أحدث الأخبار مع #CISO


أخبارنا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
الهند ترفع مستوى التأهب البحري وسط تصاعد التوتر مع باكستان
أخبارنا : أصدرت الهند توجيهات لجميع الموانئ ومحطات الشحن وأحواض بناء السفن بتطبيق إجراءات أمنية مشددة وسط تصاعد التوتر مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للطيران المدني في الهند (DGCA)، ومقرها مومباي، تعليمات بتعزيز الترتيبات الأمنية في جميع الموانئ والمحطات البحرية وأحواض بناء السفن والسفن. وقد وجه المدير العام للمديرية جميع مسؤولي أمن المعلومات (CISO) في مرافق الموانئ بمراجعة نظم أمن المعلومات والاتصالات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع أو الحد من مخاطر الهجمات السيبرانية. وتم رفع مستوى الأمن البحري من (MARSEC Level-1) إلى (MARSEC Level-2) بشكل فوري، في خطوة تعكس حجم القلق من التهديدات المحتملة. وأكد القبطان نيتين موكيش، مستشار الملاحة البحرية المساعد ونائب المدير العام الأول للشؤون التقنية في مذكرة توجيهية، أن هذا القرار صدر "حفاظا على الأمن البحري الوطني، ويجب التعامل معه بأقصى درجات الجدية والأولوية". مضيفا أن "الامتثال الصارم لهذا التوجيه أمر متوقع، وأن أي إخلال به سيُقابل بأقصى درجات الحزم". وقد نشرت هذه التوجيهات على منصة اتحاد البحارة الهنود (AISU) في وسائل التواصل الاجتماعي. وأوضحت المذكرة أن التطورات الأخيرة والمخاوف المتزايدة بشأن التهديدات المحتملة التي تستهدف السواحل والموانئ والمحطات والسفن الهندية، تفرض الحاجة إلى تطبيق إجراءات وقائية إضافية خلال فترات تصاعد المخاطر الأمنية. كما طلب من جميع الموانئ والمحطات وأحواض بناء السفن في البلاد تنفيذ تدابير أمنية بحرية مشددة، بما في ذلك رفع مستوى الحماية إلى المستوى الثاني ضمن مدونة الأمن الدولية للسفن ومرافق الموانئ (ISPS Security Level 2)، وذلك بشكل فوري. وفي السياق ذاته، أبلغت جميع السفن التي ترفع العلم الهندي، وتعمل في نطاق شبه القارة الهندية والدول المجاورة، بضرورة رفع مستوى الأمن إلى المستوى الثاني، وتطبيق التدابير الأمنية المنصوص عليها في خطة أمن السفينة (Ship Security Plan - SSP).


جفرا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
الهند ترفع مستوى التأهب البحري وسط تصاعد التوتر مع باكستان
جفرا نيوز - أصدرت الهند توجيهات لجميع الموانئ ومحطات الشحن وأحواض بناء السفن بتطبيق إجراءات أمنية مشددة وسط تصاعد التوتر مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للطيران المدني في الهند (DGCA)، ومقرها مومباي، تعليمات بتعزيز الترتيبات الأمنية في جميع الموانئ والمحطات البحرية وأحواض بناء السفن والسفن. وقد وجه المدير العام للمديرية جميع مسؤولي أمن المعلومات (CISO) في مرافق الموانئ بمراجعة نظم أمن المعلومات والاتصالات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع أو الحد من مخاطر الهجمات السيبرانية. وتم رفع مستوى الأمن البحري من (MARSEC Level-1) إلى (MARSEC Level-2) بشكل فوري، في خطوة تعكس حجم القلق من التهديدات المحتملة. وأكد القبطان نيتين موكيش، مستشار الملاحة البحرية المساعد ونائب المدير العام الأول للشؤون التقنية في مذكرة توجيهية، أن هذا القرار صدر "حفاظا على الأمن البحري الوطني، ويجب التعامل معه بأقصى درجات الجدية والأولوية". مضيفا أن "الامتثال الصارم لهذا التوجيه أمر متوقع، وأن أي إخلال به سيُقابل بأقصى درجات الحزم". وقد نشرت هذه التوجيهات على منصة اتحاد البحارة الهنود (AISU) في وسائل التواصل الاجتماعي. وأوضحت المذكرة أن التطورات الأخيرة والمخاوف المتزايدة بشأن التهديدات المحتملة التي تستهدف السواحل والموانئ والمحطات والسفن الهندية، تفرض الحاجة إلى تطبيق إجراءات وقائية إضافية خلال فترات تصاعد المخاطر الأمنية. كما طلب من جميع الموانئ والمحطات وأحواض بناء السفن في البلاد تنفيذ تدابير أمنية بحرية مشددة، بما في ذلك رفع مستوى الحماية إلى المستوى الثاني ضمن مدونة الأمن الدولية للسفن ومرافق الموانئ (ISPS Security Level 2)، وذلك بشكل فوري. وفي السياق ذاته، أبلغت جميع السفن التي ترفع العلم الهندي، وتعمل في نطاق شبه القارة الهندية والدول المجاورة، بضرورة رفع مستوى الأمن إلى المستوى الثاني، وتطبيق التدابير الأمنية المنصوص عليها في خطة أمن السفينة (Ship Security Plan - SSP).


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
الهند ترفع مستوى التأهب البحري وسط تصاعد التوتر مع باكستان
أصدرت الهند توجيهات لجميع الموانئ ومحطات الشحن وأحواض بناء السفن بتطبيق إجراءات أمنية مشددة وسط تصاعد التوتر مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للطيران المدني في الهند (DGCA)، ومقرها مومباي، تعليمات بتعزيز الترتيبات الأمنية في جميع الموانئ والمحطات البحرية وأحواض بناء السفن والسفن. وقد وجه المدير العام للمديرية جميع مسؤولي أمن المعلومات (CISO) في مرافق الموانئ بمراجعة نظم أمن المعلومات والاتصالات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع أو الحد من مخاطر الهجمات السيبرانية. وتم رفع مستوى الأمن البحري من (MARSEC Level-1) إلى (MARSEC Level-2) بشكل فوري، في خطوة تعكس حجم القلق من التهديدات المحتملة. وأكد القبطان نيتين موكيش، مستشار الملاحة البحرية المساعد ونائب المدير العام الأول للشؤون التقنية في مذكرة توجيهية، أن هذا القرار صدر "حفاظا على الأمن البحري الوطني، ويجب التعامل معه بأقصى درجات الجدية والأولوية". مضيفا أن "الامتثال الصارم لهذا التوجيه أمر متوقع، وأن أي إخلال به سيُقابل بأقصى درجات الحزم". وقد نشرت هذه التوجيهات على منصة اتحاد البحارة الهنود (AISU) في وسائل التواصل الاجتماعي. وأوضحت المذكرة أن التطورات الأخيرة والمخاوف المتزايدة بشأن التهديدات المحتملة التي تستهدف السواحل والموانئ والمحطات والسفن الهندية، تفرض الحاجة إلى تطبيق إجراءات وقائية إضافية خلال فترات تصاعد المخاطر الأمنية. كما طلب من جميع الموانئ والمحطات وأحواض بناء السفن في البلاد تنفيذ تدابير أمنية بحرية مشددة، بما في ذلك رفع مستوى الحماية إلى المستوى الثاني ضمن مدونة الأمن الدولية للسفن ومرافق الموانئ (ISPS Security Level 2)، وذلك بشكل فوري. وفي السياق ذاته، أبلغت جميع السفن التي ترفع العلم الهندي، وتعمل في نطاق شبه القارة الهندية والدول المجاورة، بضرورة رفع مستوى الأمن إلى المستوى الثاني، وتطبيق التدابير الأمنية المنصوص عليها في خطة أمن السفينة (Ship Security Plan - SSP).

