أحدث الأخبار مع #BMCMusculoskeletalDisorders

الدستور
منذ 3 أيام
- صحة
- الدستور
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة
عمان - أسفرت التجارب السريرية لعلاج جديد، لأقراص العمود الفقري المتدهورة عن نتائج مبهرة، حيث خفّض بشكل كبير من شدة آلام الظهر وحسّن وظيفة الجسم. من المرجح أن يؤدي نجاح الأسلوب العلاجي المبتكر إلى تأخير التدخل الجراحي أو منعه تمامًا، وفقًا لما نشره موقع "New Atlas" نقلًا عن دورية "BMC Musculoskeletal Disorders". آلام ظهر مزمنة تتكون الأقراص الفقرية بين فقرات العمود الفقري من نواة هلامية تُسمى النواة اللبية NP، مُغلّفة بحلقة خارجية ليفية صلبة. يسمح المحتوى المائي العالي للنواة اللبية بالعمل كممتصّ للصدمات وموزّع للضغط في العمود الفقري. مع التقدم في السن أو الإصابة، تتدهور النواة اللبية، مما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة "قرصية المنشأ". طب تجديدي واعد نشرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية، تُركّز على الطب التجديدي، مؤخرًا نتائج تجربة سريرية لأسلوب "VIA Disc NP"، وهو علاج غير جراحي قليل التوغل يُكمّل أنسجة القرص المتدهورة لعلاج آلام القرص، مؤكدة أن نتائج التجارب السريرية واعدة للغاية. زرع نخاع عظمي قال الباحثون: "إن القدرة على التحكم في آلام القرص القطني المزمنة بفعالية لدى مجموعة من المرضى لمدة عام واحد من خلال إجراء زرع نخاع عظمي داخل القرص الفقري، تُرجمت إلى تحسينات دائمة في وظيفة الظهر". يتكون زرع نخاع عظمي "VIA Disc" المتوفر تجاريًا من نخاع عظمي بشري مأخوذ من أنسجة القرص الفقري المتبرع بها من أشخاص متوفين. ثم يتم تقطيع الأنسجة إلى فتات صغيرة وتعقيمها. عند الحاجة، يُعاد تكوين نخاع عظمي المتبرع به باستخدام 2 مل من محلول ملحي معقم ويُحقن في القرص الفقري المتحلل (أو الأقراص). يتم إجراء العملية والمريض مستيقظ ولكن تحت تأثير التخدير. يُعطى مخدر موضعي في موضع الحقن. يمكن للمرضى العودة إلى المنزل في نفس اليوم واستئناف أنشطتهم الطبيعية في اليوم التالي. يتم عمل متابعة إلزامية للمرضى بعد أربعة أسابيع من العملية، مع متابعة إضافية بعد ثلاثة وستة واثني عشر شهرًا، بهدف رئيسي هو قياس مدى التحسن في شدة آلام الظهر ووظيفة الظهر في تلك المدة. نجاح بنسبة 60% أبلغ ما يقرب من 60% من المشاركين في الدراسة عن درجة شدة آلام الظهر لمدة 12 شهرًا تبلغ ثلاثة أو أقل. قال الباحثون، في إشارة إلى نتائج دراستهم التجريبية المنشورة في دورية "Pain Physician": "تؤكد النتائج وتُوسّع نطاق تقرير المتابعة السابق الذي تم إجراؤه لمدة ستة أشهر لهذه المجموعة الدراسية. ولم يلاحظ أي تراجع إضافي في فعالية العلاج بين ستة أشهر و12 شهرًا". آثار جانبية متوسطة تم الإبلاغ عن آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة مثل ألم أسفل الظهر وتشنجات عضلات الظهر وآلام في الفخذ، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بمنتج NP أو الإجراء. وقد تم شفاؤها جميعًا. كان هناك أثر جانبي خطير واحد - التهاب موقع الحقن - مرتبط بالتأكيد بالإجراء والذي تم شفاؤه لاحقًا. لم تكن هناك حاجة لتدخلات جراحية ثانوية. مستقبل علاجات الظهر وصرّح الباحثون بأن نتائجهم مهمة لمستقبل علاج آلام الظهر، موضحين أن "مدة فعالية العلاج لها آثار مهمة على إمكانية [نجاح] علاج NP داخل القرص في تأخير الخيارات الجراحية الأكثر توغلاً، مثل رأب القرص أو دمج العمود الفقري باستخدام الأدوات".


