أحدث الأخبار مع #CSeries
الاقتصادية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"جيت زيرو" منافسة "إيرباص" و"بوينغ" تعتزم إطلاق أول طائرة في 2027
قال مسؤولو شركة "جيت زيرو" (JetZero Inc)، وهي شركة ناشئة تسعى لمنافسة عملاقي صناعة الطائرات "إيرباص" و"بوينغ"، إن نموذجها الأول بالحجم الكامل من طائرتها ذات التصميم الشبيه بأسماك "شيطان البحر" في طريقه للتحليق بحلول نهاية عام 2027. وأوضحت فلورنتينا فيسكوتشي، رئيسة قسم الهندسة في الشركة، خلال لقاء مع الصحفيين في مقرها بمدينة لونغ بيتش في ولاية كاليفورنيا، أن الشركة أنجزت نحو نصف المراحل الأساسية لتطوير ما يُعرف بـ"طائرة العرض التجريبي"، وأنها بدأت بالفعل وضع خطط لتصنيع النماذج التجارية الأولى والحصول على شهادات اعتماد لها. وأضافت: "نحن واثقون جداً بأننا على المسار الصحيح لأول رحلة بحلول نهاية 2027، كما كنا قد خططنا في البداية. نعم، نحن جادون تماماً بشأن هذه الطائرة، وهي تسير فعلاً نحو التنفيذ الواقعي". سنوات حاسمة يتوقع أن تكون السنوات الثلاث المقبلة حاسمة بالنسبة للشركة. فهي على بُعد أسابيع فقط من الإعلان عن موقع بمساحة 1000 فدان سيكون مقراً لمصنعها الرئيسي – وهو بحجم مجمّع "بوينغ" شمال سياتل تقريباً، أو ما يعادل أربعة ملاعب غولف، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة توم أوليري، وهو مسؤول سابق في "تسلا". وأشار إلى أنه يعمل حالياً على الترتيب لشراكات صناعية وتأمين تمويل إضافي، آملاً في أن تحفز هذه الخطوات مشروع الطائرة مع اقتراب دخوله حيز الواقع. وقال أوليري في مقابلة صحفية متحدثاً عن رؤيته لعام 2028: "نريد أن تكون لدينا طائرة في الجو ومصنع على الأرض قيد التشييد، وهذه أمور ستحدث". وحصلت "جيت زيرو" على تعهدات أولية من شركتي "دلتا إيرلاينز" و"يونايتد إيرلاينز"، بالإضافة إلى منحة بقيمة 235 مليون دولار من سلاح الجو الأميركي، لدعم المشروع الذي يهدف إلى استبدال تصميم الطائرات التقليدي الذي يعتمد على أنبوب وأجنحة – وهو التصميم المهيمن على مجال السفر الجوي لعقود. محاولات فاشلة لكسر احتكار "بوينغ" و"إيرباص" وتسعى الشركة للإسراع في تنفيذ فكرتها في وقت تركز فيه "بوينغ" و"إيرباص" على تلبية طلبات قياسية مؤجلة، ولا تعتزمان طرح تصاميم جديدة كلياً قبل منتصف أو أواخر ثلاثينيات هذا القرن. ومع ذلك، فإن تنفيذ هذا التصميم الجذري يمثل تحدياً ضخماً، في ظل الحاجة إلى استثمارات بمليارات الدولارات لإنشاء خطوط إنتاج وسلسلة توريد متكاملة، إضافة إلى التعقيدات التي تواجه حتى الطائرات التقليدية عند سعيها للحصول على اعتماد من إدارة الطيران الفيدرالية. يزخر قطاع الطيران بمحاولات فاشلة لمنافسة احتكار "بوينغ" و"إيرباص"، كان أبرزها مشروع طائرة "C-Series" من شركة "بومباردييه" الكندية، الذي كاد أن يتسبب في إفلاسها قبل أن تبيع حصة السيطرة فيه لـ"إيرباص" مقابل مبلغ رمزي بلغ دولاراً واحداً. واستعانت "جيت زيرو" بفريق من المهندسين والمستشارين سبق لهم العمل على اعتماد طائرة "بومباردييه"، إلا أنها واجهت بعض العثرات، وكان من بين التحديات التي واجهتها الشركة، احتراق نموذج أولي مصغّر يمثل 12.5% من الحجم الكامل للطائرة، وذلك بسبب حريق اندلع في البطارية خلال اختبار أولي، وفقاً لما ذكره المسؤولون. يقوم فريق "جيت زيرو"، الذي يضم خبرات سابقة من "بوينغ" و"ماكدونيل دوغلاس"، بتطوير طائرة قادرة على حمل نحو 250 راكباً، تتميز بكابينة مثلثة الشكل أوسع من نظيراتها التقليدية، وبدن أقصر يعمل على تعزيز الرفع وتقليل استهلاك الوقود. وتم الاستغناء عن الذيل التقليدي، مع تثبيت محركين في الجزء الخلفي من الطائرة لتوفير القوة والاستقرار. وقالت بيثاني ديفيد، وهي مسؤولة سابقة في شركة "غلف ستريم" وتشغل حالياً منصب رئيسة قسم الأنظمة والاعتماد في "جيت زيرو": "نحن لا نقول إن الأمر سهل، لكننا لدينا فريق من أشخاص سبق أن أنجزوا هذه المهمة من قبل".
