logo
#

أحدث الأخبار مع #Alexa

أمازون تستحوذ على شركة ناشئة تُطوّر جهازًا ذكيًا يُسجّل كل ما يقوله المستخدم
أمازون تستحوذ على شركة ناشئة تُطوّر جهازًا ذكيًا يُسجّل كل ما يقوله المستخدم

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أمازون تستحوذ على شركة ناشئة تُطوّر جهازًا ذكيًا يُسجّل كل ما يقوله المستخدم

أمازون تستحوذ على شركة ناشئة تُطوّر جهازًا ذكيًا يُسجّل كل ما يقوله المستخدم في خطوة جديدة تعكس طموحاتها المتزايدة في مجال الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة أمازون استحواذها على شركة ناشئة تُدعى Bee، طوّرت جهازًا قابلًا للارتداء وتطبيقًا متوافقًا مع ساعة آبل Apple Watch، قادرين على تسجيل كل ما يقوله المستخدم على مدار اليوم. وأكدت أمازون أن صفقة الاستحواذ لم تُستكمل بعدُ، وأن تفاصيلها المالية سرية، لكنها أوضحت أن كافة موظفي Bee تلقّوا عروضًا للانضمام إلى فريق أمازون. ويُقدّم نظام Bee على أنه مساعد شخصي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتعلّم تلقائيًا من حياة المستخدم اليومية من خلال الاستماع المستمر إلى محادثاته وأنشطته. ومع وجود زر لتعطيل التسجيل مؤقتًا، يظل الجهاز نظريًا قادرًا على مراقبة وتسجيل كل ما يُقال أو يُفعل. ويتيح التطبيق للمستخدمين تلخيص يومهم، وتذكيرهم بالمهام، وحتى استرجاع تفاصيل نُوقشت سابقًا. وتشير الشركة إلى إمكانيات استخدام المساعد في تحسين الذات، كمتابعة النجاحات الشخصية أو مجالات التطوير، مثل تحسين مهارات الأبوة والأمومة. ويُذكر أن سجل أمازون في مجال الأجهزة القابلة للارتداء شهد بعض التباين؛ فحتى مع استمرارها ببيع نظارات Echo Frames الذكية، فإنها أوقفت جهاز مراقبة الصحة Halo في عام 2023. ومن المرجح أن زاوية الذكاء الاصطناعي في منتج Bee هي التي جذبت اهتمام أمازون، خاصةً في ظل سعيها المستمر إلى تعزيز إمكانات مساعدها الصوتي الجديد +Alexa القائم على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتعيد هذه الخطوة أيضًا إلى الأذهان الجدل الذي أثارته أمازون سابقًا بشأن الخصوصية، بعد أن تبيّن أن بعض موظفيها كانوا يراجعون تسجيلات صوتية من أجهزة Alexa، ومنها تسجيلات حدثت عن طريق الخطأ، وهو ما قد يُثير المخاوف مجددًا من استخدام تلك الفئة من الأجهزة.

