أحدث الأخبار مع #ATLAS
معا الاخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- معا الاخبارية
في إنجاز تاريخي غير مسبوق-فريق ATLAS في جامعة النجاح بقيادة د. أحمد بصلات ضمن العلماء الفائزين بجائزة "Breakthrough 2025" العالمية
نابلس -معا- سجلت جامعة النجاح الوطنية إنجازاً علمياً جديداً بانضمامها إلى قائمة الفائزين بجائزة "بريكثرو 2025" العالمية في الفيزياء الأساسية، وذلك بعدما أعلنت مؤسسة "بريكثرو" تكريم علماء الفيزياء المشاركين في تجارب مصادم الهادرونات الكبير (LHC) التابع للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN)، ومن بينهم فريق الجامعة، وذلك تقديراً لمساهماتهم في مشروع ATLAS إلى جانب التجارب الشقيقة ALICE وCMS وLHCb. ويواصل فريق جامعة النجاح الوطنية بقيادة د. أحمد بصلات من قسم الفيزياء وقائد فريق ATLAS في الجامعة، دوره الريادي في هذه التجربة منذ عام 2016 من خلال مساهمته النوعية في تطوير جهاز التتبع السيليكوني الداخلي (ITK)، والذي يعتبر أحد العناصر الأساسية لتطوير الكاشف في مرحلته القادمة. وقد عبّر د. ستيفان ويلوكا " Stéphane Willocq"، المتحدث الرسمي باسم تجربة ATLAS، عن فخره بهذا الإنجاز قائلاً: "تُجسّد هذه الجائزة الرؤية الجماعية والجهود الجبارة لآلاف المتعاونين في ATLAS حول العالم." من جانبه، أكد د. بصلات أن هذا التكريم العالمي يجسد مدى التأثير الذي تُحدثه مساهمات الفريق في المشروع، وهو ما يشكل حافزاً كبيراً لمواصلة العمل مع تعاون أطلس لأهميته في وضع جامعة النجاح جنباً إلى جنب مع أرقى الجامعات العالمية والأعلى تصنيفاً. جدير بالذكر، أن جائزة "بريكثرو" تسلط الضوء على إنجازات تجربة ATLAS في مجالات متعددة، أبرزها القياسات الدقيقة لخصائص جسيم هيغز، استكشاف الظواهر النادرة، ودراسة عدم التناظر بين المادة والمادة المضادة. وتُعد تجربة ATLAS إحدى أضخم الأدوات العلمية في تاريخ البشرية، بطول يتجاوز 40 متراً وارتفاع 25 متراً، وقد صُممت لاستكشاف اللبنات الأساسية للمادة والقوى الكونية، حيث تتابع الجسيمات الناتجة عن التصادمات فائقة الطاقة، مما مكن من تحقيق اكتشافات علمية فارقة، أبرزها جسيم هيغز.
بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
إنجاز تاريخي.. جائزة الفيزياء الأعلى في العالم بقيمة 3 ملايين دولار تذهب لعلماء من عين شمس
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إنجاز تاريخي.. جائزة الفيزياء الأعلى في العالم بقيمة 3 ملايين دولار تذهب لعلماء من عين شمس - بلد نيوز, اليوم السبت 19 أبريل 2025 10:23 مساءً أعلنت جامعة عين شمس فوز الدكتور تامر محمد سامي الكفراوي الأستاذ بقسم الفيزياء كلية العلوم والدكتورة شيماء أبو زيد، عضو هيئة التدريس بكلية البنات، بجائزة Breakthrough في الفيزياء والتي تعد الأعلى في العالم بقيمة 3 ملايين دولار ويطلق عليها «أوسكار العلوم». وقد تم الإعلان عن هذا الفوز خلال الحفل الذي أُقيم في الولايات المتحدة الأمريكية يوم 5 إبريل 2025، بحضور نخبة من العلماء البارزين وشخصيات مرموقة في مجال الفيزياء. 13 ألف باحث من 70 دولة يشاركون في المشروع منحت الجوائز لأكثر من 13,000 باحث شاركوا في تجارب ATLAS، CMS، ALICE وLHCb في مصادم سيرن الكبير (CERN). – تقديراً لقياسات دقيقة لخصائص بوزون هيغز، واكتشاف أكثر من 72 هادرون جديداً، ودراسة المادة المضادة، وحالات المادة النادرة. قيمة الجائزة بلغت 3 ملايين دولار، ووزعت على النحو التالي: ATLAS: مليون دولار CMS: مليون دولار ALICE وLHCb: 500 ألف دولار لكل منهما. من هو الدكتور تامر الكفراوي؟ الدكتور تامر الكفراوي هو حاصل على العديد من الجوائز المحلية والدولية، من بينها جوائز النشر الدولي بجامعة عين شمس، وجائزة محمد أمين لطفي في الفيزياء لعام 2015 إلى جانب جوائز بحثية عديدة بأمريكا خلال وبعد فترة الدكتوراه. والتحق الدكتور تامر بمنظمة CERN عام 2013 باحثاً لما بعد الدكتوراه، وتقلد العديد من الأدوار القيادية ممثلاً لجامعة فلوريدا. تركزت أبحاث الدكتور تامر على المادة المظلمة المأمول تولدها بواسطة المصادم الهادروني الكبير، وأسهم في تطوير وتشغيل كواشف الميونات ضمن تجربة CMS، وأشرف على مشروعات بحثية لتقليل الضوضاء وتحسين أداء الإلكترونيات الأمامية لكواشف الميونات. وأشرف على تحليل بيانات CMS المرتبطة ببوابات Higgs وVector ويشرف حالياً على تحكيم واعتماد أبحاث الميونات بتجربة CMS ويعمل محكماً دولياً لمجلات مرموقة مثل Physical Review Letters، إلى جانب إشرافه على العديد من طلبة الدكتوراه من مختلف دول العالم. من هي الدكتورة شيماء أبو زيد؟ الدكتورة شيماء أبو زيد تحمل درجة الدكتوراه في فيزياء الجسيمات التجريبية من جامعة عين شمس بالتعاون مع جامعة Vrije Universiteit Brussel البلجيكية عام 2018، وتعمل حالياً باحثة ما بعد الدكتوراه في المعهد الوطني للفيزياء النووية بإيطاليا (INFN). وتشغل منصب نائب CMS-GEM TC ضمن تجربة CMS في CERN، حيث تقود أحد الفرق التقنية المسؤولة عن تطوير وتشغيل كواشف GEM المتقدمة. وتضم مسيرتها العلمية أكثر من 500 منشور محكم، إلى جانب مشاركات دولية نشطة وإسهامات مميزة في نشر الثقافة العلمية والتواصل المجتمعي. أبحاث رائدة ضمن تجارب المصادم الهادروني الكبير (LHC) أعلنت مؤسسة Breakthrough Prize Foundation منح الجائزة الكبرى لتجارب المصادم الهادروني الكبير (LHC) الأربعة: ATLAS وCMS وALICE وLHCb، التابعة للمركز الأوروبي للأبحاث النووية (CERN) بجنيف – سويسرا، تقديراً لمساهمة أكثر من 13,500 باحث من أكثر من 70 دولة في تحليل بيانات تصادمات البروتونات ونشر نتائجها خلال الفترة من عام 2015 وحتى 15 يوليو 2024، لتكون بذلك أكبر جائزة جماعية تُمنح في تاريخ الفيزياء، وتكريماً استثنائياً للمجتمع العلمي الذي أسهم في كشف التفاعلات الأساسية في الطبيعة.