البورصة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"جيت زيرو" منافسة إيرباص وبوينج تعتزم إطلاق أول طائرة في 2027
قال مسؤولو شركة 'جيت زيرو' (JetZero Inc)، وهي شركة ناشئة تسعى لمنافسة عملاقي صناعة الطائرات 'إيرباص' و'بوينج'، إن نموذجها الأول بالحجم الكامل من طائرتها ذات التصميم الشبيه بأسماك 'شيطان البحر' في طريقه للتحليق بحلول نهاية عام 2027. وأوضحت فلورنتينا فيسكوتشي، رئيسة قسم الهندسة في الشركة، خلال لقاء مع الصحفيين في مقرها بمدينة لونغ بيتش في ولاية كاليفورنيا، أن الشركة أنجزت نحو نصف المراحل الأساسية لتطوير ما يُعرف بـ'طائرة العرض التجريبي'، وأنها بدأت بالفعل وضع خطط لتصنيع النماذج التجارية الأولى والحصول على شهادات اعتماد لها. وأضافت: 'نحن واثقون جداً بأننا على المسار الصحيح لأول رحلة بحلول نهاية 2027، كما كنا قد خططنا في البداية. نعم، نحن جادون تماماً بشأن هذه الطائرة، وهي تسير فعلاً نحو التنفيذ الواقعي'. يتوقع أن تكون السنوات الثلاث المقبلة حاسمة بالنسبة للشركة. فهي على بُعد أسابيع فقط من الإعلان عن موقع بمساحة 1000 فدان سيكون مقراً لمصنعها الرئيسي – وهو بحجم مجمّع 'بوينج' شمال سياتل تقريباً، أو ما يعادل أربعة ملاعب غولف، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة توم أوليري، وهو مسؤول سابق في 'تسلا'. وأشار إلى أنه يعمل حالياً على الترتيب لشراكات صناعية وتأمين تمويل إضافي، آملاً في أن تحفز هذه الخطوات مشروع الطائرة مع اقتراب دخوله حيز الواقع. وقال أوليري في مقابلة صحفية متحدثاً عن رؤيته لعام 2028: 'نريد أن تكون لدينا طائرة في الجو ومصنع على الأرض قيد التشييد، وهذه أمور ستحدث'. وحصلت 'جيت زيرو' على تعهدات أولية من شركتي 'دلتا إيرلاينز' و'يونايتد إيرلاينز'، بالإضافة إلى منحة بقيمة 235 مليون دولار من سلاح الجو الأميركي، لدعم المشروع الذي يهدف إلى استبدال تصميم الطائرات التقليدي الذي يعتمد على أنبوب وأجنحة – وهو التصميم المهيمن على مجال السفر الجوي لعقود. وتسعى الشركة للإسراع في تنفيذ فكرتها في وقت تركز فيه 'بوينج' و'إيرباص' على تلبية طلبات قياسية مؤجلة، ولا تعتزمان طرح تصاميم جديدة كلياً قبل منتصف أو أواخر ثلاثينيات هذا القرن. ومع ذلك، فإن تنفيذ هذا التصميم الجذري يمثل تحدياً ضخماً، في ظل الحاجة إلى استثمارات بمليارات الدولارات لإنشاء خطوط إنتاج وسلسلة توريد متكاملة، إضافة إلى التعقيدات التي تواجه حتى الطائرات التقليدية عند سعيها للحصول على اعتماد من إدارة الطيران الفيدرالية. يزخر قطاع الطيران بمحاولات