أحدث الأخبار مع #ARS


هبة بريس
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
ضربة قوية لشبكة تهريب بين المغرب وإسبانيا في بحر ألبوران
هبة بريس – محمد زريوح في خطوة أمنية حاسمة، نفّذت قوات الحرس المدني الإسباني بالتنسيق مع جهاز مراقبة الجمارك يوم أمس السبت 18 ماي 2025 عملية بحرية ناجحة في عرض بحر ألبوران قبالة سواحل ألميريا، لاستهداف شبكة تهريب مخدرات كبيرة. خلال هذه العملية النوعية، تمكنت السلطات من ضبط ستة قوارب متنوعة بينها زوارق سريعة وهجينة، واعتقال أربعة مشتبه بهم يشتبه في انتمائهم لشبكة دولية نشطة في تهريب الحشيش والوقود. تأتي هذه الحملة الأمنية المكثفة في ظل تصاعد نشاط شبكات الجريمة المنظمة التي تعتمد بشكل متزايد على استخدام الزوارق السريعة لتسهيل عمليات التهريب البحرية، والتي تُعرف محليًا بعمليات 'بيتاكيو'. أسفرت العملية عن حجز كمية كبيرة من الحشيش و1600 لتر من الوقود، ما يعكس تعقيد وتوسع هذه الشبكات الإجرامية، في حين حاول المهربون الهروب لمسافة تزيد على 60 ميلاً بحريًا، لكن الطوق الأمني المشدد حال دون نجاحهم. يُواجه الأشخاص الأربعة المحتجزون اتهامات خطيرة تشمل جرائم تهريب المخدرات، وتعريض الصحة العامة للخطر، والاعتداء على رجال الأمن، إضافة إلى تهم العصيان، التي قد تعرضهم لعقوبات مشددة وفق القانون الإسباني. شاركت في هذه العملية وحدات أمنية متخصصة من البر والبحر والجو، مثل مجموعة العمل السريع (GAR) وقوات الاحتياط والأمن (ARS) والقوات البحرية والجوية، ما يعكس التنسيق المحكم والاستعداد العالي لمواجهة تهديدات التهريب البحرية.


ناظور سيتي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
عملية بحرية تحبط تهريب حشيش ووقود قبالة سواحل ألميريا
المزيد من الأخبار عملية بحرية تحبط تهريب حشيش ووقود قبالة سواحل ألميريا ناظور سيتي: متابعة نفّذت قوات الحرس المدني الإسباني، بالتعاون مع جهاز مراقبة الجمارك، عملية بحرية نوعية أوقفت مخططًا كبيرًا لتهريب المخدرات، وذلك في عرض بحر ألبوران قبالة سواحل ألميريا وتمكنت السلطات من حجز ستة قوارب مختلفة، من بينها زوارق سريعة وهوائية، وأوقفت أربعة أشخاص يُشتبه في انتمائهم لشبكة دولية تنشط في تهريب الحشيش والوقود. جاءت هذه العملية في سياق حملة أمنية موسّعة تشنّها السلطات الإسبانية ضد شبكات الجريمة المنظمة، التي باتت تعتمد بشكل متزايد على الزوارق السريعة في تنفيذ عملياتها السرية. وتُعد هذه الأنشطة جزءًا من ما يُعرف بعمليات 'بيتاكيو'، وهي من الممارسات المقلقة التي تحاول الأجهزة الأمنية كبحها. أسفرت المداهمة عن حجز كمية ضخمة من الحشيش و1600 لتر من الوقود، ما يؤكد حجم وتعقيد العمليات الإجرامية في المنطقة. وقد اضطر المهربون إلى الانسحاب نحو أعماق البحر، متجاوزين مسافة 60 ميلاً بحريًا عن السواحل، بفعل الطوق الأمني الذي فرضته القوات الإسبانية. يُواجه الموقوفون اتهامات ثقيلة تتعلق بجرائم ضد الصحة العامة، وتهريب مواد خطرة، والاعتداء على عناصر أمنية، والعصيان، وهي تهم قد تُعرضهم لعقوبات قاسية بموجب القانون الإسباني، خصوصًا في ظل تصنيف هذه الأنشطة ضمن الجريمة المنظمة العابرة للحدود. شاركت وحدات أمنية متخصصة من البر والبحر والجو في هذه العملية، مثل مجموعة العمل السريع (GAR)، وقوات الاحتياط والأمن (ARS)، بالإضافة إلى القوات البحرية والجوية، ما يعكس التنسيق المحكم والجاهزية العالية في مواجهة هذا النوع من التهديدات الأمنية.


