logo
#

أحدث الأخبار مع #CPAC

بعد التضرر من الحرب التجارية..كندا: ترامب سيطالب بمحادثات جدية
بعد التضرر من الحرب التجارية..كندا: ترامب سيطالب بمحادثات جدية

موقع 24

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

بعد التضرر من الحرب التجارية..كندا: ترامب سيطالب بمحادثات جدية

أكد رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، يوم الجمعة، أن الرئيس دونالد ترامب، سيحترم في نهاية المطاف سيادة كندا، ويجري محادثات تجارية شاملة لأن الأمريكيين سيعانون من حرب ترامب التجارية. وقال كارني إن المحادثات مع ترامب لن تنطلق "حتى نحصل على الاحترام الذي نستحقه دولةً ذات سيادة". "I'm ready to sit down with President Trump at the appropriate time under a position where there is respect for Canadian sovereignty and we're working for a common approach, a much more comprehensive approach for trade," says PM-designate Mark Carney on U.S. tariffs. #cdnpoli — CPAC (@CPAC_TV) March 12, 2025 وواصل ترامب هجماته شبه اليومية على كندا يوم الجمعة، مكرراً المطالبة بها الولاية الأمريكية الـ51، وأن الولايات المتحدة هي التي تحافظ على بقاء كندا. وقال الرئيس الأمريكي: "عندما أقول إنهم يجب أن يكونوا ولاية أمريكية، أنا أعني ذلك". والتقى كارني مع قادة المقاطعات في متحف الحرب الكندي في أوتاوا، حيث أعلن حزم مساعدات للعمال والشركات المتضررة من الحرب التجارية. ولم يتحدث كارني، الذي أدى اليمين القانونية يوم الجمعة الماضي، مع ترامب بعد. يُذكر أن ترامب سخر من سلف كارني، جاستن ترودو، ووصفه بالحاكم ترودو، لكنه لم يذكر اسم كارني بعد. وقال رئيس الوزراء الجديد إنه يريد مناقشة شاملة حول التجارة والأمن مع الأمريكيين وليس مناقشة واحدة للتعريفات الجمركية.

فانس «الوريث».. ماغا تستعد مبكرا لملء فراغ ترامب في 2028
فانس «الوريث».. ماغا تستعد مبكرا لملء فراغ ترامب في 2028