هل يراقبك الذكاء الاصطناعي؟
هل يراقبك الذكاء الاصطناعي؟

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

هل يراقبك الذكاء الاصطناعي؟

في عصر تتدخل فيه التكنولوجيا في تفاصيل حياتنا اليومية، بات الذكاء الاصطناعي يراقبنا من حيث لا نشعر. من الأجهزة الذكية في المنزل إلى التطبيقات والمنصات الاجتماعية، تُجمع كميات هائلة من البيانات الشخصية تُستخدم بطرق معقدة، قد تهدد الخصوصية أحيانًا. الذكاء الاصطناعي في كل مكان لم يعد الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الروبوتات أو البرامج المعقدة، بل أصبح جزءًا من أبسط أدواتنا اليومية. ففرشاة الأسنان الذكية تسجّل عادات الاستخدام، والساعات الذكية تتابع النشاط البدني، والمساعدات الصوتية مثل Alexa وSiri تستمع لتفاعلاتنا بشكل دائم. هذا الانتشار الواسع يجعل من تتبّع البيانات أمرًا متواصلاً وغير مرئي للمستخدم في كثير من الأحيان. آليات جمع البيانات كل تفاعل رقمي نقوم به يُسجّل كنقطة بيانات: الأوامر الصوتية، الإعجابات، التعليقات، وحتى الوقت الذي نقضيه في مشاهدة محتوى معين. تُستخدم هذه البيانات في: - تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتحسين أدائها. - بناء ملفات سلوكية للمستخدمين. - بيع البيانات لشركات الإعلانات لتوجيه الإعلانات بدقة أكبر. الذكاء الاصطناعي التوليدي تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT وGemini، تعتمد على مدخلات المستخدمين لتحسين نتائجها. ورغم تعهد الشركات بعدم ربط البيانات بالهويات الحقيقية، إلا أن هناك دائمًا احتمالية لاسترجاع معلومات حسّاسة، مما يطرح تساؤلات حول الأمان والشفافية. الذكاء الاصطناعي التنبؤي والإعلانات الموجهة تقوم منصات مثل فيسبوك، إنستغرام، وتيك توك بجمع تفاعلات المستخدمين وتحليلها من خلال أنظمة تنبؤية. ويتم استخدام هذه البيانات لتوقّع السلوك المستقبلي، وعرض محتوى أو إعلانات مخصّصة بدقة عالية، ما يزيد من التفاعل ويُحقق أرباحًا أكبر للمعلنين. كيف تحمي خصوصيتك؟ مع ازدياد تغلغل الذكاء الاصطناعي في حياتنا، من المهم اتخاذ خطوات فعالة لحماية البيانات الشخصية: - قراءة وفهم سياسات الخصوصية قبل الموافقة. - الحد من كمية المعلومات التي تتم مشاركتها. - تفعيل إعدادات الخصوصية في التطبيقات والأجهزة. - الانسحاب من استخدام البيانات في تدريب الأنظمة كلما كان ذلك ممكنًا. الذكاء الاصطناعي أداة قوية يمكن أن تسهّل حياتنا، لكنه في الوقت ذاته يمثل تهديدًا للخصوصية إذا لم يُستخدم ضمن أطر واضحة ومسؤولة. ومن الضروري رفع الوعي العام وتمكين الأفراد من حماية بياناتهم بأنفسهم.

مساعدك الرقمي المفضل.. لماذا نختار الأداة نفسها كل مرة؟!
مساعدك الرقمي المفضل.. لماذا نختار الأداة نفسها كل مرة؟!

الاتحاد

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • الاتحاد

مساعدك الرقمي المفضل.. لماذا نختار الأداة نفسها كل مرة؟!

