أحدث الأخبار مع #AU


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
نايجل فاراج يكشف عن قراره الأول إذا أصبح رئيسًا لوزراء بريطانيا
يوما بعد يوم يكتسب نايجل فاراج زعيم حزب الإصلاح في المملكة المتحدة شعبية أكبر بحسب استطلاعات الرأي. ومع تصدره استطلاعات الرأي الوطنية، يبدو نايجل فاراج على بعد خطوات من مقر رئاسة الحكومة البريطانية في 10 داونينغ ستريت ويبدو أنه يستعد من الآن لخطته إذا أصبح بالفعل رئيسا للوزراء وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وفي مقابلة مع الإعلامي نيك فيراري على قناة "إل بي سي"، كشف فاراج عن أول قرار سيتخذه إذا فاز بمنصب رئاسة الوزراء، وقال إن خطوته الأولى ستكون انسحاب بريطانيا من المعاهدة الأوروبية لحقوق الإنسان. وأكد فاراج أن الانسحاب من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان لن يكون "بعيدًا عن صدارة أولوياته" وأوضح: "أخبركم بما سنفعله عندما نفوز في الانتخابات القادمة، وهو ما أعتقد أننا قادرون عليه، بل أعتقد الآن بصدق أننا قادرون عليه، وأعتقد أن الرغبة في التغيير حاضرة بقوة. لا بأس بمن لا يحبنا، لكن من يحبنا، لديه طاقة وحماس" وأضاف "سنأتي بملف كامل مليء بالتشريعات الجاهزة للتنفيذ". كانت الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان قد واجهت لوما واسع النطاق حيث اعتبر الكثيرون أنها السبب وراء عجز المملكة المتحدة عن السيطرة على أزمة القوارب الصغيرة التي تنقل المهاجرين. وعندما كان المحافظون في السلطة، أوقف قاضٍ من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، المسؤولة عن تفسير الاتفاقية، أول رحلة جوية لنقل المهاجرين إلى رواندا. وتأتي تصريحات فاراج في الوقت الذي تسعى فيه حكومة حزب العمال بقيادة كير ستارمر إلى تشديد تفسير قوانين حقوق الإنسان في المملكة المتحدة. وفي خطاب ألقته الشهر الماضي، قالت وزيرة العدل البريطانية شابانا محمود إنه يجب إصلاح الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان لأن ثقة الجمهور في سيادة القانون في جميع أنحاء القارة "آخذة في التآكل". وأضافت الوزيرة في كلمة أمام مجلس أوروبا في ستراسبورغ إن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان "يجب أن تتطور" للاستجابة للحقائق الجديدة. aXA6IDQ2LjIwMi4yNDkuMzQg جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
هكذا يتصور الناتو الحرب العالمية الثالثة.. الموعد وتوزيع الأدوار
من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وغيرها من مناطق النزاع، يشهد العالم توترات متصاعدة تنذر باندلاع حربا عالمية ثالثة. وحذّر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، مارك روته من أن الحرب العالمية الثالثة ستندلع عندما يأمر الرئيس الصيني شي جين بينغ بهجوم على تايوان ويشن حليفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هجوما على دول الناتو لإبعادها عن المحيط الهادئ. واعتبر روته، أنه من "السذاجة" الاعتقاد بأن طموح شي للسيطرة على تايوان سيقتصر على الدولتين فقط حيث توقع أن الحرب ستندلع على جبهتين وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية. وقال روته "هناك إدراك متزايد" وزعم أنه إذا هاجم شي جين بينغ تايوان، فسيجري اتصالا من بوتين يقول خلاله "سأفعل هذا، وأحتاج منك أن تُبقيهم مشغولين في أوروبا بمهاجمة أراضي الناتو" بحسب ما ذكره الأمين العام للحلف في تصريحات لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. ويتمتع شي وبوتين