logo
#

أحدث الأخبار مع #BradyCorbet

حكيم جمعة.. بعد ضيافة "الأوسكار" يمثل السينما السعودية
حكيم جمعة.. بعد ضيافة "الأوسكار" يمثل السينما السعودية

سعورس

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

حكيم جمعة.. بعد ضيافة "الأوسكار" يمثل السينما السعودية

وعلى هامش حضوره حفل الأوسكار، أعرب حكيم جمعة عن سعادته في هذه التجربة التي تعنيه بصفته المهنية والفنية ككاتب ومخرج وممثل سينمائي سعودي، قائلاً: "حلم أي شخص متخصص في مجال السينما أن يمثّل بلده ويحضر حفل الأوسكار، وآمل في المرة المقبلة أن أحضر كمرشّح للجائزة وليس كضيف". أما عن رأيه في جوائز الأوسكار هذا العام، أشار حكيم جمعة إلى أنه كان قد اختار شخصياً أحد الفيلمين للفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم، وهما The Brutalist وThe Substance، كما اختار الممثل أدوين برودي والممثلة ديمي مور عن فئة أفضل ممثل وممثلة عن دوريهما في الفيلمين المذكورين. أما جائزة أفضل مخرج، فرأى أن برادي كوربيت Brady Corbet يستحقها عن عمله في إخراج فيلم The Brutalist. وعن فرص الفيلم السعودي بالترشّح مستقبلاً في المسابقة الرسمية لجوائز الأوسكار عن فئة أفضل فيلم عالمي في ظل غيابه هذا العام، قال حكيم جمعة، قائلاً: "بالطبع لدينا إمكانات كبيرة ولا ينقصنا شيء، والسينما السعودية قادرة على الحضور في كل المسارح العالمية مثل الأوسكار وغيرها. وأتوقع أن يتم ترشيح فيلم سعودي لجائزة الأوسكار في الدورة المقبلة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي، حيث نقدم قصصاً عالمية بنكهات محلية. وأضاف حكيم جمعة مشيراً إلى الدعم السعودي للسينما العالمية، حيث تم تصوير أفلام عالمية في السعودية مثل فيلم "قندهار" الذي تم تصويره بالكامل في منطقة العلا وفيلم "شيري Cherry" في العلا أيضاً، واليوم هناك فرص كبيرة للسينما العالمية للتصوير في السعودية في استديوهات الحصن بيغ تايم التي افتتحت أخيراً". أما عن الفيلم السعودي الذي يرشّحه حكيم جمعة لجائزة الأوسكار فهو فيلم "هوبال" للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، الذي قدّم قصة محلية بقالب عالمي، إضافة إلى فيلمه "أحلام العصر" للأخوين قدس. وأعرب حكيم جمعة عن أمنيته بالفوز بجائزة الأوسكار في المستقبل القريب آملاً أن يقدم هذه الجائزة ذات يوم لوطنه المملكة العربية السعودية. وكشف حكيم جمعة عن جديده حيث انتهى من كتابة فيلم سينمائي سيقوم أيضاً بإخراجه عما قريب، وذلك بعد خوضه مجال إخراج المسلسلات للمرة الأولى من خلال مسلسل "طراد" والإخراج السينمائي في فيلم "كيان"، كما يخوض حالياً السباق الرمضاني في مشاركته كممثل في مسلسل "يوميات رجل عانس". المخرج حكيم جمعة

حكيم جمعة في ضيافة حفل الأوسكار ممثِلاً بلده السعودية
حكيم جمعة في ضيافة حفل الأوسكار ممثِلاً بلده السعودية

