أحدث الأخبار مع #BJ


صدى البلد
منذ 2 أيام
- منوعات
- صدى البلد
مصرع 7 في تحطم مروحية شمالي الهند
تحطمت مروحية، صباح الأحد، كان على متنها سبعة أشخاص، من ضمنهم الطيار، وذلك بعد أن "اختفت" عقب فقدان السلطات الاتصال بها في ولاية أوتاراخاند شمالي الهند. تحطم المروحية ومصرع ركابها ووفقًا لمنصة "هندوستان تايمز" فإن المروحة كانت في طريقها من كيدارناث إلى غوبتكاشي، ويقع الموقعان في منطقة جبلية ويقصدهما الحجاج، وذلك في وقت مبكر من صباح الأحد بالقرب من منطقة غوريكوند في مقاطعة رودرابراياج، بحسب مصادر مطلعة على الحادث. وأقلعت المروحية التي تعود لشركة "آريان أفييشن" من مهبط كيدارناث نحو الساعة 5:20 صباحًا، لكنها فُقدت لاحقًا بعد أن فقدت السلطات الاتصال بها. وأكد المفتش أنيروده بهانداري من قوة الاستجابة للكوارث في الولاية على مصرع السبع أشخاص الذين كانوا على متن المروحية. وقال مسؤول السياحة في المقاطعة، راهول تشوبي، والذي يشغل أيضًا منصب المسؤول التنسيقي لخدمات المروحيات في منطقة رودرابراياج: "تلقينا بلاغًا عن اختفاء مروحية في وقت مبكر من صباح اليوم، وتم إطلاق عملية بحث لتحديد موقعها. المروحية التابعة لشركة "آريان أفييشن" كانت عائدة من معبد كيدارناث إلى قاعدتها في جوبتكاشي، عندما واجهت ظروفًا جوية مفاجئة وصعبة في الوادي. حاول الطيار الخروج بالمروحية من المنطقة، إلا أنها تحطمت أثناء تلك المحاولة." وأضاف أن السبع أشخاص الذين كانوا على متن المروحية، هم الطيار، و خمسة ركاب بالإضافة إلى طفل رضيع كان يبلغ من العمر 23 شهرًا. وتابع: "بعد أن شاهد السكان المحليون دخانًا يتصاعد بالقرب من غوريكوند، علمنا أن المروحية التي فقدنا الاتصال بها قد تحطمت". حوادث سابقة ويُعد هذا خامس حادث مروحية يقع على طريق "شار دهام" خلال أقل من 40 يومًا. وجاء الحادث بعد أيام فقط من وقوع حادث آخر في 7 يونيو، حين اضطرت مروحية كانت تقل خمسة حُجّاج إلى الهبوط اضطراريًا على الطريق السريع بين "غوبتكاشي" و"غاوريكوند"، بالقرب من منطقة "باراسو" في مقاطعة رودرابراياغ. واستنادًا إلى للتقارير، وقع الحادث حوالي الساعة الواحدة ظهرًا، دون أن يُسفر عن أي وفيات، فيما أُصيب الطيار بجروح طفيفة فقط. وعلق رئيس وزراء ولاية أوتاراخاند، بوشكار سينغ دهامي، على الحادث قائلًا: "تم تلقي خبر محزن جدًا عن تحطم مروحية في مقاطعة رودرابراياغ. فرق الإنقاذ من قوات الدفاع المدني، والإدارة المحلية، والجهات المعنية تباشر عمليات الإغاثة والإنقاذ. وأصلي لبابا كيدار من أجل سلامة جميع المسافرين". ووقعت الحادثة بعد أيام فقط من مقتل 270 شخصًا إثر تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية واصطدامها بسكن طلابي تابع لكلية طب في أحمد آباد، وذلك بعد لحظات من إقلاعها. وكان على متن الطائرة، من طراز بوينغ 787-8 (AI171)، ما مجموعه 242 راكبًا وأفراد الطاقم، نجا منهم شخص واحد فقط، بينما لقي 29 شخصًا آخرين مصرعهم على الأرض، بينهم خمسة طلاب طب. وسقطت الطائرة بعد إقلاعها من مطار سردار فالابهبهاي باتل الدولي، وارتطمت بحرم كلية "BJ" الطبية الحكومية في منطقة ميغانيناغار، لتشتعل فيها النيران فورًا.