في ظل الانتشار المتسارع لأدوات الذكاء الاصطناعي وتنوع تطبيقاتها، بات المستخدمون يعتمدون بشكل متزايد على مساعدين افتراضيين ذكيين لتنفيذ مهامهم اليومية، من الكتابة والبحث إلى تنظيم الوقت واتخاذ القرار وغيره من الأمور. وبالرغم من تعدد الخيارات المتاحة، يكشف تقرير حديث صادر عن "Menlo Ventures" عن ظاهرة لافتة وهي أن مستخدمي الذكاء الاصطناعي لديهم أداة مفضلة يلجؤون إليها أولاً عند الحاجة..فهل بدأت تتشكّل ملامح علاقة "ولاء" بين المستخدم والمساعد الذكي؟. اقرأ أيضاً ..المجاملة الرقمية.. هل ترضينا روبوتات الدردشة.. أم تساعدنا حقاً؟! أفاد التقرير بأن 91% من مستخدمي الذكاء الاصطناعي لديهم مساعد افتراضي مفضل يلجؤون إليه بشكل أساسي لتنفيذ مهامهم المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. بحسب موقع «سي نت» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. فإذا كنت تميل لاستخدام أداة معينة كلما احتجت إلى دعم ذكي، فأنت لست وحدك. فقد أظهر الاستطلاع أن 91% من مستخدمي الذكاء الاصطناعي يفضلون اللجوء إلى روبوت محادثة معين في البداية، سواء كان ChatGPT أو Gemini أو Alexa أو غيرها، حتى لو لم يكن دائماً الخيار الأمثل لكل مهمة. وقد شمل الاستطلاع 5000 شخص وبيّن أن ما يُعرف بـ"ديناميكية الأداة الافتراضية" تشير إلى أن غالبية المستخدمين قد اختاروا أداة عامة يعتمدون عليها أولاً، بالرغم وجود أدوات أخرى قد تكون أكثر تخصصاً أو كفاءة. واحتل تشات جي بي تي المرتبة الأولى كأكثر أداة افتراضية استخداماً، حيث يفضله 28% من المشاركين، تليه أداة Gemini من Google بنسبة 23%، ثم كل من Meta AI وAlexa بنسبة 18%، في حين حصلت Siri من Apple على 16%. أما الأدوات الأخرى مثل Claude وGrok وPerplexity، فشكّلت مجتمعة نسبة 33%. فوائد المساعد الذكي ومن أبرز استخدامات الأدوات الذكية: كتابة الرسائل الإلكترونية، وتقديم الدعم في مهام الكتابة، والبحث في المواضيع المختلفة، بالإضافة إلى إدارة قوائم المهام، وفقاً لما أوردته "Menlo Ventures". وأشار التقرير إلى أن هذا التوجه يعود جزئياً إلى "ميزة السبق"، إذ إن أدوات مثل ChatGPT اكتسبت قاعدة جماهيرية واسعة بفضل كونها من أوائل من قدم ميزات المحادثة وتوليد الصور. لكنها حذّرت في الوقت ذاته من أن "هذا التفوق ليس مضموناً"، نظراً للسرعة التي يتحرك بها المنافسون. ويؤكد التقرير أن "سوق المستهلكين لنماذج اللغة الكبيرة لا يزال في بداياته ولم يبلغ مرحلة التشبع بعد"، مما يتيح مجالاً واسعاً للابتكار وتحقيق تحولات في الحصص السوقية مستقبلاً. وبشكل عام، أشار التقرير إلى أن 61% من الأميركيين استخدموا الذكاء الاصطناعي خلال الأشهر الستة الماضية، وأن نحو واحد من كل خمسة بنسبة 19% يعتمدون عليه بشكل يومي. تكشف هذه النتائج عن تحول جذري في علاقة الإنسان بالتكنولوجيا، حيث لم تعد أدوات الذكاء الاصطناعي مجرد وسائل مساعدة، بل أصبحت تحتل موقع الاعتياد والثقة أحياناً. ومع استمرار التطور الرقمي وبروز منافسين جدد، تبقى الأبواب مشرعة أمام الابتكار والمنافسة في هذا المجال المتسارع. لمياء الصديق (أبوظبي)

من وادي السيليكون إلى العالم.. مليون وظيفة تختفي من قطاع التكنولوجيا في 2025
من وادي السيليكون إلى العالم.. مليون وظيفة تختفي من قطاع التكنولوجيا في 2025