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

حكيم جمعة في ضيافة حفل الأوسكار ممثِلاً بلده السعودية

حضر الممثل والمخرج وصانع الأفلام حكيم جمعة حفل الأوسكار بدورته ال 97 الذي أقيم على مسرح دولبي في هوليوود ، حيث تم تقديم الجوائز إلى 24 فئة متنافسة تكريماً للأفلام التي تم انتاجها في العام 2024 . وعلى هامش حضوره حفل الأوسكار، أعرب حكيم جمعة عن سعادته في هذه التجربة التي تعنيه بصفته المهنية والفنية ككاتب ومخرج وممثل سينمائي سعودي ، قائلاً :" حلم أي شخص متخصص في مجال السينما أن يمثّل بلده ويحضر حفل الأوسكار، وآمل في المرة المقبلة أن أحضر كمرشّح للجائزة وليس كضيف . " أما عن رأيه في جوائز الأوسكار هذا العام ، أشار حكيم جمعة إلى أنه كان قد اختار شخصياً أحد الفيلمين للفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم ، وهما The Brutalist و The Substance ، كما اختار الممثل أدوين برودي والممثلة ديمي مور عن فئة أفضل ممثل وممثلة عن دوريهما في الفيلمين المذكورين . أما جائزة أفضل مخرج، فرأى أن برادي كوربيت Brady Corbet يستحقها عن عمله في إخراج فيلم The Brutalist . ولدى سؤالنا إياه عن فرص الفيلم االسعودي بالترشّح مستقبلاً في المسابقة الرسمية لجوائز الأوسكارعن فئة افضل فيلم عالمي في ظل غيابه هذا العام ، أجاب حكيم جمعة ، قائلاً : " بالطبع لدينا إمكانيات كبيرة ولا ينقصنا شيء ، والسينما السعودية قادرة على الحضور في كل المسارح العالمية مثل الأوسكار وغيرها . وأتوقع أن يتم ترشيح فيلم سعودي لجائزة الأوسكار في الدورة المقبلة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي، حيث نقدم قصصاً عالمية بنكهات محلية . وأضاف حكيم جمعة مشيراً إلى الدعم السعودي للسينما العالمية، حيث تم تصوير أفلام عالمية في السعودية مثل فيلم "قندهار" الذي تم تصويره بالكامل في منطقة العلا وفيلم " شيري "Cherry في العلا أيضاً، واليوم هناك فرص كبيرة للسينما العالمية للتصوير في السعودية في استديوهات الحصن بيغ تايم التي افتتحت أخيراً ." أما عن الفيلم السعودي الذي يرشّحه حكيم جمعة لجائزة الأوسكار فهو فيلم "هوبال" للمخرج عبد العزيز الشلاحي الذي قدّم قصة محلية بقالب عالمي، إضافة إلى فيلمه "احلام العصر " للأخوين قدس . وأعرب حكيم جمعة عن أمنيته بالفوز بجائزة الأوسكار في المستقبل القريب آملاً أن يقدم هذه الجائزة ذات يوم لوطنه المملكة العربية السعودية . وكشف حكيم جمعة عن جديده حيث انتهى من كتابة فيلم سينمائي سيقوم أيضاً بإخراجه عما قريب ، وذلك بعد خوضه مجال إخراج المسلسلات للمرة الأولى من خلال مسلسل "طراد " والإخراج السينمائي في فيلم "كيان " . كما يخوض حالياً السباق الرمضاني في مشاركته كممثل في مسلسل "يوميات رجل عانس " .