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
فرنسا تحقق في تلوث جديد لمياه «بيريي»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فرنسا تحقق في تلوث جديد لمياه «بيريي» - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 10:33 صباحاً باريس- وام أعلنت السلطات الصحية في إقليم أوكسيتاني الفرنسي، اكتشاف تلوث جديد في زجاجات مياه «بيريي» المنتجة في مصنع فيرجيز، مشيرة إلى فتح تحقيقات بكتريولوجية إضافية عقب ثلاث حالات موثقة من «عدم المطابقة الصحية». وذكرت إذاعة فرنسا الدولية، أن نحو 300 ألف زجاجة سعة 75 سنتيليتر قد تم اعتبارها ملوثة بـ«بكتيريا معوية ممرِضة» بعد عملية فحص داخلي أجريت في 11 مارس الماضي. وتعود هذه الزجاجات إلى دفعات إنتاج بتاريخ 10 و11 مارس، حيث تم رصد وجود كوليفورم (نوع من الإشريكية القولونية) في الفحوص، ما دفع الشركة إلى تجميد توزيعها لحين استكمال التحاليل. وكشفت الشركة في بيانها، أن هناك أيضاً دفعة ثانية مكونة من 395 منصة تحميل، أبلغت الشركة بشأنها عن خلل متعلق بتزويد الأغطية، ما أدى إلى عدم مطابقة فنية تم تسجيلها في 22 مارس، وتبعتها إشعارات رسمية في 4 إبريل. كما رُصدت حالات تلوث بكتيري في 10 إبريل أثناء مراقبة صحية أجرتها «ARS» على الآبار وخطوط التعبئة، ما أدى إلى عزل دفعة أخرى تضم 1018 منصة تحميل. ورغم هذه التلوثات المتكررة، أكدت الشركة أن حالات مماثلة في فبراير ومارس خضعت لتحاليل تكميلية أظهرت لاحقاً مطابقتها، ما سمح بتوزيعها بقرار مشترك بين «ARS» ومحافظة «Gard». من جهتها، أوضحت مياه نيسليه، المالكة للعلامة التجارية «Maison Perrier»، أن بعض الزجاجات حجزت داخل المخازن بسبب تجاوزات طفيفة في «الفلورا الطبيعية غير الممرِضة» أو نتيجة تدخلات تقنية سببت خللاً. وأصبحت «بيريي»، على خلفية هذه القضية، مهددة بفقدان صفة «المياه المعدنية الطبيعية»، وهي الصفة التي تخضع لمعايير صارمة في فرنسا. وتأتي هذه الأزمة في سياق جدل مستمر منذ أشهر حول استعمال العلامة المائية مواد تطهير ممنوعة على المياه المصنفة «معدنية طبيعية» رغم أنها غير ضارة، ما أثار حفيظة السلطات والمستهلكين. وأكدت النيابة العامة في باريس أنها تلقت بلاغاً رسمياً من هيئة مكافحة الغش «DGCCRF»، ما دفع إلى فتح تحقيق قضائي وفق المادة 40 من قانون الإجراءات الجنائية الفرنسي، التي تلزم الإدارات بالإبلاغ عن أي ممارسة يُحتمل أن تُعد جنحة أو جريمة. وينتظر أن تُصدر لجنة تحقيق برلمانية، شُكّلت في نوفمبر الماضي للتحقيق في ممارسات شركات المياه المعبأة، تقريرها النهائي في 19 مايو المقبل.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
فرنسا تحقق في تلوث جديد لمياه «بيريي»
باريس- وام أعلنت السلطات الصحية في إقليم أوكسيتاني الفرنسي، اكتشاف تلوث جديد في زجاجات مياه «بيريي» المنتجة في مصنع فيرجيز، مشيرة إلى فتح تحقيقات بكتريولوجية إضافية عقب ثلاث حالات موثقة من «عدم المطابقة الصحية». وذكرت إذاعة فرنسا الدولية، أن نحو 300 ألف زجاجة سعة 75 سنتيليتر قد تم اعتبارها ملوثة بـ«بكتيريا معوية ممرِضة» بعد عملية فحص داخلي أجريت في 11 مارس الماضي. وتعود هذه الزجاجات إلى دفعات إنتاج بتاريخ 10 و11 مارس، حيث تم رصد وجود كوليفورم (نوع من الإشريكية القولونية) في الفحوص، ما دفع الشركة إلى تجميد