logo
#

أحدث الأخبار مع #CalvinKlein

تصميمات خارجة عن المألوف.. إطلالات رجالية متميزة في مهرجان كان 2025
تصميمات خارجة عن المألوف.. إطلالات رجالية متميزة في مهرجان كان 2025

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

تصميمات خارجة عن المألوف.. إطلالات رجالية متميزة في مهرجان كان 2025

تميّزت السجادة الحمراء للدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي لعام 2025 بتنوّع لافت في الإطلالات الرجالية. حيث جمع عدد من النجوم بين الأناقة التقليدية والتصميمات الجريئة، ما عكس تفرّدًا في الأسلوب وحرية في التعبير عن الذوق الشخصي ضمن أجواء احتفالية طغت عليها روح الابتكار. إطلالات النجوم الرجال في كان السينمائي 2025 ظهر الممثل ألكسندر سكارسغارد بإطلالة جمعت الجلد الضيق مع جزمة عالية وسترة كلاسيكية من توقيع "سان لوران" (Saint Laurent). في حين قدّم بيدرو باسكال أسلوبًا مختلفًا بقميص دون أكمام من تصميم "كالفن كلاين" (Calvin Klein)، ليعبّر عن توازن بين الجرأة والبساطة. جلسة تصوير بتنسيق جماعي أنيق شهدت جلسة التصوير الخاصة بفيلم Highest 2 Lowest حضور آيساب روكي، سبايك لي، ودينزل واشنطن، الذين اختاروا إطلالات موحدة بالأبيض والأسود. ارتدى روكي بدلة بيضاء من "ميو ميو" (Miu Miu) مع قميص أسود، في مشهد جسّد الانسجام البصري في تنسيق الأزياء. أسلوب كاجوال بتوقيع كبار المصممين اختار روبرت باتينسون إعادة استحضار أجواء مطلع الألفية عبر سترة جلد سويدي وسروال واسع وحذاء "كونفرس" (Converse) من "ديور" (Dior). أما أوستن بتلر، ففضّل النمط الكلاسيكي بقميص مفتوح الأزرار وسروال عالي الخصر. الأكسسوارات تصنع الفرق لفت بينيديكت كامبرباتش الأنظار باستخدام حمّالة ذراع منسّقة مع بدلة رسمية، ثم عاد ليظهر بنسخة أخرى مزيّنة بنقوش، مؤكداً تأثير التفاصيل الصغيرة في صياغة إطلالة متكاملة. البدلة التقليدية بلمسة متجددة تمسّك ريز أحمد بفكرة البدلة الرسمية، وظهر ببدلة بلونين مع سترة قصيرة من "برادا" (Prada)، بينما اختار تراميل تيلمان بدلة رمادية ذات تصميم مغاير من "دولتشي آند غابانا" (Dolce & Gabbana)، في تجسيد لروح الأناقة المعاصرة ضمن الحدث. أقيم مهرجان كان السينمائي في مايو/ أيار 2025، وجمع بين عروض الأفلام والمناسبات الرسمية، لتتحول منصاته إلى عرض حيّ لمفاهيم جديدة في الأناقة الرجالية، حيث كانت التنوّع والجرأة في التفاصيل حاضرة بقوة على السجادة الحمراء. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4xNTEg جزيرة ام اند امز GB

لوك المشاهير الرجال في مهرجان كان 2025... أناقة وأسلوب متجدّد (صور)
لوك المشاهير الرجال في مهرجان كان 2025... أناقة وأسلوب متجدّد (صور)

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • النهار

لوك المشاهير الرجال في مهرجان كان 2025... أناقة وأسلوب متجدّد (صور)

