أحدث الأخبار مع #AnnalenaBaerbock


يورو نيوز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
الولايات المتحدة تجدد تأكيد التزامها بحلف الناتو
اعلان هيمنت على الاجتماع الوزاري الذي استمر يومين في بروكسل عدة موضوعات: الحرب في أوكرانيا، وتعزيز الأمن الأوروبي، والتحضيرات للقمة المقبلة لحلف الناتو ، والتي ستعقد هذه المرة في لاهاي. وخلال اجتماع مجلس الناتو وأوكرانيا الذي حضره أيضًا ممثلون عن السلطات الأوكرانية، تمت مناقشة الوضع الحالي على خط الجبهة وآفاق إنهاء الحرب. وجدد الناتو تأكيد استمرار تقديم المساعدة لأوكرانيا. Od lewej: Jean-Noel Barrot, Annalena Baerbock, Mark Rutte, Marco Rubio, Antonio Tajani i David Lammy Nicolas Tucat/Copyright 2025 The AP. All rights reserved. أما بالنسبة للقمة المقبلة للحلف، فلم يتبق الكثير من الوقت، حيث من المقرّر أن تُعقد في الفترة ما بين 24 و26 حزيران / يونيو المقبل في العاصمة الهولندية أمستردام. لذا كان هذا الاجتماع هو الأخير لرؤساء الدبلوماسية قبل القمة. وسيشارك الرئيس الأمريكي في الاجتماع، الذي من المتوقع أن يناقش المجتمعون فيه قضايا أساسية مثل الحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، والحرب في أوكرانيا، والعلاقات مع الشركاء العالميين الآخرين. Related السويد تعتزم نشر مقاتلات "جاس غريبن" لدعم مهام الناتو في بولندا قائد الناتو يقول إن أربعة جنود أمريكيين فُقدوا في ليتوانيا قد لقوا حتفهم آخر حلقات مسلسل غرينلاند.. ترامب يقترح ضم الجزيرة إلى حلف الناتو وفي الآونة الأخيرة، بعث الرئيس البولندي أندريه دودا برسالة ونداء إلى جميع دول الحلف الأخرى، لزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 3% على الأقل (بدلاً من 2% الحالية). ومع ذلك، تريد الولايات المتحدة أن تذهب إلى أبعد من ذلك، بل إن ترامب يتحدث عن 5%، وهو ما يبدو هدفاً صعبًا بالنسبة للعديد من الدول. أما بولندا، التي تنفق بالفعل نحو خمسة في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على التسلح والأمن، فهي واحدة من الدول القليلة التي يمكنها تحقيق هذا الهدف الطموح. Sekretarz stanu USA Marco Rubio na spotkaniu z dziennikarzami w siedzibie NATO w Brukseli Jacquelyn Martin/Copyright 2025 The AP. All rights reserved. وعلى الرغم من وجود العديد من الموضوعات الدولية على جدول أعمال الاجتماع الذي استمر يومين، إلا أن وسائل الإعلام لفتت إلى موضوع لم يكن مدرجًا رسميًا على جدول الأعمال، وهو العلاقات بين واشنطن والعواصم الأخرى. كما كانت فرصة لتبادل وجهات النظر مع وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو. وتسببت القرارات الأخيرة للإدارة الأمريكية بفرض رسوم جمركية على السلع المستوردة من الخارج -20 %على المنتجات القادمة من الاتحاد الأوروبي- في إثارة القلق وحتى السخط في بعض البلدان. كما تطرق رئيس الدبلوماسية البولندية رادوسلاف سيكورسكي إلى هذه القضية. واعترف بأن أوروبا لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة، ولكن في المقابل يجب على الولايات المتحدة أن تتذكر فائضها الضخم في بيع الخدمات. "المنطقة العابرة للأطلسي مرتبطة اقتصاديًا بشكل وثيقٍ للغاية. فالاستثمارات والمدّخرات الأوروبيّة تتدفق أيضًا عبر الأطلسي، حيث يتم استثمارها في البورصة الأمريكيّة في ازدهار الولايات المتحدة. وهذا أمر مفيد للطرفين. إذا لم يتم كسر شيء ما، فمن الأفضل عدم إصلاحه" قال الوزير سيكورسكي. لكنّه تطرّق أيضًا إلى الالتزام العسكري الأمريكي داخل حلف الناتو. وقال إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكّد للقادة أنّ المادة الخامسة من معاهدة شمال الأطلسي لا تزال سارية المفعول. وأضاف: "من الجيد أن الإدارة الجديدة تكتشف أن الحلفاء هم أصول وليسوا أعباءً، تمامًا كما كان الحلفاء -وقد ذكّرتكم بذلك في خطابي- عندما قام الحلف للمرة الأولى، بتفعيل المادة 5 من معاهدة شمال الأطلسي وكان ذلك لصالح الولايات المتحدة. ففي النهاية، نحن كبولندا لم تكن لدينا مصالح وطنية في أفغانستان. لقد فعلنا ذلك بدافع الصداقة والتضامن في الحلف تجاه الولايات المتحدة" كما ذكّر سيكورسكي. ومع ذلك، سيجتمع ممثلو الدول التي تشكل ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" الأسبوع المقبل في مقر الناتو. وسيكون الموضوع، بالطبع، الحرب في أوكرانيا.


