logo
#

أحدث الأخبار مع #CellHostMicrobe

دراسة تحذر: عدوى بالدجاج قد تكون وراء الارتفاع المقلق في عدد حالات سرطان القولون
دراسة تحذر: عدوى بالدجاج قد تكون وراء الارتفاع المقلق في عدد حالات سرطان القولون

24 القاهرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة تحذر: عدوى بالدجاج قد تكون وراء الارتفاع المقلق في عدد حالات سرطان القولون

كشفت أبحاث حديثة عن أدلة مثيرة للقلق تربط بين العدوى البكتيرية المنتشرة في الدجاج وخطر الإصابة بسرطان القولون في مراحله المتأخرة، فلطالما اتهمت اللحوم الحمراء والمصنعة بزيادة هذا الخطر، كانت الدواجن تعتبر خيارًا أكثر أمانًا، إلا أن هذه النظرة قد تتغير. العدوى البكتيرية المنتشرة في الدجاج وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تشير الدراسات الأولية إلى أن سلالة شائعة من بكتيريا كامبيلوباكتر، المنتشرة غالبًا في الدجاج النيء، قد تساهم في تسريع تطور سرطان القولون من خلال التسبب في تلف الحمض النووي، عادةً ما تسبب هذه البكتيريا أعراضًا مثل الإسهال والغثيان والقيء، والتي تختفي خلال أسبوع، لكنها قد تشكل خطرًا على الفئات الضعيفة مثل الأطفال وكبار السن ومرضى ضعف المناعة. ورغم عدم إثبات العلاقة المباشرة بشكل قاطع، إلا أن الباحثين لاحظوا وجود مستويات أعلى من بكتيريا كامبيلوباكتر جيجوني لدى مرضى سرطان القولون الذين انتشر مرضهم مقارنة بمن بقيت إصابتهم محصورة، وفي مقال نُشر بمجلة Cell Host & Microbe، أوضح العلماء أن السم القاتل للخلايا الذي تنتجه هذه البكتيريا قد يلعب دورًا في تسريع تطور وانتشار الأورام السرطانية. وفي تجارب أُجريت على فئران مزروعة بأنسجة بشرية لسرطان القولون، لاحظ الباحثون أن العلاج الكيميائي قد يؤدي إلى تسريع انتشار السرطان، مما يسلط الضوء على تعقيد العلاقة بين العدوى والعلاج. ومن جهة أخرى، سجلت المملكة المتحدة ارتفاعًا بنسبة 27% في حالات العدوى ببكتيريا العطيفة بين عامي 2022 و2024، وهو ما دفع وكالة معايير الغذاء إلى تشديد الرقابة على منتجات الدواجن النيئة، التي تعتبر ملوثة إذا تجاوزت نسبة البكتيريا فيها 1000 وحدة مستعمرة لكل غرام. وعلى الصعيد الاقتصادي، تقدر الهيئة أن بكتيريا كامبيلوباكتر تكلف الاقتصاد البريطاني نحو 900 مليون جنيه إسترليني سنويًا نتيجة لتكاليف الرعاية الصحية وأيام العمل المهدورة. لتقليل خطر الإصابة، تنصح الهيئات الصحية بضرورة طهي الدجاج جيدًا، الفصل بين اللحوم النيئة والأطعمة الأخرى، حفظ الدواجن في الثلاجة، وعدم غسلها لتجنب انتشار البكتيريا في المطبخ. تناول كميات كبيرة من الدواجن وفي سياق متصل، كشف علماء إيطاليون أن تناول كميات كبيرة من الدواجن قد يضاعف خطر الوفاة بسبب 11 نوعًا مختلفًا من السرطان، بما في ذلك سرطان القولون والمعدة، فقد أظهرت دراسة شملت نحو 5000 شخص على مدار عقدين من الزمن، أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعيًا ما يعادل أربع حصص - يضاعف خطر الوفاة بسرطان الجهاز الهضمي مقارنة بمن يتناولون أقل من حصة أسبوعية. ويُعتقد أن السبب قد يعود إلى تكون مواد كيميائية ضارة عند طهي الدواجن بدرجات حرارة مرتفعة، أو إلى الأعلاف والهرمونات والأدوية المستخدمة في تربية الدواجن. كما لفتت دراسات أخرى إلى أن بكتيريا مثل هيليكوباكتر بيلوري وفوزوباكتيريوم نوكلياتوم وبعض سلالات الإشريكية القولونية قد تلعب دورًا في زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون. وفي دراسة أخرى حديثة، وجد الباحثون الأمريكيون آثار مادة الكوليبكتين سم مرتبط بالسرطان في أورام سرطان القولون لدى المرضى الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا، ما يثير قلقًا إضافيًا بشأن ارتفاع معدلات الإصابة المبكرة بالمرض. من جانب آخر، شهدت إنجلترا ارتفاعًا ملحوظًا بلغ عشرة أضعاف في حالات عدوى سلالة نادرة من الإشريكية القولونية المرتبطة بالخس الملوث خلال سبع سنوات فقط ويرجح الخبراء أن تغير المناخ، وتحسين أنظمة الرصد الطبي، وتغير أنماط الغذاء، ساهمت في هذا الارتفاع. انخفاض أسعار الفراخ البيضاء اليوم السبت بالأسواق.. الكيلو يتراجع 3 جنيهات بورصة الدواجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء.. البيض يسجل 105 جنيهات