تحيا مصر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- تحيا مصر
جامعة عين شمس تسطّر إنجازًا عالميًا بفوز تامر الكفراوي وشيماء أبو زيد بجائزة Breakthrough العالمية
في إنجاز علمي غير مسبوق يُضاف إلى سجل التميز المصري و منح الجائزة الكبرى لتجارب المصادم الهادروني الكبير (LHC) وقد أعلنت مؤسسة Breakthrough Prize Foundation عن منح الجائزة الكبرى لتجارب المصادم الهادروني الكبير (LHC) الأربعة: ATLAS وCMS وALICE وLHCb، التابعة للمركز الأوروبي للأبحاث النووية (CERN) بجنيف – سويسرا، تقديرًا لمساهمة أكثر من 13,500 باحث من أكثر من 70 دولة في تحليل بيانات تصادمات البروتونات ونشر نتائجها خلال الفترة من عام 2015 وحتى 15 يوليو 2024، لتكون بذلك أكبر جائزة جماعية تُمنح في تاريخ الفيزياء، وتكريمًا استثنائيًا للمجتمع العلمي الذي أسهم في كشف التفاعلات الأساسية في الطبيعة. ويُعد فوز اثنين من علماء جامعة عين شمس بهذه الجائزة الرفيعة دليلًا على ما تمتلكه الجامعة من كوادر بحثية متميزة لها دور فعال في كبرى المشاريع الدولية، ويعكس المستوى المتقدم الذي وصل إليه البحث العلمي في مصر. التتويج العلمي يُجسد كفاءة شباب الباحثين بالجامعة وقد أعرب الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، و الدكتورة أماني أسامة كامل، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، ومكتب الجوائز بالجامعة، عن بالغ فخرهم وتهنئتهم للدكتور تامر الكفراوي والدكتورة شيماء أبو زيد، مؤكدين أن هذا التتويج العلمي يُجسد كفاءة شباب الباحثين بالجامعة، ويُعزز مكانة الجامعة دوليًا كبيت خبرة علمي رائد. حصل الدكتور تامر الكفراوي على العديد من الجوائز المحلية والدولية، من بينها جوائز النشر الدولي بجامعة عين شمس، وجائزة محمد أمين لطفي في الفيزياء لعام 2015 إلى جانب جوائز بحثية عديدة بالولايات المتحدة الأمريكية خلال وبعد فترة الدكتوراة. التحق بمنظمة CERN عام 2013 باحثًا لما بعد الدكتوراة، وتقلد العديد من الأدوار القيادية ممثلًا لجامعة فلوريدا. تركزت أبحاثه على المادة المظلمة المأمول تولدها بواسطة المصادم الهادروني الكبير، وأسهم في تطوير وتشغيل كواشف الميونات ضمن تجربة CMS، وأشرف على مشروعات بحثية لتقليل الضوضاء وتحسين أداء الإلكترونيات الأمامية لكواشف الميونات. كما أشرف على تحليل بيانات CMS المرتبطة ببوابات Higgs وVector ويشرف حاليًا على تحكيم واعتماد أبحاث الميونات بتجربة CMS ويعمل محكمًا دوليًا لمجلات مرموقة مثل Physical Review Letters، إلى جانب إشرافه على العديد من طلبة الدكتوراة من مختلف دول العالم. الدكتورة شيماء أبو زيد فتحمل درجة الدكتوراة في فيزياء الجسيمات التجريبية أما الدكتورة شيماء أبو زيد فتحمل درجة الدكتوراة في فيزياء الجسيمات التجريبية من جامعة عين شمس بالتعاون مع جامعة Vrije Universiteit Brussel البلجيكية عام 2018، وتعمل حاليًا باحثة ما بعد الدكتوراه في المعهد الوطني للفيزياء النووية بإيطاليا (INFN). وتشغل منصب نائب CMS-GEM TC ضمن تجربة CMS في CERN، حيث تقود أحد الفرق التقنية المسؤولة عن تطوير وتشغيل كواشف GEM المتقدمة. وتضم مسيرتها العلمية أكثر من 500 منشور محكم، إلى جانب مشاركات دولية نشطة وإسهامات مميزة في نشر الثقافة العلمية والتواصل المجتمعي. التزام جامعة عين شمس بدعم شباب الباحثين والعلماء وقد تم الإعلان عن هذا الفوز خلال الحفل الذي أُقيم في الولايات المتحدة الأمريكية يوم 5 أبريل 2025، بحضور نخبة من العلماء البارزين وشخصيات مرموقة في مجال الفيزياء. ويُجسد هذا الإنجاز العلمي التزام جامعة عين شمس بدعم شباب الباحثين والعلماء، وحرصها على تهيئة بيئة محفزة للإبداع والابتكار، وتمكين كوادرها من الانخراط في المشاريع البحثية الكبرى، بما يُعزز من مكانة مصر العلمية إقليميًا وعالميًا، ويُسهم في بناء مجتمع قائم على المعرفة والتقدم العلمي.
