أحدث الأخبار مع #Aedesvexans


مصراوي
منذ يوم واحد
- صحة
- مصراوي
يجمد الجسد.. فيروس "غرب النيل" يصل بريطانيا لأول مرة
أطلق مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة تحذيرات عاجلة بعد تسجيل أول حالة لرصد فيروس "غرب النيل" في بعوض محلي بمنطقة نوتنجهامشاير، ما أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر داخل البلاد. ويعتبر فيروس "غرب النيل" من الفيروسات الخطيرة التي تنتقل عبر بعوض من نوع Aedes vexans، وهو نوع شائع في بريطانيا، حيث عثر على الفيروس في بعوضتين تم فحصهما خلال عام 2023 في الأراضي الرطبة قرب نهر آيدل. وأوضحت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أنها عززت إجراءات المراقبة ومكافحة البعوض في المنطقة، وسط دعوات الخبراء إلى الاستعداد طويل الأمد لمواجهة احتمال انتشار الفيروس، خاصة مع تأثيرات تغير المناخ التي تسهل انتقال الأمراض إلى مناطق جديدة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". أعراض تهدد الصحة العامة ينتقل فيروس "غرب النيل" عبر لدغات البعوض بعد أن يصيب طيورًا مصابة، وقد ينقل العدوى إلى الإنسان. ويعاني نحو 20% من المصابين بأعراض مثل الحمى، الصداع، والطفح الجلدي، فيما قد تتطور الحالات النادرة إلى التهابات خطيرة في الدماغ تؤدي إلى الشلل أو الوفاة. وتعرف الحالة الأخطر باسم «مرض غرب النيل العصبي الغازي» (WNND)، الذي يصيب أقل من 1% من الحالات لكنه قد يكون مميتًا، لا سيما للأطفال وكبار السن وذوي المناعة الضعيفة. تغير المناخ يوسع نطاق انتشار الفيروس يرى العلماء أن اكتشاف الفيروس في بريطانيا ليس مفاجئًا، إذ إن موجات الحرارة وتغير المناخ يسهلان انتقال مسببات الأمراض إلى مناطق جديدة. وأكد الدكتور أران فولي، متخصص في الأمراض المنقولة، أن المشهد الصحي العالمي يتغير بسرعة، داعياً إلى تعزيز أنظمة المراقبة للكشف المبكر عن هذه التهديدات قبل تحوّلها إلى أوبئة. يذكر أن فيروس "غرب النيل" متواجد في الولايات المتحدة منذ 1999، حيث يصاب به نحو 2000 شخص سنويًا، ويُسجل حوالي 120 حالة وفاة، ومن أشهر ضحاياه الملاكم الإيطالي فابيو كاروسو، الذي أصيب بالشلل بعد تعرّضه للفيروس. ورغم أن مسؤولي الصحة في بريطانيا أكدوا أن خطر الإصابة للجمهور لا يزال منخفضًا، إلا أن ظهور الفيروس محليًا يشكل إنذارًا مهمًا يستوجب الاستعداد لمواجهة أمراض جديدة قد تظهر مستقبلاً.


