستردام الذي أسهم بشكل كبير في التعريف بالثقافية العربية والإسلامية بأوربا، وتولى إدارته لعدة سنوات. اشتغل كذلك مستشارا للشؤون الثقافية بهولندا وشارك في عدة ندوات وملتقيات علمية دولية، آخرها لقاء حول الهجرة والتحولات الثقافية في التاسع من ماي الماضي بمدينة الجديدة، ضمن حوارت أكاديمية التي نظمتها كلية الآداب والعلوم الإنسانية وجامعة شعيب الدكالي ونادي الخطيبي للسينما والجماليات البصرية. صدرت له مجموعة من الكتب والمؤلفات من بينها: 'حول ثقافتين' سنة 1979 بالهولندية ترجم إلى الفرنسية والألمانية، 'أساطير' سنة 1982 باللغة الهولندية، 'من السوق إلى سوق الشغل' سنة 1984 باللغة الهولندية وترجم إلى الفرنسية والألمانية والإنجليزية، 'من ذكريات أجنبي' سنة 1986 وهو المؤلف الذي يدرس منذ سنوات ولحد الآن بأقسام الثانوي في هولندا، 'الثلث الخالي' (رواية) بالهولندية سنة 2009، كما أصدر سنة 2010 مسرحية 'رحمة' التي تعرض بدور العرض في كل من هولندا وبلجيكا بمشاركة ممثلين هولنديين ومغاربة، كما له مجموعة من الكتب بالاشتراك. اختير لعدة مرات من بين 500 شخصية هولندية استقبلت من قبل ملكة هولندا. عن مكتب الجمعية الرئيس محمد بلمو

توقيع بروتوكول بين 'القرض الفلاحي' وهيئة الأمم المتحدة لتعزيز الإدماج الاقتصادي للعاملات في قطاع الصيد
توقيع بروتوكول بين 'القرض الفلاحي' وهيئة الأمم المتحدة لتعزيز الإدماج الاقتصادي للعاملات في قطاع الصيد

الأيام

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

توقيع بروتوكول بين 'القرض الفلاحي' وهيئة الأمم المتحدة لتعزيز الإدماج الاقتصادي للعاملات في قطاع الصيد

تم أمس الأربعاء خلال معرض 'أليوتيس' المنظم بأكادير، التوقيع على بروتوكول اتفاق بين هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة) ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب بهدف تعزيز التربية المالية و الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري. وتم التوقيع على مذكرة التفاهم هذه من قبل مريم أوشن نصيري، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، ومحمد فيكرات، رئيس الادارة الجماعية للقرض الفلاحي للمغرب، وذلك بحضور زكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري. وتأتي هذه الشراكة في إطار مشروع 'دعم الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري'، الذي تقوده كتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بدعم من المديرية العامة للتعاون والهجرة التابعة لحكومة جزر البليار، وتهدف إلى تعزيز وتشجيع التمكين الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري، تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية ووفقا للمحاور الاستراتيجية لأليوتيس. وبموجب هذا البروتوكول، يعتزم الطرفان دعم النساء اللائي يمارسن أنشطة مرتبطة بقطاع الصيد في مناطق تطوان، والمضيق ومارتيل، من خلال تسهيل ولوجهن إلى آليات التسيير، والتمويل والأسواق، بهدف تعزيز مشاركتهن في الاقتصاد المحلي والمساهمة في تطوير سلاسل القيمة المستدامة للقطاع. ومن خلال مركزها للدراسات والأبحاث CERCAM، ستمكن مجموعة القرض الفلاحي النساء المستهدفات من الاستفادة من برنامج التربية المالية، وهو محور يحتل مكانة مركزية في هذه الشراكة، مع دورات تدريبية تهدف إلى تعزيز مهاراتهن في إدارة الموارد وزيادة وعيهن بالاستخدام المعقلن للقروض البنكية. علاوة على ذلك، يمكن أن تقدم المجموعة تمويلات لمشاريعهن من خلال فروعها: مؤسسة أرضي «ARDI» للقروض الصغيرة ومؤسسة تمويل الفلاح «TAMWIL EL FELLAH» المتخصصة في القروض الوسطى. ويتضمن الاتفاق أيض ا إجراءات تهدف إلى تشجيع وتعزيز تجميع النساء المستهدفات في تعاونيات أو شبكات أو مجموعات ذات النفع الاقتصادي. وستسمح لهن هذه الهيكلة بتجميع الموارد وخفض التكاليف وتعزيز قدرتهن على التفاوض مع المزودين. بالإضافة إلى ذلك، ستستفيد التعاونيات من معدات تكنولوجية حديثة، مما سيمكنها من تبني ممارسات مستدامة و يجعلها من الفاعلين الاقتصاديين الرئيسيين في مناطقها. ويساهم هذا التعاون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الخامس المتعلق بالمساواة بين الجنسين، والهدف العاشر الذي يتعلق بتقليل الفوارق، والهدف الرابع عشر المتعلق بالحفاظ على المحيطات والموارد البحرية واستخدامها بشكل مستدام.

مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان على اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد
مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان على اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد

حدث كم

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حدث كم

مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان على اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد

تم أمس الأربعاء خلال معرض 'أليوتيس' المنظم بأكادير، التوقيع على بروتوكول اتفاق بين هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة) ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب بهدف تعزيز التربية المالية و الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري. وتم التوقيع على مذكرة التفاهم هذه من قبل مريم أوشن نصيري، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، والسيد محمد فيكرات، رئيس الادارة الجماعية للقرض الفلاحي للمغرب، وذلك بحضور السيدة زكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري. وتأتي هذه الشراكة في إطار مشروع 'دعم الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري'، الذي تقوده كتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بدعم من المديرية العامة للتعاون والهجرة التابعة لحكومة جزر البليار، وتهدف إلى تعزيز وتشجيع التمكين الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري، تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية ووفقا للمحاور الاستراتيجية لأليوتيس. وبموجب هذا البروتوكول، يعتزم الطرفان دعم النساء اللائي يمارسن أنشطة مرتبطة بقطاع الصيد في مناطق تطوان، والمضيق ومارتيل، من خلال تسهيل ولوجهن إلى آليات التسيير، والتمويل والأسواق، بهدف تعزيز مشاركتهن في الاقتصاد المحلي والمساهمة في تطوير سلاسل القيمة المستدامة للقطاع. ومن خلال مركزها للدراسات والأبحاث CERCAM، ستمكن مجموعة القرض الفلاحي النساء المستهدفات من الاستفادة من برنامج التربية المالية، وهو محور يحتل مكانة مركزية في هذه الشراكة، مع دورات تدريبية تهدف إلى تعزيز مهاراتهن في إدارة الموارد وزيادة وعيهن بالاستخدام المعقلن للقروض البنكية. علاوة على ذلك، يمكن أن تقدم المجموعة تمويلات لمشاريعهن من خلال فروعها: مؤسسة أرضي «ARDI» للقروض الصغيرة ومؤسسة تمويل الفلاح «TAMWIL EL FELLAH» المتخصصة في القروض الوسطى. ويتضمن الاتفاق أيض ا إجراءات تهدف إلى تشجيع وتعزيز تجميع النساء المستهدفات في تعاونيات أو شبكات أو مجموعات ذات النفع الاقتصادي. وستسمح لهن هذه الهيكلة بتجميع الموارد وخفض التكاليف وتعزيز قدرتهن على التفاوض مع المزودين. بالإضافة إلى ذلك، ستستفيد التعاونيات من معدات تكنولوجية حديثة، مما سيمكنها من تبني ممارسات مستدامة و يجعلها من الفاعلين الاقتصاديين الرئيسيين في مناطقها. ويساهم هذا التعاون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الخامس المتعلق بالمساواة بين الجنسين، والهدف العاشر الذي يتعلق بتقليل الفوارق، والهدف الرابع عشر المتعلق بالحفاظ على المحيطات والموارد البحرية واستخدامها بشكل مستدام. ح/م

مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان بروتوكول اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد
مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان بروتوكول اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد

تليكسبريس

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

مجموعة القرض الفلاحي للمغرب وهيئة الأمم المتحدة للمرأة توقعان بروتوكول اتفاق لتعزيز الادماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد

تم أمس الأربعاء خلال معرض 'أليوتيس' المنظم بأكادير، التوقيع على بروتوكول اتفاق بين هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة) ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب بهدف تعزيز التربية المالية و الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري. وتم التوقيع على مذكرة التفاهم هذه من قبل مريم أوشن نصيري، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، والسيد محمد فيكرات، رئيس الادارة الجماعية للقرض الفلاحي للمغرب، وذلك بحضور السيدة زكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري. وتأتي هذه الشراكة في إطار مشروع 'دعم الإدماج الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري'، الذي تقوده كتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بدعم من المديرية العامة للتعاون والهجرة التابعة لحكومة جزر البليار، وتهدف إلى تعزيز وتشجيع التمكين الاقتصادي للنساء العاملات في قطاع الصيد البحري، تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية ووفقا للمحاور الاستراتيجية لأليوتيس. وبموجب هذا البروتوكول، يعتزم الطرفان دعم النساء اللائي يمارسن أنشطة مرتبطة بقطاع الصيد في مناطق تطوان، والمضيق ومارتيل، من خلال تسهيل ولوجهن إلى آليات التسيير، والتمويل والأسواق، بهدف تعزيز مشاركتهن في الاقتصاد المحلي والمساهمة في تطوير سلاسل القيمة المستدامة للقطاع. ومن خلال مركزها للدراسات والأبحاث CERCAM، ستمكن مجموعة القرض الفلاحي النساء المستهدفات من الاستفادة من برنامج التربية المالية، وهو محور يحتل مكانة مركزية في هذه الشراكة، مع دورات تدريبية تهدف إلى تعزيز مهاراتهن في إدارة الموارد وزيادة وعيهن بالاستخدام المعقلن للقروض البنكية. علاوة على ذلك، يمكن أن تقدم المجموعة تمويلات لمشاريعهن من خلال فروعها: مؤسسة أرضي «ARDI» للقروض الصغيرة ومؤسسة تمويل الفلاح «TAMWIL EL FELLAH» المتخصصة في القروض الوسطى. ويتضمن الاتفاق أيض ا إجراءات تهدف إلى تشجيع وتعزيز تجميع النساء المستهدفات في تعاونيات أو شبكات أو مجموعات ذات النفع الاقتصادي. وستسمح لهن هذه الهيكلة بتجميع الموارد وخفض التكاليف وتعزيز قدرتهن على التفاوض مع المزودين. بالإضافة إلى ذلك، ستستفيد التعاونيات من معدات تكنولوجية حديثة، مما سيمكنها من تبني ممارسات مستدامة و يجعلها من الفاعلين الاقتصاديين الرئيسيين في مناطقها. ويساهم هذا التعاون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الخامس المتعلق بالمساواة بين الجنسين، والهدف العاشر الذي يتعلق بتقليل الفوارق، والهدف الرابع عشر المتعلق بالحفاظ على المحيطات والموارد البحرية واستخدامها بشكل مستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store