أحدث الأخبار مع #BCI


LE12
منذ 15 ساعات
- LE12
شاهد قائد أمن يكشف مهام الفرقة المركزية للتدخل (BCI)
تُعد الفرقة المركزية للتدخل (BCI) من فرق النخبة التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني. وتتمثل مهمتها الأساسية في التدخل السريع لتحييد الخطر في الوضعيات الأمنية المعقدة ومواجهة الجرائم الخطيرة. الجديدة – هشام الشواش تُعد الفرقة المركزية للتدخل ( وقد شكّل رواق الفرقة في نسخة 'السادسة' من أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، في مدينة عن هذه الفرقة يدور الربورتاج التالي :


برلمان
منذ 3 أيام
- سياسة
- برلمان
الجديدة.. الأبواب المفتوحة للأمن الوطني تنطلق بتوشيح حموشي بوسام الأمير نايف للأمن العربي
الخط : A- A+ إستمع للمقال انطلقت، مساء أمس الجمعة، بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة، الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني، تحت شعار 'فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد'، حيث وتجسد هذه الدورة، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، الإرادة الراسخة للمؤسسة الأمنية في تعزيز مبادئ القرب من المواطنين والالتزام الثابت والحازم بتحديث وتحسين المرفق العام الشرطي وجودة خدماته، تماشيا مع التوجيهات السامية للملك محمد السادس. ويروم هذا الحدث دعم انفتاح مؤسسة الأمن الوطني على محيطها الاجتماعي، وإطلاع الجمهور على كافة المهام التي تضطلع بها مختلف الوحدات والتشكيلات الأمنية المجندة لخدمته وضمان أمنه وسلامة ممتلكاته والحفاظ على النظام العام، وكذا استعراض جميع التجهيزات والمعدات والآليات المتطورة الموضوعة رهن إشارة المصالح الأمنية. وترأس حفل افتتاح هذه الأيام التواصلية، التي تتزامن مع الاحتفال بالذكرى التاسعة والستين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني، وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، والمدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي. وتميز حفل انطلاق هذه التظاهرة، التي حضرها على الخصوص، عدد من أعضاء الحكومة، ورئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول) أحمد ناصر الريسي، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ورئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، عبد المجيد بن عبد الله البنيان، وشخصيات قضائية ومدنية وعسكرية، باستعراض مختلف التشكيلات والوحدات الأمنية والوسائل اللوجستيكية والعملياتية للأمن الوطني. وتابع الحضور عرضا لشريط فيديو حول تاريخ المديرية العامة للأمن الوطني، ولوحة استعراضية لكوكبة الدراجين وشرطة الخيالة، وعرضا لشريط فيديو حول المقر الجديد للمديرية العامة للأمن الوطني، فضلا عن شريط فيديو حول تدخل القوة الخاصة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني. إثر ذلك، جرى تقديم لوحة استعراضية لتقنيات الدفاع الذاتي (المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني)، وعرض فيديو حول البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، ولوحة استعراضية لحملة السلاح وشرطة الخيالة، فضلا عن تسليم أوسمة ملكية على عدد من موظفي الشرطة الموشحين. وبهذه المناسبة، تم توشيح عبد اللطيف حموشي بوسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الأولى والدرع الخاص به، من طرف الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ورئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، عبد المجيد بن عبد الله البنيان، وذلك تقديرا لمجهوده في تدعيم مسيرة العمل الأمني المشترك، وتعزيز الحضور العربي في المحافل الدولية بفضل توجيهات الملك محمد السادس. ويتضمن فضاء هذه التظاهرة، التي قام الوفد الرسمي بجولة في مختلف أروقته، عدة عروض تمثل مختلف مجالات التدخل العملياتي، والتي تشمل المشي العسكري، وتقنيات التدخل والدفاع الذاتي، والقوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، والحماية المقربة والفرقة المركزية للتدخل (BCI)، وكوكبة الدراجين، وشرطة الخيالة، والكلاب المدربة للشرطة، والفرقة الموسيقية، مما يبرز التطور المهم الذي عرفته مؤسسة الأمن الوطني على مستوى الموارد البشرية والوسائل التكنولوجية. كما يتضمن هذا الفضاء أروقة متنوعة، تشمل فضاءات 'شهداء الواجب'، و'المتحف'، و'معرض السيارات القديمة للشرطة'، و'معرض الفن'، كما يضم أجنحة 'الدوريات الذكية'، و'الرأسمال البشري'، و'الهوية الرقمية'، و'السلامة الطرقية'، و'التدخل'، و'الشرطة التقنية والعلمية'، و'شرطة الحدود'، و'اللوجستيك العملياتي'، و'التوعية'. وسيتم، بهذه المناسبة، تنظيم عدة ندوات علمية حول 'الذكاء الاصطناعي في المجال الأمني'، و'احتضان المغرب للدورة 93 للجمعية العامة لمنظمة الإنتربول: نموذج للريادة المغربية في مجال التعاون الأمني الدولي'، و'الهوية الرقمية، قاطرة التحول الرقمي للخدمات العمومية'، و'الأمن الرياضي وتحديات تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030″، و'منصة إبلاغ.. سنة في خدمة الأمن الرقمي'.