روسيا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
قبل أن يختفي لمئات الآلاف من السنين.. مشهد نادر لـ"المذنب العظيم لعام 2025"
ويعرف المذنب C/2024 G3 (ATLAS) بأنه مذنب غير دوري، تم اكتشافه في 5 أبريل 2024 بواسطة نظام الإنذار المبكر لتأثير الكويكبات (ATLAS). ويعتبر حاليا ألمع مذنب يمكن رؤيته من الأرض هذا العام، ويُتوقع ألا يعود إلى جوار الشمس إلا بعد مئات الآلاف من السنين. Comet C/2024 G3 (ATLAS) is captured here in all its beauty by Cesar Briceño, Director of the Southern Astrophysical Research Telescope (SOAR). The image shows its bright nucleus as well as its dust and ion tails. Credit: CTIO/NOIRLab/NSF/AURA/C. Briceñohttps:// — NOIRLab (@NOIRLabAstro) February 12, 2025 ووصل المذنب إلى نقطة الحضيض (أقرب نقطة إلى الشمس في مداره) في 13 يناير 2025، حيث كان على بعد نحو 8 ملايين ميل (13 مليون كم) من الشمس، أي داخل مدار كوكب عطارد. وفي ذلك اليوم، بلغ لمعان المذنب ذروته بقوة -3.8 درجة، وفقا لقاعدة بيانات مراقبة المذنبات (COBS). (في علم الفلك، تشير القيمة الأقل إلى لمعان أكبر). Beautifully captured against a starry sky, Comet C/2024 G3 (ATLAS) — dubbed by some as the "Great Comet of 2025" — shines brightly after its last approach to the sun for hundreds of thousands of years. — Live Science (@LiveScience) March 2, 2025 وتمكن مراقبو السماء في نصف الكرة الجنوبي من رؤية المذنب قبل وبعد وصوله إلى الحضيض، بينما كان مرئيا في سماء النهار فقط لسكان نصف الكرة الشمالي. وبعد اقترابه من الشمس، أظهر المذنب علامات على التفكك، لكنه ما يزال يقدم عرضا مبهرا بذيوله اللامعة. إقرأ المزيد عالم فلك روسي يقترح طريقة لتغيير مدار الكويكب 2024 YR4 ومع توجهه نحو حافة النظام الشمسي، بدأ لمعانه يتلاشى تدريجيا. وإذا نجت بقاياه، يتوقع أن يكون مرئيا من الأرض مرة أخرى بعد نحو 600 ألف عام، وفقا للحسابات المدارية طويلة المدى التي أجراها نظام JPL Horizons. وتم التقاط الصورة الرائعة للمذنب في 24 يناير 2025 فوق بلدة أنداكولو في تشيلي، بواسطة المصور الفلكي سيزار بريسينيو، مدير تلسكوب الأبحاث الفلكية الجنوبية، لكنه لم يتم الكشف عنها إلا مؤخرا. واستخدم بريسينيو كاميرا DSLR دون مرآة مع عدسة 85 مم عند حساسية ISO 1600، حيث التقط 10 صور منفصلة، ثم تم تجميعها لإنشاء هذه الصورة المبهرة. وتكشف الصورة عن التغيرات التي طرأت على مظهر المذنب بسبب اقترابه من الشمس. ومن أبرز الملامح المواد المتبخرة من النواة المتجمدة للمذنب، والتي تعطيه شكلا فريدا. ومع اقتراب المذنب من الشمس، تتحول المواد الجليدية من الحالة الصلبة إلى الغازية، ما يخلق ذيولا طويلة