
وزيرة الخارجية الألمانية زارت بعبدا.. عون: إسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس ولاتزال تحتفظ بأسرى لبنانيين
استقبل رئيس الجمهورية جوزاف عون وزيرة خارجية المانيا أنالينا بيربوك، حيث أكد الرئيس عون أن "الإصلاح هو حاجة لبنانية وليس فقط مطلبًا دوليا او اقليميا".في حين ركز عون على أن "استمرار احتلال اسرائيل لأراضٍ وتلال في الجنوب يعرقل تنفيذ القرار 1701 ويتناقض مع الاتفاق الذي تم التوصل اليه في تشرين الثاني الماضي".وقال الرئيس إن "اسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس وهي لاتزال تحتفظ بعدد من الأسرى اللبنانيين".
رئيس الجمهورية مستقبلاً وزيرة خارجية المانيا:Annalena Baerbock- الإصلاح هو حاجة لبنانية وليس فقط مطلبًا دوليا او اقليميا- استمرار احتلال اسرائيل لأراضٍ وتلال في الجنوب يعرقل تنفيذ القرار 1701 ويتناقض مع الاتفاق الذي تم التوصل اليه في تشرين الثاني الماضي- اسرائيل رفضت كل… pic.twitter.com/sb2QtsiwTA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 17 دقائق
سيناريو قصف بعبدا وتوكيل علني للحزب... مجد حرب في أعنف رد على قاسم ورعد: مطرحكن برومية مش ببعبدا!
"سبوت شوت" كيف علّق على الإستحقاق البلدي؟ هل اقترب موعد السلام مع إسرائيل؟ متى يسلّم الحزب السلاح؟ ووفق أي آلية؟ هل تندلع فتنة داخلية؟ هل هناك رضى أميركي على الرئيس جوزاف عون؟ كيف علق على خطاب الشيخ نعيم قاسم الأخير؟ هذه الأسئلة وسواها، يجيب عليها المحامي مجد حرب، في مقابلةٍ عبر "سبوت شوت"، ضمن برنامج "وجهة نظر".


صوت لبنان
منذ 36 دقائق
- صوت لبنان
عون لوفد اميركي: منتصف الشهر المقبل موعد بدء العمل في 3 مخيمات فلسطينية لمعالجة مسألة وجود السلاح فيها
ابلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وفدا من الكونغرس الأميركي برئاسة السيناتور ANGUS KING الذي استقبله قبل ظهر اليوم في حضور السفيرة الأميركية ليزا جونسون، ان "لبنان ملتزم تطبيق قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701 وان الجيش اللبناني انتشر في جنوب الليطاني ويقوم بدوره كاملا في تطبيق ما اتفق عليه في تشرين الثاني الماضي، في وقت لا تزال إسرائيل تواصل اعمالها العدائية ضد لبنان وتحتل التلال الخمس ولم تعد بعد الاسرى اللبنانيين، على رغم المراجعات المتعددة التي يقوم بها لبنان، لا سيما مع الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا راعيتي الاتفاق الذي مدد العمل به حتى 18 شباط 2025 من دون ان تفي إسرائيل بما التزمت به". واكد الرئيس عون للوفد ان "استمرار الاحتلال الإسرائيلي يعقد الأمور وينتهك الاتفاق الذي وقعت عليه اسرائيل، وما يطلبه لبنان هو انسحاب إسرائيلي كامل حتى يتمكن الجيش اللبناني من الانتشار حتى الحدود الجنوبية وحمايتها، وهذا المطلب ليس فقط مطلب الدولة اللبنانية، بل مطلب الشعب اللبناني عموما والجنوبيين خصوصا، الذين يعتبرون ان الجيش قادر على حمايتهم وتأمين سلامتهم". وأوضح ردا على أسئلة أعضاء الوفد، ان "الجيش اللبناني يتعاون مع قوة "اليونيفيل" تعاونا كاملا ويسير معها دوريات مشتركة، كما تقدم "اليونيفيل" خدمات اجتماعية وإنسانية للأهالي في مختلف القرى الجنوبية، وبالتالي فإن دورها مهم واساسي، ولهذا طلب لبنان التمديد لها سنة إضافية". وشدد الرئيس عون على ان "الجيش سيواصل انتشاره حتى يبلغ عديده نحو عشرة الاف عسكري، مع الإشارة الى اتساع المساحة في الجنوب والواقع الجغرافي والطبيعي فيه". وردا على سؤال، أوضح الرئيس عون ان معركته الأساسية في الداخل "هي محاربة الفساد وانا أراهن كثيرا على وعي اللبنانيين من جهة وعلى عمل القضاء من جهة ثانية والذي يجب ان تكون له الكلمة الفصل في محاسبة المخالفين والمرتكبين". وعن الحوار مع الفلسطينيين في لبنان، ابلغ الرئيس عون أعضاء الوفد أن "المحادثات مع رئيس دولة فلسطين محمود عباس كانت جيدة واسفرت عن اتفاق على تطبيق مبدأ حصرية السلاح على المخيمات الفلسطينية أيضا، وتم تشكيل لجان مشتركة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه وان تسليم السلاح سوف يبدأ في منتصف الشهر المقبل في ثلاثة مخيمات فلسطينية في بيروت، علما ان الرئيس الفلسطيني قدم كل الدعم للدولة اللبنانية وللجيش، وستتم