logo
#

أحدث الأخبار مع #CMV

فيروس شائع قد يشعل شرارة الزهايمر
فيروس شائع قد يشعل شرارة الزهايمر

العالم24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العالم24

فيروس شائع قد يشعل شرارة الزهايمر

في تطور مثير يحمل أبعادًا طبية جديدة، كشفت دراسة حديثة عن احتمال وجود علاقة مقلقة بين فيروس شائع، لا يُعير له الكثيرون اهتمامًا، ومرض الزهايمر الذي ما زال يحير العلماء. فبحسب ما أوردته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن الفيروس المضخم للخلايا (CMV)، الذي يعاني نصف البالغين من أعراضه التي لا تتعدى نزلة برد بسيطة، قد يكون له دور خفي في تسريع الإصابة بالزهايمر. هذا الفيروس، الذي يستقر بهدوء في الجسم، قد يتسبب لدى بعض الأشخاص بحالة عدوى معوية مزمنة تسمح له بالوصول إلى مجرى الدم، ومن ثم إلى الدماغ. وهناك، تتعرف عليه الخلايا المناعية في الدماغ، المعروفة بالخلايا الدبقية الصغيرة، وتبدأ في التفاعل معه بطريقة تسهم تدريجياً في التغيرات البيولوجية التي تميز مرض الزهايمر. في المقابل، أبدى العلماء تفاؤلهم الحذر إزاء هذه النتائج، التي وصفوها بـ'المثيرة'، إذ يعتقدون أنها قد تفتح الباب أمام آفاق جديدة في العلاج، خصوصاً من خلال فحص فاعلية الأدوية المضادة للفيروسات الشائعة في الوقاية من هذا الشكل المعقد من الخرف. ومن جهة أخرى، حرص الباحثون على التأكيد أن مجرد التعرض للفيروس، وهو أمر يكاد يشمل الجميع، لا يستدعي القلق أو الذعر. بالإضافة إلى ما سبق، نشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة 'الزهايمر والخرف'، ما يضفي مصداقية علمية على الاكتشاف ويعزز من أهمية الاستمرار في هذا المسار البحثي، الذي قد يحدث تحولًا جذريًا في فهمنا لعوامل الخطر المحيطة بالزهايمر. غم ذلك، فإن الطريق ما زال طويلًا، والأبحاث المستقبلية ستحدد ما إذا كانت هذه الفرضية العلمية ستتحول إلى قاعدة علاجية يعتمد عليها في مكافحة أحد أكثر الأمراض تعقيدًا في عالم الأعصاب.

فيروس CMV يعزز علاجات للسرطان
فيروس CMV يعزز علاجات للسرطان

الوطن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

فيروس CMV يعزز علاجات للسرطان

بيّنت دراسة، نُشرت في مجلة «نيتشر ميديسن» وأجرتها جامعة أكسفورد، دور الفيروس الشائع «سي إم في» (CMV) في تعزيز فعالية علاجات سرطان الجلد، وتقليل آثارها الجانبية. وقد سلّط الباحثون الضوء على هذا الفيروس المضخم للخلايا، وهو واسع الانتشار، ويصيب معظم الناس دون أعراض واضحة، ويظل كامنا في الجسم مدى الحياة. وكشف فريق البحث أن للفيروس تأثيرا ملحوظا على الاستجابة المناعية لدى مرضى الورم الميلانيني الذين يتلقّون العلاج المناعي. ويعرف الورم الميلانيني بأنه أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة، وغالبا ما يصعب علاجه في مراحله المتقدمة. وعلى الرغم من أن العلاجات المناعية الحديثة حسّنت من معدلات البقاء على قيد الحياة للمصابين به، فإن فعاليتها تختلف من مريض إلى آخر، ويمكن أن تسبب آثارا جانبية حادة، ولا سيما في حال استخدام العلاجات المركّبة. وأظهرت البيانات أن المرضى المصابين بعدوى الفيروس استجابوا بشكل أفضل لعلاج «PD-1» المناعي الأحادي، حيث كانوا أقل عرضة لتكرار المرض مقارنة بغير المصابين. أما في حالة العلاجات المركّبة، فلم تسجّل فروق كبيرة، مما يشير إلى أهمية الفيروس تحديدا مع العلاجات الأخف. كما سُجلت نتائج أخرى متنوعة في الصدد.