صدى البلد

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى البلد

من وادي السيليكون إلى العالم.. مليون وظيفة تختفي من قطاع التكنولوجيا في 2025

تشهد شركات التكنولوجيا حول العالم موجة جديدة من تخفيضات الوظائف خلال عام 2025، بعد عامين متتاليين من قرارات مماثلة طالت قطاعات متعددة، من بينها التكنولوجيا، الإعلام، التمويل، التصنيع، البيع بالتجزئة، والطاقة، ما أدى إلى فقدان أكثر من 62000 وظيفة خلال النصف الأول من العام وحده. فمن شركات تصنيع الرقائق إلى شبكات التواصل الاجتماعي، تعيد كبرى شركات التقنية هيكلة عملياتها في ظل حالة من عدم اليقين الاقتصادي والتحول في الأولويات الاستراتيجية، ما ترك عشرات الآلاف من الموظفين حول العالم في مواجهة سوق عمل شديد التنافسية. بينما تواصل هذه الشركات ضخ استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي لتطوير أعمالها، فإن هذه الثورة التكنولوجية تأتي على حساب الآلاف من الوظائف التقليدية، في مشهد يزداد تعقيدا وسط تحديات الاقتصاد العالمي، وتحول جذري في سوق العمل. أبرز تسريحات الوظائف في قطاع التكنولوجيا خلال 2025 - مايكروسوفت تستعد لجولة تسريح جديدة تشمل آلاف الموظفين: أكثر من 6500 وظيفة: واصلت مايكروسوفت تسريحاتها عبر عدة مراحل خلال 2025، شملت موظفين في البرمجة، التسويق، الإدارة القانونية، والإنتاج. وأشارت تقارير إلى نية الشركة تقليص المناصب الإدارية وتوجيه التركيز نحو زيادة نسبة المبرمجين مقابل مديري المنتجات. بالإضافة إلى التسريحات المرتقبة في يوليو، نفذت الشركة بالفعل في يناير الماضي، موجة تسريح طالت موظفين في قطاعي الألعاب والمبيعات، دون تعويضات نهاية خدمة أو استمرارية في المزايا الصحية، ضخمة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفقا لتقرير نشره Business Insider. مايكروسوفت - جوجل تقوم بتسريحات متعددة شملت مئات الموظفين: نفذت شركة جوجل جولات متفرقة من التسريحات طالت وحدات الأعمال العالمية، أندرويد، الأجهزة، ومتصفح كروم، إضافة إلى فرق الموارد البشرية والسحابة، شملت الإجراءات أيضا برنامج خروج طوعي لبعض الموظفين. - إنتل تنفذ أكبر تسريح في تاريخها: أكثر من 21700 وظيفة: أعلنت شركة إنتل عن خطة لتسريح ما يفوق 21000 موظف، أي ما يعادل 20% من إجمالي قوتها العاملة، في خطوة هي الأكبر في تاريخها. تشمل الخطة تخفيضات ضخمة في قسم تصنيع المعالجات "Intel Foundry"، المسؤول عن تصميم وتصنيع الرقائق للعملاء الخارجيين اعتبارا من يوليو 2025، القرار قد يؤثر على أكثر من 10000 موظف حول العالم، وسيتم اختيار من سيفصلون بناء على مراجعات الأداء ومدى توافقهم مع الأولويات الاستثمارية للشركة. إنتل - شركة باناسونيك تخفض 10000 وظيفة عالميا: أعلنت الشركة اليابانية عن خطة لإلغاء 10000 وظيفة، نصفها في اليابان والنصف الآخر في الخارج، في محاولة لإعادة التركيز على التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتخلي عن قطاعات تقليدية كأجهزة التلفاز. أمازون تنفذ تسريحات في أقسام متنوعة: شملت التسريحات أقسام Alexa وEcho و Zoox، والمساعدات الذكية، إضافة إلى قسم الاتصالات، ضمن جهود لتسريع وتيرة العمل وتخفيض التكاليف، ومنذ 2022، خفضت أمازون قوتها العاملة بأكثر من 27000 وظيفة. - بلو أوريجن تسريح 10% من الموظفين: شركة الفضاء التابعة لـ جيف بيزوس سرحت أكثر من 1000 موظف، في خطوة تهدف إلى تعزيز الإنتاجية وسرعة تنفيذ المهام، خاصة بعد تضخم إداري ناتج عن النمو السريع في السنوات الماضية. شركات أخرى تنضم إلى موجة التسريحات -CrowdStrike: شركة الأمن السيبراني الشهيرة أعلنت عن تقليص 5% من قوتها العاملة، أي نحو 500 موظف، مشيرة إلى أن "كفاءة الذكاء الاصطناعي" ساهمت في هذا القرار، الخطوة جاءت بعد عام شهد أزمة تقنية عالمية كبيرة بسبب تحديث خاطئ من جانب الشركة. - ميتا (فيسبوك سابقا): خفضت الشركة 5% من قوتها العاملة، مع تركيز خاص على ما وصفه مارك زوكربيرج بـ"الأداء المنخفض"، وشملت التخفيضات أقسام الواقع الافتراضي والخدمات اللوجستية. - HP: أنهت 2000 وظيفة في إطار خطة "المستقبل الآن" لتوفير 300 مليون دولار، بسبب تراجع سوق أجهزة الكمبيوتر والطابعات. - Workday: خفضت الشركة 8.5% من قوتها العاملة حوالي 1750 موظفا، للتركيز على تقنيات الذكاء الاصطناعي. - Salesforce: سرحت أكثر من 1000 موظف رغم الأداء المالي القوي، كجزء من إعادة التوجيه نحو منتجاتها الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. - نيسان: أعلنت عن خطة لتقليص 20000 وظيفة بحلول 2027، بسبب تراجع المبيعات في الصين والرسوم الأمريكية على السيارات المستوردة. - Block: خفضت شركة "بلوك" التابعة لـ جاك دورسي، نحو 1000 وظيفة وألغت قرابة 800 وظيفة مفتوحة ضمن استراتيجية لإعادة الهيكلة دون ربطها مباشرة بأداء مالي أو تأثيرات الذكاء الاصطناعي. - Cruise (جنرال موتورز): أعلنت عن تسريح 50% من قوتها العاملة مع الإغلاق الكامل لعملياتها، لتكون من أكبر الإخفاقات في قطاع المركبات الذاتية القيادة. - ستاربكس: أنهت 1100 وظيفة من الطاقم الإداري بهدف تحسين الكفاءة ودمج الفرق وتبسيط العمليات. - Match Group: سرحت 13% من موظفيها، في ظل تراجع شعبية تطبيقات المواعدة بين الأجيال الشابة. - Automattic (WordPress/Tumblr): خفضت 16% من قوتها العاملة لتقليل التكاليف وتعزيز التنافسية. - Porsche: تخطط لتقليص 3900 وظيفة بحلول 2029، من خلال عدم تجديد العقود المؤقتة وتقليل التوظيف تدريجيا. - وولمارت: أعلنت الشركة في مايو عن خطط لتسريح نحو 1500 موظف، ضمن خطة لإعادة هيكلة وتحسين الكفاءة التشغيلية، التسريحات ستطال فرق التكنولوجيا العالمية، التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة، ووحدة الإعلانات "Walmart Connect".

