logo
#

أحدث الأخبار مع #BBNJ

موريتانيا تُلقي 17 مليون طناً من البلاستيك في المحيطات خلال عام واحد صحراء ميديا
موريتانيا تُلقي 17 مليون طناً من البلاستيك في المحيطات خلال عام واحد صحراء ميديا

صحراء ميديا

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحراء ميديا

موريتانيا تُلقي 17 مليون طناً من البلاستيك في المحيطات خلال عام واحد صحراء ميديا

ألقت موريتانيا أكثر من 17 مليون طن من البلاستيك في المحيطات سنة 2021، ما يمثل 85% من النفايات البحرية، وفق كلمة لوزيرة البيئة الموريتانية مسعودة منت بحام. جاء ذلك خلال ورشة تحسيسية حول 'المعاهدة الدولية للتنوع البيولوجي البحري والمحميات البحرية في أعالي البحار (BBNJ)'، اليوم الأربعاء.وحذرت الوزيرة من أن هذه الكمية مرشحة للتضاعف إلى ضعفين أو ثلاثة كل سنة من الآن وحتى عام 2040، وفقًا لآخر تقرير حول أهداف التنمية المستدامة، على حد قولها. وأضافت أن انبعاثات الكربون الناتجة عن الأنشطة البشرية تسببت في احترار المحيطات وتحمضها وفقدان الأوكسجين. وأكدت أن المحيطات، بوصفها 'رئة المعمورة'، تعيش حالة طوارئ بفعل التغير المناخي والتلوث البلاستيكي، ما أدى إلى فقدان التنوع البيولوجي البحري.وأشارت إلى أن المعاهدة الدولية المعنية، التي تم اعتمادها في 19 يونيو 2023 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، جاءت بعد مسار تفاوضي استمر قرابة عشرين عامًا، بهدف الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري واستخدامه المستدام في المناطق الواقعة خارج أي ولاية قانونية وطنية. وتمتد واجهة موريتانيا البحرية على 754 كيلومترًا، تضم منطقة اقتصادية حصرية تتجاوز مساحتها 234 ألف كيلومتر مربع في المحيط الأطلسي، وتُعد من أغنى المناطق بالتنوع البيولوجي في شبه منطقة غرب إفريقيا، ومن بين الأوفر عالميًا بالأسماك.

حلول مبتكرة وعملية لحماية التنوع البيولوجي البحري في فعالية نظمتها سفارتي ألمانيا وفرنسا
حلول مبتكرة وعملية لحماية التنوع البيولوجي البحري في فعالية نظمتها سفارتي ألمانيا وفرنسا

مستقبل وطن

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

حلول مبتكرة وعملية لحماية التنوع البيولوجي البحري في فعالية نظمتها سفارتي ألمانيا وفرنسا

نظمت سفارتي ألمانيا وفرنسا في مصر ندوة رفيعة المستوى بعنوان "تعزيز الحلول الخاصة بالمحيطات ضمن العمل المناخي: ربط العلوم، الخطة والتنفيذ" وذلك في المركز الثقافي الفرنسي في مصر بمناسبة مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC 3) والمقرر انعقاده في مدينة نيس في فرنسا في يونيو المقبل. هذه الفعالية هي تعاون مشترك يتم تنظيمها ضمن أعمال محادثات المناخ بالقاهرة (Cairo Cliamte Talks) والتي تنظمهما سفارة ألمانيا في مصر والمحادثات الزرقاء (Blue Talks) وهي مبادرة عالمية تنظمها فرنسا ضمن تحضيرات مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات. و قام سفيري فرنسا وألمانيا إيريك شيفاليه، ويورجن شولتس، بافتتاح الفعالية حيث أوضح شيفاليه أن "حماية المحيطات لها الأولوية. ففي شهر يونيو وبعد عشرة أعوام من توقيع اتفاقية باريس في خلال مؤتمر المناخ COP21 سوف تستضيف فرنسا مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات. وقال: نحن نتشارك أهمية متابعة التغير المناخي ولمصر مثل فرنسا وألمانيا دورا كبيرا في حماية البحار." ومن جانبه شدد شولتس على أنه "فقط من خلال التعاون النشط بين ممثلي العلم والسياسة والممارسة نستطيع أن نصل إلى حلول مستدامة لحماية محيطاتنا وحماية المناخ. التعاون هو الأساس للتغيير الحقيقي." وقد ناقشت الندوة الدور المهم والمحوري للمحيطات في العمل المناخي خاصة حماية المحيط وعزل الكربون والتكيف مع تغير المناخ. فهذه المواضيع الملحة لها تأثير كبير على سياسات البيئة العالمية والتنوع البيولوجي البحري. كما أبرزت هذه الفعالية والتي جمعت حوالي ١٥۰ مشتركاً من ضمنهم صناع السياسة وعلماء وممثلي المجتمع المدني والجمهور المهتم الحاجة القصوى لالتزامات خاصة بالمحيطات من خلال اتفاقية باريس واتفاقية الأمم المتحدة BBNJ (حفظ التنوع البيولوجي البحري واستخدامه على نحو مستدام في المناطق الواقعة خارج حدود الولاية الوطنية) والتي مازالت تخضع لإجراءات التصديق. وتعد هذه الاتفاقية الدولية الجديدة خطوة جديدة نحو الحماية البحرية متعددة الأطراف. إضافة إلى ذلك اجتمعت في خلال الندوة أصوات ذات تأثير من مصر وفرنسا وألمانيا لبحث استراتيجيات لدمج المناقشات حول المحيطات مع المجهودات المبذولة لتخفيف آثار تغير المناخ على نطاق أوسع. حيث شارك في هذه الندوة الدكتورة إلهام علي، جامعة السويس والهيئة الوطنية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء وأليكسندرا لاموت، وزارة التحول البيئي والتماسك الإقليمي الفرنسية والدكتور رالف زونتاج، World Future Council ودكتور محمود حنفي، جمعية الغردقة لحماية البيئة والمحافظة عليها ودكتور تامر كمال، وزارة البيئة. واستطاع المتحدثون من خلال جولتين من الأسئلة والتي كانت محورها الأهمية العالمية للمحيطات في مجال التغير المناخي وثانيا المضمون المصري التعرف على دور المحيطات كنظام بيئي حيوي وكمورد اقتصادي. بالإضافة إلى ذلك قام المتحدثون بمناقشة حلول مبتكرة واستراتيجيات عملية لحماية التنوع البيولوجي البحري ودعم مرونة المحيطات.

سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي
سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي

مصرس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي

نظمت سفارتا ألمانيا وفرنسا في مصر، ندوة رفيعة المستوى بعنوان "تعزيز الحلول الخاصة بالمحيطات ضمن العمل المناخي: ربط العلوم، الخطة والتنفيذ"، وذلك في المركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة، في إطار التحضيرات لمؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC 3) المقرر عقده في نيس، فرنسا، في يونيو المقبل. تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة "محادثات المناخ بالقاهرة" التي تنظمها السفارة الألمانية في مصر، والمحادثات الزرقاء ، وهي مبادرة عالمية أطلقتها فرنسا لدعم قضايا المحيطات ضمن العمل المناخي.افتتح الندوة كل من سفير فرنسا في مصر، إيريك شيفاليه، وسفير ألمانيا، يورجن شولتس، حيث شدد شيفاليه على أن "حماية المحيطات أولوية قصوى، وفرنسا، بعد مرور عقد على توقيع اتفاقية باريس للمناخ، ستستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات لتعزيز الجهود الدولية في هذا المجال. من جانبه، أكد شولتس أن التعاون بين ممثلي العلم والسياسة والمجتمع هو السبيل الوحيد للوصول إلى حلول مستدامة لحماية المحيطات والمناخ.ناقشت الندوة الدور الحيوي للمحيطات في مواجهة التغير المناخي، بما في ذلك حماية النظم البيئية البحرية، وعزل الكربون، والتكيف مع التغيرات المناخية. كما تطرقت إلى أهمية الاتفاقيات الدولية مثل BBNJ (حفظ التنوع البيولوجي البحري واستخدامه المستدام في المناطق الواقعة خارج حدود الولاية الوطنية)، والتي لا تزال في مرحلة التصديق، باعتبارها خطوة جديدة نحو تعزيز الحماية البحرية.شهدت الفعالية حضورًا مميزًا ضم 150 مشاركًا من صناع القرار، وعلماء، وخبراء بيئيين، وممثلين عن المجتمع المدني، الذين ناقشوا استراتيجيات دمج قضايا المحيطات ضمن الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.شارك في الجلسات النقاشية كل منالدكتورة إلهام علي – جامعة السويس والهيئة الوطنية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاءأليكسندرا لاموت – وزارة التحول البيئي الفرنسيةرالف زونتاج – مؤسسة "مجلس المستقبل العالمي"الدكتور محمود حنفي – جمعية الغردقة لحماية البيئةالدكتور تامر كمال – وزارة البيئة المصريةشهدت الندوة جولتين من النقاشات التفاعلية ركزتا على الأهمية العالمية للمحيطات في مواجهة التغير المناخي، والرؤية المصرية لحماية الموارد البحرية، مؤكدين ضرورة تبني التعاون الدولي كركيزة أساسية للحفاظ على المحيطات وحماية مستقبل الكوكب. بالإضافة إلى ذلك قام المتحدثون بمناقشة حلول مبتكرة واستراتيجيات عملية لحماية التنوع البيولوجي البحري ودعم مرونة المحيطات.عن محادثات المناخ بالقاهرة (Cairo Cliamte Talks)بناءً على الشراكة القوية بين مصر وألمانيا في مجالات الطاقة والبيئة، تم إطلاق محادثات القاهرة للمناخ في عام 2011. وتوفر الفعاليات العامة وورش العمل المتخصصة منصة لتبادل الخبرات وزيادة الوعي وتعزيز التعاون بين صناع السياسات وقطاع الأعمال والمجتمع العلمي والمجتمع المدني.وعن المحادثات الزرقاء (Blue Talks)وبمناسبة مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC 3) والمقرر انعقاده في مدينة نيس في شهر يونيو 2025 والذي تشارك كوستاريكا في تنظيمه، وتنظم فرنسا محادثات زرقاء في جميع أنحاء العالم لحث الحكومات والمنظمات العامة والمجتمع المدني وجميع الممثلين المعنيين بموضوع حماية المحيطات والتنوع البيولوجي البحري لاتخاذ إجراءات ذات صلة.

سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي
سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي

البوابة

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

سفارتي ألمانيا وفرنسا تنظمان ندوة بالقاهرة حول دور المحيطات في العمل المناخي

نظمت سفارتا ألمانيا وفرنسا في مصر، ندوة رفيعة المستوى بعنوان "تعزيز الحلول الخاصة بالمحيطات ضمن العمل المناخي: ربط العلوم، الخطة والتنفيذ"، وذلك في المركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة، في إطار التحضيرات لمؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC 3) المقرر عقده في نيس، فرنسا، في يونيو المقبل. تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة "محادثات المناخ بالقاهرة" التي تنظمها السفارة الألمانية في مصر، والمحادثات الزرقاء ، وهي مبادرة عالمية أطلقتها فرنسا لدعم قضايا المحيطات ضمن العمل المناخي. افتتح الندوة كل من سفير فرنسا في مصر، إيريك شيفاليه، وسفير ألمانيا، يورجن شولتس، حيث شدد شيفاليه على أن "حماية المحيطات أولوية قصوى، وفرنسا، بعد مرور عقد على توقيع اتفاقية باريس للمناخ، ستستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات لتعزيز الجهود الدولية في هذا المجال. من جانبه، أكد شولتس أن التعاون بين ممثلي العلم والسياسة والمجتمع هو السبيل الوحيد للوصول إلى حلول مستدامة لحماية المحيطات والمناخ. ناقشت الندوة الدور الحيوي للمحيطات في مواجهة التغير المناخي، بما في ذلك حماية النظم البيئية البحرية، وعزل الكربون، والتكيف مع التغيرات المناخية. كما تطرقت إلى أهمية الاتفاقيات الدولية مثل BBNJ (حفظ التنوع البيولوجي البحري واستخدامه المستدام في المناطق الواقعة خارج حدود الولاية الوطنية)، والتي لا تزال في مرحلة التصديق، باعتبارها خطوة جديدة نحو تعزيز الحماية البحرية. شهدت الفعالية حضورًا مميزًا ضم 150 مشاركًا من صناع القرار، وعلماء، وخبراء بيئيين، وممثلين عن المجتمع المدني، الذين ناقشوا استراتيجيات دمج قضايا المحيطات ضمن الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ. شارك في الجلسات النقاشية كل من الدكتورة إلهام علي – جامعة السويس والهيئة الوطنية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء أليكسندرا لاموت – وزارة التحول البيئي الفرنسية رالف زونتاج – مؤسسة "مجلس المستقبل العالمي" الدكتور محمود حنفي – جمعية الغردقة لحماية البيئة الدكتور تامر كمال – وزارة البيئة المصرية شهدت الندوة جولتين من النقاشات التفاعلية ركزتا على الأهمية العالمية للمحيطات في مواجهة التغير المناخي، والرؤية المصرية لحماية الموارد البحرية، مؤكدين ضرورة تبني التعاون الدولي كركيزة أساسية للحفاظ على المحيطات وحماية مستقبل الكوكب. بالإضافة إلى ذلك قام المتحدثون بمناقشة حلول مبتكرة واستراتيجيات عملية لحماية التنوع البيولوجي البحري ودعم مرونة المحيطات. عن محادثات المناخ بالقاهرة (Cairo Cliamte Talks) بناءً على الشراكة القوية بين مصر وألمانيا في مجالات الطاقة والبيئة، تم إطلاق محادثات القاهرة للمناخ في عام ٢۰١١. وتوفر الفعاليات العامة وورش العمل المتخصصة منصة لتبادل الخبرات وزيادة الوعي وتعزيز التعاون بين صناع السياسات وقطاع الأعمال والمجتمع العلمي والمجتمع المدني. وعن المحادثات الزرقاء (Blue Talks) وبمناسبة مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC 3) والمقرر انعقاده في مدينة نيس في شهر يونيو ٢۰٢٥ والذي تشارك كوستاريكا في تنظيمه، وتنظم فرنسا محادثات زرقاء في جميع أنحاء العالم لحث الحكومات والمنظمات العامة والمجتمع المدني وجميع الممثلين المعنيين بموضوع حماية المحيطات والتنوع البيولوجي البحري لاتخاذ إجراءات ذات صلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store