logo
#

أحدث الأخبار مع #Cargill

تحذر بعض منتجات البيض السائل لأنها قد تشمل التبييض. إليك ما يجب معرفته.
تحذر بعض منتجات البيض السائل لأنها قد تشمل التبييض. إليك ما يجب معرفته.

وكالة نيوز

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة نيوز

تحذر بعض منتجات البيض السائل لأنها قد تشمل التبييض. إليك ما يجب معرفته.

وقالت وزارة الزراعة الأمريكية إن بعض مضربات البيض ومنتجات بيض سائل بوب إيفانز تحت استدعاء لأنها قد تتضمن حل تنظيف مع التبييض. تم استدعاء بدائل البيض السائل بواسطة Cargill Kitchen Solutions لبحيرة أوديسا ، ميشيغان ، لأنها قد تحتوي على محلول تنظيف مع قصور الصوديوم ، وهو أمر شائع المعروف باسم التبييض. يغطي الاستدعاء 212،268 رطل من المنتجات ، والتي تم إنتاجها في 12 مارس و 13 مارس. وقالت وزارة الزراعة الأمريكية إن خدمة سلامة الأغذية والتفتيش تلقت نصيحة حول التلوث المحتمل ، على الرغم من أن الوكالة قالت إن استخدام المنتجات لا ينبغي أن يسبب عواقب صحية سلبية. في بيان تم إرساله عبر البريد الإلكتروني إلى CBS Moneywatch ، قال Cargill إنه لم يتم الإبلاغ عن أي أمراض أو إصابات مرتبطة بالمنتجات. تم توزيع المنتجات المتأثرة بالاستدعاء على عملاء خدمة الطعام في أريزونا وكاليفورنيا وكولورادو وفلوريدا وإلينوي وأيوا وأوهايو وتكساس ، وفقًا لكارغل. وقالت الشركة: 'نظرًا لأن سلامة الأغذية والمستهلك هي أولوية قصوى ، فقد أنشأنا خطًا ساخنًا للمستهلكين للإجابة على أي أسئلة بخصوص الاستدعاء في 1-844-419-1574'. ومع ذلك ، هناك فرصة لتوزيع المنتجات على مستوى البلاد ، وفقا لوزارة الزراعة الأمريكية. قالت وحدة سلامة الأغذية التابعة للوكالة إن المستهلكين الذين اشتروا المنتجات المستردة يتم حثهم على عدم تناولها ، وأن المطاعم حثت بالمثل على عدم تقديمها. وقالت الوكالة 'يجب إلقاء هذه المنتجات أو إرجاعها إلى مكان الشراء'. تشمل العناصر التي يتم استدعاؤها: بديل بيض البيض الأصلي ، 32 أوقية. (2 رطل.) كرتون ، الاستخدام-التاريخ: 10 أغسطس 2025. بديل بيض البيض الأصلي الخالي من البيض ، 32 أوقية. (2 رطل.) كرتون ، الاستخدام-التاريخ: 09 أغسطس 2025. بديل البيض الخالي من القفص الخالي من البيض ، 32 أوقية. (2 رطل.) كرتون والبيض لا يوجد enjauldas الأصلي studituto de huevo congelado ، الاستخدام من قبل التاريخ: 07 مارس 2026. بوب إيفانز بيض أفضل مصنوعة من بياض البيض الحقيقي 32 أوقية. (2 رطل.) كرتون ، الاستخدام-التاريخ: 10 أغسطس 2025. تحتوي العناصر التي تم الاسترجاع عليها أيضًا على رقم التأسيس 'G1804' محفور بالحبر على الكرتون.

