logo
#

أحدث الأخبار مع #Artemis

النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري
النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • روسيا اليوم

النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري

وجاء في منشور للصحيفة:"انضمت النرويج لبرنامج Artemis القمري الذي تديره الولايات المتحدة. تم التوقيع على اتفاقية الانضمام في أوسلو من قبل وزيرة التجارة والصناعة النرويجية سيسيلي ميرسيث، وحضر حفل توقيع الاتفاقية ممثل عن السفارة الأمريكية في النرويج". وأشارت الصحيفة إلى أن النرويج أصبحت الدولة الخامسة والخمسين التي تنضم إلى اتفاقيات برنامج Artemis التي تنظم المبادئ الأساسية لاستكشاف الفضاء السحيق، بما فيها مبادئ استكشاف القمر. يأتي توقيع هذه الاتفاقية في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة الفضاء الأوروبية أنها ستتعامل مع التقليص المحتمل الذي اقترحته إدارة ترامب لبرنامجي Orion وGateway القمريين المشتركين مع ناسا. وكانت وكالة ناسا قد أعلنت عام 2019 عن مسودة برنامج Artemis لاستكشاف القمر، وأشارت حينها أن البرنامج سينفذ على 3 مراحل: - مرحلة Artemis 1 التي سيتم خلالها إرسال مركبة غير مأهولة من نوع Orion لتدور حول القمر ومن ثم تعود إلى الأرض. - مرحلة Artemis 2 التي سيتم خلالها إرسال مركبة فضائية مأهولة لتدور حول القمر. - مرحلة Artemis 3 التي تأمل من خلالها ناسا إرسال رواد إلى القمر ومن ثم إلى المريخ . المصدر: لينتا.رو أعلنت شركة "ريشيتنيوف" التابعة لوكالة "روس كوسموس" الروسية أنها تعمل على تطوير جيل جديد من الأقمار الصناعية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات بين الأرض والفضاء. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. ذكرت صحيفة European Spaceflight أن وكالة الفضاء الأوروبية ومنظمة أبحاث الفضاء الهندية وقعتا اتفاقية للتعاون في مجال الرحلات الفضائية المأهولة. أعلنت وكالة ناسا أن التحضيرات جارية لعملية إطلاق صاروخ "SLS" الفضائي الثقيل في إطار برنامج Artemis لاستكشاف القمر.

دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك
دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