توزيعها لحين استكمال التحاليل. وكشفت الشركة في بيانها، أن هناك أيضاً دفعة ثانية مكونة من 395 منصة تحميل، أبلغت الشركة بشأنها عن خلل متعلق بتزويد الأغطية، ما أدى إلى عدم مطابقة فنية تم تسجيلها في 22 مارس، وتبعتها إشعارات رسمية في 4 إبريل. كما رُصدت حالات تلوث بكتيري في 10 إبريل أثناء مراقبة صحية أجرتها «ARS» على الآبار وخطوط التعبئة، ما أدى إلى عزل دفعة أخرى تضم 1018 منصة تحميل. ورغم هذه التلوثات المتكررة، أكدت الشركة أن حالات مماثلة في فبراير ومارس خضعت لتحاليل تكميلية أظهرت لاحقاً مطابقتها، ما سمح بتوزيعها بقرار مشترك بين «ARS» ومحافظة «Gard». من جهتها، أوضحت مياه نيسليه، المالكة للعلامة التجارية «Maison Perrier»، أن بعض الزجاجات حجزت داخل المخازن بسبب تجاوزات طفيفة في «الفلورا الطبيعية غير الممرِضة» أو نتيجة تدخلات تقنية سببت خللاً. وأصبحت «بيريي»، على خلفية هذه القضية، مهددة بفقدان صفة «المياه المعدنية الطبيعية»، وهي الصفة التي تخضع لمعايير صارمة في فرنسا. وتأتي هذه الأزمة في سياق جدل مستمر منذ أشهر حول استعمال العلامة المائية مواد تطهير ممنوعة على المياه المصنفة «معدنية طبيعية» رغم أنها غير ضارة، ما أثار حفيظة السلطات والمستهلكين. وأكدت النيابة العامة في باريس أنها تلقت بلاغاً رسمياً من هيئة مكافحة الغش «DGCCRF»، ما دفع إلى فتح تحقيق قضائي وفق المادة 40 من قانون الإجراءات الجنائية الفرنسي، التي تلزم الإدارات بالإبلاغ عن أي ممارسة يُحتمل أن تُعد جنحة أو جريمة. وينتظر أن تُصدر لجنة تحقيق برلمانية، شُكّلت في نوفمبر الماضي للتحقيق في ممارسات شركات المياه المعبأة، تقريرها النهائي في 19 مايو المقبل.


الاتحاد
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
السلطات الصحية الفرنسية تحقق في تلوث جديد لمياه "بيريي"
أعلنت السلطات الصحية في إقليم أوكسيتاني الفرنسي، اكتشاف تلوث جديد في زجاجات مياه "بيريي" المنتجة في مصنع فيرجيز، مشيرة إلى فتح تحقيقات بكتريولوجية إضافية عقب ثلاث حالات موثقة من "عدم المطابقة الصحية". وذكرت إذاعة فرنسا الدولية، أن نحو 300 ألف زجاجة سعة 75 سنتيليتر قد تم اعتبارها ملوثة بـ"بكتيريا معوية ممرِضة" بعد عملية فحص داخلي أجريت في 11 مارس الماضي. وتعود هذه الزجاجات إلى دفعات إنتاج بتاريخ 10 و11 مارس، حيث تم رصد وجود كوليفورم (نوع من الإشريكية القولونية) في الفحوص، ما دفع الشركة إلى تجميد توزيعها لحين استكمال التحاليل. وكشفت الشركة في بيانها، أن هناك أيضًا دفعة ثانية مكونة من 395 منصة تحميل، أبلغت الشركة بشأنها عن خلل متعلق بتزويد الأغطية، ما أدى إلى عدم مطابقة فنية تم تسجيلها في 22 مارس، وتبعتها إشعارات رسمية في 4 أبريل. كما رُصدت حالات تلوث بكتيري في 10 أبريل أثناء مراقبة صحية أجرتها "ARS" على الآبار وخطوط التعبئة، ما أدى إلى عزل دفعة أخرى تضم 1018 منصة تحميل. ورغم هذه التلوثات المتكررة، أكدت الشركة أن حالات مماثلة في فبراير ومارس خضعت لتحاليل تكميلية أظهرت لاحقًا مطابقتها، ما سمح بتوزيعها بقرار مشترك بين "ARS" ومحافظة "Gard". من جهتها، أوضحت مياه نيسليه، المالكة للعلامة التجارية "Maison Perrier"، أن بعض الزجاجات حجزت داخل المخازن بسبب تجاوزات طفيفة في "الفلورا الطبيعية غير الممرِضة" أو نتيجة تدخلات تقنية سببت خللاً.