شهدت السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025 تحوّلاً لافتاً في أزياء الرجال، حيث امتزجت الكلاسيكية الراقية مع اختيارات جريئة تخطّت الحدود التقليدية، لتُثبت أن الأناقة الرجالية قادرة على التجديد والإبهار. 1. جرأة في التصميم وتحدٍّ للثوابت أثارت إطلالة الممثل ألكسندر سكارسغارد ضجة كبيرة، إذ ظهر بسروال جلدي ضيق وجزمة جلدية طويلة تصل إلى الفخذين، مع سترة "سان لوران" (Saint Laurent) أنيقة، في تعبير واضح عن التحرّر من القوالب النمطية. واختار بيدرو باسكال قميصاً بلا كمّين بتوقيع علامة "كالفن كلاين" (Calvin Klein)، أظهر من خلال هذه الإطلالة مزيجاً من الحدّة والحداثة. 2. تناغم الألوان وأناقة جماعية أطلّ كل من آيساب روكي وسبايك لي ودينزل واشنطن بإطلالات موحّدة ضمن جلسة التصوير الخاصة بفيلم Highest 2 Lowest، وقد برز روكي ببدلة بيضاء من "ميو ميو" (Miu Miu) مع قميص أسود وحذاء لامع، بينما تألّق رفيقاه بأزياء متناسقة تعكس روح الصداقة والانسجام. 3. عودة إلى الطابع الكاجوال بأسلوب عصري استحضر روبرت باتينسون روح أوائل الألفية بإطلالة بتوقيع "ديور" (Dior) جمعت بين سترة من الجلد السويدي وسروال فضفاض وحذاء "كونفرس" (Converse) الشهير، ليقدّم مظهراً مريحاً. أما أوستن بتلر فاختار أسلوباً كلاسيكياً مع قميص مفتوح الأزرار وسروال مطويّ الخصر، موحياً بأناقة غير متكلّفة. نسّق بينيديكت كامبرباتش حمّالة ذراعه السوداء مع بدلة رسمية، ثم ظهر في مناسبة أخرى بحمّالة مزيّنة بنقوش منقطة، ليُثبت أن التفاصيل الصغيرة قادرة على لفت الأنظار إذا نجح في توظيفها. لم تغب البدلات الرسمية عن المشهد، حيث اختار ريز أحمد بدلة بلونين وبليزر قصيرة من علامة "برادا" (Prada) بلسمة عصرية جديدة. وتألّق ترامل تيلمان ببدلة رمادية بتفاصيل غير كلاسيكية بتوقيع علامة "دولتشي أند غابانا" (Dolce & Gabbana).

دليل للمبتدئين: كيف يمكنك البيع على أمازون مصر؟
دليل للمبتدئين: كيف يمكنك البيع على أمازون مصر؟