صوت لبنان
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
وزيرة الخارجية الألمانية زارت بعبدا.. عون: إسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس ولاتزال تحتفظ بأسرى لبنانيين
استقبل رئيس الجمهورية جوزاف عون وزيرة خارجية المانيا أنالينا بيربوك، حيث أكد الرئيس عون أن "الإصلاح هو حاجة لبنانية وليس فقط مطلبًا دوليا او اقليميا".في حين ركز عون على أن "استمرار احتلال اسرائيل لأراضٍ وتلال في الجنوب يعرقل تنفيذ القرار 1701 ويتناقض مع الاتفاق الذي تم التوصل اليه في تشرين الثاني الماضي".وقال الرئيس إن "اسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس وهي لاتزال تحتفظ بعدد من الأسرى اللبنانيين". رئيس الجمهورية مستقبلاً وزيرة خارجية المانيا:Annalena Baerbock- الإصلاح هو حاجة لبنانية وليس فقط مطلبًا دوليا او اقليميا- استمرار احتلال اسرائيل لأراضٍ وتلال في الجنوب يعرقل تنفيذ القرار 1701 ويتناقض مع الاتفاق الذي تم التوصل اليه في تشرين الثاني الماضي- اسرائيل رفضت كل…


LBCI
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
رجي التقى مسؤولين أوروبيين على هامش مؤتمر باريس من اجل سوريا... وهذا ما شدد عليه
إختتم وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي زيارته الى باريس بلقاءات جانبية وإجتماعات عمل عديدة، على هامش مشاركته في المؤتمر الوزاري حول سوريا. فإجتمع بوزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، ووزيرة خارجية ألمانيا Annalena Baerbock، ووزيرة خارجية كندا Mélanie Joly، إضافةً إلى نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط Timothy Lenderking، والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في سوريا Geir Pedersen. وشدّد رجّي في خلال لقاءاته على "ضرورة إلتزام إسرائيل بإتّفاق وقف النار والإنسحاب الكامل وغير المشروط من جنوب لبنان بحلول 18 شباط 2025، وعلى أهميّة التطبيق الكامل لقرار مجلس الامن 1701، بما يضمن عودة اللبنانيين إلى قراهم، وإعادة إعمار ما تهدم في لبنان". وفي الشأن السوري، طالب بـ"ضرورة كشف مصير المفقودين اللبنانيين في السجون السورية"، كما أكّد "الأهمية التي يوليها لبنان لمعالجة ملف النزوح السوري الذي بات يهدد أمن لبنان الاقتصادي والإجتماعي وإستقراره"، مشددا على "ضرورة تعديل المقاربة الدولية لهذا الملف والتركيز على مساعدة السوريين لإعادة بناء قراهم، وتأمين فرصة الحياة الكريمة فيها". وكان رجي التقى وزير أوروبا والشؤون الخارجية جان نويل بارو، على هامش مؤتمر باريس الدولي حول سوريا. وهنأه بتسلمه منصبه كوزير ضمن الحكومة التي شكلها رئيس الوزراء نواف سلام. وأكد بارو دعم فرنسا الكامل لعملية التغيير التي بدأها الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام، بهدف إعادة لبنان إلى طريق إعادة الإعمار والتعافي والاستقرار. واتفق الوزيران على أهمية الإصلاحات المتوقعة لتلبية تطلعات الشعب، ولاسيما في ما يتعلق بالعدالة، وتمكين الانتعاش الاقتصادي في البلاد. وأشار بارو إلى التزام فرنسا الثابت احترام الالتزامات التي تعهدت بها إسرائيل ولبنان كجزء من وقف النار الموقع في 26 تشرين الثاني 2024. وشدد بارو ورجي على ضرورة انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي جنوب الخط الأزرق، وفقا للجدول الزمني المتفق عليه، والانتشار الفعال للقوات المسلحة اللبنانية في هذه المنطقة، وفقا لقرارات مجلس الأمن. وناقش الوزيران الوضع في سوريا، واتفقا على الحاجة إلى عملية انتقالية سلمية وشاملة في سوريا، والحفاظ على المصالح والحقوق الأمنية للجميع. وفي هذا السياق، أشارا إلى أهمية العلاقات السلمية بين سوريا ولبنان للاستقرار الإقليمي. كما رحب الوزيران بالصداقة الراسخة بين فرنسا ولبنان، وبعمق وتنوع العلاقات بين الشعبين اللبناني والفرنسي. واشار الى ان فرنسا ستظل في حالة تأهب كامل إلى جانب الشعب اللبناني لدعمه على طريق السيادة والازدهار.