كش 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- كش 24
انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بمدينة الجديدة
انطلقت، أمس الجمعة، بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة، الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني، تحت شعار 'فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد'. وتجسد هذه الدورة، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، الإرادة الراسخة للمؤسسة الأمنية في تعزيز مبادئ القرب من المواطنين والالتزام الثابت والحازم بتحديث وتحسين المرفق العام الشرطي وجودة خدماته، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. ويروم هذا الحدث دعم انفتاح مؤسسة الأمن الوطني على محيطها الاجتماعي، وإطلاع الجمهور على كافة المهام التي تضطلع بها مختلف الوحدات والتشكيلات الأمنية المجندة لخدمته وضمان أمنه وسلامة ممتلكاته والحفاظ على النظام العام، وكذا استعراض جميع التجهيزات والمعدات والآليات المتطورة الموضوعة رهن إشارة المصالح الأمنية. وترأس حفل افتتاح هذه الأيام التواصلية، التي تتزامن مع الاحتفال بالذكرى التاسعة والستين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني، وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، والمدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي. وتميز حفل انطلاق هذه التظاهرة، التي حضرها على الخصوص، عدد من أعضاء الحكومة، ورئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول) أحمد ناصر الريسي، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ورئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، عبد المجيد بن عبد الله البنيان، وشخصيات قضائية ومدنية وعسكرية، باستعراض مختلف التشكيلات والوحدات الأمنية والوسائل اللوجستيكية والعملياتية للأمن الوطني. وأكد العميد الإقليمي، رضا اشبوح، في كلمة للمديرية العامة، أن النسخة الحالية لتظاهرة الأبواب المفتوحة للأمن الوطني تتطلع لتعزيز مكتسبات الدورات السابقة، لاسيما توطيد آليات التواصل المؤسساتي وتدعيم الانفتاح المرفقي وتعزيز مؤشر الثقة بين المواطنين ومؤسستهم الأمنية. وأشار إلى أن هذه الدورة تروم تقييم مستويات الطلب العمومي على الأمن، من خلال استقراء انتظارات المواطنين بشكل مباشر وآني ومعرفة تطلعاتهم بغرض تجويد الخدمة الأمنية و بلورة مخططات عمل تستجيب لاحتياجات المواطنين والمواطنات. وبهذه المناسبة، تم توشيح حموشي بوسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الأولى والدرع الخاص به، من طرف الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ورئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، عبد المجيد بن عبد الله البنيان، وذلك تقديرا لمجهوده في تدعيم مسيرة العمل الأمني المشترك، وتعزيز الحضور العربي في المحافل الدولية بفضل توجيهات صاحب الجلالة الملك محمد السادس. ويتضمن فضاء هذه التظاهرة، التي قام الوفد الرسمي بجولة في مختلف أروقته، عدة عروض تمثل مختلف مجالات التدخل العملياتي، والتي تشمل المشي العسكري، وتقنيات التدخل والدفاع الذاتي، والقوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، والحماية المقربة والفرقة المركزية للتدخل (BCI)، وكوكبة الدراجين، وشرطة الخيالة، والكلاب المدربة للشرطة، والفرقة الموسيقية، مما يبرز التطور المهم الذي عرفته مؤسسة الأمن الوطني على مستوى الموارد البشرية والوسائل التكنولوجية. كما يتضمن هذا الفضاء أروقة متنوعة، تشمل فضاءات 'شهداء الواجب'، و'المتحف'، و'معرض السيارات القديمة للشرطة'، و'معرض الفن'، كما يضم أجنحة 'الدوريات الذكية'، و'الرأسمال البشري'، و'الهوية الرقمية'، و'السلامة الطرقية'، و'التدخل'، و'الشرطة التقنية والعلمية'، و'شرطة الحدود'، و'اللوجستيك العملياتي'، و'التوعية'. وسيتم، بهذه المناسبة، تنظيم عدة ندوات علمية حول 'الذكاء الاصطناعي في المجال الأمني'، و'احتضان المغرب للدورة 93 للجمعية العامة لمنظمة الإنتربول: نموذج للريادة المغربية في مجال التعاون الأمني الدولي'، و'الهوية الرقمية، قاطرة التحول الرقمي للخدمات العمومية'، و'الأمن الرياضي وتحديات تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030″، و'منصة إبلاغ.. سنة في خدمة الأمن الرقمي'. وانطلقت هذه الأيام التواصلية سنة 2016 بمدينة الدار البيضاء، قبل أن تصبح تظاهرة سنوية تُمكّن المواطنين من مختلف الأعمار والفئات من اكتشاف الجوانب المتعددة لمهنة الشرطة، والسماح بالتواصل بشكل مباشر مع رجال ونساء الأمن الوطني من مختلف المجالات والتخصصات. وأضحت هذه الفعالية، التي احتضنت دوراتها السابقة مدن الدار البيضاء ومراكش وطنجة وفاس وأكادير، موعدا سنويا مع المواطنين وفرصة للتفاعل المباشر مع موظفي الشرطة والاستفسار عن مهن وأنشطة مصالح الأمن الوطني.