بوابة ماسبيرو

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

دليل للمبتدئين: كيف يمكنك البيع على أمازون مصر؟

تخيل أن تصبح منتجاتك متاحة لملايين العملاء في جميع أنحاء مصر عبر منصة التجارة الإلكترونية الأضخم عالميًا: أمازون. مع النمو السريع لسوق أمازون مصر، لديك الآن فرصة فريدة للوصول إلى جمهور واسع وزيادة مبيعاتك. إذا كنت ترغب في بيع منتجاتك على واحدة من أكبر المنصات الإلكترونية العالمية: أمازون، فقد اتخذت الخطوة الصحيحة. أمازون مصر تعد من بين الأسواق التي تنمو بسرعة، وتوفر لك فرصة فريدة للوصول إلى ملايين العملاء. ولكن كيف تبدأ؟ إذا كنت مبتدئًا في عالم التجارة الإلكترونية، فقد يبدو الأمر معقدًا. من اختيار نوع النشاط التجاري إلى تحديد استراتيجية التنفيذ المناسبة وتسجيل الحساب، هناك العديد من الخطوات التي تحتاج إلى اتباعها لضمان النجاح. في هذا الدليل الشامل، سنأخذك خطوة بخطوة من البداية وحتى الاحتراف للإجابة على سؤال: كيف يمكنني البيع على أمازون مصر ؟. ستتعرف على الخيارات المتاحة للبائعين، نصائح لزيادة مبيعاتك، وكيفية تحسين تجربة العملاء لبناء سمعة قوية ومستدامة على المنصة. استعد للانطلاق في رحلة تجارية مربحة مع أمازون مصر! أول قرار يجب عليك اتخاذه هو ما إذا كنت ترغب في امتلاك علامة تجارية خاصة بك أو العمل كموزع/بائع لإعادة البيع. ما هو امتلاك العلامة التجارية؟ امتلاك العلامة التجارية يعني أن المنتجات التي تبيعها تحمل اسمك أو شعارك الخاص. يمكنك تصنيع المنتجات بنفسك أو الحصول عليها من مصنعين وتخصيصها لتكون تحت علامتك التجارية. على سبيل المثال، إذا كنت تبيع ملابس نوم، يمكنك تصميمها أو طلب تصنيعها بشعارك الخاص، مما يمنحك هوية فريدة في السوق. مزايا امتلاك العلامة التجارية: هوية فريدة: علامتك التجارية تميزك عن المنافسين. أرباح أعلى: المنتجات ذات العلامة التجارية الخاصة غالبًا ما تحقق هوامش ربح أعلى. سيطرة كاملة: لديك الحرية في تحديد الجودة، التصميم، والتسعير. التحديات: بناء الثقة: قد يستغرق بناء سمعة العلامة التجارية وقتًا. استثمار أولي: يتطلب تصنيع العلامة التجارية الخاصة استثمارًا كبيرًا. ما هو إعادة البيع؟ إعادة البيع تعني شراء المنتجات من علامات تجارية أخرى وإعادة بيعها على أمازون. على سبيل المثال، يمكنك بيع أحذية Nike، أو ملابس Calvin Klein، أو منتجات تجميل من L'Oréal. مزايا إعادة البيع: مخزون جاهز: يمكنك البدء فورًا ببيع المنتجات المتوفرة. جمهور جاهز: العملاء يعرفون ويثقون بالعلامات التجارية التي تبيعها. التحديات: المنافسة الشديدة: ستواجه موزعين آخرين يبيعون نفس المنتجات. هوامش ربح أقل: يعتمد الربح على الفارق بين سعر الشراء وسعر البيع. ماذا لو كنت تجمع بين الاثنين؟ يمكنك الجمع بين امتلاك العلامة التجارية وإعادة البيع. على سبيل المثال، يمكنك بيع منتجات تحمل علامتك التجارية الخاصة جنبًا إلى جنب مع علامات تجارية مشهورة. هذه الاستراتيجية تمنحك تنوعًا أكبر وفرصة لجذب جمهور واسع. الخطوة الثانية: اختيار استراتيجية التنفيذ بعد تحديد نوع النشاط، عليك اختيار طريقة تنفيذ الطلبات. أمازون تقدم لك ثلاث خيارات رئيسية: 1. التنفيذ بواسطة أمازون (FBA) إذا كنت جديدًا على البيع عبر الإنترنت، أو لا تمتلك شبكة لوجستية قوية، فإن أمازون اف بي اي مصر FBA هو الخيار المثالي. تحت هذا الخيار: تقوم أمازون بتخزين منتجاتك في مستودعاتها. تتولى أمازون تعبئة المنتجات وتوصيلها للعملاء. تدير أمازون استفسارات العملاء والمرتجعات. لماذا تختار FBA؟ سهولة البدء: أمازون تتولى معظم العمليات. الوصول إلى عملاء Prime: منتجاتك مؤهلة للشحن المجاني السريع. توفير الوقت: يمكنك التركيز على تطوير منتجاتك بدلاً من الانشغال بالتنفيذ. التكاليف: FBA يأتي بتكاليف إضافية تشمل رسوم التخزين والتنفيذ. ولكن، إذا كنت تخطط لبيع كميات كبيرة، فإن هذه التكاليف تُعوض عن الراحة والكفاءة التي يقدمها البرنامج. 2. الشحن السهل (Easy Ship) إذا كنت تفضل إدارة التخزين والتغليف بنفسك، ولكن تريد أن تتولى أمازون عملية التوصيل، فإن Easy Ship هو الخيار المناسب. تقوم بتخزين منتجاتك وتغليفها. أمازون تستلم الطلبات وتوصلها للعملاء. مميزاته: توفير التكاليف: رسوم أقل مقارنة بـ FBA. مرونة: يمكنك التحكم في المخزون. دعم التوصيل: أمازون توفر شبكة توصيل موثوقة. 3. الشحن الذاتي (Self-Ship) في هذا الخيار، أنت المسؤول عن جميع عمليات التنفيذ، من التخزين إلى التوصيل. مناسب إذا كنت تبيع منتجات كبيرة الحجم أو ذات أشكال غير تقليدية. يتيح لك العمل مع شركات نقل تناسب احتياجاتك. مميزاته: أقل تكلفة: رسوم أمازون محدودة. مرونة كاملة: تحكم كامل في عمليات التنفيذ. الخطوة الثالثة: تسجيل حساب بائع على أمازون مصر بمجرد اختيار استراتيجية البيع والتنفيذ، الخطوة التالية هي إنشاء حساب بائع على أمازون مصر. ستحتاج إلى: عنوان بريد إلكتروني صالح. رقم هاتف يمكن التواصل عليه. الرقم القومي المصري. تفاصيل الحساب البنكي لاستلام الأرباح. إثبات عنوان (مثل فاتورة مرافق أو كشف حساب بنكي). السجل التجاري (إذا كنت تمثل شركة). توكيل قانوني (إذا كنت تمثل مالك العمل). الخطوة الرابعة: إنشاء قوائم المنتجات بمجرد تسجيل حسابك، حان الوقت لإضافة منتجاتك إلى كتالوج أمازون. حدد تفاصيل المنتج مثل الفئة، الحالة، الكمية، والسعر. إذا كنت مالك علامة تجارية، قم بتسجيل علامتك للحصول على حماية العلامة التجارية. نصائح لإنشاء قوائم منتجات ناجحة: صور احترافية: استخدم صورًا عالية الجودة لعرض منتجاتك. وصف دقيق: قدم معلومات شاملة حول المنتج. التسعير التنافسي: راقب أسعار المنافسين لتحديد السعر المناسب. الخطوة الخامسة: التسويق وزيادة المبيعات بعد إنشاء قوائم المنتجات، عليك الترويج لمتجرك لجذب المزيد من العملاء. استراتيجيات التسويق: الإعلانات المدفوعة: استخدم خدمات الإعلانات على أمازون لزيادة ظهور منتجاتك. التخفيضات والعروض: قدم خصومات لجذب العملاء. المراجعات: شجع العملاء على ترك تقييمات إيجابية لمنتجاتك. الخطوة السادسة: تحسين تجربة العملاء للحفاظ على العملاء وجعلهم يعودون للشراء مرة أخرى، يجب عليك التركيز على تقديم تجربة ممتازة. قم بالرد على استفسارات العملاء بسرعة. قدم خدمة مرتجعات مرنة. حافظ على جودة المنتجات. ما الخطوة التالية؟ البيع على أمازون مصر يمكن أن يكون فرصة ذهبية لتنمية أعمالك. من اختيار نوع النشاط واستراتيجية التنفيذ إلى التسجيل والتسويق، كل خطوة تلعب دورًا مهمًا في تحقيق النجاح. استثمر الوقت والجهد في التخطيط وبناء علامتك التجارية، وستحصد النتائج على المدى الطويل. قم بإعداد المستندات المذكورة، وسجل حسابك على أمازون مصر. بعد ذلك، اتبع التعليمات ذات الصلة باستراتيجيتك، مثل تسجيل العلامة التجارية إذا كنت مالكًا لها، واختيار استراتيجية التنفيذ المناسبة عند إنشاء قوائم منتجاتك. ما يلي هو بناء واجهة متجرك والتسويق وبيع منتجاتك.

الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً
الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً

صيدا أون لاين

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صيدا أون لاين

الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً

بيروت، المدينة التي لا تعرف الانكسار، تثبت اليوم مجددًا أنها لا تُهزم، وأن نبض الحياة فيها أقوى من أي عثرة. وسط ركام الأزمات وعتمة السنوات الصعبة، تشق أسواق بيروت طريقها بثبات، وتعود لتستعيد مجدها، ليس كوجهة تسوّق فحسب، بل كرمز لصمود مدينة عصية على التلاشي. في قلب العاصمة، تتفتح الأبواب مجددًا لعشرات العلامات التجارية العالمية والمحلية، في مشهد يعكس ثقة السوق اللبناني وقدرته على جذب الاستثمارات رغم التحديات. وبين أروقة الأسواق، تتعالى أصوات الحياة، تزدحم المقاهي والمطاعم بالروّاد، وتلمع واجهات المتاجر المضيئة، فيما تستعد بيروت لصيف استثنائي، حيث المهرجانات، والفعاليات، وعودة المغتربين، وحركة سياحية تليق بعاصمة لا ترضى إلا بالمركز الأول. إنها ليست مجرد أرقام عن محال أعادت فتح أبوابها، أو أسماء علامات تجارية وجدت في بيروت وجهتها الجديدة. إنها شهادة حية على أن هذه المدينة، التي تنحني للحظات، لا تلبث أن تنتفض من جديد، لتكتب فصلاً آخر من حكاية الأمل والانتصار. فمن قلب الأسواق النابض، الأرقام وحدها تتكلم.. أكثر من 80 "براند" و "ماركة" عالمية لا تزال صامدة، منها ما بقي رغم الظروف، وأخرى عادت، لأنّها تؤمن أن قلب بيروت خلق للاستثمار، والعمل، واستمرار الاستثمار بالذوق والرقي الذي اعتاد عليه اللبنانيون، الذي أصبح حاجة ملحّة بغض النظر من الظروف لا بدّ أن يستمر. وفي حديث خاص حول وضع الاسواق اليوم، واستعدادها لاستقبال الاستثمارات الكبيرة واستكمال تنفيذ الخطط التي كانت موضوعة قبل بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان، شرح مدير عام اسواق بيروت - المدير التجاري العام لشركة سوليدير، أديب النقيب لـ"لبنان24" ما يحصل اليوم داخل الأسواق، إذ أشار إلى أنّ في اسواق بيروت هناك مزيج بين العلامات التجارية العالمية والمحلية التي تفوق 80 علامة تجارية تلبي كل الاذواق والميزانيات بالإضافة الى المطاعم والمقاهي والسوبرماركت وصالات السينما والألعاب والترفيه. فمن الماركات العالمية المتواجدة اليوم وأهمّها هي:" Adidas - Bershka - Boggi - Calzedonia - Calvin Klein - Creed - Diesel - Dunkin' Donuts - EA7 - Etam -- Joue Club - Lacoste - L'Occitane - MAC - Mango - Massimo Dutti - Mayoral - MC2 - Nike - Oysho - Paul & Shark - Skechers - Starbucks - Stradivarius - SunGlass Hut - TAG Heuer - True Religion - TwinSet - Weekend – Yves Rocher- Zara". أما على صعيد العلامات التجارية المحلية، تحتضن أسواق بيروت حاليا العديد من العلامات، أهمّها: 101 SQM - Giovane - Hallak - Jazzmin - Kult - Mag Optics - Poe Tahiti - Potion Kitchen - Project N7 - Salute - Sports Experts – ".Tabbah- The Potlok - Zahar Kids - Zoughaib & Co. وقال النقيب لـ"لبنان24" أنّه بهدف جعل تجربة التسوّق فريدة ومميزة، نجحت أسواق بيروت في استقطاب مجموعة من العلامات التجارية العالمية الجديدة، التي تفتح لأول مرة في لبنان وحصرياً في الأسواق من بينها: "‏ALO Yoga, Eataly ‏, The Giving Movement, ‏Zara Café‏، بإلإضافة إلى محل TUMI الذي اعاد افتتاح محله في لبنان فقط في أسواق بيروت". وعن تقييمه لأوضاع الأسواق اليوم، قال النقيب:" تشهد أسواق بيروت حاليًا إقبالًا متزايدا وحركة تجارية مع إعادة فتح المتاجر والمطاعم وصالات الترفيه، وهذا ما تعكسه نسبة المبيعات وحركة الزوار المتزايدة والاجواء ايجابية للغاية وهذا ما لمسناه من حماس وشوق الزوار للعودة الى التسوق في أسواق بيروت وتناول الطعام وقضاء الوقت والترفيه". وأشار النقيب إلى أنّه "حاليا في أسواق بيروت هناك 86 علامة تجارية تعمل فعليا ومتميزة من الألبسه والأزياء والمطاعم والمقاهي وصالات الترفيه الى جانب صالات