logo
#

أحدث الأخبار مع #AstraZeneca

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد
إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

خبرني

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • خبرني

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

خبرني - أعلنت شركة إنفيديا عن مشروع مشترك مع عدة شركات مدعومة من مجموعة فالينبرغ لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وبحسب بلومبرغ، يهدف هذا التعاون إلى تطوير أكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي للأعمال في البلاد. وتشمل الشركات المشاركة: أسترازينيكا (AstraZeneca) وإريكسون (Ericsson)، وساب (Saab) وSEB، وكيان استثماري تابع لعائلة فالينبرغ. كما تخطط نفيديا أيضًا لإنشاء أول مركز تقني للذكاء الاصطناعي في السويد وسيسهّل هذا المركز التعاون في الأبحاث مع شركاء صناعيين. وتقوم عائلة فالينبرغ، التي تُعد من أبرز المؤثرين في الصناعة الأوروبية، باستثمار جزء كبير من أرباحها في البحث والتعليم. وقال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا: إن "البلاد تبني أول بنية تحتية لها في مجال الذكاء الاصطناعي — واضعة الأساس لاختراقات مستقبلية في مجالات العلم والصناعة والمجتمع." وكجزء من هذه المبادرة، قالت شركة ساب (Saab) إنها ستطبق منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية. كما قدّمت الشركات الأخرى التزامات بدورها. وقال ماركوس فالينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة Wallenberg Investments AB: "نعتقد أن هذه المبادرة ستُولّد آثارًا إيجابية غير مباشرة قيّمة." وعائلة فالينبرغ، وهي سلالة صناعية سويدية تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، مساهمًا نشطًا في بعض أكبر الشركات الأوروبية، وذلك بشكل أساسي من خلال ملكيتها في شركتي Investor AB وFAM. ويتم توزيع الأرباح عبر ما يُعرف بـ"نظام بيئي" من المؤسسات، حيث يتم توجيه أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (حوالي 287 مليون دولار) سنويًا إلى البحث والتعليم في الدول الإسكندنافية. ويشكّل التعاون بين إنفيديا وفالينبرغ إمتدادًا لمنظومة الذكاء الاصطناعي الراسخة في السويد، بدلًا من بنائها من الصفر. فمنذ عام 2017، خصص برنامج فالينبرغ للذكاء الاصطناعي والأنظمة المستقلة والبرمجيات (WASP) مليارات الكرونات لأبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات السويدية الرائدة، مما جعل البلاد مركزًا ناشئًا في هذا المجال. كما أطلقت السويد أيضًا AI Sweden في عام 2019 كمركز وطني للذكاء الاصطناعي التطبيقي، ويتعاون مع أكثر من 160 شريكًا من قطاع الأعمال والقطاع العام والأوساط الأكاديمية. ووضعت الحكومة استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2018، وهي تركز على التعليم والبحث والتعاون الصناعي، وهو ما تستفيد منه إنفيديا الآن. ويمثل هذا المشروع تحولًا كبيرًا في بنية الذكاء الاصطناعي في السويد، حيث يُحوّل سنوات من الاستثمار البحثي إلى تطبيقات تجارية ودفاعية بالشراكة مع إحدى أكثر شركات التكنولوجيا قيمة في العالم. البُعد الدفاعي ووفقا للتقارير، فإن الدور البارز لشركة ساب (Saab) في هذه الشراكة يشير إلى أن بنية الذكاء الاصطناعي التحتية باتت تُنظر إليها من زاوية الأمن القومي. ويشير الإعلان صراحة إلى أن ساب ستقوم "بنشر منهجيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية"، مما يدل على أن التطبيقات العسكرية تُعد دافعًا رئيسيًا لهذا الاستثمار. وتعكس مقاربة السويد إدراكًا متزايدًا بأن البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي تخدم غايتين مزدوجتين: التنافسية التجارية والقدرة الدفاعية، خاصة مع التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنظمة الحرب والأمن الحديثة. وتظهر هذه الشراكة كيف أن دولًا خارج الولايات المتحدة والصين تعمل على تطوير استراتيجياتها الخاصة للسيادة في الذكاء الاصطناعي، حيث تستفيد السويد من قوتها الصناعية وتقنيات نفيديا لضمان بقائها في طليعة المنافسة الاقتصادية والدفاعية.