فاشلة لمنافسة احتكار 'بوينج' و'إيرباص'، كان أبرزها مشروع طائرة 'C-Series' من شركة 'بومباردييه' الكندية، الذي كاد أن يتسبب في إفلاسها قبل أن تبيع حصة السيطرة فيه لـ'إيرباص' مقابل مبلغ رمزي بلغ دولاراً واحداً. واستعانت 'جيت زيرو' بفريق من المهندسين والمستشارين سبق لهم العمل على اعتماد طائرة 'بومباردييه'، إلا أنها واجهت بعض العثرات، وكان من بين التحديات التي واجهتها الشركة، احتراق نموذج أولي مصغّر يمثل 12.5% من الحجم الكامل للطائرة، وذلك بسبب حريق اندلع في البطارية خلال اختبار أولي، وفقاً لما ذكره المسؤولون. يقوم فريق 'جيت زيرو'، الذي يضم خبرات سابقة من 'بوينج' و'ماكدونيل دوغلاس'، بتطوير طائرة قادرة على حمل نحو 250 راكباً، تتميز بكابينة مثلثة الشكل أوسع من نظيراتها التقليدية، وبدن أقصر يعمل على تعزيز الرفع وتقليل استهلاك الوقود. وتم الاستغناء عن الذيل التقليدي، مع تثبيت محركين في الجزء الخلفي من الطائرة لتوفير القوة والاستقرار. وقالت بيثاني ديفيد، وهي مسؤولة سابقة في شركة 'غلف ستريم' وتشغل حالياً منصب رئيسة قسم الأنظمة والاعتماد في 'جيت زيرو': 'نحن لا نقول إن الأمر سهل، لكننا لدينا فريق من أشخاص سبق أن أنجزوا هذه المهمة من قبل'.
الإمارات نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات نيوز
مكيفات AUX تدخل رسمياً السوق الإماراتية بعقد مؤتمر وكلاء مميز في دبي
أعلنت شركة AUX لمكيفات الهواء، التي يحمل اسمها شعار 'استكشاف بلا حدود'، عن دخولها الرسمي إلى السوق الإماراتية من خلال أول مؤتمر لوكلائها في دبي، بحضور نخبة من كبار التنفيذيين في مجموعة AUX وخبراء القطاع وأعضاء الفريق المحلي للمبيعات في الإمارات. وقد شكّل الحدث محطة بارزة في استراتيجية التوسع العالمي للشركة، واستقطب اهتماماً واسعاً من وسائل الإعلام المحلية، والموزعين، والمتخصصين في مجال التكييف والتبريد من مختلف أنحاء المنطقة. تأسست مجموعة AUX في عام 1986، وهي مجموعة صناعية متعددة الأنشطة تشمل مجالات: التكييف، استخدام وتوزيع الطاقة، الطاقة المتجددة، والخدمات الطبية. وفي عام 2024، تجاوزت إيرادات المجموعة 12 مليار دولار أمريكي، ويعمل بها أكثر من 40,000 موظف حول العالم، مع حضور عالمي في أكثر من 140 دولة ومنطقة، تدعمه 14 قاعدة تصنيع و6 مراكز للبحث والتطوير. وتُعرف مكيفات AUX بابتكاراتها الرائدة، حيث نالت عدة جوائز تصميم عالمية مثل جائزة iF للتصميم وجائزة Red Dot. للتصميم كما سجلت الشركة أكثر من 12,000 براءة اختراع حتى نهاية سبتمبر 2024، وكانت المزود الرسمي لمكيفات