أحدث الأخبار مع #BMassiveOrdnancePenetrator


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
'أكسيوس': الجيش الأمريكي وحده يحتفظ بسلاح حاسم في المواجهة مع إيران
#سواليف قال موقع 'أكسيوس' #الجيش_الأمريكي وحده يملك قنبلة تزن 30 ألف رطل والتي قد تكون السلاح الأهم في #الحرب بين #إسرائيل و #إيران. وأوضح الموقع الأمريكي في تقرير أن أهمية هذا السلاح تكمن في أن الولايات المتحدة تمتلك #القنبلة_غير_النووية الأقوى في العالم، وهي الوحيدة القادرة على استهداف #منشآت_إيرانية رئيسية لا تستطيع إسرائيل ضربها بأسلحتها الحالية. وتُعرف هذه القنبلة الموجهة بدقة باسم (GBU-57 E/B Massive Ordnance Penetrator)، أو اختصارا (MOP). وقد صرّحت القوات الجوية الأمريكية عام 2015 أن القنبلة 'صممت لتنفيذ مهمة صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة دمار شامل موجودة في منشآت محصنة جيدًا وتدميرها'، ولهذا تعرف أيضا باسم 'قنبلة اختراق التحصينات' (bunker-buster). ويُعدّ هذا النوع من الضربات الهدف الرئيس لإسرائيل، خاصة تجاه منشأة 'فوردو' النووية الإيرانية، التي بنيت داخل جبل وعلى عمق مئات الأقدام تحت الأرض، وهي من النوع الذي صُممت هذه القنبلة لاختراقه. وإذا بقيت المنشأة سليمة وقابلة للتشغيل، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع البرنامج النووي الإيراني، الذي تسعى إسرائيل إلى وقفه. وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، يوم الجمعة: 'العملية برمتها يجب أن تستكمل بالقضاء على فوردو'. وفي هذه المرحلة، تأتي الحاجة إلى المساعدة الأمريكية واستخدام قنبلة (MOP)، إذ لا تمتلك إسرائيل قنابل مماثلة من حيث القدرة التدميرية. ومن المرجح أن يتم إلقاء القنبلة من خلال #قاذفات_الشبح_الأمريكية (B-2 Spirit)، التي تتميز بقدرتها على الطيران لمسافات طويلة بسرية عالية. ووصف مراسل شؤون الدفاع في 'أكسيوس'، كولين ديمارست، هذه العملية بأنها من أقوى أشكال الضربات الممكنة، باستثناء استخدام السلاح النووي. وقد وصفت الهيئة المستقلة لاختبار #الأسلحة في #البنتاغون قنبلة MOP بأنها 'مصممة لمهاجمة الأهداف المحصنة والعميقة تحت الأرض مثل المخابئ والأنفاق'. وفي أحدث التصريحات، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إن إيران لا تزال تسعى للتفاوض مع الولايات المتحدة، وقد اقترح إرسال وفد إلى البيت الأبيض، لكنه حذر من أن الوقت بات 'متأخرا جدا' للحوار، ملمحا إلى احتمال إصدار أمر بشن ضربات قريبا. وقد يؤدي أي هجوم أمريكي إلى ردود فعل إيرانية على القواعد الأمريكية وأهداف أخرى في المنطقة، ما قد يدخل الولايات المتحدة في صراع طويل الأمد مع طهران.