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة
#سواليف أسفرت #التجارب_السريرية لعلاج جديد، لأقراص #العمود_الفقري المتدهورة عن #نتائج_مبهرة، حيث خفّض بشكل كبير من شدة #آلام_الظهر وحسّن وظيفة الجسم. من المرجح أن يؤدي نجاح الأسلوب العلاجي المبتكر إلى تأخير التدخل الجراحي أو منعه تمامًا، وفقًا لما نشره موقع 'New Atlas' نقلًا عن دورية 'BMC Musculoskeletal Disorders'. آلام ظهر مزمنة تتكون الأقراص الفقرية بين فقرات العمود الفقري من نواة هلامية تُسمى النواة اللبية NP، مُغلّفة بحلقة خارجية ليفية صلبة. يسمح المحتوى المائي العالي للنواة اللبية بالعمل كممتصّ للصدمات وموزّع للضغط في العمود الفقري. مع التقدم في السن أو الإصابة، تتدهور النواة اللبية، مما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة 'قرصية المنشأ'. طب تجديدي واعد نشرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية، تُركّز على الطب التجديدي، مؤخرًا نتائج تجربة سريرية لأسلوب 'VIA Disc NP'، وهو علاج غير جراحي قليل التوغل يُكمّل أنسجة القرص المتدهورة لعلاج آلام القرص، مؤكدة أن نتائج التجارب السريرية واعدة للغاية. زرع نخاع عظمي قال الباحثون: 'إن القدرة على التحكم في آلام القرص القطني المزمنة بفعالية لدى مجموعة من المرضى لمدة عام واحد من خلال إجراء زرع نخاع عظمي داخل القرص الفقري، تُرجمت إلى تحسينات دائمة في وظيفة الظهر'. يتكون زرع نخاع عظمي 'VIA Disc' المتوفر تجاريًا من نخاع عظمي بشري مأخوذ من أنسجة القرص الفقري المتبرع بها من أشخاص متوفين. ثم يتم تقطيع الأنسجة إلى فتات صغيرة وتعقيمها. عند الحاجة، يُعاد تكوين نخاع عظمي المتبرع به باستخدام 2 مل من محلول ملحي معقم ويُحقن في القرص الفقري المتحلل (أو الأقراص). يتم إجراء العملية والمريض مستيقظ ولكن تحت تأثير التخدير. يُعطى مخدر موضعي في موضع الحقن. يمكن للمرضى العودة إلى المنزل في نفس اليوم واستئناف أنشطتهم الطبيعية في اليوم التالي. يتم عمل متابعة إلزامية للمرضى بعد أربعة أسابيع من العملية، مع متابعة إضافية بعد ثلاثة وستة واثني عشر شهرًا، بهدف رئيسي هو قياس مدى التحسن في شدة آلام الظهر ووظيفة الظهر في تلك المدة. نجاح بنسبة 60% أبلغ ما يقرب من 60% من المشاركين في الدراسة عن درجة شدة آلام الظهر لمدة 12 شهرًا تبلغ ثلاثة أو أقل. قال الباحثون، في إشارة إلى نتائج دراستهم التجريبية المنشورة في دورية 'Pain Physician': 'تؤكد النتائج وتُوسّع نطاق تقرير المتابعة السابق الذي تم إجراؤه لمدة ستة أشهر لهذه المجموعة الدراسية. ولم يلاحظ أي تراجع إضافي في فعالية العلاج بين ستة أشهر و12 شهرًا'. آثار جانبية متوسطة تم الإبلاغ عن آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة مثل ألم أسفل الظهر وتشنجات عضلات الظهر وآلام في الفخذ، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بمنتج NP أو الإجراء. وقد تم شفاؤها جميعًا. كان هناك أثر جانبي خطير واحد – التهاب موقع الحقن – مرتبط بالتأكيد بالإجراء والذي تم شفاؤه لاحقًا. لم تكن هناك حاجة لتدخلات جراحية ثانوية. مستقبل علاجات الظهر وصرّح الباحثون بأن نتائجهم مهمة لمستقبل علاج آلام الظهر، موضحين أن 'مدة فعالية العلاج لها آثار مهمة على إمكانية [نجاح] علاج NP داخل القرص في تأخير الخيارات الجراحية الأكثر توغلاً، مثل رأب القرص أو دمج العمود الفقري باستخدام الأدوات'.