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد
إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

أعلنت شركة إنفيديا عن مشروع مشترك مع عدة شركات مدعومة من مجموعة فالينبرغ لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وبحسب بلومبرغ، يهدف هذا التعاون إلى تطوير أكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي للأعمال في البلاد. وتشمل الشركات المشاركة: أسترازينيكا (AstraZeneca) وإريكسون (Ericsson)، وساب (Saab) وSEB، وكيان استثماري تابع لعائلة فالينبرغ. كما تخطط نفيديا أيضًا لإنشاء أول مركز تقني للذكاء الاصطناعي في السويد وسيسهّل هذا المركز التعاون في الأبحاث مع شركاء صناعيين. وتقوم عائلة فالينبرغ، التي تُعد من أبرز المؤثرين في الصناعة الأوروبية، باستثمار جزء كبير من أرباحها في البحث والتعليم. وقال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا: إن "البلاد تبني أول بنية تحتية لها في مجال الذكاء الاصطناعي — واضعة الأساس لاختراقات مستقبلية في مجالات العلم والصناعة والمجتمع." وكجزء من هذه المبادرة، قالت شركة ساب (Saab) إنها ستطبق منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية. كما قدّمت الشركات الأخرى التزامات بدورها. وقال ماركوس فالينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة Wallenberg Investments AB: "نعتقد أن هذه المبادرة ستُولّد آثارًا إيجابية غير مباشرة قيّمة." عائلة فالينبرغ وعائلة فالينبرغ، وهي سلالة صناعية سويدية تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، مساهمًا نشطًا في بعض أكبر الشركات الأوروبية، وذلك بشكل أساسي من خلال ملكيتها في شركتي Investor AB وFAM. ويتم توزيع الأرباح عبر ما يُعرف بـ"نظام بيئي" من المؤسسات، حيث يتم توجيه أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (حوالي 287 مليون دولار) سنويًا إلى البحث والتعليم في الدول الإسكندنافية. ويشكّل التعاون بين إنفيديا وفالينبرغ إمتدادًا لمنظومة الذكاء الاصطناعي الراسخة في السويد، بدلًا من بنائها من الصفر. فمنذ عام 2017، خصص برنامج فالينبرغ للذكاء الاصطناعي والأنظمة المستقلة والبرمجيات (WASP) مليارات الكرونات لأبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات السويدية الرائدة، مما جعل البلاد مركزًا ناشئًا في هذا المجال. كما أطلقت السويد أيضًا AI Sweden في عام 2019 كمركز وطني للذكاء الاصطناعي التطبيقي، ويتعاون مع أكثر من 160 شريكًا من قطاع الأعمال والقطاع العام والأوساط الأكاديمية. ووضعت الحكومة استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2018، وهي تركز على التعليم والبحث والتعاون الصناعي، وهو ما تستفيد منه إنفيديا الآن. ويمثل هذا المشروع تحولًا كبيرًا في بنية الذكاء الاصطناعي في السويد، حيث يُحوّل سنوات من الاستثمار البحثي إلى تطبيقات تجارية ودفاعية بالشراكة مع إحدى أكثر شركات التكنولوجيا قيمة في العالم. البُعد الدفاعي ووفقا للتقارير، فإن الدور البارز لشركة ساب (Saab) في هذه الشراكة يشير إلى أن بنية الذكاء الاصطناعي التحتية باتت تُنظر إليها من زاوية الأمن القومي. ويشير الإعلان صراحة إلى أن ساب ستقوم "بنشر منهجيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية"، مما يدل على أن التطبيقات العسكرية تُعد دافعًا رئيسيًا لهذا الاستثمار. وتعكس مقاربة السويد إدراكًا متزايدًا بأن البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي تخدم غايتين مزدوجتين: التنافسية التجارية والقدرة الدفاعية، خاصة مع التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنظمة الحرب والأمن الحديثة. وتظهر هذه الشراكة كيف أن دولًا خارج الولايات المتحدة والصين تعمل على تطوير استراتيجياتها الخاصة للسيادة في الذكاء الاصطناعي، حيث تستفيد السويد من قوتها الصناعية وتقنيات نفيديا لضمان بقائها في طليعة المنافسة الاقتصادية والدفاعية. aXA6IDgyLjI5LjIxMy4xMTIg جزيرة ام اند امز GB