ستيلانتيس تنهي شراكتها مع أمازون وتفتح الباب أمام نظام أندرويد في سياراتها
ستيلانتيس تنهي شراكتها مع أمازون وتفتح الباب أمام نظام أندرويد في سياراتها

عالم السيارات

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • عالم السيارات

ستيلانتيس تنهي شراكتها مع أمازون وتفتح الباب أمام نظام أندرويد في سياراتها

أعلنت شركة ستيلانتيس عن إنهاء شراكتها مع أمازون في مشروع 'SmartCockpit'، النظام البرمجي الذي كان يهدف لربط سياراتها بمنظومة خدمات أمازون الذكية مثل Alexa وAmazon Music وخدمات التحكم عن بعد في الأجهزة المنزلية. مشروع SmartCockpit يقترب من نهايته كان من المقرر إطلاق أولى سيارات ستيلانتيس المزودة بنظام SmartCockpit في أواخر 2024 أو بداية 2025. هذا النظام كان سيسمح بتكامل تام بين السيارة وخدمات أمازون السحابية، ويتيح للسائقين استخدام Alexa داخل المركبة والتواصل مع أجهزة المنزل الذكية. لكن بحسب تقرير جديد من وكالة رويترز، توقف المشروع بشكل تدريجي دون الكشف عن أسباب واضحة، رغم تأكيد الطرفين على استمرار التعاون في مجالات أخرى. وفي بيان مشترك، أوضحت الشركتان أن إنهاء المشروع 'يمنح كل فريق حرية التركيز على حلول تتماشى مع استراتيجياتهم المتغيرة وتقدم قيمة فعلية للعملاء'. نظام أندرويد البديل المحتمل وفقًا لمصادر داخلية، تفكر ستيلانتيس بالتحول إلى نظام تشغيل قائم على أندرويد كنواة لحلولها التقنية القادمة داخل السيارات. ومع بقاء خدمات Alexa نشطة في بعض الطرازات الحالية، ستستمر الشركة أيضًا في استخدام خدمات Amazon Web Services لتخزين البيانات وتشغيل التطبيقات السحابية. تحوّل استراتيجي في مستقبل تكنولوجيا السيارات عندما أُعلنت الشراكة في 2022، وصفها الرئيس التنفيذي آنذاك كارلوس تافاريس بأنها ستجعل سيارات ستيلانتيس 'الأكثر جاذبية ورغبة حتى عندما لا تكون قيد القيادة'. لكن التوجه الجديد قد يعيد تشكيل ملامح التجربة الرقمية داخل المقصورة. تابعوا 'عالم السيارات' لمعرفة آخر تطورات عالم السيارات الذكية وأنظمة الترفيه المتصلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store