شاشة الناقد: عروض أفلام الأوسكار
شاشة الناقد: عروض أفلام الأوسكار

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: عروض أفلام الأوسكار

THE BRUTALIST ★★★ • إخراج: برادي كوربت | Brady Corbet • المجر، بريطانيا، الولايات المتحدة | دراما • عروض أفلام الأوسكار في «ذَ بروتاليست» بضعة طروحات ومضامين يؤمّها الفيلم بنجاحات متفاوتة. هو عن لازلو (أدريان برودي)، المهندس المعماري اليهودي الهارب من النازية إلى ربوع أميركية طلباً للنجاة. لازلو يعدّ أن على العمارة أن تكون شكلاً فنياً لا يختلف عن أي فن آخر، وإلا هي شكل وحشي النشأة والمظهر. عندما يستأجر الثري ڤان بورِن (غاي بيرس) خدماته ليُصمم له بناءً يضم منتجعاً ومكتبة وكنيسة ومكاتب عمل يترك له حريّة مطلقة في التصميم والإنجاز. يتبنى مفهوم ونظرة لازلو، آملاً في الانفراد بإنجاز مختلف يفخر به. ڤان بورِن عنصري يؤمِن بالتمييز (يشتم السود في مشهد) والتميّز بثرائه. استئجاره للازلو يتم بوصفه فعلاً مزودجاً. نعم هو يحتاج إليه ليبني له الصرح المذكور، لكنه يختار معاملته أجيراً. في الواقع يرميه في مشهد عشاء وأمام آخرين بشيء ما يُجبر لازلو على الانحناء لالتقاطه. يسأل ڤان بورِن زوجة لازلو: «تتكلمين الإنجليزية جيداً، متى ستعلّمين زوجك التخلي عن لهجة ماسحي الأحذية». في ثلاث ساعات ونيّف الساعة لدى المخرج كوربت كثير مما يود قوله. تفاصيل معجوقة واستطرادات. لكن النجاح الفعلي له هو معالجته الفيلم بصفته ملحمة لموضوعات عليها أن تجتمع تحت مظلة واحدة، حتى إن لم تكفِ المظلة لجمعها. التصاميم الفنية (الديكورات والمناظر) رائعة، والتمثيل بعيد عن النقد السهل، في حين أن التصوير (لول كراولي) يلبّي أسلوب العرض المنشود. أما ما لا يصل إلى هذه المستويات، فهو موسيقى دانيال بلومبيرغ المزعجة، حيث يستخدم الموسيقار الضرب على أنابيب فارغة ومطارق، إلى جانب أدوات أخرى. مشكلة لازلو أنه لا يستطيع الانتماء، ما يدفع ڤان بورِن لسؤاله، قبل الاعتداء عليه: «كيف تناهض ما تعرضت له من اضطهاد وتقبل إهانة نفسك؟». السؤال وجيه، ولو أنه ليس عادلاً. لازلو بطل يعاني من الإدمان والعجز (مع زوجته أو غيرها) والفقر الذي يعود إليه كلما ناوأه ذلك الحلم الأميركي الصعب، لكن مشكلته الأكبر هي فشله في جعل أميركا تنظر إليه بصفته فناناً. EMILIA PÉREZ ★★ • إخراج: جاك أوديار | Jacuqes Audiard •‫ فرنسا | ميوزيكال • عروض أفلام الأوسكار في سعي المخرج جاك أوديار لتقديم دراما في إطار موسيقي - استعراضي رغبة غير مكتملة العناصر. نوع من فرض الشكل على شروط المضمون، من خلال القفز فوق تفاصيل مهمّة. أنجز هذا الفيلم شعبيّته على أساس موضوعه، حول رئيس كارتل يُقدم على تغيير جنسه. لكن الفيلم نوع من الأعمال التي يغلب عليها الطموح. على السطح هناك فرادة الموضوع، وجاذبيّته لدى كثيرين، تحت السطح افتقار إلى ما هو ضروري لنجاح فني فعلي. زوي سالدانا في «إميليا بيريز» (آي إم دي بي) نتعرّف أولاً على المحامية ريتا (زوي سالدانا) وهي تكتب شيئاً يتعلّق بالقضية التي ستترافع فيها. من هناك ننتقل إلى قاعة محكمة من دون قضاة أو محامين أو حتى جمهور. هي تُغني أمام صف من عاملات النظافة، وبعد ذلك هي أمام حشد من الناس يسيرون ليلاً وراءها ربما عن غير قصد. تتسلّم ريتا بعد قليل عرضاً مغرياً من رئيس كارتل مكسيكي (كارلا كاجون)، إذ يريد منها تأمين الأوراق القانونية لإجراء عملية جنسية تحوّله إلى امرأة. يعرض عليها مبلغاً كبيراً وترضى. بعد سنوات يعود (أو تعود) إلى حياة ريتا بطلب جديد، وهو العمل على توفير حصانة لأولاده، هذا من بين غايات متناقضة لشخص عاش على الجريمة بصفته رجلاً، والآن لديه وجهة مختلفة بصفته امرأة. على الورق يبدو كل ذلك مثيراً للاهتمام، لكنّ فيلماً جادّاً حول الموضوع المطروح كان يتطلب سيناريو لا يهمل البحث داخل الشخصيات بدلاً من تجاهل أسبابها، وتوفير إيضاحات قليلة بشأن وجهات نظرها أو مبرراتها. حتى نيّة التحوّل الجنسي لدى رئيس كارتل ليست واضحة. بالأحرى ليست مطروقة على نحو كافٍ. ينجز الفيلم موسيقياً أكثر مما ينجزه درامياً، لكن هذا بدوره مرتبط باختيارات توقيت وتصميم الاستعراضات ودرجة ارتباطها بالحكاية. من أول نمرة استعراضية يمكن ملاحظة سرعة في التنفيذ (تكاد إحدى العاملات تصطدم بأخرى). ما يرتسم على الشاشة، غناءً أو رقصاً أو حدثاً وشخصيات، لا ينتقل قُدماً، بل هو معروض بلا حيوية أو عمق. • Parthenope ★★ ‫- رعب من إخراج أوزغود بركنز عن قصّة لستيفن كينغ حول لعبة على شكل قرد تدب الحياة فيها وترتكب جرائم قتل. ليس للفيلم غاية ولا ينجح كإيقاع. • Cleaner ★★★ - هذا الأكشن من إخراج مارتن كامبل (حقق فيلمين من سلسلة جيمس بوند) ويتمثل في قيام عصابة باحتجاز 300 شخص لولا أن منظِّف النوافذ يتدخل للإنقاذ. • Riff Raff ★★ - كوميديا من النوع الذي كان كونتِن تارنتينو ينجزه كأفلام بوليسية. يدور حول لقاء بين قتلة محترفين من الجيل الأسبق. يضمن الفيلم تمثيلاً جيداً من إد هاريس وبل موراي. • An Unfinished Film ★★★ - دراما للصيني يي لو، حول مخرج يجمع ممثليه لاستكمال تصوير فيلم بعد 10 سنوات من التوقف. لكنَّ وباء كورونا يهدد العمل بالتوقف من جديد. لقطة من «An Unfinished Film» (آي إم دي بي) ★ ضعيف | ★★: وسط| ★★★: جيد | ★★★★ جيد جداً | ★★★★★: ممتاز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store