متابعة مراحل تطبيق الاتفاق مع الفلسطينيين لان القرار متخذ ولا رجوع عنه"، ولفت الى انه "تم تفكيك ثلاثة معسكرات فلسطينية في الشمال والجبل والجنوب". وعن العلاقة بين لبنان وسوريا، ابلغ الرئيس عون الوفد ان "التواصل مستمر بين الحكومتين اللبنانية والسورية لمعالجة المسائل العالقة بين البلدين، لا سيما الوضع الأمني على الحدود"، مشيرا الى ان "القرار الأميركي برفع العقوبات الأميركية عن سوريا هو خيار جيد ومن شأنه ان يحسن الاقتصاد في سوريا، ما يجعل إمكانية عودة النازحين السوريين من لبنان الى بلادهم أفضل مما هي الان، وذلك لمساهمة هؤلاء النازحين في إعادة النهوض بإقتصادهم السوري". واكد الرئيس عون أن "عودة النازحين ضرورية، لا سيما بعد زوال الأسباب التي أدت الى نزوحهم. وعلى الأمم المتحدة ان تقدم لهم المساعدات في سوريا لتشجيعهم على العودة". وكان السيناتور king قد أعرب في مستهل اللقاء عن سعادته للقائه وأعضاء الوفد مع الرئيس عون، مشيدا بـ"الجهود التي يبذلها من اجل النهوض بلبنان من جديد"، منوها بـ"الإنجازات التي حققها الجيش على مختلف الصعد، لاسيما في مجال ضبط الوضع في الجنوب، إضافة الى كل المهمات التي يقوم بها على مستوى الوطن". واكد أن "الدعم الأميركي سيتواصل للجيش اللبناني وفق الرغبة التي أبداها الرئيس عون في أكثر من مناسبة، خصوصا في مجال التجهيزات الحديثة والاليات". وضم الوفد الأميركي، الى السيناتور King ، السيناتور James Lankford ، Steve Smith، Jeff Bennett، Grace Higgins، Courtney Fellows وJulia Groeblacher.


صيدا أون لاين
منذ 2 ساعات
- صيدا أون لاين
رجي: لا استقرار ولا سلام بمنطقتنا من دون لبنان كصيغة بلد ونموذج حياة مشتركة
لفت وزير الخارجيّة والمغتربين يوسف رجي، ممثِّلًا رئيس الجمهوريّة جوزاف عون، خلال رعايته احتفال جامعة الروح القدس- الكسليك بإطلاق "الأكاديميّة الدّبلوماسيّة لجامعة الروح القدس- الكسليك USEK Diplomacy Academy"، إلى أنّ "الإتيمولوجيا لا تتوقّف عن تزويدنا بمفاجآت ولا أجمل، منها ما هو متعلّق بالمناسبة الّتي نلتقي من أجلها اليوم بالذّات، أكاديمية دبلوماسيّة". وتوقّف عند البُعد الرّمزي واللّغوي لمفردة "أكاديمية"، موضحًا أنّ "أصلها يعود إلى موقع مسوّر بالأشجار في أثينا، حيث كان أفلاطون يُلقي دروسه. وهناك معنى آخر مشتق من الكلمة اليونانيّة، يشير إلى "ورقة مطوية" تُمنح للسّفر أو الانتقال، بما يشبه "الفيزا" أو "خارطة الطّريق" بلغة اليوم". وركّز على أنّ "في هذا المعنى بُعدًا عميقًا يوازي جوهر المناسبة، حيث تتجلّى الأكاديميّة كأداة للعبور من زمن الصّراعات إلى عالم السّلام". واعتبر رجّي أنّ "إنشاء الأكاديميّة الدّبلوماسيّة في هذا المكان بالذّات، بين الأشجار والأفكار، إنّما هو فعل تسليم لذواتنا وللجيل الجديد "سمات دخول" إلى مستقبل عنوانه الحوار والسّلام والسّماح والخير والاستقرار"، مشيرًا إلى أنّه "ها نحن في جامعة الرّوح القدس، وما الرّوح القدس لاهوتيًّا إلّا الطّريق إلى الله، الّذي هو كمال السّلام. وها نحن في لبنان. هذه الأرض التّي صارت وطنًا، نتيجة رحلة تاريخيّة طويلة متدرّجة تراكميّة، صوب الحرّيّة والتّعدديّة معًا، أي صوب المساواة والاختلاف في آن واحد". وفي معرض تشخيصه للوضع اللّبناني، أكّد أنّه "قد يطول الكلام عن أزماتنا، كما عن أزمات منطقتنا والعالم. وقد تكثر النّظريّات والتّنظيرات وآراء الحلول واحتمالات المخارج. لكن، منذ عقود طويلة، وحتّى زمن بعيد آت، نجزم بأنّ لا استقرار في منطقتنا بلا لبنان، كنموذج حياة مشتركة معًا، لكل أنا وكل آخر، بحرّيّة وكرامة". كما شدّد على أنّ "لا سلام في منطقتنا من دون لبنان، كصيغة بلد، قد يظل 30 شهرًا بلا رئيس، وقد تتعطّل حكومته سنوات، وقد تتأجّل انتخاباته البرلمانيّة عقدًا كاملًا وأكثر، وقد ينهار اقتصاده ونقده ومصارفه، وقد يهاجر ثلث شعبه، وقد يجتاحه نزوح أو لجوء ما يوازي نصف أهله، وقد يحسب كثيرون من داخله وخارجه أنّه انتهى، ثمّ فجأةً يضجّ العالم بأخبار انتخاباته البلديّة لا غير، إشارةً إلى أنّ ههنا شيئًا لا مثيل له ولا بديل عنه؛ وإيذانًا بأنّ القيامة قد قامت وأنّ الحجر قد دُحرج". وختم: "ها نحن في زمن قيامة وفي لحظة انزياح الحجر. ها نحن في عهد جديد، هو عهد العبور صوب السّلام".