جفرا نيوز
منذ 3 أيام
- صحة
- جفرا نيوز
يصل بريطانيا لأول مرة.. فيروس خطير يُجمد الجسد! وتحذير من انتشاره
جفرا نيوز - أطلق مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة تحذيرات عاجلة بعد اكتشاف فيروس "غرب النيل" القاتل في بعوض محلي بمنطقة نوتنغهامشاير، في واقعة تُسجل لأول مرة في البلاد، ما أثار مخاوف من انتقال العدوى إلى البشر. الفيروس الذي ينتشر عادة في أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، تم رصده في بعوض من نوع Aedes vexans، وهو نوع شائع في بريطانيا، جُمعت عيناته من الأراضي الرطبة قرب نهر آيدل. وعُثر على الفيروس في بعوضتين تم فحصهما عام 2023، ما دفع وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) لتعزيز إجراءات المراقبة ومكافحة البعوض في المنطقة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". رغم عدم تسجيل أي إصابات محلية بشرية حتى الآن، إلا أن الخبراء دعوا إلى "الاستعداد طويل الأمد"، وسط مخاوف من أن يصبح الفيروس تهديداً صحياً فعلياً داخل البلاد، خاصة في ظل تأثيرات تغير المناخ التي تُسهل انتقال الفيروسات إلى مناطق لم تكن موجودة فيها سابقاً. أعراض خطيرة وتهديد محتمل فيروس غرب النيل ينتقل عبر البعوض بعد أن يلدغ طائراً مصاباً، ويمكن أن ينقل العدوى إلى الإنسان. وتُظهر الإحصائيات أن واحداً من كل خمسة أشخاص مصابين قد يُعاني من أعراض مثل الحمى والصداع والطفح الجلدي، وقد تتطور في حالات نادرة إلى التهابات خطيرة في الدماغ تؤدي إلى الشلل أو حتى الوفاة. وتُعرف الحالة الأخطر بـ"مرض غرب النيل العصبي الغازي" (WNND)، والذي يُصيب أقل من 1% من الحالات، إلا أنه قد يكون مميتًا، خصوصاً لدى الأطفال، وكبار السن، ومرضى ضعف المناعة. تغير المناخ وامتداد خريطة المرض يرى العلماء أن اكتشاف الفيروس في بريطانيا ليس مفاجئاً بالكامل، إذ إن موجات الحرارة والتغير المناخي سهّلت امتداد مسببات الأمراض إلى دول لم تكن تشهدها من قبل. ويؤكد الدكتور أران فولي، المتخصص في الأمراض المنقولة، أن "المشهد يتغير بسرعة"، داعياً إلى اعتماد أنظمة مراقبة صارمة لرصد هذه التهديدات قبل تحوّلها إلى أوبئة. يُذكر أن فيروس غرب النيل موجود في الولايات المتحدة منذ عام 1999، ويتسبب بإصابة نحو 2000 شخص سنوياً هناك، يُتوفى منهم قرابة 120. ومن أشهر الحالات، إصابة الملاكم الإيطالي فابيو كاروسو الذي شُلّ من الرقبة إلى أسفل بسبب الفيروس بعد خضوعه لعملية زراعة كلية. ورغم أن مسؤولي الصحة في المملكة المتحدة أكدوا أن خطر الإصابة على الجمهور ما زال "منخفضاً جداً"، إلا أن ظهور الفيروس محلياً يُعد علامة تحذير بشأن الاستعداد المستقبلي لظهور أمراض جديدة.


المناطق السعودية
منذ 3 أيام
- صحة
- المناطق السعودية
«شلل على جناح بعوضة».. تحذيرات من فايروس خطير يجتاح بريطانيا
أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيرًا عاجلاً بعد اكتشاف فايروس النيل الغربي، وهو مرض خطير ينقله البعوض ويُسبب الشلل في بعض الحالات، في بعوض محلي بمقاطعة نوتنغهامشير لأول مرة. ووفقاً لموقع «mail online»، فإن الفايروس الذي كان يقتصر انتشاره على أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر، خاصة بعد رصده في بعوض من نوع «Aedes vexans» في الأراضي الرطبة على نهر آيدل بالقرب من قرية غامستون. وأكدت السلطات الصحية أن الفايروس تم رصده في عينتين من البعوض تم اختبارهما في عام 2023، وهي المرة الأولى التي