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقنية التحكم بالعقل من آبل تتيح للمستخدمين التحكم فى آيفون باستخدام أفكارهم
الخميس 15 مايو 2025 11:45 مساءً نافذة على العالم - تعمل شركة آبل، على تقنية رائدة تُمكّن المستخدمين من التحكم في أجهزة مثل أجهزة آيفون وآيباد وسماعة Vision Pro باستخدام أفكارهم فقط. و يهدف هذا النظام، الذي لا يزال في مراحله الأولى، إلى تطوير إمكانية الوصول وتقنيات المساعدة بشكل ملحوظ للمستخدمين ذوي الإعاقات الجسدية. ووفقًا لتقرير من صحيفة وول ستريت جورنال، دخلت آبل في شراكة مع شركة سينكرون، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا الأعصاب والمعروفة بواجهة الدماغ والحاسوب المبتكرة (BCI) المسماة Stentrode. وبخلاف غرسات الدماغ الأكثر تدخلاً، يُغرس جهاز Stentrode في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية، وهي الجزء المسؤول عن الحركة في الدماغ، حيث يمكنه التقاط الإشارات العصبية. تُحوّل هذه الإشارات بعد ذلك إلى أوامر رقمية، مما يُمكّن المستخدمين من أداء مهام مثل فتح التطبيقات، أو تصفح القوائم، أو التفاعل مع المحتوى، كل ذلك دون الحاجة إلى لمس الشاشة. تطبيق عملي قيد التنفيذ هذا ليس مجرد مفهوم مستقبلي، ففي العام الماضي، نجح مريض مصاب بالتصلب الجانبي الضموري (ALS) في استخدام جهاز Stentrode للتحكم في سماعة رأس Apple Vision Pro، حتى أنه استكشف محاكاة افتراضية لجبال الألب السويسرية. كما أفادت التقارير أن Synchron تبحث في كيفية دمج نظام التحكم الدماغي هذا مع أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT لتحسين التفاعل. يُعتقد أن شركة آبل تُطوّر إطار عمل برمجيًا يسمح لمطوري الطرف الثالث ببناء تطبيقات متوافقة باستخدام هذه التقنية، ورغم عدم وجود تاريخ إطلاق رسمي، قد تكشف الشركة عن مزيد من التفاصيل في وقت لاحق من هذا العام. يُحذّر الخبراء من أن هذا النوع من التحكم بواجهة الدماغ لا يزال بعيدًا عن الاستخدام العام، فبالإضافة إلى العقبات التنظيمية والأخلاقية الواضحة، لا تزال هذه التقنية باهظة الثمن وتتطلب تركيبًا متخصصًا.


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- صحة
- اليمن الآن
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.