بشراكة وثيقة سبق وأشاد بها الرئيس الصيني حيث قال إن تحالفهما "لا حدود له". ويتفق تنبؤ روته بأن بكين ستستخدم موسكو لتشتيت انتباه الغرب مع التقارير الواردة من اجتماع الاتحاد الأوروبي مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي الأسبوع الماضي، حيث تردد أن المسؤول الصيني زعم أن شي لا يستطيع تحمل خسارة روسيا لحرب أوكرانيا. كما توقع المسؤولون في الولايات المتحدة وتايوان أن تشن الصين هجومها على الجزيرة بحلول عام 2027. في الوقت نفسه، حذّر روته من أن العالم قد رأى أيضًا ما يمكن أن يحققه التحالف الروسي-المحيط الهادئ من خلال تطورات الحرب في أوكرانيا، التي شهدت بالفعل نشر أكثر من 12 ألف جندي كوري شمالي لمساعدة موسكو. كما شهد الصراع أيضًا حصول موسكو على مسيرات إيرانية الصنع، كما اتهم الاتحاد الأوروبي الشركات الصينية بدعم المجمع العسكري الروسي. وأيد روته دعوة دول الناتو لزيادة إنفاقها الدفاعي قائلا "هنا، يزداد الترابط بين منطقتي المحيطين الهندي والهادئ والمحيط الأطلسي". وأضاف "نعلم أن الصين تُراقب تايوان.. وبالنظر إلى هذا الوضع الجيوسياسي، لا سبيل لنا للدفاع عن أنفسنا إذا التزمنا بنسبة الـ 2% القديمة". وللحد من خطر نشوب حرب عالمية، أكد روته أنه من الضروري أن يُعزز الناتو قواته لتخويف روسيا من توسيع الحرب إلى أوروبا. كما دعا الدول الغربية إلى التوحد وكبح جماح الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، التي شهدت قيام بكين بعدة مناورات عسكرية واسعة النطاق حول تايوان. aXA6IDEwMy4yMjUuNTQuMzcg جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العين الإخبارية
بعد سيول مدمرة.. ترامب يعلن مقاطعة كير في تكساس منطقة كوارث
تم تحديثه الأحد 2025/7/6 09:42 م بتوقيت أبوظبي أعلن ترامب مقاطعة كير في تكساس منطقة كوارث بعد سيول أودت بحياة 59 شخصًا وفقدان العشرات، وتكثيف جهود الإنقاذ والإغاثة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، مقاطعة كير بولاية تكساس "منطقة كوارث" بعد السيول المدمرة التي اجتاحت المنطقة، وأسفرت عن مقتل 59 شخصًا على الأقل، بينما لا يزال العشرات في عداد المفقودين. جاء القرار بعد هطول أمطار غزيرة تسببت في فيضانات مفاجئة وارتفاع منسوب نهر غوادالوبي بشكل غير مسبوق، ما أدى إلى دمار واسع النطاق، خاصة في مخيم صيفي كان يضم مئات الفتيات. وأوضح ترامب أن الهدف من إعلان منطقة الكوارث هو "ضمان حصول رجال الإنقاذ على الموارد التي يحتاجونها على الفور"، مشيرًا إلى أن العائلات المتضررة تعاني من مأساة لا يمكن تصورها، مع استمرار فقدان العديد من الأشخاص. وأكد أن الإدارة الأمريكية تواصل التنسيق مع السلطات المحلية، حيث أنقذ خفر السواحل وأجهزة الطوارئ أكثر من 850 شخصًا خلال عمليات الإنقاذ. ولا تزال فرق الإنقاذ تواصل البحث عن المفقودين في ظل ظروف جوية صعبة وتحذيرات من استمرار خطر الفيضانات. وأغلقت السلطات عدة طرق، وارتفعت حصيلة القتلى مع استمرار عمليات البحث، وسط توقعات بارتفاع الأرقام في الساعات المقبلة. ويرى العلماء أن التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يزيد من تكرار وشدة الظواهر الجوية المتطرفة مثل الفيضانات التي تشهدها تكساس حاليًا. aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuNzYg جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- صحة
- العين الإخبارية
سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط.. كشف علمي يوضح السبب