جهينة نيوز

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جهينة نيوز

دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

تاريخ النشر : 2025-04-04 - 02:51 am لطالما ارتبط مضغ العلكة بالحصول على نفس منعش وزيادة التركيز، لكن دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس (UCLA) كشفت عن مفاجأة غير متوقعة قد تدفع الكثيرين لإعادة التفكير في هذه العادة اليومية. وأشارت الدراسة إلى أن كل قطعة علكة يتم مضغها قد تحتوي على آلاف الجزيئات المجهرية من البلاستيك، والتي يمكن أن يكون لها تأثير خطير على الجهاز العصبي، فمضغ العلكة لمدة ساعة واحدة فقط، يعادل ابتلاع 250 ألف جزيء بلاستيكي. وقال الدكتور أديتيا غوبتا، مدير قسم جراحة الأعصاب في مستشفى Artemis بالهند، إن العلكة التقليدية كانت تصنع من صمغ الأشجار الطبيعي، ولكن العلكة الحديثة تعتمد على مواد بلاستيكية صناعية مثل البولي إيثيلين وأسيتات البولي فينيل، وهي نفس المواد المستخدمة في صناعة الأكياس البلاستيكية والغراء. وأضاف: "عند مضغ العلكة تتسبب الاحتكاكات مع اللعاب في تآكل سطحها، ما يؤدي إلى تسرب آلاف الجسيمات البلاستيكية المجهرية إلى الفم، والتي يتم ابتلاعها أو امتصاصها في الجسم". خطورة العلكة على الجهاز العصبي أشارت الدراسة، التي ما زالت قيد المراجعة العلمية، إلى أن كل غرام واحد من العلكة يمكن أن يُطلق ما يصل إلى 100 جسيم بلاستيكي دقيق، بينما بعض الأنواع قد تطلق 600 جسيم لكل غرام. ومع زيادة حجم القطعة، قد يتجاوز عدد الجسيمات البلاستيكية 1000 جزيء في كل مرة نمضغ فيها العلكة، مما يزيد من خطر التعرض لهذه المواد الضارة. وأوضحت النتائج الأولية إلى أن الميكروبلاستيك يمكنه اختراق الحواجز البيولوجية في الجسم، مثل بطانة الأمعاء، بل وقد يصل في بعض الحالات إلى الحاجز الدموي الدماغي، مما يفتح الباب لاحتمالية تأثيره السلبي على الدماغ. وبحسب الدراسة، فإنه من أخطر التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على الصحة العصبية: الالتهابات العصبية التي تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر وباركنسون، والإجهاد التأكسدي الذي يتكوّن من تفاعل كيميائي يسبب ضرراً في الخلايا العصبية، مما قد يؤدي إلى شيخوخة الدماغ المبكرة واضطراب الوظائف الذهنية. هذا بالإضافة إلى التأثير على الهرمونات الدماغية، فبعض المكونات البلاستيكية تعتبر معطلة للغدد الصماء، مما قد يؤثر على المزاج والذاكرة والقدرة على التفكير السليم. ولفت الباحثون إلى أن الجهاز العصبي حساس للغاية للسموم البيئية، وقد أظهرت تجارب على الحيوانات أن التعرض المستمر للبلاستيك الدقيق يمكن أن يسبب تراجعاً في الذاكرة وصعوبات في التعلم وضعف المهارات الحركية. وعلى الرغم من أن الأبحاث البشرية لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن الخبراء يحذرون من أن التعرض المتكرر لهذه المواد قد يسبب مشكلات عصبية خطيرة على المدى الطويل. ما البدائل الآمنة للعلكة؟ إذا كنت لا تستطيع الاستغناء عن مضغ العلكة، فيمكنك تقليل الخطر عن طريق اختيار الأنواع الطبيعية المصنوعة من مادة "شيكل" (Chicle)، وهي صمغ نباتي مستخرج من الأشجار، بشرط أن تكون خالية من المعالجة الكيميائية. كما أوصى الخبراء بتناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، والتي تساعد الجسم على مقاومة تأثير السموم البيئية، مثل التوت، والشاي الأخضر، والمكسرات، والخضروات الورقية. وعلى الرغم من الحاجة إلى المزيد من الأبحاث حول تأثير الميكروبلاستيك الموجود في العلكة، إلا أن النتائج الأولية للدراسة مقلقة للغاية. لذلك، قد يكون من الأفضل الحد من استهلاك العلكة البلاستيكية أو البحث عن بدائل طبيعية أكثر أماناً للحفاظ على صحة الدماغ والجهاز العصبي تابعو جهينة نيوز على

دراسة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك
دراسة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