دفاع العرب
منذ 9 ساعات
- علوم
- دفاع العرب
سلاح الردع الخارق: ماذا تعرف عن قنبلة GBU-57 الأميركية؟
طوّرت الولايات المتحدة القنبلة GBU-57/B Massive Ordnance Penetrator (MOP) كأداة استراتيجية متقدمة، مصممة لاختراق وتدمير أقوى التحصينات تحت الأرض، بما في ذلك المخابئ النووية ومراكز القيادة المحصنة. جاء هذا التطوير ردًا على تصاعد التهديدات من خصوم يملكون منشآت مدفونة على أعماق يصعب الوصول إليها باستخدام الأسلحة التقليدية. التطوير والخلفية بدأت مراحل تطوير القنبلة GBU-57 خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بقيادة شركة بوينغ لصالح سلاح الجو الأميركي. وقد تم التركيز على تصميم قنبلة ذات قدرة خارقة على اختراق التحصينات، في ظل تصاعد التوترات مع دول مثل إيران وكوريا الشمالية، اللتين تملكان منشآت نووية شديدة التحصين تحت الأرض. المواصفات الفنية الخاصية القيمة الاسم الكامل GBU-57/B Massive Ordnance Penetrator (MOP) الوزن الإجمالي حوالي 13,600 كغم (30,000 رطل) الطول حوالي 6.2 متر القطر حوالي 80 سم وزن الرأس الحربي حوالي 2,400 كغم من المتفجرات المركبة نوع الرأس الحربي خارق للتحصينات شديد الانفجار (High Explosive Penetrator) آلية التوجيه نظام GPS موجه بدقة عالية وسيلة الإطلاق قاذفات استراتيجية مثل B-2 Spirit و B-52 Stratofortress قدرة الاختراق قادرة على اختراق أكثر من 60 مترًا من الخرسانة المسلحة أو 40 مترًا من الصخور الصلبة وفقًا لتقديرات البنتاغون القدرات التشغيلية تمتلك GBU-57 قدرة تدميرية استثنائية بفضل وزنها الهائل وسرعتها العالية عند الاصطدام، مما يسمح لها باختراق طبقات متعددة من التحصينات الخرسانية قبل الانفجار. ويجري إطلاقها من ارتفاعات شاهقة باستخدام قاذفات شبحية، الأمر الذي يصعّب من عملية اعتراضها أو تعطيل مسارها. الاستخدامات الاستراتيجية لا تُعد GBU-57 مجرد قنبلة تقليدية، بل تمثل ورقة ضغط استراتيجية في يد واشنطن. فهي مصممة خصيصًا لتدمير المنشآت النووية المدفونة مثل موقع فوردو في إيران، أو المواقع العسكرية تحت الأرض في كوريا الشمالية. وتدخل ضمن الترسانة الأميركية المخصصة لـ 'الضربات الاختراقية' التي قد تُستخدم في حالات التهديد القصوى. التحديات والقيود عدد محدود : إنتاجها محدود بسبب تكلفتها الباهظة وتعقيد صناعتها. : إنتاجها محدود بسبب تكلفتها الباهظة وتعقيد صناعتها. قيود لوجستية : تتطلب طائرات قاذفة ضخمة لنقلها، ما يحد من خيارات استخدامها. : تتطلب طائرات قاذفة ضخمة لنقلها، ما يحد من خيارات استخدامها. الاعتماد على السيطرة الجوية: تحتاج إلى تفوق جوي كامل لتأمين مسار الطائرة المنفذة للعملية.


النشرة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- النشرة
"أكسيوس": الجيش الأميركي وحده يملك قنبلة تزن 30 ألف رطل والتي قد تكون السلاح الأهم بالحرب مع ايران
اشار موقع "أكسيوس"، الى أن "الجيش الأميركي وحده يملك قنبلة تزن 30 ألف رطل والتي قد تكون السلاح الأهم في الحرب بين إسرائيل وإيران ". وأوضح الموقع الأميركي أن "أهمية هذا السلاح تكمن في أن الولايات المتحدة تمتلك القنبلة غير النووية الأقوى في العالم، وهي الوحيدة القادرة على استهداف منشآت إيرانية رئيسية لا تستطيع إسرائيل ضربها بأسلحتها الحالية". وتُعرف هذه القنبلة الموجهة بدقة باسم (GBU-57 E/B Massive Ordnance Penetrator)، أو اختصارا (MOP). وقد صرّحت القوات الجوية الأميركية عام 2015 أن القنبلة "صممت لتنفيذ مهمة صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة دمار شامل موجودة في منشآت محصنة جيدًا وتدميرها"، ولهذا تعرف أيضا باسم "قنبلة اختراق التحصينات" (bunker-buster). ويُعدّ هذا النوع من الضربات الهدف الرئيس لإسرائيل، خاصة تجاه منشأة "فوردو" النووية الإيرانية، التي بنيت داخل جبل وعلى عمق مئات الأقدام تحت الأرض، وهي من النوع الذي صُممت هذه القنبلة لاختراقه. وإذا بقيت المنشأة سليمة وقابلة للتشغيل، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع البرنامج النووي الإيراني، الذي تسعى إسرائيل إلى وقفه.