يُكتشف فيها الفايروس في حشرات داخل بريطانيا. ويُعتبر هذا الاكتشاف مؤشرًا مقلقًا لاحتمال انتقال العدوى إلى البشر، على الرغم من عدم تسجيل أي حالات إصابة محلية حتى الآن. ومنذ عام 2000، سُجلت 7 حالات إصابة مرتبطة بالسفر في بريطانيا. ويُعرف فايروس النيل الغربي بانتشاره بشكل رئيسي بين الطيور عبر البعوض الذي يتغذى على دمائها، لكن في حالات نادرة، يمكن أن ينتقل إلى البشر عبر لدغات البعوض. وتشير التقارير إلى أن حوالى 20% من المصابين يعانون من أعراض مثل الحمى، الصداع، وطفح جلدي يغطي الجذع، الرأس، الرقبة، والأطراف، والتي قد تستمر من بضعة أيام إلى عدة أسابيع، ويمكن علاج هذه الأعراض بالسوائل، الراحة، ومسكنات الألم. وفي أقل من 1% من الحالات، قد يتطور الفايروس إلى حالة خطيرة تُعرف باسم «مرض النيل الغربي العصبي الغازي»، حيث يصيب الدماغ ويسبب التهاباً يؤدي إلى نوبات صرع، ارتباك، شلل، أو حتى غيبوبة. وتصل نسبة الوفيات بين المصابين بهذا النوع الشديد إلى ما بين 3 إلى 15%، حيث يهاجم الفايروس الخلايا المسؤولة عن التنفس. الأطفال الصغار، ويعد البالغون فوق سن الخمسين، وأصحاب المناعة الضعيفة هم الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة. وأكدت وكالة الأمن الصحي البريطانية UKHSA أن المخاطر على الجمهور لا تزال منخفضة للغاية، مشيرة إلى أن الفايروس لا ينتقل بسهولة بين البشر. ومع ذلك، أعلنت الوكالة عن تعزيز إجراءات مراقبة البعوض والسيطرة عليه في المناطق المتأثرة، وأوضحت الدكتورة ميرا تشاند، نائبة مدير قسم السفر الصحي والأمراض الناشئة في الوكالة، أن ظهور الفايروس في بريطانيا ليس مفاجئاً تماماً، نظراً لانتشاره في دول أوروبية أخرى. ودعا البروفيسور جيمس لوغان، متخصص الأمراض المنقولة بالبعوض في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، إلى تعزيز اليقظة والاستثمار في الاستعداد طويل الأمد لمواجهة احتمال تفشي الفايروس. وأضاف: «هذه لحظة لإدراك أن المملكة المتحدة لم تعد محصنة ضد الأمراض التي كانت تُعتبر استوائية في السابق». وأثارت الأنباء قلقاً بين سكان نوتنغهامشير، حيث طالب العديد من المواطنين عبر منصات التواصل الاجتماعي بتكثيف الإجراءات الوقائية، مثل رش المبيدات الحشرية وتجفيف الأراضي الرطبة التي تُعد بيئة مثالية لتكاثر البعوض


أخبار اليوم المصرية
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة
أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيرًا بعد اكتشاف فيروس قاتل يسبّب الشلل وينتقل عبر البعوض ، وذلك لأول مرة في البلاد، وقد تمّ رصد فيروس غرب النيل، المعروف بانتشاره في إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، في بعوض محلي بمنطقة نوتنجهامشير، مما أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر. وعلى الرغم من عدم تسجيل أي إصابة بشرية محلية حتى الآن، فقد تم توثيق سبع حالات إصابة مرتبطة بالسفر إلى خارج البلاد منذ عام 2000، بحسب dailymail". يُعد فيروس غرب النيل من الفيروسات التي تنتقل أساسًا بين الطيور عن طريق البعوض الذي يتغذّى على الطيور، لكن في حالات نادرة، يمكن أن ينقله البعوض إلى الإنسان، ما يجعله من الأمراض الفيروسية المنقولة بالحشرات التي تُثير القلق عالميًا. وقد دعا خبراء فيروسات إلى توخّي الحذر والاستثمار في الاستعداد طويل الأمد لمواجهة أي تفشٍّ محتمل، وقال البروفيسور جيمس لوجان، المتخصص في الأمراض المنقولة عبر البعوض في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي:"علينا أن ندرك أن المملكة المتحدة لم تعد بمنأى عن أمراض كانت تُصنّف سابقًا على أنها استوائية." ما مدى خطورة فيروس غرب النيل في بريطانيا؟ أكّدت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أن خطر الفيروس على الصحة العامة لا يزال منخفضًا جدًا، وأنه "لا ينتقل بسهولة بين البشر". ومع ذلك، فقد بدأت السلطات في تعزيز أنشطة الرصد والسيطرة على البعوض بعد اكتشاف الفيروس. وقد تم العثور على الفيروس في بعوضة من نوع Aedes vexans، وهي من الأنواع المحلية في بريطانيا، وذلك خلال جمع عينات من الأراضي الرطبة على نهر آيدل بالقرب من قرية جامستون في نوتنجهامشير، وتم تأكيد الإصابة في عينتين من بعوض تم اختباره في عام 2023، وهي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف الفيروس في بعوض داخل بريطانيا. يصاب حوالي شخص واحد من كل خمسة تظهر عليهم أعراض بعد العدوى بفيروس غرب النيل، تشمل: الحمى الصداع طفح جلدي يظهر على الجذع، الرأس، الرقبة، الأصابع وأطراف القدمين تستمر هذه الأعراض من أيام قليلة إلى عدة أسابيع، ويُعالج المرض عادةً بالراحة، السوائل، ومسكنات الألم. لكن في أقل من 1% من الحالات، قد يتطور المرض إلى شكل حاد يُعرف باسم مرض غرب النيل العصبي (WNND)، والذي قد يكون مميتًا. يؤثر هذا الشكل من المرض على الدماغ، وقد يؤدي إلى: التهاب الدماغ نوبات صرع ارتباك عقلي شلل غيبوبة وتشير الإحصائيات إلى أن ما بين 3% إلى 15% من المصابين بهذا الشكل الحاد يفقدون حياتهم، لأن الفيروس يعطّل الخلايا المسؤولة عن التنفس. الأكثر عرضة للخطر هم: الأطفال الصغار كبار السن فوق 50 عامًا أصحاب المناعة الضعيفة فيروس غرب النيل وارتباطه بتغير المناخ صرّح الدكتور أران فولي، خبير الفيروسات المنقولة بالحشرات في وكالة الصحة النباتية والحيوانية الحكومية، أن وصول الفيروس إلى المملكة المتحدة يُظهر كيف ساهم تغير المناخ في انتشار الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة. وقال لديلي ميل:"اكتشاف فيروس غرب النيل في المملكة المتحدة هو جزء من مشهد متغير أوسع، حيث توسّعت الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة نتيجة التغيّر المناخي، ولا يمكن تقييم المخاطر إلا من خلال المراقبة المستمرة." قصة حقيقية: مصارع سابق واجه الفيروس من بين من عانوا من آثار الفيروس كان المصارع المحترف السابق فابيو كاروسو، المعروف باسم "المقارع الصقلي"، في عام 2023، تعرّض للدغة بعوضة تحمل الفيروس أثناء تعافيه من عملية زرع كلى، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية بسرعة بسبب ضعف جهازه المناعي. وقد دخل العناية المركزة بعد إصابته بفشل تنفسي وشلل في الجزء السفلي من جسده، واضطر إلى استخدام جهاز تنفس للبقاء على قيد الحياة. واستمرت أعراضه لأكثر من شهرين، شملت الحمى الشديدة وفقدان الذاكرة، ولم يتمكّن من مغادرة المستشفى إلا في يوليو من العام الماضي. للحماية من العدوى، توصي السلطات بـ: استخدام طارد الحشرات، خاصة في الصباح الباكر والمساء ارتداء قمصان بأكمام طويلة وسراويل طويلة التخلص من أي مياه راكدة حول المنزل، حيث يمكن أن تتكاثر فيها البعوض تم اكتشاف فيروس غرب النيل لأول مرة في أوغندا عام 1937، وعلى الرغم من أنه جديد على المملكة المتحدة، فقد كان موجودًا في الولايات المتحدة منذ عام 1999، حيث يُسجَّل حوالي 2,000 إصابة سنويًا، من بينها نحو 120 حالة وفاة.