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم الطائرة الهندية إلى 270 قتيلا
أعلنت السلطات الهندية، اليوم الأحد، أن حصيلة ضحايا تحطم طائرة 'إير إنديا' في مدينة أحمد آباد ارتفعت إلى 270 قتيلاً، بعد انتشال الجثث من موقع الكارثة التي وقعت يوم الخميس الماضي. وقالت مصادر طبية إن مستشفى كلية الطب BJ استقبل جثامين الضحايا، بينما لا يزال العمل جارياً لمطابقة عينات الحمض النووي لتحديد هويات القتلى، بينهم 241 راكباً وأفراد طاقم الرحلة AI171، التي كانت متجهة من أحمد آباد إلى لندن. وتم تأكيد نجاة شخص واحد فقط من ركاب الطائرة، وهو رجل بريطاني يبلغ من العمر 40 عاماً. ووفقاً لتقارير الطيران، فقد سقطت الطائرة بعد أقل من دقيقة على إقلاعها من مطار سردار فالابهبهاي باتيل الدولي، لترتطم بمبنى سكني كان مخصصاً لسكن الأطباء ضمن حرم مستشفى مدني تابع لكلية الطب. وقال الدكتور دهفال غاميتي، رئيس رابطة الأطباء المقيمين بالكلية، إن المستشفى تلقى جثث 270 ضحية، في حين لم يُعلن بعد عن العدد النهائي للضحايا على الأرض، وسط استمرار جهود فرق البحث والتحقيق. وفيما تواصل هيئة التحقيق في حوادث الطيران المدني بالهند (AAIB) قيادة التحقيق في الحادث بمساعدة خبراء من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، تم العثور على الصندوق الأسود للطائرة، وهو ما وصفه وزير الطيران المدني الهندي رام موهان نايدو كينجارابو بأنه 'عنصر حاسم في تحديد أسباب الكارثة'. وفي أعقاب الحادث، أصدرت المديرية العامة للطيران المدني الهندي توجيهات بإجراء فحوصات إضافية على أسطول طائرات 'إير إنديا' من طراز بوينغ 787-8 و787-9، واصفة الإجراء بأنه 'وقائي'. من جانبه، زار رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي موقع الحادث يوم الجمعة، وقضى نحو 20 دقيقة في تفقد الأنقاض، كما التقى بعدد من الجرحى في المستشفى، بينهم الناجي الوحيد، متمنياً لهم الشفاء العاجل ومؤكداً أن 'الشعب الهندي بأسره يشاركهم الدعاء'. كذلك، توجّه الرئيس التنفيذي لشركة 'إير إنديا'، كامبل ويلسون، إلى موقع التحطم، واصفًا الزيارة بأنها 'مؤثرة للغاية'. وشهدت عدة مدن في الهند والمملكة المتحدة وقفات شموع حدادًا على أرواح الضحايا، وسط صدمة واسعة من حجم المأساة.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
غضب وألم.. عائلات ضحايا تحطم الطائرة الهندية تطالب بالشفافية
في مستشفى مدني غارق بحرارة الصيف وقسوة الصدمة، يتجمع عشرات من أهالي ضحايا تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية ، يملؤهم الغضب والإحباط من بطء الإجراءات وغموض التواصل الرسمي. رشيد هورا، الذي فقد ثلاثة من أفراد أسرته، بينهم طفلة في الرابعة من عمرها، يقف تحت وهج الشمس منتظرًا جوابًا لا يأتي. يقول بمرارة: "أخذوا منا عينات الحمض النووي ، لكنهم لم يخبرونا بشيء... نريد أن نعرف: هل تعرفتم على جثث؟ هل سنستلم جثة شخص آخر ؟" هورا، القادم من غلوستر البريطانية ، ليس وحده. إلى جانبه رفيق مينون، الذي ينتظر منذ أيام استلام جثث أربعة من أقربائه، جميعهم مواطنون بريطانيون كانوا يقيمون في لندن. ويضيف: "لا تعذبونا. فقط أخبرونا إذا كنتم عثرتم على أحبائنا. حتى لو كانت الإجابة صعبة، نريد أن نعرف." جاويد (37 عامًا)، الذي جاء في رحلة عيد الفطر إلى الهند مع زوجته وطفليه زين وأماني، ما زال يترقب نبأ عنهم. بعيون دامعة قال لشبكة سكاي نيوز: "مرّت 72 ساعة، بل أكثر. لا شيء. نبحث عن أطفالنا، أين هم؟" إلى جانب الألم، هناك شعور بالخذلان. يقول أحد أفراد العائلات: "لا يوجد ممثل من المفوضية العليا البريطانية هنا. لا أحد تواصل معنا. وكأننا تُركنا وحدنا نواجه هذا الجحيم." وفي الداخل، حيث تُؤخذ عينات الحمض النووي وتُفحص الجثث المتفحمة، تباطؤ مقلق في العملية. الدكتور راجنيش باتيل، من كلية BJ الطبية، يوضح: "تمّت مطابقة 11 ضحية فقط حتى الآن. الإجراءات دقيقة ومعقدة، ولا مجال للتسرع، لما لها من تبعات قانونية وطبية." لكن العائلات لا تطلب تسرعًا بل تواصلًا إنسانيًا، ومعلومات منتظمة تطمئن قلوبهم، لا أن تُترك مفتوحة على الاحتمالات. رغم الزيارات والتصريحات، لا تزال العائلات تبيت في المستشفى في ظروف مؤلمة، تنتظر وداعًا نهائيًا لم يُمنح بعد. إنهم لا يطلبون سوى الحقيقة، والكرامة، والخروج من دائرة الانتظار الطويل ، وقالوا: "نريد أن نودع أحباءنا، أن نطوي الصفحة. لا نريد أن يستمر هذا الكابوس."


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
أم هندية تفشل في إنقاذ طفلها من نيران الطائرة المنكوبة .. فيديو
تحولت لحظات النوم الهادئة لطفل يبلغ من العمر 14 عامًا إلى نهاية مأساوية، بعدما سقطت طائرة تابعة لشركة 'إير إنديا' فوق مبنى سكني مجاور لكشك شاي تملكه والدته في منطقة ميغاني ناغار بمدينة أحمد آباد، ما أسفر عن مصرع 297 شخصًا، بينهم ركاب وطاقم الطائرة وسكان من المنطقة. وكان الطفل نائمًا تحت شجرة بجوار الكشك حين اصطدمت الطائرة بالمبنى، لتناثرت الشظايا في كل اتجاه، ووصلت النيران إلى موقعه. ووفقًا لشهادة عمته، سقطت قطعة معدنية كبيرة على رأسه، ثم اشتعل جسده بالكامل قبل أن تتمكن والدته من إنقاذه. الطائرة، وهي من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، أقلعت من مطار سردار فالابهاي باتيل متجهة إلى لندن، لكنها تحطمت بعد دقائق قليلة من الإقلاع، واصطدمت مباشرة بمبنى سكني يتبع كلية الطب بجامعة BJ، مما تسبب في دمار واسع. ووفقًا لموقع 'NDTV'، فإن الأم حاولت إنقاذ طفلها لكن محاولاتها باءت بالفشل، وأُصيبت بحروق خطيرة أثناء محاولتها انتشاله من اللهب، وتم نقلها إلى العناية المركزة في المستشفى المدني. اقرأ أيضاً


بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- بوابة الفجر
عاجل ـ أكبر كارثة جوية في تاريخ الهند..لحظة سقوط طائرة بوينغ 787 ومصرع جميع الركاب "فيديو"
تحطمت طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية وعلى متنها 242 شخصا، من بينهم طياران و10 مضيفات طيران، بعد فترة وجيزة من إقلاعها فى اتجاهها إلى لندن. وقال المتحدث باسم الخطوط الجوية الهندية إن "الرحلة رقم "إيه آى 171"، التي كانت متجهة من أحمد آباد إلى مطار جاتويك بلندن، تعرضت لحادث، مشيرًا إلى أنه جارى التحقق من التفاصيل. لحظة تحطم طائرة هندية تقل 242 راكبًا في أحمد أباد ونشر فيديو منسوب لوسائل الإعلام الهندية لـ لحظة تحطم الطائرة. وأكدت الخطوط الجوية الهندية (آير إنديا)، أن الطائرة كانت تقل 242 راكبا ومن أفراد طاقمها، من بينهم 169 مواطنا هنديا و53 بريطانيا وكنديا واحدا، بالإضافة إلى سبعة برتغاليين.. مشيرة إلى أنه يتم نقل المصابين إلى المستشفيات القريبة. وأشارت إلى أنها تتعاون بشكل كامل مع السلطات