السينما والسوبر ماركت.. ففي شهر آذار وحده وحتى الآن تم افتتاح 25 علامة تجارية، كما سيشهد السّوق مزيدًا من الافتتاحات، حيث سيتم افتتاح 28 علامة تجارية جديدة بشكل تدريجيّ خلال 3 أشهر حدّ أقصى لتصل نسبة الافتتاحات الى 90% بالإضافه إلى عدد من المحلات قيد التفاوض" واعتبر النقيب أنّه من جهة أخرى، ساهم فتح الطرقات في تعزيز الترابط بين مناطق الوسط التجاري، من الصيفي إلى المرفأ، مرورًا بأسواق بيروت وميناء الحصن وصولًا إلى ساحة النجمة، مما انعكس إيجابًا على الحركة التجارية وزيادة الطلب، إلى جانب ارتفاع استفسارات المستثمرين حول المحلات المتاحة في ساحة النجمة. وصولا إلى قطاع المطاعم، فقد أشار مدير عام اسواق بيروت - المدير التجاري العام لشركة سوليدير، أديب النقيب لـ"لبنان24" إلى أنّه "يشهد قطاع المطاعم والمقاهي في أسواق بيروت انتعاشًا ملحوظًا حيث تم تعزيز هذا القطاع بضم حوالي 22 مطعمًا ومقهى، وحاليا هناك 12 مطعمًا ومقهى يستقبلون الزوار، ومن أهمّها:"Al Antabli - Amaleen - Beit Sara - Cafe Centre Ville - Crepaway - Grid - Lezard Noir - OBI - Someday In Beirut - Sour Dough - Starbucks - Zad El Baher". بالتوازي، تستعد مجموعة أخرى لفتح أبوابها خلال الأشهر المقبلة منها: "Amaleen Cafe - Butlers – Cyrano Sandwicherie - Dip N Dip - Dunkin' Donuts - Eataly - Market - Socrate - X by Patchi - Zara Cafe." واعتبر النقيب أنّ هذا الزخم يعكسُ إصرار أسواق بيروت والمستثمرين ورواد الأعمال على إعادة الحياة إلى هذا المعلم الحيوي، ويضيف مزيدًا من التنوع والتجدد إلى المشهد، ويجعل أسواق بيروت وجهة رئيسية ومميزة لمحبي الطعام والتسوق ومقصدًا دائما للمواطنين في لبنان خاصة مع اقتراب موسم الصّيف الذي يُتوقع أن يجذب السّياح والمغتربين". ولكن ماذا عن الخطط التي كانت موضوعة قبل الحرب؟ في هذا السّياق يقول النقيب: " تُنفَّذ الخطط الموضوعة لأسواق بيروت بشكل تدريجي ومدروس، بدءًا من الافتتاحات المتلاحقة لأهم العلامات التجارية، مرورًا بالأنشطة والفعاليات خاصة خلال فترة الأعياد والتي تعزز التفاعل مع زوار ورواد الأسواق وصولًا إلى الافتتاح الرسمي الكبير خلال الصيف. كل هذه الخطوات تسهم في ترسيخ مكانة أسواق بيروت كوجهة أولى للتسوق والترفيه، ومقصد رئيسي للمواطنين والسياح العرب والأجانب". وأكّد النقيب خلال حديثه أنّ وسط بيروت يشهد حركة تجارية نشطة مع تزايد الإقبال على مناطق الصيفي، ميناء الحصن، المرفأ، وأسواق بيروت. كما ارتفع الطلب على شارع المعرض والمناطق المحيطة بالمجلس النيابي، بعد فتح الطرقات هناك بالتنسيق مع رئاسة المجلس، في خطوة تعزز النشاط التجاري والاقتصادي في المنطقة. وقال:" في إطار تحسين بيئة الأعمال وجذب الاستثمارات، أطلقت شركة سوليدير، بالتنسيق مع بلدية بيروت وشركة SMS، مبادرة لإنارة كل شوارع الوسط منذ عامين. وتستكمل الشركة جهودها الآن بإنارة محيط البرلمان وشارع المعرض والمصارف، في إطار خطة أوسع لإنعاش الحركة الاقتصادية. هذه الجهود ستتواصل مع بلدية بيروت والهيئات الاقتصادية من خلال مزيد من القرارات والخطوات الهادفة إلى جذب المستثمرين والتجار". وبالأرقام، اشار إلى هذا النمو يظهر من خلال ارتفاع نسب الإشغال في مختلف القطاعات: - الشقق السكنية: 95% - المكاتب: 80%، مع توقع وصولها إلى 90% خلال الصيف - المحال التجارية: 75-80% - العقارات على الواجهة البحرية: 95% (من العقارات المتاحة) ، وتشمل المطاعم، الملاهي الليلية، لونجات، صالات رياضية، وقاعات احتفالات. وأضاف أنّ هذا الصيف، ستستضيف الواجهة البحرية مهرجانات عالمية بمشاركة فنانين دوليين وعرب من الطراز الأول، مما سيعزز استقطاب المقيمين، المغتربين، والسياح، ويساهم في إعادة بيروت إلى مكانتها كوجهة رئيسية للتسوق والترفيه في المنطقة. وختم النقيب حديثه في القول:" كل هذه العوامل تؤكد أن بيروت تسير بخطى ثابتة نحو استعادة دورها كمركز اقتصادي وثقافي نابض بالحياة، يجذب اللبنانيين والسياح من الخليج والعالم، ويمهد لمستقبل أكثر إشراقًا للوسط التجاري".

الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً
الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً

ليبانون 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً

بيروت، المدينة التي لا تعرف الانكسار، تثبت اليوم مجددًا أنها لا تُهزم، وأن نبض الحياة فيها أقوى من أي عثرة. وسط ركام الأزمات وعتمة السنوات الصعبة، تشق أسواق بيروت طريقها بثبات، وتعود لتستعيد مجدها، ليس كوجهة تسوّق فحسب، بل كرمز لصمود مدينة عصية على التلاشي. في قلب العاصمة، تتفتح الأبواب مجددًا لعشرات العلامات التجارية العالمية والمحلية، في مشهد يعكس ثقة السوق اللبناني وقدرته على جذب الاستثمارات رغم التحديات. وبين أروقة الأسواق، تتعالى أصوات الحياة، تزدحم المقاهي والمطاعم بالروّاد، وتلمع واجهات المتاجر المضيئة، فيما تستعد بيروت لصيف استثنائي، حيث المهرجانات، والفعاليات، وعودة المغتربين، وحركة سياحية تليق بعاصمة لا ترضى إلا بالمركز الأول. إنها ليست مجرد أرقام عن محال أعادت فتح أبوابها، أو أسماء علامات تجارية وجدت في بيروت وجهتها الجديدة. إنها شهادة حية على أن هذه المدينة، التي تنحني للحظات، لا تلبث أن تنتفض من جديد، لتكتب فصلاً آخر من حكاية الأمل والانتصار. فمن قلب الأسواق النابض، الأرقام وحدها تتكلم.. أكثر من 80 "براند" و "ماركة" عالمية لا تزال صامدة، منها ما بقي رغم الظروف، وأخرى عادت، لأنّها تؤمن أن قلب بيروت خلق للاستثمار، والعمل، واستمرار الاستثمار بالذوق والرقي الذي اعتاد عليه اللبنانيون، الذي أصبح حاجة ملحّة بغض النظر من الظروف لا بدّ أن يستمر. وفي حديث خاص حول وضع الاسواق اليوم، واستعدادها لاستقبال الاستثمارات الكبيرة واستكمال تنفيذ الخطط التي كانت موضوعة قبل بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان ، شرح مدير عام اسواق بيروت - المدير التجاري العام لشركة سوليدير، أديب النقيب لـ"لبنان24" ما يحصل اليوم داخل الأسواق، إذ أشار إلى أنّ في اسواق بيروت هناك مزيج بين العلامات التجارية العالمية والمحلية التي تفوق 80 علامة تجارية تلبي كل الاذواق والميزانيات بالإضافة الى المطاعم والمقاهي والسوبرماركت وصالات السينما والألعاب والترفيه. فمن الماركات العالمية المتواجدة اليوم وأهمّها هي:" Adidas - Bershka - Boggi - Calzedonia - Calvin Klein - Creed - Diesel - Dunkin' Donuts - EA7 - Etam -- Joue Club - Lacoste - L'Occitane - MAC - Mango - Massimo Dutti - Mayoral - MC2 - Nike - Oysho - Paul & Shark - Skechers - Starbucks - Stradivarius - SunGlass Hut - TAG Heuer - True Religion - TwinSet - Weekend – Yves Rocher- Zara". أما على صعيد العلامات التجارية المحلية، تحتضن أسواق بيروت حاليا العديد من العلامات، أهمّها: 101 SQM - Giovane - Hallak - Jazzmin - Kult - Mag Optics - Poe Tahiti - Potion Kitchen - Project N7 - Salute - Sports Experts – ".Tabbah- The Potlok - Zahar Kids - Zoughaib & Co. وقال النقيب لـ"لبنان24" أنّه بهدف جعل تجربة التسوّق فريدة ومميزة، نجحت أسواق بيروت في استقطاب مجموعة من العلامات التجارية العالمية الجديدة، التي تفتح لأول مرة في لبنان وحصرياً في الأسواق من بينها: "‏ALO Yoga, Eataly ‏, The Giving Movement, ‏Zara Café‏، بإلإضافة إلى محل TUMI الذي اعاد افتتاح محله في لبنان فقط في أسواق بيروت". وعن تقييمه لأوضاع الأسواق اليوم، قال النقيب:" تشهد أسواق بيروت حاليًا إقبالًا متزايدا وحركة تجارية مع إعادة فتح المتاجر والمطاعم وصالات الترفيه، وهذا ما تعكسه نسبة المبيعات وحركة الزوار المتزايدة والاجواء ايجابية للغاية وهذا ما لمسناه من حماس وشوق الزوار للعودة الى التسوق في أسواق بيروت وتناول الطعام وقضاء الوقت والترفيه". وأشار النقيب إلى أنّه "حاليا في أسواق بيروت هناك 86 علامة تجارية تعمل فعليا ومتميزة من الألبسه والأزياء والمطاعم والمقاهي وصالات الترفيه الى جانب صالات السينما والسوبر ماركت.. ففي شهر آذار وحده وحتى الآن تم افتتاح 25 علامة