أحدث الأخبار مع #Botnet


البلاد البحرينية
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
قوقل ترفع دعوى ضد شبكة اخترقت أكثر من 10 ملايين جهاز أندرويد
في خطوة هامة لحماية نظام أندرويد ومستخدميه، قامت شركة قوقل الأمريكية برفع دعوى قضائية فيدرالية ضد شبكة قرصنة إلكترونية تعرف باسم BadBox 2.0. شركة قوقل تلاحق أكبر شبكة قرصنة إلكترونية استهدفت أجهزة أندرويد الرخيصة وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فإن هذه الشبكة تعد واحدة من أكبر شبكات البوت نت Botnet المكتشفة حتى الآن، بعد أن استهدفت أكثر من 10 ملايين جهاز يعمل بنظام أندرويد حول العالم. وتضمنت الأجهزة المصابة: أجهزة بث تلفزيوني ذكية، شاشات عرض رقمية، وأجهزة لوحية منخفضة التكلفة، والتي غالباً ما تكون مجهولة المصدر، أو تباع تحت علامات تجارية غير معروفة، وعادة ما تنتج في الصين. وقالت التقارير إن المثير للقلق هو أن هذه الأجهزة كانت مخترقة مسبقاً، أي أن البرمجيات الخبيثة كانت مزروعة بداخلها قبل أن تصل إلى أيدي المستخدمين. فما إن يتم تشغيل الجهاز، وربطه بالإنترنت لأول مرة، حتى يتحول إلى أداة ضمن شبكة خبيثة يستخدمها مجرمو الإنترنت لأغراض غير مشروعة. ولفتت التقارير إلى أن أنشطة BadBox 2.0 شملت عمليات احتيال إعلاني على نطاق واسع، حيث تم استخدام الأجهزة المصابة في إنشاء نقرات وهمية على الإعلانات، مما سمح للمهاجمين بجني أرباح ضخمة من شركات الإعلان. كما استخدمت هذه الأجهزة كخوادم بروكسي سكنية، وهي تقنية تتيح للمهاجمين استخدام اتصال الإنترنت المنزلي للضحايا في أنشطتهم التخريبية، مما يصعب على السلطات تتبعهم أو اكتشاف هوياتهم. وأوضحت قوقل أن تحقيقاً مشتركاً بالتعاون مع شركتي HUMAN Security وTrend Micro، قد ساهم في كشف هذه الحملة المعقدة. وقد تمكنت فرق مكافحة الاحتيال من تعطيل آلاف الحسابات المشتبه بها، ومنع كميات ضخمة من البيانات الخبيثة من الوصول إلى المستخدمين. ومن جانبه، أطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI تحذيراً عاماً، حث فيه المستخدمين على تفقد أجهزتهم، وخاصة تلك التي تطلب تعطيل Google Play Protect أثناء الإعداد الأولي، أو التي تظهر سلوكاً غير طبيعي. ونوهت التقارير إلى أن قوقل تسعى من خلال رفع القضية أمام محكمة في نيويورك، إلى كشف هوية الجهات التي تقف وراء هذه الشبكة، ومحاسبتها قانونياً، في خطوة مهمة لمواجهة تهديدات الأمن السيبراني المرتبطة بالأجهزة الرخيصة والمصنعة بدون رقابة. تم نشر هذا المقال على موقع