فيروس شائع يعزز فاعلية علاجات للسرطان
فيروس شائع يعزز فاعلية علاجات للسرطان

البيان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

فيروس شائع يعزز فاعلية علاجات للسرطان

أفادت دراسة نشرت في مجلة «نيتشر ميديسن»، أجرتها جامعة أكسفورد، عن دور الفيروس الشائع «سي أم في»: (CMV)، في تعزيز فعالية علاجات سرطان الجلد وتقليل آثارها الجانبية. وسلّط الباحثون الضوء على هذا الفيروس المضخم للخلايا، وهو واسع الانتشار ويصيب معظم الناس دون أعراض واضحة ويظل كامناً في الجسم مدى الحياة. وكشف فريق البحث، أن للفيروس تأثيراً ملحوظاً على الاستجابة المناعية لدى مرضى الورم الميلانيني الذين يتلقّون العلاج المناعي. ويعرف الورم الميلانيني بأنه أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة، وغالباً ما يصعب علاجه في مراحله المتقدمة. ورغم أن العلاجات المناعية الحديثة حسّنت من معدلات البقاء على قيد الحياة للمصابين به، إلا أن فعاليتها تختلف من مريض إلى آخر، ويمكن أن تسبب آثاراً جانبية حادة، لا سيما في حال استخدام العلاجات المركّبة. وأظهرت البيانات أن المرضى المصابين بعدوى الفيروس، استجابوا بشكل أفضل لعلاج «PD-1» المناعي الأحادي، حيث كانوا أقل عرضة لتكرار المرض، مقارنة بغير المصابين. أما في حالة العلاجات المركّبة، فلم تسجّل فروقات كبيرة، ما يشير إلى أهمية الفيروس تحديداً مع العلاجات الأخف. كما سجلت نتائج أخرى متنوعة في الصدد. وتعدّ هذه النتائج، خطوة أولى في اتجاه فهم أعمق للعلاقة بين العدوى الفيروسية والسرطان. ويأمل الباحثون أن تسهم المتابعة السريرية والدراسات المستقبلية في تطوير علاجات مناعية أكثر أماناً وفعالية، وربما استغلال الفيروس نفسه – أو استجابته المناعية – كجزء من استراتيجية علاجية جديدة.

فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد
فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد

الدستور

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة أكسفورد عن دور غير متوقع لفيروس شائع في تعزيز فعالية علاجات سرطان الجلد وتقليل آثارها الجانبية. وسلّط الباحثون الضوء على الفيروس المضخم للخلايا (CMV)، وهو فيروس واسع الانتشار يصيب معظم الناس دون أعراض واضحة ويظل كامنا في الجسم مدى الحياة. ورغم طبيعته الحميدة، إلا أن الدراسة الجديدة بيّنت أن لهذا الفيروس تأثيرا ملحوظا على الاستجابة المناعية لدى مرضى الورم الميلانيني الذين يتلقّون العلاج المناعي. ويعرف الورم الميلانيني بأنه أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة، وغالبا ما يصعب علاجه في مراحله المتقدمة. ورغم أن العلاجات المناعية الحديثة حسّنت من معدلات البقاء على قيد الحياة، إلا أن فعاليتها تختلف من مريض إلى آخر، ويمكن أن تسبب آثارا جانبية حادة، لاسيما في حال استخدام العلاجات المركّبة. وتضمنت أبرز نتائج الدراسة ما يلي: استجابة مناعية محسّنة: أظهرت البيانات أن المرضى المصابين بعدوى CMV استجابوا بشكل أفضل لعلاج PD-1 المناعي الأحادي، حيث كانوا أقل عرضة لتكرار المرض، مقارنة بغير المصابين. أما في حالة العلاجات المركّبة، فلم تسجّل فروقات كبيرة، ما يشير إلى أهمية الفيروس تحديدا مع العلاجات الأخف. مضاعفات جانبية أقل: سجل المرضى المصابون بـ CMV معدلات أقل من الآثار الجانبية الحادة المرتبطة بالعلاج المناعي، مثل التهاب القولون. وهذه النتيجة تفتح الباب أمام استخدام فحص CMV للتنبؤ بمخاطر العلاج وتخصيصه بشكل دقيق لكل حالة. تأخير انتشار السرطان: لاحظ فريق البحث أن المرضى المصابين بـ CMV يواجهون خطرا أقل لانتشار الورم الميلانيني إلى أجزاء أخرى من الجسم. وكان هذا الأثر أكثر وضوحا لدى المصابين بطفرات جين BRAF، المرتبطة بنمو سرطاني متسارع. ويرجّح الباحثون أن الفيروس يحفّز نشاطا مناعيا فريدا، عبر تنشيط أنواع معينة من الخلايا التائية، ما يعزز قدرة الجسم على مقاومة الورم. وقال البروفيسور بنجامين فيرفاكس، المشرف على الدراسة: "يمكن أن يكون تاريخ العدوى الفيروسية عاملا حاسما في تحديد نوع العلاج المناعي الأنسب لكل مريض، بل وقد يساعد في التنبؤ بالآثار الجانبية مسبقا". وتعدّ هذه النتائج خطوة أولى في اتجاه فهم أعمق للعلاقة بين العدوى الفيروسية والسرطان. ويأمل الباحثون أن تساهم المتابعة السريرية والدراسات المستقبلية في تطوير علاجات مناعية أكثر أمانا وفعالية، وربما استغلال الفيروس نفسه – أو استجابته المناعية – كجزء من استراتيجية علاجية جديدة.

دراسة تكشف.. فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد!
دراسة تكشف.. فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد!

ليبانون 24

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دراسة تكشف.. فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد!

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة أكسفورد ونُشرت في مجلة nature Medicine عن دور مفاجئ لفيروس شائع يُعرف بـ" الفيروس المضخم للخلايا" (CMV) في تحسين الاستجابة للعلاج المناعي لدى مرضى الورم الميلانيني، أحد أخطر أنواع سرطان الجلد. وبحسب الدراسة، فإن الفيروس، الذي يصيب معظم الناس ويبقى في الجسم بشكل كامن مدى الحياة ، ساعد في تعزيز فعالية علاج PD-1 المناعي الأحادي، حيث أظهرت بيانات المرضى المصابين بـ CMV استجابة مناعية أفضل وانخفاضًا في احتمالات تكرار المرض، مقارنة بغير المصابين. كما سجّل هؤلاء المرضى معدلات أقل من المضاعفات الجانبية الحادة، مثل التهاب القولون، ما يشير إلى إمكان استخدام فحص CMV كأداة للتنبؤ بمخاطر العلاج وتخصيصه بشكل أكثر دقة. وأشار الباحثون أيضًا إلى أن المرضى المصابين بالفيروس كانوا أقل عرضة لانتشار الورم إلى أعضاء أخرى، خصوصًا من لديهم طفرات في جين BRAF المرتبط بنمو سرطاني سريع. ويعتقد فريق البحث أن CMV يحفّز نشاطًا مناعيًا خاصًا عبر تنشيط أنواع محددة من الخلايا التائية، مما يعزز قدرة الجسم على مقاومة السرطان. وقال البروفيسور بنجامين فيرفاكس، المشرف على الدراسة: "تاريخ العدوى الفيروسية قد يكون مفتاحًا لاختيار العلاج الأنسب لكل مريض وتوقّع مضاعفاته". وتفتح هذه النتائج الباب أمام تطوير علاجات مناعية أكثر فعالية وأمانًا، وربما استخدام الفيروس نفسه كجزء من استراتيجيات علاج مستقبلية. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store