الهواء لدورة الألعاب الآسيوية هانغتشو 2022. وفي عام 2023، تصدرت AUX مبيعات قطاع المكيفات المنزلية ذات السوق الواسع في الصين. وخلال مؤتمر دبي، كشفت الشركة عن سلسلة منتجاتها الجديدة C-Series، المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات السوق الإماراتية ومنطقة الشرق الأوسط، حيث تجمع بين المتانة، والهدوء في التشغيل، والراحة للمستخدم، وسهولة التركيب – وهي خصائص أساسية لمواجهة التحديات المناخية الخاصة بالمنطقة. منتجات مصممة خصيصاً لبيئة الإمارات تتطلب الظروف المناخية في الإمارات – بما في ذلك درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة العالية والغبار – أنظمة تكييف عالية الأداء ومُصممة لتحمل أقسى الظروف. وقد صُممت سلسلة C-Series لتحقيق أداء مستقر حتى في درجات حرارة تصل إلى 65 درجة مئوية، بفضل تقنية التبريد T3، كما يتميز المبخر بطبقة مزدوجة مقاومة للتآكل لتحمل الهواء المالح والرطب في المناطق الساحلية، مما يعزز من عمر الجهاز وموثوقيته. توزيع هواء 4D وتعقيم بالأشعة فوق البنفسجية (UVC) تتميز المكيفات بنظام توزيع الهواء رباعي الأبعاد 4D الذي يضمن توزيعاً متساوياً للهواء في كافة الاتجاهات، ما يحد من البقع الحارة أو الباردة. كما تحتوي على وحدة تعقيم بالأشعة فوق البنفسجية للقضاء على البكتيريا والمواد المسببة للحساسية، مما يضمن بيئة داخلية صحية ونظيفة. هدوء حقيقي من AUX تعتمد سلسلة C على فلسفة 'الهدوء الحقيقي'، حيث تتميز ببنية مطوّرة ونظام تدفق هواء جديد يشمل مجرى هواء منخفض الضجيج ومنطق تحكم ذكي. وتُستخدم مواد عزل صوتي مزدوجة ووسائد مضادة للاهتزاز لتوفير بيئة هادئة ومريحة. تركيب وصيانة سهلة صممت السلسلة لتكون سهلة التركيب والصيانة، من خلال لوحة سفلية قابلة للفصل ونظام قفل أحادي، مع قاعدة دعم معززة تمنح الفنيين مساحة عمل أوسع، ما يجعل توصيل الأنابيب أسرع وأكثر كفاءة. وفي تعليق له، قال الدكتور سامر، نائب رئيس فرع AUX في الإمارات: 'من أجل تقديم منتجات عالية الجودة في منطقة الخليج، وعلى رأسها دولة الإمارات، أجرينا بحوثاً مكثفة ومقابلات معمقة مع المستهلكين. فقد وجدنا أن المستخدم المحلي لا يبحث فقط عن التبريد، بل عن أنظمة هادئة وموفرة للطاقة ومتكيفة مع الظروف المناخية الخاصة بالمنطقة. وسلسلة C هي استجابتنا المباشرة لهذه التطلعات.' وتؤكد AUX التزامها بالجودة والابتكار والتصميم الذي يركز على المستخدم، بينما تواصل توسعها في الأسواق العالمية، مستهدفة أن تصبح من أبرز الشركات العالمية في قطاع أنظمة التدفئة والتهوية والتكييف.