إنفيديا والصناعات الدوائية
إنفيديا والصناعات الدوائية

خبر صح

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر صح

إنفيديا والصناعات الدوائية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إنفيديا والصناعات الدوائية - خبر صح, اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 09:01 مساءً شهدت الصناعات الدوائية خلال السنوات الماضية نقلة نوعية في أساليب البحث والتطوير، مستفيدة من التقنيات الحاسوبية المتقدمة والذكاء الاصطناعي، التي تساعد في تسريع اكتشاف المركبات الدوائية وفهم التفاعلات الحيوية المعقدة وغيرها من الخطوات البحثية في هذا المجال. وفي هذا السياق برزت شركة "إنفيديا" (NVIDIA) كاسم لامع ولاعب رئيس في مجال الحوسبة عالية الأداء (HPC) والذكاء الاصطناعي. ومع تعاظم الحاجة إلى حلول سريعة ومرنة في تصميم الأدوية الجديدة، تخطو "إنفيديا" خطوات جريئة لدخول عالم الصناعات الدوائية. عرفت إنفيديا في بداياتها كشركة متخصصة في تطوير وحدات معالجة الرسوميات (GPU) لأغراض الألعاب والتصميم ثلاثي الأبعاد. لكن هذه الوحدات أثبتت جدارتها في تنفيذ المهام الحسابية المتوازية بكفاءة عالية، ما حوّل "إنفيديا" إلى رائدة في مجال الحوسبة عالية الأداء. ومنذ مطلع الألفية الجديدة، توسعت الشركة في تقديم منصات متكاملة للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وهي منصات باتت تُستخدم في مجالات حيوية مثل تحليلات البيانات الضخمة والروبوتات والسيارات ذاتية القيادة وغيرها. واليوم تسعى إنفيديا إلى توظيف هذه القدرات الحسابية والبرمجية لرفد القطاع الدوائي بأدوات ثورية تساعد على تسريع الاكتشافات وتقليل التكاليف. عزيزي القارئ، يشهد مجال تصميم الأدوية تحولا لافتا نحو الاعتماد على الخوارزميات الذكية التي تقيّم آلاف المركبات الدوائية المحتملة وتحدد الأكثر جدوى وأمانا. وتوفر وحدات المعالجة الفائقة من شركة إنفيديا سرعة عالية في تدريب نماذج تعلم الآلة ومعالجة البيانات. حيث باتت شركات الأدوية تبحث عن حلول حاسوبية قادرة على معالجة المحاكاة الجزيئية والبيانات الضخمة الصادرة عن التجارب السريرية وتحليلات الجينوم. وترى إنفيديا في هذا الطلب المتزايد فرصة لتوسيع نطاق أعمالها خارج إطار مجالها التقليدي في شرائح الألعاب الالكترونية. لا يخفى عليك عزيزي القارئ أن تصميم الأدوية يتطلب إجراء عمليات معقدة في مجال فيزياء الكم وكيمياء الجزيئات وتنبؤ التفاعلات البروتينية. ونظرا لتفوق بنيتها المعمارية في مجال HPC، تمتلك إنفيديا المفتاح لتسريع هذه الحسابات وتقديم نتائج في وقت قياسي. حيث قد دشّنت إنفيديا واحدا من أقوى أجهزة الحوسبة الفائقة في أوروبا داخل المملكة المتحدة تحت اسم "كامبريدج-1". وصمم هذا الحاسوب العملاق لدعم الأبحاث الطبية والدوائية بالتعاون مع شركات كبرى مثل شركة أسترازينيكا (AstraZeneca) وغلاكسو سميث كلاين (GSK)، وهو يهدف إلى تسريع اكتشاف الأدوية وتحليل الجينوم وتجهيز نماذج الذكاء الاصطناعي، وأيضا أطلقت إنفيديا منصة خاصة للذكاء الاصطناعي موجهة لدعم العلماء في محاكاة التفاعلات الجزيئية وتحليل الصور الحيوية والبيانات السريرية. وتضم المنصة أدوات لتصميم الأدوات البرمجية وتدريب النماذج بسرعة، ما يقلل من زمن إجراء الاختبارات الأولية ويعزز دقة النتائج. عملت أيضا إنفيديا على تكوين شراكات استراتيجية مع عدة شركات دوائية عالمية وناشئة، لتوفير حزم متكاملة تجمع بين العتاد (Hardware) والبرمجيات الخوارزمية. تسعى هذه الشراكات إلى تمكين الباحثين من الاستفادة من قوة المعالجة بالتوازي مع منصّات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ما يساعد في ترشيد تكاليف الأبحاث ورفع كفاءة تصميم المركبات الدوائية. على الرغم من الفرص الهائلة، يواجه هذا التوجه عددا من التحديات أهمها المتطلبات المالية الكبيرة للحصول على أنظمة حوسبة فائقة الأداء، وتأهيل الكوادر البشرية المتخصصة في فيزياء الكم والذكاء الاصطناعي وعلوم الأحياء الجزيئية. كما تبقى قضايا الخصوصية والأمان محورا للنقاش، خصوصا عند التعامل مع بيانات صحية حساسة. ومع ذلك، تبدو إنفيديا عازمة على توسيع بصمتها في هذا القطاع، مدعومة بخبرتها الطويلة في الحوسبة عالية الأداء وامتلاكها منصّات برمجية متطورة، إلى جانب السعي لشراكات استراتيجية تدمج بين عمالقة التكنولوجيا وقطاع الصيدلة والبحوث الطبية. لا شكّ، أن دخول إنفيديا مجال الصناعات الدوائية يمثل نقطة تحول مهمة، سواء من حيث السباق العالمي لتطوير الأدوية بوتيرة أسرع، أو من زاوية تعميق استخدام الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة في المجالات الحيوية. وبقدر ما يبدو هذا التوجه واعدا لخفض التكاليف وتقصير المدة الزمنية اللازمة لاكتشاف أدوية جديدة، فإنه أيضا يسلط الضوء على الدور المتنامي لشركات التكنولوجيا في صياغة مستقبل الرعاية الصحية عموما وصناعة الأدوية خصوصا. في نهاية المطاف يستفيد المريض والمجتمع العلمي معا من تعزيز التعاون بين علوم الحاسوب والطب، فتصبح الابتكارات الدوائية أقرب إلى أرض الواقع، ونخطو خطوة إضافية نحو مواجهة التحديات الصحية. nabilalhakamy@

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store