ليبانون 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
مفاجأة تقنية عن "أجهزتكم المنزلية".. تقريرٌ يكشفها!
تصاعدت الهجمات الإلكترونية على الأجهزة الذكية المنزلية بنحو غير مسبوق، إذ زادت بنسبة قدرها 124% خلال عام 2024، وفقًا لما كشفه تقرير حديث صادر عن شركة SonicWall المتخصصة في الأمن السيبراني. ووفقًا للتقرير، فقد شهد العام الماضي ارتفاعاً كبيراً في الهجمات السيبرانية التي تستهدف المنتجات الذكية المنزلية، مما يشكل تهديدًا متزايدًا لمستخدمي هذه الأجهزة. وأشارت الشركة نفسها إلى أنها منعت أكثر من 17 مليون هجوم على كاميرات المراقبة العاملة ببروتوكول الإنترنت (IP Cameras) خلال 2024، وهو رقم يشمل فقط الهجمات التي تمكنت الشركة من التصدي لها على نوع واحد من الأجهزة فقط. وسلط التقرير الضوء على التهديدات المتزايدة التي تستهدف منتجات الأمن الذكي، إذ تشكّل كاميرات المراقبة الذكية الهدف الرئيسي للمهاجمين. ويعتمد الأشخاص على كاميرات المراقبة لتوفيرها طبقة إضافية من الأمان للمنازل، لكن قد يمكن استغلالها وتحويلها إلى أدوات تجسس. ومن أبرز الثغرات التي استغلها القراصنة خلال العام الماضي، ثغرة تُعرف باسم HikVision IP Camera Command Injection، وقد سمحت للمهاجمين بالتحكم من بُعد في الكاميرات الذكية غير المحمية. ويُسهم ضعف الموارد والخبرات الأمنية لدى العديد من مصنّعي أجهزة إنترنت الأشياء في تفاقم التهديدات السيبرانية. وتُعد شبكة Reaper Botnet إحدى أخطر الأدوات التي يستخدمها القراصنة لاختراق هذه الأجهزة، إذ تُجنّد المنتجات الذكية غير المؤمنة لتنفيذ هجمات واسعة. يُذكر أن Reaper Botnet هي شبكة روبوتية (Botnet) متطورة تستهدف أجهزة إنترنت الأشياء (IoT)، وقد اُكتشفت أول مرة في عام 2017، وتمتاز بآلية عمل أكثر تطورًا وقدرة على استغلال الثغرات الأمنية بدلًا من الاعتماد فقط على كلمات المرور الضعيفة. ويجعل استخدام البرمجيات المفتوحة المصدر الأجهزة أكثر عرضة للاختراق، إذ يؤدي اكتشاف ثغرة في جهاز واحد إلى إمكانية اختراق آلاف الأجهزة الأخرى التي تعتمد على المنصة البرمجية نفسها. يُذكر أن تقريرًا صدر في تشرين الثاني الماضي عن شركة Zscaler كشف عن زيادة هجمات البرمجيات الخبيثة على أجهزة إنترنت الأشياء بنسبة تقارب 400% في السنوات الأخيرة. (aitnews)


تليكسبريس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- تليكسبريس
تضاعف الهجمات الإلكترونية على الأجهزة المنزلية الذكية
تصاعدت الهجمات الإلكترونية على الأجهزة الذكية المنزلية بنحو غير مسبوق، إذ زادت بنسبة قدرها 124% خلال عام 2024، وفقًا لما كشفه تقرير حديث صادر عن شركة SonicWall المتخصصة في الأمن السيبراني. ووفقًا للتقرير، فقد شهد العام الماضي ارتفاعًا كبيرًا في الهجمات السيبرانية التي تستهدف المنتجات الذكية المنزلية، مما يشكل تهديدًا متزايدًا لمستخدمي هذه الأجهزة. وأشارت الشركة نفسها إلى أنها منعت أكثر من 17 مليون هجوم على كاميرات المراقبة العاملة ببروتوكول الإنترنت (IP Cameras) خلال 2024، وهو رقم يشمل فقط الهجمات التي تمكنت الشركة من التصدي لها على نوع واحد من الأجهزة فقط. وسلط التقرير الضوء على التهديدات المتزايدة التي تستهدف منتجات الأمن الذكي، إذ تشكّل كاميرات المراقبة الذكية الهدف الرئيسي للمهاجمين. ويعتمد الأشخاص على كاميرات المراقبة لتوفيرها طبقة إضافية من الأمان للمنازل، لكن قد يمكن استغلالها وتحويلها إلى أدوات تجسس. ومن أبرز الثغرات التي استغلها القراصنة خلال العام الماضي، ثغرة تُعرف باسم HikVision IP Camera Command Injection، وقد سمحت للمهاجمين بالتحكم من بُعد في الكاميرات الذكية غير المحمية. ويُسهم ضعف الموارد والخبرات الأمنية لدى العديد من مصنّعي أجهزة إنترنت الأشياء في تفاقم التهديدات السيبرانية. وتُعد شبكة Reaper Botnet إحدى أخطر الأدوات التي يستخدمها القراصنة لاختراق هذه الأجهزة، إذ تُجنّد المنتجات الذكية غير المؤمنة لتنفيذ هجمات واسعة. يُذكر أن Reaper Botnet هي شبكة روبوتية (Botnet) متطورة تستهدف أجهزة إنترنت الأشياء (IoT)، وقد اُكتشفت أول مرة في عام 2017، وتمتاز بآلية عمل أكثر تطورًا وقدرة على استغلال الثغرات الأمنية بدلًا من الاعتماد فقط على كلمات المرور الضعيفة. ويجعل استخدام البرمجيات المفتوحة المصدر الأجهزة أكثر عرضة للاختراق، إذ يؤدي اكتشاف ثغرة في جهاز واحد إلى إمكانية اختراق آلاف الأجهزة الأخرى التي تعتمد على المنصة البرمجية نفسها. يُذكر أن تقريرًا صدر في نوفمبر الماضي عن شركة Zscaler كشف عن زيادة هجمات البرمجيات الخبيثة على أجهزة إنترنت الأشياء بنسبة تقارب 400% في السنوات الأخيرة.