عمون
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عمون
وظائف الأمن السيبراني
كثيرا ما يستشيرني الأهل والأصدقاء حول دراسة أبنائهم في تخصصات متعلقة بالأمن السيبراني، وإمكانية حصولهم على عمل مناسب بعد التخرج، بالإضافة إلى السؤال المهم حول توقع استمرار الطلب على وظائف الأمن السيبراني خلال السنوات القادمة، حين يكونوا قد تخرجوا وأصبحوا جاهزين لسوق العمل. وقد أعددت هذا المقال للإجابة على بعض تساؤلات المهتمين حول هذا الموضوع: في عالم اليوم الرقمي، أصبح الأمن السيبراني جزءًا أساسيًا من استراتيجيات الشركات والمؤسسات لحماية بياناتها وبُنيتها التحتية من التهديدات المتزايدة. ومن المتوقع أن ينمو سوق الأمن السيبراني عالميًا ليصل هذا العام إلى حوالي 203 مليار دولار، وتلعب منطقة الشرق الأوسط دورًا متزايد الأهمية في هذا القطاع، خاصة مع التحول الرقمي السريع في دول المنطقة. مما دفع الحكومات والشركات إلى تعزيز استثماراتها في الأمن السيبراني. الطلب المتزايد على وظائف الأمن السيبراني في الشرق الأوسط ارتفع الطلب على خبراء الأمن السيبراني في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، وهناك عوامل عديدة ساهمت في هذا الارتفاع، من أهمها: 1.التحول الرقمي السريع: توسع الخدمات الإلكترونية والبنية التحتية الرقمية. 2.الهجمات الإلكترونية المتزايدة: زيادة عمليات الاحتيال السيبراني وبرامج الفدية، بالإضافة إلى الهجمات الناتجة عن دوافع سياسية. 3.التشريعات والسياسات الجديدة: تطبيق قوانين أمن المعلومات في كثير من دول المنطقة. 4.نقص الكوادر المؤهلة: الفجوة بين العرض والطلب في سوق الأمن السيبراني. وظائف الأمن السيبراني المطلوبة في الشرق الأوسط 1.مسؤول أمن المعلومات (CISO) 2.مهندس أمن سيبراني 3.محلل أمان البيانات 4.مختبر اختراق (Ethical Hacker) 5.مدير الاستجابة للحوادث 6.محلل استخبارات التهديدات السيبرانية 7.متخصص أمن السحابة 8.محقق في الجرائم الإلكترونية هل تعتبر الوظيفة في الأمن السيبراني وظيفة جيدة؟ الجواب السهل: نعم، تعتبر الوظيفة في الأمن السيبراني من أكثر الوظائف الواعدة والمطلوبة عالميًا. نظرًا لتزايد التهديدات الإلكترونية، فإن الطلب على المختصين في هذا المجال مرتفع نسبيا، مما يوفر فرصًا وظيفية متنوعة واستقرارًا وظيفيًا جيداً. بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ الأمن السيبراني مجالًا ديناميكيًا يتطلب التعلم المستمر والتطوير الذاتي. فوائد العمل في مجال الأمن السيبراني 1.رواتب تنافسية: توفر وظائف الأمن السيبراني رواتب مرتفعة مقارنة بالمجالات الأخرى في تكنولوجيا المعلومات. 2.استقرار وظيفي عالٍ: نظرًا لارتفاع الطلب، يتمتع العاملون في هذا المجال بمعدل بطالة منخفض. 3.فرص تطور مهني مستمرة: يتيح المجال فرصًا مستمرة للتعلم والتخصص في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والأمن السحابي. 4.إمكانية العمل عن بُعد: يوفر العديد من الوظائف في الأمن السيبراني إمكانية العمل عن بُعد، مما يمنح المرونة في بيئة العمل. 5.