تجارية، كما سيشهد السّوق مزيدًا من الافتتاحات، حيث سيتم افتتاح 28 علامة تجارية جديدة بشكل تدريجيّ خلال 3 أشهر حدّ أقصى لتصل نسبة الافتتاحات الى 90% بالإضافه إلى عدد من المحلات قيد التفاوض". واعتبر النقيب أنّه من جهة أخرى، ساهم فتح الطرقات في تعزيز الترابط بين مناطق الوسط التجاري، من الصيفي إلى المرفأ، مرورًا بأسواق بيروت وميناء الحصن وصولًا إلى ساحة النجمة، مما انعكس إيجابًا على الحركة التجارية وزيادة الطلب، إلى جانب ارتفاع استفسارات المستثمرين حول المحلات المتاحة في ساحة النجمة. وصولا إلى قطاع المطاعم، فقد أشار مدير عام اسواق بيروت - المدير التجاري العام لشركة سوليدير، أديب النقيب لـ"لبنان24" إلى أنّه "يشهد قطاع المطاعم والمقاهي في أسواق بيروت انتعاشًا ملحوظًا حيث تم تعزيز هذا القطاع بضم حوالي 22 مطعمًا ومقهى، وحاليا هناك 12 مطعمًا ومقهى يستقبلون الزوار، ومن أهمّها:"Al Antabli - Amaleen - Beit Sara - Cafe Centre Ville - Crepaway - Grid - Lezard Noir - OBI - Someday In Beirut - Sour Dough - Starbucks - Zad El Baher". بالتوازي، تستعد مجموعة أخرى لفتح أبوابها خلال الأشهر المقبلة منها: "Amaleen Cafe - Butlers – Cyrano Sandwicherie - Dip N Dip - Dunkin' Donuts - Eataly - Market - Socrate - X by Patchi - Zara Cafe." واعتبر النقيب أنّ هذا الزخم يعكسُ إصرار أسواق بيروت والمستثمرين ورواد الأعمال على إعادة الحياة إلى هذا المعلم الحيوي، ويضيف مزيدًا من التنوع والتجدد إلى المشهد، ويجعل أسواق بيروت وجهة رئيسية ومميزة لمحبي الطعام والتسوق ومقصدًا دائما للمواطنين في لبنان خاصة مع اقتراب موسم الصّيف الذي يُتوقع أن يجذب السّياح والمغتربين". ولكن ماذا عن الخطط التي كانت موضوعة قبل الحرب؟ في هذا السّياق يقول النقيب: " تُنفَّذ الخطط الموضوعة لأسواق بيروت بشكل تدريجي ومدروس، بدءًا من الافتتاحات المتلاحقة لأهم العلامات التجارية، مرورًا بالأنشطة والفعاليات خاصة خلال فترة الأعياد والتي تعزز التفاعل مع زوار ورواد الأسواق وصولًا إلى الافتتاح الرسمي الكبير خلال الصيف. كل هذه الخطوات تسهم في ترسيخ مكانة أسواق بيروت كوجهة أولى للتسوق والترفيه، ومقصد رئيسي للمواطنين والسياح العرب والأجانب". وأكّد النقيب خلال حديثه أنّ وسط بيروت يشهد حركة تجارية نشطة مع تزايد الإقبال على مناطق الصيفي، ميناء الحصن، المرفأ، وأسواق بيروت. كما ارتفع الطلب على شارع المعرض والمناطق المحيطة بالمجلس النيابي، بعد فتح الطرقات هناك بالتنسيق مع رئاسة المجلس، في خطوة تعزز النشاط التجاري والاقتصادي في المنطقة. وقال:" في إطار تحسين بيئة الأعمال وجذب الاستثمارات، أطلقت شركة سوليدير، بالتنسيق مع بلدية بيروت وشركة SMS، مبادرة لإنارة كل شوارع الوسط منذ عامين. وتستكمل الشركة جهودها الآن بإنارة محيط البرلمان وشارع المعرض والمصارف، في إطار خطة أوسع لإنعاش الحركة الاقتصادية. هذه الجهود ستتواصل مع بلدية بيروت والهيئات الاقتصادية من خلال مزيد من القرارات والخطوات الهادفة إلى جذب المستثمرين والتجار". وبالأرقام، اشار إلى هذا النمو يظهر من خلال ارتفاع نسب الإشغال في مختلف القطاعات: - الشقق السكنية: 95% - المكاتب: 80%، مع توقع وصولها إلى 90% خلال الصيف - المحال التجارية: 75-80% - العقارات على الواجهة البحرية: 95% (من العقارات المتاحة) ، وتشمل المطاعم، الملاهي الليلية، لونجات، صالات رياضية، وقاعات احتفالات. وأضاف أنّ هذا الصيف، ستستضيف الواجهة البحرية مهرجانات عالمية بمشاركة فنانين دوليين وعرب من الطراز الأول، مما سيعزز استقطاب المقيمين، المغتربين، والسياح، ويساهم في إعادة بيروت إلى مكانتها كوجهة رئيسية للتسوق والترفيه في المنطقة. وختم النقيب حديثه في القول:" كل هذه العوامل تؤكد أن بيروت تسير بخطى ثابتة نحو استعادة دورها كمركز اقتصادي وثقافي نابض بالحياة، يجذب اللبنانيين والسياح من الخليج والعالم، ويمهد لمستقبل أكثر إشراقًا للوسط التجاري".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store