العين الإخبارية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

فانس «الوريث».. ماغا تستعد مبكرا لملء فراغ ترامب في 2028

يبدو أن حركة "ماغا" حسمت مبكرا اسم مرشحها لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2028، وتستعد من الآن لملء فراغ الرئيس دونالد ترامب. وبعد مرور 8 أشهر فقط، على اختيار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، جي دي فانس، ليكون نائبه، بات سيناتور أوهايو السابق في وضع يسمح له بأن يكون الوريث الواضح لحركة "ماغا" أو "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" في الانتخابات الرئاسية 2028. وفي تصريحات لموقع "أكسيوس" الأمريكي، قال السيناتور الجمهوري، جيم بانكس، الذي يعد حليفا مقربا من ترامب: "أعتقد أنه أمر حتمي في هذه المرحلة أن يكون فانس مرشح الحزب الجمهوري في عام 2028.. إنه مستقبل حركة أمريكا أولا، وقد أثبت جدارته بالفعل". وحاليا، يرى أقرب حلفاء ترامب، أن فانس هو الأداة لترسيخ رؤية الرئيس الأمريكي للعالم، لعقد قادم على الأقل. ويعتقد هؤلاء أن الرئيس حطم الحزب الجمهوري القديم، ويمكن لفانس إكمال بناء الحزب في صورته الجديدة. ونجح نائب الرئيس في اكتساب ثقة قاعدة ترامب، بأدائه العلني الجريء، وإدارة علاقاته بذكاء مع فريق الرئيس الأمريكي، وإظهاره ولاءً راسخًا لرؤية "ماغا". وخلال الجدال الصادم بين ترامب، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي في 28 فبراير/شباط الماضي، وجه فانس انتقادات لاذعة للأخير، وهو ما لاقى ترحيبًا حارًا من أنصار ترامب. ورغم أن خطاب فانس الحاد في مؤتمر ميونيخ للأمن قد أثار استياء العديد من القادة الأوروبيين، لكنه كان محط إعجاب الجمهوريين. ونقل "أكسيوس" عن مصدر مقرب من دونالد ترامب جونيور الذي يعد أبرز مؤيدي فانس، قوله إن ابن الرئيس "سعيد للغاية بأداء جي دي حتى الآن". بالإضافة إلى ذلك، أثار فانس، إعجاب كبار رجال المال في دوائر ترامب. وخلال مؤتمر العمل السياسي المحافظ (CPAC) في فبراير/شباط الماضي، فاز فانس بسهولة في استطلاع رأي غير رسمي للمرشحين المحتملين للحزب الجمهوري عام 2028. وكشف الاستطلاع عن حصول فانس على 61% من الأصوات، متوفقا بفارق كبير عن ستيف بانون المسؤول السابق في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب، والذي حصل على 12% فقط من الأصوات. وقال جيم ماكلولين، خبير استطلاعات الرأي الذي أجرى الاستطلاع، إن فانس فاز لأنه "يُنظر إليه على أنه الأقرب إلى دونالد ترامب". ولم يقتصر دعم فانس على ذلك بل حظي نائب الرئيس أيضا بدعم إعلامي من حركة "ماغا" من خلال البودكاست والمؤثرين. وقال مات بويل، رئيس مكتب واشنطن في موقع "بريتبارت نيوز" المؤيد لترامب إنه "عندما يتعلق الأمر بانتخابات 2028 فإن فانس هو المرشح الأوفر حظًا، ولا أحد سواه يضاهيه حاليا". وأضاف "لقد كان فانس ذكيًا جدًا في بناء علاقات قوية مع العديد من أعضاء ماغا، ومع الكونغرس". أما نجم "ماغا" الإعلامي، جاك بوسوبيك، الذي تربطه علاقات عديدة بشخصيات في إدارة ترامب فيشير بانتظام إلى فانس باسم "48" أي الرئيس الأمريكي الثامن والأربعين. aXA6IDkyLjExMy4yNDMuMTg5IA== جزيرة ام اند امز ES

أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟
أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟

العرب اليوم

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟

غطت أخبار اللقاء العاصف في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونائبه جي دي فانس، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على الكثير من الأحداث ذات الأهمية الكبيرة، التي توضح للقارئ إلى أين تتوجه الولايات المتحدة الأميركية في السنوات الأربع المقبلة. لم يلتفت الكثيرون إلى أعمال إحدى أهم الفعاليات التي عرفتها الولايات المتحدة منذ منتصف سبعينات القرن الماضي، «مؤتمر العمل السياسي المحافظ» CPAC، الذي جرى في الفترة ما بين 19 و22 فبراير (شباط) الماضي، في أوكسون هيل بولاية ماريلاند. جمع المؤتمر أطيافاً وأطرافاً متنوعة، من السياسيين والمفكرين، الإعلاميين والكتاب، رجال الدين وأصحاب المصالح الاقتصادية، وهؤلاء يجمعهم توجه آيديولوجي محافظ واحد وواضح، لا سيما في عدائه الظاهر غير الخفي للميول اليسارية، والانفلات الليبرالي. أظهرت كلمات أيام المؤتمر الأربعة وحواراته أن ترمب نجح بالفعل في تسويق فكرة «العهد الذهبي» القادم لأميركا، خلال سنواته الأربع في البيت الأبيض، على الرغم من أنه قبل أشهر معدودات من إعادة انتخابه رئيساً، ملأ الدنيا ضجيجاً عن نهاية أميركا التي عرفها العالم، المدفوعة باقتصاد تعمه الفوضى، وباتت مدنها فضاءً مستباحاً للمهاجرين غير النظاميين، ناهيك عن الإرهابيين والمغتصبين والقتلة. الذين قُدّرت لهم متابعة أعمال المؤتمر، بدا وكأن هناك خلطة سحرية من أميركا البيوريتانية المؤمنة التي يقودها جناح جي دي فانس من جهة، وأميركا قائدة العالم التي وصفها سيد البيت الأبيض في كلمته بأنها «لا يوجد جبل لا تستطيع أن تعبره، ولا يجابهها عدو من غير أن تهزمه، ولا تحدٍ من دون أن تسحقه، أميركا الشعب الذي لا يعرف الانكسار». تضيق هذه العجالة عن سرد وعرض ما توقف أمامه ترمب من انتصارات – في تقديره – جرت بها الأقدار خلال شهر واحد من دخوله البيت الأبيض. تحمل بعض رؤاه ما يمكن أن نسميه «البشرى الرسائلية اليمينية»، فالرجل يهنئ شعبه بأنهم سحقوا اليسار المتطرف، الذي لم يعد له فقط مكان في أميركا، بل تجاوز الأمر ذلك إلى حدود الغرب كله، معتبراً أن انتصارات اليمين الألماني المتمثل في حزب «البديل من أجل ألمانيا»، انعكاس لانتصار المحافظين الجمهوريين في الداخل الأميركي. أما دي فانس، فقد جاءت كلمته وكأنها ضرب من ضروب العظات الإيمانية الروحانية؛ إذ قال: «نحن لا نخاف الموت. ورغم أن الموت أمر مروع، فإن هناك ما هو أسوأ من فقدان الحياة، وهو فقدان الروح». دي فانس، هو النسخة العصرانية من «المبشرين المحافظين الجدد»، أحفاد وليام كريستول، وروبرت كاغان، وتشارلز كرواثامر والعشرات الثقات منهم. ما يركز عليه دي فانس، هو الهوية الأميركية، والدفاع عن الحق في الحياة، معاداة الإجهاض، والمثلية ومنعطفات ما بعد الليبرالية كافة، ويعادي بنوع خاص من يسميهم «الحمقى الإندروجيين» أي المتحولين جنسياً؛ ما جعل من كلمته حديثاً لمبشر من القرون الوسطى بأكثر من نائب رئيس للولايات المتحدة. في افتتاحية أعمال المؤتمر قال القس جوشوا نافاريتي من ولاية أريزونا، وسط تصفيق حاد وحار: «نحن نعيش في أعظم وقت في عصرنا، إنه العصر الذهبي لأميركا». هل هو بالفعل كذلك؟ الجواب جاء على لسان عالم الأنثربولوجيا الأميركي إليكس هنتون المتخصص في بحث ودرس الثقافة السياسية الأميركية، الذي درس فكرة الـMAGA أو أميركا العظيمة مرة أخرى لسنوات، وأصدر عام 2021 كتاباً في هذا الشأن عنوانه «يمكن أن يحدث هذا». يقدم فيه هنتون ثلاثة أسباب تجعل أنصار حركة «لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى» يعتقدون أن «العصر الذهبي قد بدأ» وهي تبدأ وتنتهي بترمب نفسه. باختصار، يرى أنصار ترمب أنه «البطل المحارب» الشبيه بالكثير من الأبطال الأسطوريين، وربما كانت كلماته «قاتل... قاتل... قاتل». أي لا تستسلم غداة إطلاق النار عليه في بنسلفانيا في يوليو (تموز) الماضي، الباب الذهبي الذي جعل ستيف بانون اليميني المتشدد ومستشاره السابق، يقارن بينه وبين إبراهام لنكولن وجورج واشنطن، بل ودعاه للترشح مرة ثالثة للرئاسة في 2028. أصحاب العهد الذهبي يرون ترمب «كرة هدم» لنظام بيروقراطي فاسد، يسعى لتجفيف مستنقعاته. عطفاً على ذلك وبعد أن أدخل لأميركا ستة تريليونات دولار في شهر، بات ترمب صاحب لمسة ميداس، الذي يحول كل ما يلمسه ذهباً. هل هو العهد الذهبي بالفعل حيث ستصبح أميركا «موضع حسد كل الأمم» بحسب كلمات خطاب التنصيب؟

أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟
أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أميركا المحافظة... هل هو العصر الذهبي؟

غطت أخبار اللقاء العاصف في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونائبه جي دي فانس، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على الكثير من الأحداث ذات الأهمية الكبيرة، التي توضح للقارئ إلى أين تتوجه الولايات المتحدة الأميركية في السنوات الأربع المقبلة. لم يلتفت الكثيرون إلى أعمال إحدى أهم الفعاليات التي عرفتها الولايات المتحدة منذ منتصف سبعينات القرن الماضي، «مؤتمر العمل السياسي المحافظ» CPAC، الذي جرى في الفترة ما بين 19 و22 فبراير (شباط) الماضي، في أوكسون هيل بولاية ماريلاند. جمع المؤتمر أطيافاً وأطرافاً متنوعة، من السياسيين والمفكرين، الإعلاميين والكتاب، رجال الدين وأصحاب المصالح الاقتصادية، وهؤلاء يجمعهم توجه آيديولوجي محافظ واحد وواضح، لا سيما في عدائه الظاهر غير الخفي للميول اليسارية، والانفلات الليبرالي. أظهرت كلمات أيام المؤتمر الأربعة وحواراته أن ترمب نجح بالفعل في تسويق فكرة «العهد الذهبي» القادم لأميركا، خلال سنواته الأربع في البيت الأبيض، على الرغم من أنه قبل أشهر معدودات من إعادة انتخابه رئيساً، ملأ الدنيا ضجيجاً عن نهاية أميركا التي عرفها العالم، المدفوعة باقتصاد تعمه الفوضى، وباتت مدنها فضاءً مستباحاً للمهاجرين غير النظاميين، ناهيك عن الإرهابيين والمغتصبين والقتلة. الذين قُدّرت لهم متابعة أعمال المؤتمر، بدا وكأن هناك خلطة سحرية من أميركا البيوريتانية المؤمنة التي يقودها جناح جي دي فانس من جهة، وأميركا قائدة العالم التي وصفها سيد البيت الأبيض في كلمته بأنها «لا يوجد جبل لا تستطيع أن تعبره، ولا يجابهها عدو من غير أن تهزمه، ولا تحدٍ من دون أن تسحقه، أميركا الشعب الذي لا يعرف الانكسار». تضيق هذه العجالة عن سرد وعرض ما توقف أمامه ترمب من انتصارات – في تقديره – جرت بها الأقدار خلال شهر واحد من دخوله البيت الأبيض. تحمل بعض رؤاه ما يمكن أن نسميه «البشرى الرسائلية اليمينية»، فالرجل يهنئ شعبه بأنهم سحقوا اليسار المتطرف، الذي لم يعد له فقط مكان في أميركا، بل تجاوز الأمر ذلك إلى حدود الغرب كله، معتبراً أن انتصارات اليمين الألماني المتمثل في حزب «البديل من أجل ألمانيا»، انعكاس لانتصار المحافظين الجمهوريين في الداخل الأميركي. أما دي فانس، فقد جاءت كلمته وكأنها ضرب من ضروب العظات الإيمانية الروحانية؛ إذ قال: «نحن لا نخاف الموت. ورغم أن الموت أمر مروع، فإن هناك ما هو أسوأ من فقدان الحياة، وهو فقدان الروح». دي فانس، هو النسخة العصرانية من «المبشرين المحافظين الجدد»، أحفاد وليام كريستول، وروبرت كاغان، وتشارلز كرواثامر والعشرات الثقات منهم. ما يركز عليه دي فانس، هو الهوية الأميركية، والدفاع عن الحق في الحياة، معاداة الإجهاض، والمثلية ومنعطفات ما بعد الليبرالية كافة، ويعادي بنوع خاص من يسميهم «الحمقى الإندروجيين» أي المتحولين جنسياً؛ ما جعل من كلمته حديثاً لمبشر من القرون الوسطى بأكثر من نائب رئيس للولايات المتحدة. في افتتاحية أعمال المؤتمر قال القس جوشوا نافاريتي من ولاية أريزونا، وسط تصفيق حاد وحار: «نحن نعيش في أعظم وقت في عصرنا، إنه العصر الذهبي لأميركا». هل هو بالفعل كذلك؟ الجواب جاء على لسان عالم الأنثربولوجيا الأميركي إليكس هنتون المتخصص في بحث ودرس الثقافة السياسية الأميركية، الذي درس فكرة الـMAGA أو أميركا العظيمة مرة أخرى لسنوات، وأصدر عام 2021 كتاباً في هذا الشأن عنوانه «يمكن أن يحدث هذا». يقدم فيه هنتون ثلاثة أسباب تجعل أنصار حركة «لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى» يعتقدون أن «العصر الذهبي قد بدأ» وهي تبدأ وتنتهي بترمب نفسه. باختصار، يرى أنصار ترمب أنه «البطل المحارب» الشبيه بالكثير من الأبطال الأسطوريين، وربما كانت كلماته «قاتل... قاتل... قاتل». أي لا تستسلم غداة إطلاق النار عليه في بنسلفانيا في يوليو (تموز) الماضي، الباب الذهبي الذي جعل ستيف بانون اليميني المتشدد ومستشاره السابق، يقارن بينه وبين إبراهام لنكولن وجورج واشنطن، بل ودعاه للترشح مرة ثالثة للرئاسة في 2028. أصحاب العهد الذهبي يرون ترمب «كرة هدم» لنظام بيروقراطي فاسد، يسعى لتجفيف مستنقعاته. عطفاً على ذلك وبعد أن أدخل لأميركا ستة تريليونات دولار في شهر، بات ترمب صاحب لمسة ميداس، الذي يحول كل ما يلمسه ذهباً. هل هو العهد الذهبي بالفعل حيث ستصبح أميركا «موضع حسد كل الأمم» بحسب كلمات خطاب التنصيب؟ دعونا ننتظر المائة يوم الأولى ولكل مقام مقال.