مغربي في الصف الأول للصناعة الزراعية في الشرق الأوسط
مغربي في الصف الأول للصناعة الزراعية في الشرق الأوسط

الجريدة 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة 24

مغربي في الصف الأول للصناعة الزراعية في الشرق الأوسط

في منعطف استراتيجي للصناعة الزراعية في الشرق الأوسط، تم تعيين عادل بنجلون، القائد المغربي البارز، نائبًا لرئيس إحدى الشركات الرائدة في المنطقة. يمثل هذا التعيين فصلًا جديدًا في تعزيز الحضور المغربي في هذا القطاع الحيوي، لا سيما في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، حيث يُتوقع أن يكون لهذا الدور تأثير اقتصادي كبير. مسيرة مهنية في خدمة العولمة وُلِد عادل بنجلون في الدار البيضاء ويجسد مسارًا مهنيًا عالميًا متميزًا. تخرج من جامعة ماكغيل بتخصص في إدارة الأعمال الدولية والإدارة الاستراتيجية، وأكمل دراسته في معهد TEC دي مونتيري. بدأ مسيرته المهنية مع مجموعة لاغاردير في فرنسا، قبل أن يعود إلى المغرب للانضمام إلى مجموعة دلاسوس الرائدة في المجال الزراعي ثم انتقل إلى العمل في شركات دولية مثل Döhler وBlendhub في دبي. على مدى سنوات من الخبرة في قطاع الصناعات الزراعية، خاصة في الشرق الأوسط، تمكن بنجلون من تطوير خبرة عميقة في الأسواق B2B، لا سيما في صناعة الأغذية، التي تشهد تحولات جذرية في هذه المنطقة الاستراتيجية. ومن خلال خبرته الواسعة، أصبح الآن في موقع قيادي داخل شركة تلعب دورًا رئيسيًا في توريد المكونات الغذائية للعديد من القطاعات، بدءًا من المخابز ووصولًا إلى منتجات تغذية الأطفال. MEFSCO: تحالف استراتيجي بين Cargill وARASCO تأسست MEFSCO عام 2005 كمشروع مشترك بين Cargill، الرائدة عالميًا في إنتاج المكونات الغذائية، وARASCO، إحدى أبرز شركات الأغذية في المملكة العربية السعودية. يتيح هذا التحالف الجمع بين الخبرة العالمية لـ Cargill والمعرفة العميقة للأسواق المحلية التي تمتلكها ARASCO، مما يتيح تقديم حلول مبتكرة للتحديات الغذائية الإقليمية، مع تلبية الاحتياجات العالمية. تتخصص MEFSCO في تحويل المواد الخام الزراعية إلى مكونات أساسية تُستخدم في مختلف الصناعات، مثل المخابز، والمشروبات، والتغذية الخاصة بالأطفال، وغيرها. هذه التعددية تمنحها ميزة تنافسية لمواجهة التحديات المتزايدة