أخبارنا
منذ 11 ساعات
- سياسة
- أخبارنا
"أكسيوس": الجيش الأمريكي وحده يحتفظ بسلاح حاسم في المواجهة مع إيران
أخبارنا : قال موقع "أكسيوس" الجيش الأمريكي وحده يملك قنبلة تزن 30 ألف رطل والتي قد تكون السلاح الأهم في الحرب بين إسرائيل وإيران. وأوضح الموقع الأمريكي في تقرير أن أهمية هذا السلاح تكمن في أن الولايات المتحدة تمتلك القنبلة غير النووية الأقوى في العالم، وهي الوحيدة القادرة على استهداف منشآت إيرانية رئيسية لا تستطيع إسرائيل ضربها بأسلحتها الحالية. وتُعرف هذه القنبلة الموجهة بدقة باسم (GBU-57 E/B Massive Ordnance Penetrator)، أو اختصارا (MOP). وقد صرّحت القوات الجوية الأمريكية عام 2015 أن القنبلة "صممت لتنفيذ مهمة صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة دمار شامل موجودة في منشآت محصنة جيدًا وتدميرها"، ولهذا تعرف أيضا باسم "قنبلة اختراق التحصينات" (bunker-buster). ويُعدّ هذا النوع من الضربات الهدف الرئيس لإسرائيل، خاصة تجاه منشأة "فوردو" النووية الإيرانية، التي بنيت داخل جبل وعلى عمق مئات الأقدام تحت الأرض، وهي من النوع الذي صُممت هذه القنبلة لاختراقه. وإذا بقيت المنشأة سليمة وقابلة للتشغيل، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع البرنامج النووي الإيراني، الذي تسعى إسرائيل إلى وقفه. وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، يوم الجمعة: "العملية برمتها يجب أن تستكمل بالقضاء على فوردو". وفي هذه المرحلة، تأتي الحاجة إلى المساعدة الأمريكية واستخدام قنبلة (MOP)، إذ لا تمتلك إسرائيل قنابل مماثلة من حيث القدرة التدميرية. ومن المرجح أن يتم إلقاء القنبلة من خلال قاذفات الشبح الأمريكية (B-2 Spirit)، التي تتميز بقدرتها على الطيران لمسافات طويلة بسرية عالية. ووصف مراسل شؤون الدفاع في "أكسيوس"، كولين ديمارست، هذه العملية بأنها من أقوى أشكال الضربات الممكنة، باستثناء استخدام السلاح النووي. وقد وصفت الهيئة المستقلة لاختبار الأسلحة في البنتاغون قنبلة MOP بأنها "مصممة لمهاجمة الأهداف المحصنة والعميقة تحت الأرض مثل المخابئ والأنفاق". وفي أحدث التصريحات، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إن إيران لا تزال تسعى للتفاوض مع الولايات المتحدة، وقد اقترح إرسال وفد إلى البيت الأبيض، لكنه حذر من أن الوقت بات "متأخرا جدا" للحوار، ملمحا إلى احتمال إصدار أمر بشن ضربات قريبا. وقد يؤدي أي هجوم أمريكي إلى ردود فعل إيرانية على القواعد الأمريكية وأهداف أخرى في المنطقة، ما قد يدخل الولايات المتحدة في صراع طويل الأمد مع طهران. المصدر: "أكسيوس"