الأنباء العراقية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

دراسة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

متابعة - واع أجرى باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA) دراسة كشفت عن مفاجأة غير متوقعة قد تدفع الكثيرين لإعادة التفكير في هذه العادة اليومية. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وأشارت الدراسة إلى أن كل قطعة علكة يتم مضغها قد تحتوي على آلاف الجزيئات المجهرية من البلاستيك، والتي يمكن أن يكون لها تأثير خطير على الجهاز العصبي، فمضغ العلكة لمدة ساعة واحدة فقط، يعادل ابتلاع 250 ألف جزيء بلاستيكي. وقال الدكتور أديتيا غوبتا، مدير قسم جراحة الأعصاب في مستشفى Artemis بالهند، إن العلكة التقليدية كانت تصنع من صمغ الأشجار الطبيعي، ولكن العلكة الحديثة تعتمد على مواد بلاستيكية صناعية مثل البولي إيثيلين وأسيتات البولي فينيل، وهي نفس المواد المستخدمة في صناعة الأكياس البلاستيكية والغراء. وأضاف، "عند مضغ العلكة تتسبب الاحتكاكات مع اللعاب في تآكل سطحها، ما يؤدي إلى تسرب آلاف الجسيمات البلاستيكية المجهرية إلى الفم، والتي يتم ابتلاعها أو امتصاصها في الجسم". أشارت الدراسة، التي ما زالت قيد المراجعة العلمية، إلى أن كل غرام واحد من العلكة يمكن أن يُطلق ما يصل إلى 100 جسيم بلاستيكي دقيق، بينما بعض الأنواع قد تطلق 600 جسيم لكل غرام. ومع زيادة حجم القطعة، قد يتجاوز عدد الجسيمات البلاستيكية 1000 جزيء في كل مرة نمضغ فيها العلكة، مما يزيد من خطر التعرض لهذه المواد الضارة. وأوضحت النتائج الأولية إلى أن الميكروبلاستيك يمكنه اختراق الحواجز البيولوجية في الجسم، مثل بطانة الأمعاء، بل وقد يصل في بعض الحالات إلى الحاجز الدموي الدماغي، مما يفتح الباب لاحتمالية تأثيره السلبي على الدماغ. وبحسب الدراسة، فإنه من أخطر التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على الصحة العصبية: الالتهابات العصبية التي تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر وباركنسون، والإجهاد التأكسدي الذي يتكوّن من تفاعل كيميائي يسبب ضررا في الخلايا العصبية، مما قد يؤدي إلى شيخوخة الدماغ المبكرة واضطراب الوظائف الذهنية.

دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك
دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

خبرني

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

خبرني - لطالما ارتبط مضغ العلكة بالحصول على نفس منعش وزيادة التركيز، لكن دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس (UCLA) كشفت عن مفاجأة غير متوقعة قد تدفع الكثيرين لإعادة التفكير في هذه العادة اليومية. وأشارت الدراسة إلى أن كل قطعة علكة يتم مضغها قد تحتوي على آلاف الجزيئات المجهرية من البلاستيك، والتي يمكن أن يكون لها تأثير خطير على الجهاز العصبي، فمضغ العلكة لمدة ساعة واحدة فقط، يعادل ابتلاع 250 ألف جزيء بلاستيكي. وقال الدكتور أديتيا غوبتا، مدير قسم جراحة الأعصاب في مستشفى Artemis بالهند، إن العلكة التقليدية كانت تصنع من صمغ الأشجار الطبيعي، ولكن العلكة الحديثة تعتمد على مواد بلاستيكية صناعية مثل البولي إيثيلين وأسيتات البولي فينيل، وهي نفس المواد المستخدمة في صناعة الأكياس البلاستيكية والغراء. وأضاف: "عند مضغ العلكة تتسبب الاحتكاكات مع اللعاب في تآكل سطحها، ما يؤدي إلى تسرب آلاف الجسيمات البلاستيكية المجهرية إلى الفم، والتي يتم ابتلاعها أو امتصاصها في الجسم". خطورة العلكة على الجهاز العصبي أشارت الدراسة، التي ما زالت قيد المراجعة العلمية، إلى أن كل غرام واحد من العلكة يمكن أن يُطلق ما يصل إلى 100 جسيم بلاستيكي دقيق، بينما بعض الأنواع قد تطلق 600 جسيم لكل غرام. ومع زيادة حجم القطعة، قد يتجاوز عدد الجسيمات البلاستيكية 1000 جزيء في كل مرة نمضغ فيها العلكة، مما يزيد من خطر التعرض لهذه المواد الضارة. وأوضحت النتائج الأولية إلى أن الميكروبلاستيك يمكنه اختراق الحواجز البيولوجية في الجسم، مثل بطانة الأمعاء، بل وقد يصل في بعض الحالات إلى الحاجز الدموي الدماغي، مما يفتح الباب لاحتمالية تأثيره السلبي على الدماغ. وبحسب الدراسة، فإنه من أخطر التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على الصحة العصبية: الالتهابات العصبية التي تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر وباركنسون، والإجهاد التأكسدي الذي يتكوّن من تفاعل كيميائي يسبب ضرراً في الخلايا العصبية، مما قد يؤدي إلى شيخوخة الدماغ المبكرة واضطراب الوظائف الذهنية. هذا بالإضافة إلى التأثير على الهرمونات الدماغية، فبعض المكونات البلاستيكية تعتبر معطلة للغدد الصماء، مما قد يؤثر على المزاج والذاكرة والقدرة على التفكير السليم. ولفت الباحثون إلى أن الجهاز العصبي حساس للغاية للسموم البيئية، وقد أظهرت تجارب على الحيوانات أن التعرض المستمر للبلاستيك الدقيق يمكن أن يسبب تراجعاً في الذاكرة وصعوبات في التعلم وضعف المهارات الحركية. وعلى الرغم من أن الأبحاث البشرية لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن الخبراء يحذرون من أن التعرض المتكرر لهذه المواد قد يسبب مشكلات عصبية خطيرة على المدى الطويل. إذا كنت لا تستطيع الاستغناء عن مضغ العلكة، فيمكنك تقليل الخطر عن طريق اختيار الأنواع الطبيعية المصنوعة من مادة "شيكل" (Chicle)، وهي صمغ نباتي مستخرج من الأشجار، بشرط أن تكون خالية من المعالجة الكيميائية. كما أوصى الخبراء بتناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، والتي تساعد الجسم على مقاومة تأثير السموم البيئية، مثل التوت، والشاي الأخضر، والمكسرات، والخضروات الورقية.