في قطاع الصناعات الزراعية، خاصة في ظل الطلب المتزايد على المنتجات المستدامة التي تلبي تطلعات المستهلكين الحديثة. دور محوري في توسع MEFSCO في المنطقة وخارجها في منصبه الجديد كنائب للرئيس، يهدف عادل بنجلون إلى تعزيز مكانة MEFSCO في الشرق الأوسط، مع الإشراف على استراتيجيات توسعها في إفريقيا وآسيا. ورغم أن دوره لا يركز على الابتكار في المنتجات، إلا أنه يلعب دورًا رئيسيًا في تكييف الحلول المقدمة مع الاتجاهات الحديثة في السوق، مثل المنتجات الغذائية المستدامة، والخالية من الجلوتين، والنباتية. كذلك، سيكون مسؤولًا عن مواءمة استراتيجيات الإنتاج مع الخصوصيات الثقافية والاقتصادية للأسواق المستهدفة، مع العمل على تعزيز حضور الشركة في منطقة الخليج. القيادة المغربية على المستوى الدولي: نموذج للنجاح في الصناعات الزراعية يمثل صعود عادل بنجلون داخل شركة دولية مرموقة انعكاسًا للنجاح المتزايد للقادة المغاربة على الساحة العالمية. يبرز هذا الحضور كدليل على التصدير الناجح للخبرات المغربية، لا سيما في قطاع الصناعات الزراعية، حيث يرسخ المغرب مكانته كفاعل رئيسي، خاصة في الشرق الأوسط، وهي منطقة توفر فرصًا استراتيجية للشركات المغربية الطامحة للنمو دوليًا. لقد أصبح بنجلون نموذجًا لجيل جديد من القادة المغاربة الذين يساهمون في تعزيز الحضور المغربي على الساحة الاقتصادية العالمية، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام قطاع الصناعات الزراعية المغربية من خلال تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الأسواق الإقليمية والمغرب. MEFSCO: نمو مستدام واستجابة لتحديات المستقبل في ظل الطلب العالمي المتزايد على المنتجات الغذائية المبتكرة والمستدامة، تتمتع MEFSCO بموقع قوي يؤهلها لمواجهة التحديات المستقبلية. ومن خلال قيادة عادل بنجلون، تواصل الشركة توسيع محفظتها من المنتجات وتعزيز قدراتها الإنتاجية لتلبية احتياجات السوق المتنامية. تتمثل رؤية MEFSCO في الحفاظ على موقعها كشركة رائدة في قطاع الصناعات الزراعية، مع الاستعداد لتطورات الاتجاهات الغذائية العالمية، خاصة فيما يتعلق بالاستدامة والابتكار. بفريق عمل ديناميكي ورؤية مستقبلية، تستعد MEFSCO لمواصلة دورها المحوري في الصناعة الغذائية العالمية ومواكبة التحديات القادمة.