كشف باحثون عن دور محتمل لمواد كيميائية سامة في الفجوة الكبيرة في معدلات الإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه بين الجنسين ووفقا للدراسة المنشورة في دورية" المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب" ، والتي أجراها باحثون من جامعة "روتشستر" الأمريكية، فإن المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تدخل في صناعة عبوات الطعام الورقية والأقمشة المقاومة للبقع، قد تؤثر بشكل خاص على نمو أدمغة الذكور، مما يزيد من معدلات القلق، ضعف الذاكرة، وانخفاض النشاط الحركي المرتبط بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. تجارب على الفئران تكشف التأثيرات الخطيرة وفي التجربة التي أجريت بالدراسة، تعرضت فئران صغيرة لمادة كيميائية معروفة علميا باسم " PFHxA"، من خلال تغذية أمهاتها بديدان تحتوي على جرعات صغيرة من المركب خلال فترات الحمل والرضاعة. وكانت النتيجة أن ذكور الفئران أظهروا تغيرات سلوكية طويلة الأمد تشمل ضعف الحركة، اضطرابات الذاكرة، وارتفاع مستويات القلق، ولم تظهر الإناث، في المقابل، نفس التغيرات، ما يعزز فرضية أن دماغ الذكور أكثر عرضة للتأثر بهذه السموم البيئية خلال مراحل النمو. وقالت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج "مقلقة"، وأضافت: "حتى إن كانت التغيرات السلوكية بسيطة، فإن كونها تظهر لدى الذكور فقط يُحاكي نمط كثير من الاضطرابات العصبية التي تميل لإصابة الذكور أكثر". ما هي المواد الأبدية؟ تُستخدم المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تندرج ضمنها مادة PFHxA) ) في مئات المنتجات اليومية مثل عبوات المياه، الأقمشة المقاومة للبقع، أدوات المطبخ، وغيرها. وتُعرف بأنها لا تتحلل بسهولة، إذ قد تستمر في البيئة لآلاف السنين، وقد ربطتها مئات الدراسات بمشاكل صحية خطيرة تشمل: السرطان، العقم، ضعف المناعة، تشوهات خلقية. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن طفلا واحدا من بين كل 100 طفل حول العالم يعاني من التوحد، فيما تشير هيئة الصحة البريطانية (NHS) إلى أن أكثر من 2.5 مليون شخص في إنجلترا مصابون باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وعلى الرغم من أن الإحصاءات تشير إلى أن الذكور أكثر عرضة للتشخيص بهذه الاضطرابات بمعدل يصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنة بالإناث، إلا أن بعض الخبراء يشيرون إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة أن الإناث أقل إصابة، بل قد يعكس فقط أن أعراض الذكور تكون أكثر وضوحا، ما يُسهل تشخيصهم. على سبيل المثال، توضح تقارير هيئة الصحة البريطانية أن الإناث المصابات بالتوحد قد يلجأن لتقليد سلوك الآخرين لإخفاء أعراضهن، مما يؤدي إلى تأخر التشخيص أو تفويته كليا. تحذير من تفشي الحالات وتأثير المواد السامة ومع ارتفاع أعداد المصابين، بدأت أصابع الاتهام تشير إلى العوامل البيئية والمواد الكيميائية السامة كأحد العوامل المساهمة في هذه الزيادة، وهو ما يجعل نتائج الدراسة الأخيرة محورية في فهم جذور التفاوت بين الجنسين في التشخيص. ويأمل الباحثون أن تمهّد هذه النتائج الطريق لإجراء دراسات أوسع تركز على تأثير مادة " PFHxA " والمواد المشابهة على مراكز الذاكرة والحركة والمشاعر في الدماغ، سعياً لفهم أعمق لتأثيرات البيئة على نمو الدماغ. aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuMTAwIA== جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العين الإخبارية
من قوارب المانش إلى أوكرانيا.. قمة فرنسية بريطانية بأجندة شائكة