البيان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«أوكس» الصينية تختار دبي لأول مؤتمر لوكلائها في المنطقة
أعلنت شركة «أوكس» AUX الصينية التي يحمل اسمها شعار «استكشاف بلا حدود»، عن دخولها الرسمي إلى السوق الإماراتية، واختارت دبي لأول مؤتمر لوكلائها في المنطقة بحضور نخبة من كبار التنفيذيين في المجموعة وخبراء القطاع وأعضاء الفريق المحلي للمبيعات في الإمارات. وتأسست مجموعة «أوكس» في عام 1986، وهي مجموعة صناعية متعددة الأنشطة تشمل مجالات: التكييف، استخدام وتوزيع الطاقة، الطاقة المتجددة، والخدمات الطبية. وفي عام 2024، تجاوزت إيرادات المجموعة 12 مليار دولار أمريكي، ويعمل بها أكثر من 40,000 موظف حول العالم، مع حضور عالمي في أكثر من 140 دولة ومنطقة، تدعمه 14 قاعدة تصنيع و6 مراكز للبحث والتطوير. وقال الدكتور سامر، نائب رئيس فرع «أوكس» في الإمارات: «من أجل تقديم منتجات عالية الجودة في منطقة الخليج، وعلى رأسها دولة الإمارات، أجرينا بحوثاً مكثفة ومقابلات معمقة مع المستهلكين. فقد وجدنا أن المستخدم المحلي لا يبحث فقط عن التبريد، بل عن أنظمة هادئة وموفرة للطاقة ومتكيفة مع الظروف المناخية الخاصة بالمنطقة. وسلسلة C هي استجابتنا المباشرة لهذه التطلعات». وتؤكد «أوكس» التزامها بالجودة والابتكار والتصميم الذي يركز على المستخدم، بينما تواصل توسعها في الأسواق العالمية، مستهدفة أن تصبح من أبرز الشركات العالمية في قطاع أنظمة التدفئة والتهوية والتكييف (HVAC). وخلال مؤتمر دبي، كشفت الشركة عن سلسلة منتجاتها الجديدة C-Series، المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات السوق الإماراتية ومنطقة الشرق الأوسط، حيث تجمع بين المتانة، والهدوء في التشغيل، والراحة للمستخدم، وسهولة التركيب – وهي خصائص أساسية لمواجهة التحديات المناخية الخاصة بالمنطقة.
الدولة الاخبارية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
ريلمي تطلق أول هاتف مصنع محليًا في مصر
الجمعة، 14 فبراير 2025 08:22 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت ريلمي عن تحقيق إنجازات استثنائية خلال عام 2024، حيث شهدت سلسلة GT نجاحًا كبيرًا، إلى جانب الإقبال الواسع على سلسلة C Series الموجهة لفئة الشباب، وسلسلة Note التي حظيت بشعبية واسعة في الأسواق المختلفة. إنجازات ريلمي في 2024: مركز متقدم وتقنيات متطورة كشفت غادة يحيى، مديرة العلاقات العامة في شركة ريلمي، أن الشركة نجحت في تحقيق نمو ملحوظ خلال العام، حيث احتلت المركز الثاني في السوق المصرية، مستفيدة من الإقبال المتزايد على هواتفها الذكية التي تجمع بين الأداء القوي والسعر التنافسي. كما تجاوزت مبيعات فئة C Series حاجز 120 مليون وحدة عالميًا، ما يعكس ثقة المستهلكين في العلامة التجارية. وأضافت يحيى أن هواتف ريلمي تتميز بتقنيات شحن متطورة، حيث يمكن شحن بعض الأجهزة بالكامل في 4 دقائق ونصف فقط، وهو ما يعزز تجربة المستخدم ويضع الشركة في موقع تنافسي قوي مقارنةً بالمنافسين في السوق. ريلمي C75: أول هاتف مصنع في مصر في خطوة تعكس التزام الشركة بتعزيز وجودها في السوق المحلي، أعلنت ريلمي عن إطلاق هاتف Realme C75، الذي يعد أول هاتف يتم تصنيعه في مصر، ومن المقرر فتح باب الحجز المسبق يوم 19 فبراير، ليكون متاحًا للمستهلكين قريبًا. وسيأتي الهاتف بضمان محلي لمدة سنتين، مما يضمن تجربة موثوقة للعملاء، إلى جانب تزويده بأعلى معايير مقاومة الماء، ما يجعله منافسًا قويًا في فئته السعرية. التصنيع المحلي: خطوة نحو التوسع والنمو يمثل تصنيع هاتف Realme C75 في مصر نقلة نوعية في استراتيجية الشركة، حيث يعزز قدرتها على تلبية احتياجات المستهلكين محليًا، مع تقديم منتجات بجودة عالية وأسعار تنافسية، كما يعكس هذا التوجه دعم الشركة لقطاع التصنيع المحلي، بما يساهم في تحقيق نمو اقتصادي مستدام ودفع عجلة الإنتاج التكنولوجي في مصر. بهذه الإنجازات، تؤكد ريلمي التزامها بمواصلة الابتكار وتقديم أحدث التقنيات، مع تعزيز مكانتها كواحدة من العلامات التجارية الرائدة في سوق الهواتف الذكية في مصر والعالم.