حصري "جوجرين" المصرية للعربية: نخطط لاستثمار 500 مليون جنيه في 2025
حصري "جوجرين" المصرية للعربية: نخطط لاستثمار 500 مليون جنيه في 2025

العربية

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

حصري "جوجرين" المصرية للعربية: نخطط لاستثمار 500 مليون جنيه في 2025

بدأ التداول على أسهم شركة جوجرين للاستثمار الزراعي في البورصة المصرية ، اليوم الأحد، رغم أن الشركة لم تطرح أسهمها للاكتتاب العام، إلا أن الإدراج بدأ نتيجة استيفائها لمعايير القيد من حيث عدد المساهمين. وقال نائب الرئيس والعضو المنتدب لشركة جوجرين للاستثمار الزراعي حسام عبد القادر، في مقابلة مع "العربية Business"، إن الشركة تخطط لاستثمارات تصل إلى 500 مليون جنيه خلال عام 2025، تشمل أعمال الاستصلاح الزراعي والتوسعات الجديدة. أكد أن التمويل يتم عبر زيادة رأس المال، إلى جانب مساهمات المستثمرين، مشيرًا إلى أن عوائد التصدير تغطي جزءًا كبيرًا من التكاليف. وأضاف: "نحن نحرص على تأمين التمويل من عدة مصادر، ولا نواجه أي تحديات في هذا الجانب". أشار إلى أن رأس مال الشركة المدفوع يبلغ 140 مليون جنيه، بينما يبلغ رأس المال المصدر 500 مليون جنيه، مشيرًا إلى أن الشركة تستهدف الوصول إلى رأس المال المصدر بالكامل بحلول عام 2025. وأوضح عبد القادر أن "جوجرين" تُعد من أكبر الشركات العاملة في الاستصلاح الزراعي في الشرق الأوسط، وتعد الأولى من حيث المساحات المزروعة بنبات الجيجوبا، وهو نبات استراتيجي يستخدم في إنتاج الزيوت الطبيعية والوقود الحيوي (البيوديزل). وأضاف: "اتخذنا قرار التخصص في زراعة الجيجوبا نظرًا لأهميته في إنتاج البيوديزل، إلى جانب كونه زيتًا نادرًا يدخل في مستحضرات التجميل وعلاج الأمراض الجلدية، حيث يتميز بتركيبته القريبة من زيت كبد الحوت وسلسلة الكربون المشابهة لزيوت الجسم البشري، مما يجعله مطلوبًا عالميًا ومحليًا." وأشار عبد القادر إلى أن الطلب العالمي على زيت الجيجوبا يشهد ارتفاعًا ملحوظًا، كما أن الطلب المحلي بدأ في التوسع بشكل كبير. وأوضح أن هذا الزيت يُعد مكونًا أساسيًا في بعض المنتجات الدوائية والتجميلية، إلى جانب أهميته في مجال الوقود الحيوي. وأضاف: "وفقًا لرؤية عام 2030، لن يُسمح لأي طائرة بالتحليق في الأجواء العالمية دون استخدام الوقود المستدام، وهو ما دفع مصر إلى البدء في إنتاج طائرات تعمل بوقود يحتوي على زيت الجيجوبا. وبدأت بعض الشركات العالمية في الاعتماد على هذا النوع من الوقود." عقود تصدير مع كبرى الشركات الأميركية كشف عبد القادر أن الشركة لديها عقود تصدير مفتوحة مع شركة Cargill الأميركية، وهي واحدة من أكبر الشركات العاملة في سوق الحبوب الأميركي، مشيرًا إلى أنها تتابع مشروع "جوجرين" منذ ثلاث سنوات، وتستحوذ حاليًا على معظم الإنتاج. وأضاف: "حجم الإنتاج المٌصدر للشركة الأميركية خلال عام 2024 بلغ حوالي 120 طنًا، بينما نستهدف في 2025 تصدير 250 طنًا، وهو ما يعني أن الإنتاج يتضاعف سنويًا لتلبية الطلب المتزايد." وأشار إلى أن الطلب على زيت الجيجوبا شهد قفزة كبيرة، حيث بدأت العديد من الشركات العالمية في استخدامه ضمن منتجاتها، إلى جانب زيادة الطلب المحلي. التوسع في زراعة الزيتون ومشروعات الأمن الغذائي لم تقتصر استثمارات الشركة على زراعة الجيجوبا، بل تمتد أيضًا إلى زراعة الزيتون، حيث أوضح عبد القادر أن "جوجرين" بدأت بزراعة 2000 فدان زيتون، وتستهدف الوصول إلى 5000 فدان بحلول 2025 - 2026. كما أكد أن الشركة بدأت التخطيط للاستثمار في مشروعات الأمن الغذائي، حيث تعمل على استصلاح مساحات واسعة للمساهمة في تقليل الفجوة الغذائية. وأضاف: "نحن في مرحلة التوسع في زراعات استراتيجية أخرى لسد الفجوة الغذائية في مصر، ونتعاون مع الدولة في استصلاح مساحات كبيرة لتحقيق هذا الهدف."

وزارة الزراعة الأمريكية: سنواصل إرسال المساعدات الغذائية للدول الفقيرة
وزارة الزراعة الأمريكية: سنواصل إرسال المساعدات الغذائية للدول الفقيرة