المساهمة في الحماية الرقمية: تتيح هذه الوظيفة للأفراد المساهمة في حماية الأفراد والشركات من الجرائم الإلكترونية. متوسط رواتب وظائف الأمن السيبراني في الأردن مع تزايد الحاجة إلى الخبرات في مجال الأمن السيبراني، تشهد الرواتب ارتفاعًا ملحوظًا، خاصة مع الحاجة إلى الكفاءات المتخصصة. يوفر قطاع الأمن السيبراني في الأردن والخليج العربي فرصًا وظيفية مجزية. الرواتب تتفاوت بشكل كبير بناءً على الخبرة والمؤهلات والموقع الجغرافي، مع تفوق واضح لدول الخليج من حيث العوائد المالية. ولا يخفى على أحد بأن الحصول على شهادات مهنية متخصصة مثل (CISSP, CISM, CEH) يزيد من إمكانية الحصول على راتب أعلى بشكل كبير، كما أنه يتوقع أن تستمر الرواتب في الارتفاع بسبب الطلب الكبير على الكوادر المؤهلة، وذلك مع ازدياد تهديدات الهجمات الإلكترونية. لا نستطيع في الأردن وضع سلم دقيق لراوتب العاملين في الأمن السيبراني، ولكن نستطيع القول أن متوسط الراتب يقترب من الف دينار أردني بعد عامين من العمل في هذا المجال، ويرتفع الدخل مع ارتفاع الخبرة والشهادات بشكل ملحوظ. القطاعات الأكثر احتياجًا لخبراء الأمن السيبراني 1.القطاع المصرفي والمالي: حماية البيانات المالية والتعاملات الرقمية. 2.الحكومة والدفاع: تأمين المعلومات الوطنية الحساسة، ومكافحة الجرائم الإلكترونية والتحقيق فيها. 3.شركات التكنولوجيا: تطوير حلول أمنية لحماية البرمجيات والخدمات السحابية. 4.الطاقة والبنية التحتية: تأمين الأنظمة التشغيلية من الهجمات. 5.الرعاية الصحية: حماية السجلات الصحية الرقمية من الاختراق. كيفية الدخول إلى مجال الأمن السيبراني في الأردن 1.الحصول على درجة أكاديمية في تقنية المعلومات أو هندسة الحاسوب. 2.الحصول على الشهادات الاحترافية مثل: oCertified Ethical Hacker (CEH) oCertified Information Systems Security Professional (CISSP) oCompTIA Security+ 3.اكتساب الخبرة العملية عبر التدريب في الشركات الكبرى أو عبر برامج التدريب المهني. 4.التعلم المستمر لمواكبة التطورات في المجال، خاصة مع ظهور تهديدات وتقنيات جديدة. التحديات التي تواجه سوق الأمن السيبراني في الأردن 1.نقص الكفاءات المؤهلة: لا يزال هناك عدد محدود من المحترفين المدربين في مجال الأمن السيبراني، مما يؤدي إلى فجوة في تلبية الطلب المتزايد. 2.الميزانيات المحدودة: تواجه العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة صعوبات في تخصيص ميزانيات كافية لتنفيذ حلول أمنية متقدمة. 3.الافتقار إلى الوعي السيبراني: لا يزال الوعي بالمخاطر السيبرانية منخفضًا لدى بعض إدارات الشركات، مما يجعلها عرضة للهجمات. 4.لبنية التحتية التكنولوجية غير المتطورة: بعض القطاعات في الأردن تحتاج إلى تحديثات في أنظمتها التكنولوجية لتعزيز الأمن السيبراني. وختاما، فإن الأمن السيبراني يُمثِّل مجالًا حيويًا ومتناميًا في المنطقة مع تزايد فرص العمل والرواتب المرتفعة. ومع استمرار التحول الرقمي واعتماد التقنيات الجديدة، سيظل الطلب على خبراء الأمن السيبراني في تصاعد، مما يجعل هذا المجال خيارًا واعدًا للذين يودون دخول هذا المجال.