MTV
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- MTV
رجّي: لضرورة إلتزام إسرائيل بالانسحاب الكامل
إختتم وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي زيارته الى باريس بعدّة لقاءات جانبية وإجتماعات عمل على هامش مشاركته في المؤتمر الوزاري حول سوريا. فإجتمع بوزير خارجية الأردن أمين الصفدي، ووزيرة خارجية ألمانيا Annalena Baerbock، ووزيرة خارجية كندا Mélanie Joly، إضافةً إلى نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط Timothy Lenderking، والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في سوريا Geir Pedersen. وشدّد رجّي خلال لقاءاته على "ضرورة إلتزام إسرائيل بإتّفاق وقف النار والإنسحاب الكامل وغير المشروط من جنوب لبنان بحلول 18 شباط 2025، وعلى أهميّة التطبيق الكامل لقرار مجلس الامن 1701، بما يضمن عودة اللبنانيين إلى قراهم، وإعادة إعمار ما تهدم في لبنان". وفي الشأن السوري، طالب بـ"ضرورة كشف مصير المفقودين اللبنانيين في السجون السورية"، كما أكّد "الأهمية التي يوليها لبنان لمعالجة ملف النزوح السوري الذي بات يهدد أمن لبنان الاقتصادي والإجتماعي وإستقراره"، مشددا على "ضرورة تعديل المقاربة الدولية لهذا الملف والتركيز على مساعدة السوريين لإعادة بناء قراهم، وتأمين فرصة الحياة الكريمة فيها". وكان رجي التقى وزير أوروبا والشؤون الخارجية جان نويل بارو، على هامش مؤتمر باريس الدولي حول سوريا. وهنأه بتسلمه منصبه كوزير ضمن الحكومة التي شكلها رئيس الوزراء نواف سلام. وأكد بارو دعم فرنسا الكامل لعملية التغيير التي بدأها الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام، بهدف إعادة لبنان إلى طريق إعادة الإعمار والتعافي والاستقرار. واتفق الوزيران على أهمية الإصلاحات المتوقعة لتلبية تطلعات الشعب، لا سيما في ما يتعلق بالعدالة، وتمكين الانتعاش الاقتصادي في البلاد. وأشار بارو إلى التزام فرنسا الثابت احترام الالتزامات التي تعهدت بها إسرائيل ولبنان كجزء من وقف النار الموقع في 26 تشرين الثاني 2024. وشدد بارو ورجي على ضرورة انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي جنوب الخط الأزرق، وفقا للجدول الزمني المتفق عليه، والانتشار الفعال للقوات المسلحة اللبنانية في هذه المنطقة، وفقا لقرارات مجلس الأمن. وناقش الوزيران الوضع في سوريا، واتفقا على الحاجة إلى عملية انتقالية سلمية وشاملة في سوريا، والحفاظ على المصالح والحقوق الأمنية للجميع. وفي هذا السياق، أشارا إلى أهمية العلاقات السلمية بين سوريا ولبنان للاستقرار الإقليمي. وأخيراً، رحب الوزيران بالصداقة الراسخة بين فرنسا ولبنان، وبعمق وتنوع العلاقات بين الشعبين اللبناني والفرنسي. واشار الى ان فرنسا ستظل في حالة تأهب كامل إلى جانب الشعب اللبناني لدعمه على طريق السيادة والازدهار.