تكتسب زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة المتحدة هذا الأسبوع بُعدًا سياسيًا يتجاوز الطقوس البروتوكولية. إذ تأتي هذه الزيارة في سياق محاولة واضحة من حكومة كير ستارمر لإعادة الدفء إلى العلاقات البريطانية الأوروبية، بعد سنوات من التوتر الناجم عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وما تبعه من خلافات سياسية وتجارية، كان أبرزها ملف الهجرة. وتعدّ هذه أول زيارة دولة لرئيس دولة من الاتحاد الأوروبي إلى بريطانيا منذ «بريكست»، ما يعكس رغبة متبادلة في فتح صفحة جديدة، خصوصًا في ظل التقارب في الرؤى بين حكومة حزب العمال الفرنسي الحاكم وتحالف يسار الوسط الذي يتزعمه ستارمر. أجندة حافلة.. من أوكرانيا إلى المانش وتستمر زيارة ماكرون وزوجته بريغيت 3 أيام بدعوة من الملك تشارلز الثالث، وتشمل مأدبة رسمية في قصر ويندسور، وخطابًا تاريخيًا للرئيس الفرنسي أمام البرلمان البريطاني، على غرار ما فعله شارل ديغول وفرنسوا ميتران. وتُختتم الزيارة بالقمة الفرنسية البريطانية السابعة والثلاثين التي تُعقد الخميس في لندن، ويتصدرها ملفا الدفاع المشترك والهجرة غير النظامية. ومن المتوقع أن يلتقي ماكرون إلى جانب ستارمر بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، لبحث مستقبل الدعم العسكري لكييف بعد تراجع الإمدادات الأمريكية. وتشمل المباحثات أيضًا دراسة مقترحات لتشكيل «قوة مطمئنة» تنشر في أوكرانيا بعد أي وقف محتمل لإطلاق النار، فضلاً عن مناقشة كيفية تكثيف الضغط الدبلوماسي على روسيا. ملف الهجرة.. اختبار سياسي حساس غير أن القمة ستكون تحت مجهر الإعلام البريطاني بسبب ملف الهجرة عبر المانش، والذي بات يثير انقسامًا داخليًا ويمثل اختبارًا مبكرًا لرئيس الحكومة ستارمر الذي وعد بخفض أعداد الوافدين. فمنذ مطلع 2025، عبر أكثر من 21 ألف مهاجر من شمال فرنسا إلى إنجلترا عبر قوارب مطاطية، ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 48% مقارنة بالعام السابق، ويزيد الضغط على حكومة حزب العمال، خصوصًا مع صعود حزب الإصلاح اليميني بزعامة نايغل فاراغ في استطلاعات الرأي. ويأمل ستارمر في الحصول على مزيد من التعاون من باريس، خصوصًا فيما يتعلق بالسماح لقوات الأمن الفرنسية بالتدخل لاعتراض القوارب في نطاق 300 متر من الشواطئ، وهو أمر يثير جدلًا قانونيًا في فرنسا حول مسؤولية الإنقاذ والسلامة. وتشير مصادر دبلوماسية لـ"فرانس برس" إلى دراسة مشروع تجريبي بين لندن وباريس لتبادل المهاجرين وفق آلية «واحد مقابل واحد»، أي استقبال بريطانيا لبعض الفئات الضعيفة مقابل إعادة مهاجرين آخرين إلى فرنسا. وتطمح باريس إلى توسيع هذا المشروع ليشمل الاتحاد الأوروبي بأكمله. كما تطغى ظلال «بريكست» على تعقيدات ملف الهجرة، حيث لم تعد المملكة المتحدة ملزمة بتقاسم أعباء اللجوء داخل الاتحاد الأوروبي، ما يجعلها ملاذًا محتملًا لمن رُفضت طلباتهم في دول أوروبية أخرى. ماكرون وستارمر.. كيمياء سياسية جديدة ويُراهن ستارمر على زيارة ماكرون لتعزيز صورته الدولية والداخلية، كزعيم يسعى لـ«إعادة ضبط العلاقات مع أوروبا» دون العودة عن بريكست، لكنه في الوقت نفسه منفتح على التعاون الاستراتيجي في مجالات الدفاع والاقتصاد والأمن. وتأتي هذه الزيارة بعد عام تقريبًا من زيارة الدولة التي قام بها الملك تشارلز إلى فرنسا في 2023، والتي كانت ناجحة على المستوى البروتوكولي والشعبي، وشكّلت تمهيدًا لمرحلة جديدة من الانفتاح المتبادل. aXA6IDkyLjExMi4xNjAuOTUg جزيرة ام اند امز AU