ناسا تحضّر لمهمة Artemis 2 لاستكشاف القمر
ناسا تحضّر لمهمة Artemis 2 لاستكشاف القمر

الغد

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الغد

ناسا تحضّر لمهمة Artemis 2 لاستكشاف القمر

ذكرت مجلة ArsTechnica أن وكالة ناسا تحضّر لمهمة Artemis 2 التي سترسل في إطارها مركبة Orion المأهولة إلى مدار القمر. وتبعا للمجلة فإن التقارير تشير إلى أن المختصين من مركز جون كيندي الفضائي في فلوريدا نقلوا المرحلة الأولى من صاروخ Space Launch System (SLS) الثقيل المخصص للمهمة المذكورة وثبتوها بين المعززين الجانبيين، وبعدها سيقومون بتثبيت المرحلة الثانية للصاروخ على المرحلة الأولى، ومن ثم ستثبت مركبة Orion على الجزء العلوي من الصاروخ. اضافة اعلان من جهته أشار الصحفي في المجلة ستيفن كلارك إلى أن إدارة ترامب ستعلن خلال الأسابيع المقبلة عن ميزانيتها للسنة المالية 2026، وبعدها من المتوقع أن ترفع ناسا السرية حول خطط البيت الأبيض فيما يتعلق بالخطواط القادمة في إطار برنامج Artemis المخصص لاستكشاف القمر. وفي ديسمبر 2024 كانت صحيفة SpaceNews قد أشارت إلى أن إطلاق مهمتي Artemis الثانية والثالثة قد يؤجل لمدة عام، فبدلا من سبتمبر 2025، ستطلق مهمة Artemis 2 في أبريل 2026، أما مهمة Artemis 3 فسيؤجل إطلاقها من سبتمبر 2026 إلى منتصف عام 2027. من جهته أفاد موقع ArsTechnica في أكتوبر الماضي أن الخبراء في ناسا تمكنوا تم تحديد سبب المشاكل التي واجهتها مركبة الفضاء الأمريكية Orion، والتي فقدت أجزاء من درعها الحراري خلال مهمة Artemis 1 غير المأهولة. تجدر الإشارة إلى أن وكالة ناسا كانت قد أعلنت عام 2019 عن مسودة برنامج Artemis لاستكشاف القمر، وأشارت حينها أن البرنامج سينفذ على 3 مراحل، مرحلة Artemis 1 التي سيتم خلالها إرسال مركبة غير مأهولة من نوع Orion لتدور حول القمر ومن ثم تعود إلى الأرض، ومرحلة Artemis 2 التي سيتم خلالها إرسال مركبة فضائية مأهولة لتدور حول القمر، ومرحلة Artemis 3 التي تأمل من خلالها ناسا إرسال رواد إلى القمر ومن ثم إلى المريخ.RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store