وغلافا جويا حول النواة يعرف باسم "الذؤابة". Absolutely stunning simulation of C/2024 G3 (ATLAS) comet from Nicolas Lefaudeux 🤩 Incredible work ! #comet #C2024G3 — Yuri Beletsky (@YBeletsky) January 15, 2025 وفي الصورة، تظهر الذؤابة المنتشرة في الزاوية اليسرى السفلية بشكل لامع، ما يحجب النواة. كما تظهر ذيول مزدوجة تنبثق من النواة: الذيل العلوي يتكون من جزيئات الغبار الأثقل التي تضيء بفعل ضوء الشمس المنعكس، بينما يتكون الذيل السفلي من غازات متأينة تتأثر بالمجال المغناطيسي للشمس، ما يجعلها تتماشى مع الرياح الشمسية. المصدر: لايف ساينس
مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
علماء: كويكب YR4 لم يعد يشكل تهديدا على الأرض
استبعد العلماء أن يلحق الكويكب YR4، الذي وصلت احتمالية اصطدامه بالأرض إلى 3% في وقت سابق من هذا الشهر، ضررا بالأرض، مؤكدين استبعادهم بشكل شبه كامل خطر اصطدام الكويكب بالأرض في واحدة من أكثر مناطقها اكتظاظا بالسكان في عام 2032. ونقلت شبكة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية، اليوم الأربعاء، عن مدير مركز الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بول تشوداس، قوله: "لا توجد فرصة لزيادة الاحتمالات في هذه المرحلة، وتم استبعاد حدوث الاصطدام في عام 2032... هذه هي النتيجة التي توقعناها منذ البداية، حتى لو لم نكن متأكدين بنسبة 100% من حدوثها".وكانت احتمالية اصطدام الكويكب YR4 بالأرض، الذي اكتشفه مؤخرا نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات على الأرض (ATLAS) بمحطة تشيلي، وصلت في 27 ديسمبر الماضي إلى 3%، وتصدر لعدة أيام قوائم المخاطر الناجمة عن الكويكبات في العالم. وقد صنفه العلماء في الواقع على المستوى الثالث على مقياس تورينو. لكن منذ ذلك الحين، خفضت وكالة الفضاء الأوروبية هذا الاحتمال إلى 0.001%.بدورها، خفضت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا هذا التقدير إلى 0.0017%، ما يعني أن الكويكب سيمر بالقرب من الأرض بسلام في عام 2032، ولن يكون هناك خطر الاصطدام في القرن المقبل.وبحسب وكالة ناسا، لا تزال هناك فرصة بنسبة 1.7% لاصطدام الكويكب بالقمر في 22 ديسمبر 2032، غير أن تشوداس يتوقع أن تتضاءل هذه الفرصة أيضا.وستواصل التلسكوبات في جميع أنحاء العالم تتبع الكويكب أثناء ابتعاده عنا. وفي الشهر المقبل، سوف يقوم تلسكوب ويب الفضائي بتكبير الكويكب لتحديد حجمه بدقة. ومن المتوقع أن يختفي خلال شهر أو شهرين.وتم اكتشاف الكويكب في شهر ديسمبر، ويقدر قطره ما بين 40 و90 مترا، وهو يبتعد عن الأرض كل أربع سنوات.وقالت ناسا في بيان: "على الرغم من أن هذا الكويكب لم يعد يشكل خطرا كبيرا على الأرض، إلا أن 2024 YR4 قدم فرصة لا تقدر بثمن لدراسته".