الوئام
منذ 4 أيام
- صحة
- الوئام
علاج مبتكر يُقلل آلام الظهر ويؤجل الحاجة للجراحة
أسفرت التجارب السريرية لعلاج جديد وغير جراحي موجه لأقراص العمود الفقري المتدهورة عن نتائج مبهرة، إذ قلّل بشكل كبير من شدة آلام الظهر وحسّن من قدرة المرضى على الحركة. وفقًا لدراسة نُشرت في دورية 'BMC Musculoskeletal Disorders' يُتوقع أن يساهم هذا الأسلوب العلاجي المبتكر في تأخير أو حتى منع الحاجة للتدخلات الجراحية التقليدية تتكوّن الأقراص بين فقرات العمود الفقري من نواة لبية هلامية (NP) محاطة بحلقة ليفية صلبة، تعمل كممتص للصدمات وتوزع الضغط. مع التقدم بالعمر أو التعرض للإصابات، تتدهور هذه النواة اللبية، مما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة معروفة باسم 'آلام القرص القطني'. طوّرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية متخصصة في الطب التجديدي علاجاً غير جراحي قليل التوغل يحمل اسم 'VIA Disc NP'، يقوم على تكملة أنسجة القرص المتدهورة عبر زرع نخاع عظمي بشري مأخوذ من أقراص فقرية متبرع بها، ليُحقن داخل القرص المتدهور بهدف تجديد النسيج وتخفيف الألم. يُجرى العلاج تحت تخدير موضعي، حيث يبقى المريض مستيقظًا، ويتم حقن الخلايا المعالجة مباشرة في القرص المتدهور. يستطيع المرضى العودة إلى منازلهم في نفس اليوم، واستئناف أنشطتهم الطبيعية خلال 24 ساعة، مما يجعل العلاج خيارًا سهلاً وأقل خطورة مقارنة بالجراحة التقليدية. أفاد حوالي 60% من المشاركين بانخفاض كبير في شدة الألم، حيث وصلت درجات الألم لديهم إلى 3 أو أقل من 10 على مدى 12 شهرًا، مع عدم وجود تراجع ملحوظ في فعالية العلاج بين ستة أشهر وسنة كاملة، مما يؤكد استدامة النتائج. لوحظت آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة مثل ألم أسفل الظهر وتشنجات عضلية وألم في الفخذ، تعافى منها المرضى تمامًا، سُجلت حالة التهاب واحدة في موقع الحقن، تم علاجها بنجاح دون الحاجة إلى تدخل جراحي إضافي. يرى الباحثون أن النتائج تعد خطوة مهمة نحو علاج فعال وطويل الأمد لآلام الظهر المزمنة، مشيرين إلى أن هذا العلاج قد يؤخر أو يمنع الحاجة للجراحات الأكثر توغلاً مثل رأب القرص أو دمج الفقرات باستخدام الأدوات الجراحية.


تحيا مصر
منذ 4 أيام
- صحة
- تحيا مصر
علاج آلام الظهر المزمنة بدون جراحة: حقن النخاع العظمي لمرضى الأقراص الفقرية
في خطوةٍ طبية ، تُعيد تعريف أساليب مواجهة آلام الظهر المزمنة، كشفت تجارب سريرية حديثة عن نجاح مذهل لعلاجٍ مبتكر يعتمد على الحقن غير الجراحي لنخاع عظمي مُتبرَّع به داخل الأقراص الفقرية المتدهورة. إنجاز علمي، نُشرت تفاصيله في دورية "BMC Musculoskeletal Disorders" ونقلته منصّة "New Atlas" المتخصصة، يُعدُّ طوق نجاةٍ للملايين ممن يعانون آلامًا مزمنة ناجمة عن تآكل الأقراص بين فقرات العمود الفقري، مع إمكانية تأخير أو حتى استبدال التدخل الجراحي التقليدي. من العمود الفقري إلى جذور الألم تُشكّل الأقراص الفقرية حاجزًا مرنًا بين الفقرات، تتألّف من نواة هلامية (النواة اللبية) محاطة بطبقة ليفية صلبة. تعتمد هذه النواة على محتواها المائي العالي لامتصاص الصدمات وتوزيع الضغط أثناء الحركة. لكن مع التقدم في العمر أو التعرّض لإصابات، تفقد النواة اللبية مرونتها وتجفّ، مما يُضعف قدرة القرص على أداء وظيفته ويُطلق سلسلةً من الآلام المبرحة التي تُصنَّف تحت مسمّى "آلام القرص المنشأ". هنا تبدأ معاناة المرضى مع العلاجات التقليدية التي تتراوح بين المسكنات والعلاج الطبيعي وصولًا إلى الجراحة، والتي تحمل بدورها مخاطرَ لا يُستهان بها. الطب التجديدي من المختبر إلى عيادات الألم تبرز شركة أمريكية متخصّصة في التقنيات الحيوية بتجربتها السريرية لعلاج "VIA Disc NP"، الذي يعتمد على فلسفة الطب التجديدي. يعمل هذا العلاج على إصلاح الأنسجة التالفة داخل القرص الفقري عبر حقن مادة مُستخلصة من نخاع عظمي بشري مُتبرَّع به، مُعالَجَة بطريقة خاصة لضمان سلامتها وفعاليتها. الفكرة الثورية هنا تكمن في استخدام خلايا حيوية لتحفيز تجديد الأنسجة بدلًا من مجرد تخفيف الأعراض، وهو ما يُغيّر قواعد اللعبة في إدارة الألم المزمن. كيف تُحقن الحياة في الأقراص المتآكلة؟ تبدأ الرحلة العلاجية بتحضير النخاع العظمي المُتبرَّع به، حيث تُقطع الأنسجة إلى جزيئات دقيقة وتُعقم بعناية. عند الحاجة، يُعاد تكوين المادة عن طريق خلطها بمحلول ملحي معقم، ثم تُحقن مباشرة في القرص المتدهور عبر إجراءٍ بسيط يُجرى تحت تخدير موضعي. يُمكن للمرضى مغادرة العيادة في نفس اليوم، والعودة إلى أنشطتهم المعتادة خلال 24 ساعة فقط، دون الحاجة إلى فترة نقاهة طويلة أو قيودٍ حركية. تُتبع العملية بزيارات دورية على مدى عامٍ كامل لرصد التحسّن في شدة الألم ومدى استعادة وظيفة الظهر. 60% من المرضى يشهدون تحولًا جذريًا وفقًا للنتائج المنشورة في دورية "Pain Physician"، أبلغ نحو 60% من المشاركين في التجربة عن انخفاضٍ كبير في شدة الألم – ليصل إلى 3 درجات أو أقل على مقياس من 10 – بعد مرور عامٍ على العلاج. الأكثر إثارةً أن هذه النتائج حافظت على استقرارها بين الشهر السادس والثاني عشر، دون أي تراجعٍ في الفعالية، مما يُشير إلى تحسُّنٍ دائمٍ وليس مجرد مسكّنٍ مؤقت. كما سجّلت التحاليل تحسّنًا ملحوظًا في القدرة على الحركة وأداء المهام اليومية، ما يعكس استعادةً جزئيةً على الأقل لوظيفة القرص الفقري. سلامة فوق كل اعتبار: آثار جانبية تحت السيطرة على الرغم من الطبيعة التوغُّلية نسبيًا للإجراء، سجّلت التجربة آثارًا جانبيةً طفيفةً في معظم الحالات، مثل آلام مؤقتة في أسفل الظهر أو تشنجات عضلية، تمت معالجتها جميعًا دون مضاعفات. ولم تُسجَّل سوى حالةٍ واحدةٍ من التهاب موضع الحقن، تم التعامل معها بنجاح. لم يضطر أي مريضٍ إلى الخضوع لجراحةٍ ثانوية، مما يعزز موقف هذا العلاج كبديلٍ آمنٍ أمام الخيارات الجراحية الأكثر خطورة. مستقبلٌ بلا مشرط: تداعيات النجاح على مسار العلاج العالمي يُعلق الباحثون آمالًا كبيرة على هذه النتائج، ليس فقط لقدرتها على تغيير حياة المرضى، بل أيضًا لإمكاناتها في إعادة تشكيل البروتوكولات العلاجية العالمية. فالقدرة على تأخير أو تجنُّب عمليات مثل "رأب القرص" أو دمج الفقرات – والتي غالبًا ما تؤدي إلى مضاعفاتٍ طويلة المدى – تُقلب الموازين لصالح الطب التجديدي. يقول الفريق العلمي: "التحسُّن المستمر في وظيفة الظهر يفتح الباب أمام حقبةٍ جديدةٍ من العلاجات الوقائية، حيث نتدخل قبل فوات الأوان".


الرأي
منذ 4 أيام
- صحة
- الرأي
علاج يخفف آلام الظهر
أسفرت التجارب السريرية لعلاج جديد، لأقراص العمود الفقري المتدهورة عن نتائج مبهرة، حيث خفّض بشكل كبير من شدة آلام الظهر وحسّن وظيفة الجسم. ومن المرجح أن يؤدي نجاح الأسلوب العلاجي المبتكر إلى تأخير التدخل الجراحي أو منعه تماماً، وفقاً لما نشره موقع «New Atlas» نقلاً عن دورية «BMC Musculoskeletal Disorders». وتتكون الأقراص الفقرية بين فقرات العمود الفقري من نواة هلامية تُسمى النواة اللبية NP، مُغلّفة بحلقة خارجية ليفية صلبة. يسمح المحتوى المائي العالي للنواة اللبية بالعمل كممتصّ للصدمات وموزّع للضغط في العمود الفقري. مع التقدم في السن أو الإصابة، تتدهور النواة اللبية، ما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة «قرصية المنشأ». ونشرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية، تُركّز على الطب التجديدي، نتائج تجربة سريرية لأسلوب «VIA Disc NP»، وهو علاج غير جراحي قليل التوغل يُكمّل أنسجة القرص المتدهورة لعلاج آلام القرص، مؤكدة أن نتائج التجارب السريرية واعدة للغاية، بحسب ما نقله موقع «العربية.نت».