نظام غذائي جديد يحميك من اخطر الامراض؟
نظام غذائي جديد يحميك من اخطر الامراض؟

أريفينو.نت

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

نظام غذائي جديد يحميك من اخطر الامراض؟

توصلت دراسة حديثة قام بها علماء من البرازيل والولايات المتحدة إلى أن اتباع نظام غذائي محدد قد يساهم في الوقاية من مخاطر الإصابة بالتهابات معوية خطيرة. وفقاً لما نشرته مجلة Cell Host & Microbe، تكشف الدراسة أن نظام الغذائي الغني بالألياف يمكن أن يشكل درعاً واقياً فعالاً ضد الالتهابات المعوية الخطيرة. وقد أظهرت التجارب أن الألياف الموجودة في الفواكه والخضروات والحبوب تعزز الآليات الدفاعية الطبيعية للجسم، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالعدوى البكتيرية، بما فيها الأنواع التي تتطلب علاجات بالمضادات الحيوية. وأوضحت الدراسة أن البكتيريا المعوية تفرز مادة الأسيتات عند هضم الألياف. تلعب هذه المادة دوراً حاسماً في تحقيق التوازن بين الخلايا المناعية الموجودة في الغشاء المخاطي للأمعاء، مما يمنع التفاعلات الالتهابية الحادة. وعندما يقل مستوى الأسيتات، يتجه الجسم إلى الإفراط في تنشيط نظامه المناعي، مما قد يؤدي إلى تلف الأنسجة المخاطية المعوية. إقرأ ايضاً أكد العلماء أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة الغنية بالألياف لا يساهم فقط في تحسين عملية الهضم، ولكنه له أيضاً تأثير كبير في الوقاية من الأمراض المعوية الخطيرة، مثل العدوى الناتجة عن بكتيريا Clostridioides difficile. تسلط هذه النتائج الضوء على الأهمية الكبيرة لتبني عادات غذائية صحية واختيار الأطعمة المناسبة للحفاظ على الصحة العامة وتعزيز أداء الجهاز المناعي في الجسم.

دراسة تكشف عن نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة
دراسة تكشف عن نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة

وكالة الأنباء اليمنية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

دراسة تكشف عن نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة

واشنطن - سبأ: أظهرت دراسة أجراها علماء من البرازيل والولايات المتحدة أن اعتماد نظام غذائي معين قد يحمينا من خطر الإصابات بالالتهابات المعوية الخطيرة. وتبعا لمجلة Cell Host & Microbe فإن الدراسة التي أجراها العلماء بينت أن نظام غذائي يحتوي على كمية كافية من الألياف يمكن أن يكون وسيلة فعالة للوقاية من الالتهابات المعوية الخطيرة، وخلال التجارب، وجد الباحثون أن الألياف الموجودة في الخضروات والفواكه والحبوب تعمل على تحفيز آليات وقائية تقلل من خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، بما في ذلك العدوى البكتيرية التي يحتاج علاجها لاستخدام مضادات الحيوية. وأظهرت نتائج الدراسة أن البكتيريا المعوية أثناء هضم الألياف تنتج مادة خاصة وهي الأسيتات، وهذه المادة تساعد على موازنة عمل الخلايا المناعية في الغشاء المخاطي المعوي وتمنع التفاعلات الالتهابية العدوانية، عندما يكون هناك نقص في الأسيتات، يبدأ الجسم في الإفراط في تنشيط الدفاع المناعي، مما قد يؤدي إلى تلف الأنسجة المخاطية للأمعاء. وأكد العلماء أن التجارب التي أجريت بينت أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة الغنية بالألياف لا يحسن عملية الهضم فحسب، بل يلعب أيضا دورا رئيسيا في الوقاية من أمراض الأمعاء الخطيرة، بما في ذلك العدوى التي تسببها بكتيريا Clostridioides difficile. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على أهمية العادات الغذائية الصحية وأهمية نوع الغذاء في الحفاظ على الصحة بشكل عام، وعلى عمل النظام المناعي في الجسم.

نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة
نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة

الأنباء العراقية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

نظام غذائي يحمي من الالتهابات المعوية الخطيرة

متابعة - واع أظهرت دراسة أجراها علماء من البرازيل والولايات المتحدة أن اعتماد نظام غذائي معين قد يحمينا من خطر الإصابات بالالتهابات المعوية الخطيرة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وتبعا لمجلة Cell Host & Microbe فإن الدراسة التي أجراها العلماء بينت أن نظام غذائي يحتوي على كمية كافية من الألياف يمكن أن يكون وسيلة فعالة للوقاية من الالتهابات المعوية الخطيرة، وخلال التجارب، وجد الباحثون أن الألياف الموجودة في الخضروات والفواكه والحبوب تعمل على تحفيز آليات وقائية تقلل من خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، بما في ذلك العدوى البكتيرية التي يحتاج علاجها لاستخدام مضادات الحيوية. وأظهرت نتائج الدراسة أن البكتيريا المعوية أثناء هضم الألياف تنتج مادة خاصة وهي الأسيتات، وهذه المادة تساعد على موازنة عمل الخلايا المناعية في الغشاء المخاطي المعوي وتمنع التفاعلات الالتهابية العدوانية، عندما يكون هناك نقص في الأسيتات، يبدأ الجسم في الإفراط في تنشيط الدفاع المناعي، مما قد يؤدي إلى تلف الأنسجة المخاطية للأمعاء. وأكد العلماء أن التجارب التي أجريت بينت أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة الغنية بالألياف لا يحسن عملية الهضم فحسب، بل يلعب أيضا دورا رئيسيا في الوقاية من أمراض الأمعاء الخطيرة، بما في ذلك العدوى التي تسببها بكتيريا Clostridioides difficile. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على أهمية العادات الغذائية الصحية وأهمية نوع الغذاء في الحفاظ على الصحة بشكل عام، وعلى عمل النظام المناعي في الجسم.

الألياف الغذائية تحمي الأمعاء
الألياف الغذائية تحمي الأمعاء

الرأي

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

الألياف الغذائية تحمي الأمعاء

أظهرت نتائج دراسة بحثية علمية حديثة نُشرت في مجلة «Cell Host Microbe» الطبية المتخصصة أن النظام الغذائي الغني بالألياف الغذائية القابلة للذوبان يساهم في حماية الأمعاء من عدوى بكتيرية خطيرة تسببها البكتيريا التي تعرف باسم «كلوستريديوديس ديفيسيل» (C. difficile)، وهي من المسببات الرئيسية لالتهاب القولون والإسهال، وتصيب نحو 2 من بين كل 1000 شخص سنوياً حول العالم، خصوصاً كبار السن من نزلاء المستشفيات الذين يتلقون علاجات بالمضادات الحيوية. وأجريت الدراسة بالتعاون بين جامعة واشنطن في سانت ليويس بالولايات المتحدة وجامعة كامبيناس الحكومية (UNICAMP) في البرازيل، حيث أظهرت نتائج الدراسات المختبرية التي أجريت على فئران تجارب أن تناول الألياف القابلة للذوبان يزيد من إنتاج مركب يُدعى الـ«أسيتات» في الأمعاء، وهو المركب الذي تفرزه البكتيريا المعوية عند هضم الألياف ويعمل على تحفيز استجابة مناعية طبيعية فعالة تقي من تفاقم العدوى المعوية. وقال الباحث البرازيلي هوزيه فاتشي، المؤلف الرئيسي للدراسة: «عالجنا فئران تجارب مصابة من خلال نظام غذائي مدعّم بالألياف الغذائية القابلة للذوبان، ما أدى إلى تنشيط تفاعل مناعي متوازن لديها ساعد على مقاومة العدوى المعوية من دون التسبب في حدوث التهابات مفرطة». وتبيّن من خلال الدراسة أن الفئران التي تناولت نظاماً غذائياً منخفض الألياف افتقرت إلى إفراز مركب الـ«أسيتات»، ما أدى إلى زيادة مفرطة في التعبير عن بروتين MHC-II في خلايا الظهارة المعوية. وعلى الرغم من أن هذا البروتين يلعب دوراً مهماً في تعريض جزيئات البكتيريا للمناعة، إلا أن فرط إفرازه يسبب التهابات شديدة وتلفاً في أنسجة بطانة الأمعاء. كما أوضحت الباحثة سارة دي أوليفيرا، من معهد البيولوجيا بـUNICAMP، أن هذه الاستجابة المناعية المفرطة تشبه ما يحدث في حالات الإصابة الشديدة بمرض «كوفيد-19»، حيث تصبح المناعة نفسها عاملاً في تدهور حالة المريض. وبينت نتائج الدراسة أن الألياف الغذائية القابلة للذوبان تسهم أيضاً في ضبط نشاط الخلايا الليمفاوية داخل ظهارة الأمعاء، وتمنع إفراز كميات مفرطة من الوسائط الالتهابية مثل وسيط «إنترفيرون-غاما»، ما يقلل من تدمير الأنسجة ويحسن فرص التعافي من العدوى الإلتهابية. واستناداً إلى النتائج، حلّل الباحثون عينات من مرضى بشريين مصابين بعدوى بكتيريا C. difficile، ووجدوا أن الحالات الأشد كانت أيضاً مرتبطة بارتفاع مستويات بروتين MHC-II وخلايا CD4+، وهو ما يدعم ما توصلت إليه التجارب على الفئران. وعلى هذا الأساس، أكد القائمون على الدراسة أهمية تناول أطعمة غنية بالألياف القابلة للذوبان، والمتوافرة في الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة، وذلك من أجل الوقاية ضد العدوى المعوية الخطيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store