يخطط ترامب للتوقيع على أمر تنفيذي يجعل اللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية للولايات المتحدة
يخطط ترامب للتوقيع على أمر تنفيذي يجعل اللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية للولايات المتحدة

وكالة نيوز

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

يخطط ترامب للتوقيع على أمر تنفيذي يجعل اللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية للولايات المتحدة

تخطط الرئيس ترامب للتوقيع على أمر تنفيذي يصدر اللغة الإنجليزية اللغة الرسمية للولايات المتحدة ، كما أخبرت مصادر البيت الأبيض المتعددة CBS News. اللغة الإنجليزية هي بالفعل اللغة الأكثر شيوعًا في البلاد ، لكن الولايات المتحدة لم يكن لديها لغة رسمية على المستوى الفيدرالي. صحيفة وول ستريت جورنال أولا ذكرت خطة الرئيس للتوقيع على الأمر التنفيذي. حاول الأعضاء الجمهوريون في الكونغرس أن يمرروا دون جدوى من تشريع يعلن اللغة الإنجليزية اللغة الرسمية. قامت العديد من الدول بتعيين اللغة الإنجليزية كلغة رسمية. على درب الحملة العام الماضي ، شجب السيد ترامب لغات أخرى يدخل الولايات المتحدة وقال السيد ترامب في CPAC ، مؤتمر العمل السياسي المحافظ ، خارج واشنطن العاصمة ، العام الماضي: 'لدينا لغات تأتي إلى بلدنا'. '… هذه لغات – إنها الأكثر جنونًا – لديهم لغات لم يسمع بها أحد في هذا البلد. إنه شيء فظيع للغاية.' ساهم في هذا التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store