الهندية في تحقيقاتها لتحديد أسباب وملابسات هذا الحادث. سقطت الطائرة في منطقة سكنية، واصطدمت بسكن طلاب كلية الطب خلال فترة الغداء، بينما كانت في طريقها إلى مطار "غاتويك" جنوب العاصمة البريطانية. وصرّح قائد شرطة المدينة جي. إس. مالك لـ "رويترز" أن السلطات انتشلت 204 جثث من موقع الحادث، ولم ترد أي تقارير عن ناجين. ونقلت صحيفة "إنديان إكسبرس" عن الشرطة أن جميع من كانوا على متن الطائرة لقوا مصرعهم. سقطت الطائرة في منطقة سكنية، واصطدمت بسكن طلاب كلية الطب خلال فترة الغداء، بينما كانت في طريقها إلى مطار "غاتويك" جنوب العاصمة البريطانية. وصرّح قائد شرطة المدينة جي. إس. مالك لـ "رويترز" أن السلطات انتشلت 204 جثث من موقع الحادث، ولم ترد أي تقارير عن ناجين. ونقلت صحيفة "إنديان إكسبرس" عن الشرطة أن جميع من كانوا على متن الطائرة لقوا مصرعهم. وأوضح مالك أن الضحايا قد يشملون ركاب الطائرة وأشخاصًا على الأرض. وطلبت السلطات من ذوي الضحايا تقديم عينات DNA للمساعدة في التعرف على الجثث، حسب ما أكده دهانانجاي دويفيدي، سكرتير الصحة في الولاية. وقال ضابط شرطة رفيع: "المبنى الذي سقطت عليه الطائرة هو سكن أطباء... لقد قمنا بإخلاء نحو 70 إلى 80% من الموقع، وسنستكمل الإخلاء قريبًا". وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو المنتشرة من موقع الحادث أجزاءً من هيكل الطائرة متناثرة حول المبنى، فيما علق ذيل الطائرة فوق السقف. وذكرت قنوات News18 الهندية أن الحادث وقع فوق قاعة الطعام في سكن طلاب كلية B.J. الطبية، ما أسفر عن مقتل عدد من طلاب الطب. وكشف مصدر لـ "رويترز" أن الركاب شملوا: 217 بالغًا و11 طفلًا ورضيعين اثنين من بينهم: 169 هنديًا 53 بريطانيًا و7 برتغاليين وكندي واحد. وأشارت منصة Flightradar24 إلى أن الطائرة من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، وهي واحدة من أحدث الطائرات في الخدمة. وذكرت قاعدة بيانات Aviation Safety Network أن هذه هي أول حادثة مميتة لهذا الطراز الذي دخل الخدمة التجارية عام 2011. وكانت الطائرة قد أُنتجت عام 2013 وسلمت لشركة "إير إنديا" في يناير 2014. وقالت "إير إنديا" عبر منصة X: "نقوم حاليًا بجمع المعلومات وسنشارك التحديثات لاحقًا." وذكرت قنوات تلفزيونية أن الطائرة تحطمت بعد وقت قصير من الإقلاع. إحدى القنوات عرضت لقطات للطائرة وهي تقلع فوق منطقة سكنية ثم تختفي عن الشاشة، قبل أن يظهر عمود ناري هائل في السماء. وأظهرت المشاهد حطامًا مشتعلًا ودخانًا كثيفًا يتصاعد قرب المطار، بينما نقلت لقطات أخرى إجلاء مصابين على نقالات داخل سيارات إسعاف. وبحسب برج المراقبة في مطار أحمد آباد، غادرت الطائرة المدرج في الساعة 1:39 ظهرًا بالتوقيت المحلي، وأطلقت نداء استغاثة "Mayday" قبل أن ينقطع الاتصال تمامًا. وقال موقع Flightradar24 إن آخر إشارة للطائرة استُقبلت بعد ثوانٍ من الإقلاع. وصرّح خبير سلامة الطيران أنتوني بريكهاوس لرويترز، أن إحدى المؤشرات المثيرة للقلق من مقاطع الفيديو هو أن عجلات الهبوط كانت لا تزال ممتدة في مرحلة من الرحلة يُفترض فيها أن تكون مطوية، وأضاف: "لو لم تكن تعلم أن الطائرة في مرحلة الإقلاع، لظننت أنها تهبط." وأعلنت شركة "بوينغ" أنها على علم بالتقارير الأولية وتعمل على جمع مزيد من المعلومات. وتراجعت أسهم الشركة بنسبة 6.8% في التداولات المبكرة.