البورصة

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

وزارة الزراعة الأمريكية: سنواصل إرسال المساعدات الغذائية للدول الفقيرة

أكدت وزارة الزراعة الأمريكية أمس الجمعة أن الولايات المتحدة ستواصل شراء السلع الزراعية لدعم بعض أفقر دول العالم بالمساعدات الغذائية ضمن برامج المساعدات. وأوضحت الوزارة أن مشتريات المحاصيل الأمريكية مثل الذرة وفول الصويا والقمح ستستمر كجزء من برنامج 'ماكغفرن دول' الدولي للأغذية من أجل التعليم، وبرنامج التغذية في مرحلة الطفولة، وبرنامج الغذاء من أجل التقدم. جاء هذا الإعلان بعد أن أفادت 'رويترز' أن البرامج توقفت بموجب مراجعة أجرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للإنفاق الفيدرالي. تسهم هذه المشتريات في توفير الغذاء لملايين الأشخاص في بعض أفقر الدول والمناطق التي مزقتها الحرب. ففي 2023، خٌصص 422 مليون دولار لتمويل برامج المساعدات الغذائية الدولية، التي شملت توريد السلع الغذائية الأساسية مثل القمح والأرز والفاصولياء السوداء إلى دول مثل ساحل العاج وليسوتو ونيبال وبنغلادش وموريتانيا، وفقاً لأحدث تقرير لوزارة الزراعة الأمريكية. قال دانييل ويتلي، مدير إدارة الخدمات الزراعية الخارجية التابعة لوزارة الزراعة الأمريكية، إن 'المشاريع المدعومة من برامج ماكغفرن دول، والغذاء من أجل التقدم، تساعد في توفير الغذاء للأشخاص حول العالم، بينما تعكس أيضاً إمكانيات المزارعين الأميركيين وتخلق طلباً على المنتجات الزراعية الأمريكية'. تمتلك الولايات المتحدة تاريخاً طويلاً في تقديم المساعدات الغذائية، حيث استخدمت الفوائض الزراعية كأداة سياسية على مدار أعوام. فخلال الحرب العالمية الأولى، كانت شحنات القمح الأمريكية لا تقل أهمية عن شحنات الأسلحة والذخيرة في دعم الحلفاء الأوروبيين في حربهم ضد الألمان. كما أصبحت دبلوماسية سلة الخبز الأميركية وسيلة للحد من انتشار الشيوعية على نطاق واسع. منذ ذلك الحين، تراجع نفوذ الولايات المتحدة على الساحة العالمية، حيث برزت روسيا كقوة عظمى في إنتاج القمح، فيما هيمنت البرازيل على سوق الذرة وفول الصويا. ونتيجة لذلك، لم تعد برامج المساعدات الغذائية الأمريكية أداة فعالة للقوة الناعمة كما كانت سابقاً. ومع ذلك، تشكل هذه البرامج مصادر مهمة للغذاء للدول الفقيرة، بالإضافة إلى كونها فرصة تجارية موثوقة لشركات مثل 'كارغيل' (Cargill) و'آرتشر-دانييلز-ميدلاند' (Archer-Daniels-Midland)، وهما من أكبر تجار السلع الزراعية في العالم، وغالباً ما يبيعون منتجاتهم لدائرة الخدمات الزراعية الأجنبية بموجب برامج المساعدات. في يوم الجمعة، أطلقت خدمة الزراعة الأجنبية مناقصة لشراء 20,900 طن متري من القمح الأحمر الصلب و14,300 طن متري من القمح الربيعي الشمالي، بموجب برنامج الغذاء من أجل التقدم. ومن المقرر أن يقوم المورد الفائز بتوريد الشحنة إلى كولومبيا، مع توقعات بوصول السلع بين 15 و25 مارس. لم تكن برامج المساعدات الغذائية الدولية الوحيدة المتضررة، فقد دعت الجمعية الأمريكية لفول الصويا يوم الجمعة إدارة ترمب إلى استئناف المدفوعات للمزارعين الذين تبنوا ممارسات زراعية مستدامة، بموجب برنامج أُطلق خلال عهد جو بايدن. وقال كالب راغلاند، رئيس الجمعية الأمريكية لفول الصويا، في بيان، إن 'هذه المشاريع ضرورية لاستمرار نجاح قطاع الزراعة من خلال تحسين الكفاءة'. لكن إلغاء برامج الدعم يضر بالمزارعين الأميركيين، الذين صوت معظمهم لصالح ترامب. كما أن خطط ترمب لفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك تهدد بإلحاق المزيد من الضرر بدخل المزارعين الذين يعانون بالفعل من ركود الأسواق الزراعية. وخلال جلسة استماع أمام لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ يوم الأربعاء، قال روب لارو، رئيس الاتحاد الوطني للمزارعين، إنه كان يسمع من منتجين 'يواجهون قدراً كبيراً من عدم اليقين والكثير من النفقات التي يتعين عليهم سدادها، لأنهم كان لديهم التزام وعقد مع وزارة الزراعة الأميركية لأنشطة معينة'. وأضاف لارو أن عدم اليقين بشأن ما إذا كانت مدفوعات وزارة الزراعة الأمريكية 'ستُصرف بالفعل أم لا، تزيد من الضغوط الاقتصادية التي يعاني منها المزارعون في المناطق الريفية'. : الزراعةالولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store