logo
#

أحدث الأخبار مع #CitroënC4

انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟
انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أريفينو.نت

انجاز صناعي مغربي جديد يثير خوفا كبيرا في اسبانيا؟

أريفينو.نت/خاص أثار الإعلان عن بدء إنتاج أول محرك سيارة في المصنع التابع لمجموعة "Stellantis" بمدينة القنيطرة المغربية، ردود فعل متباينة لكنها اتسمت بـ "قلق واضح" في أوساط الصحافة الإسبانية. وعبرت هذه الصحافة عن خشيتها من تحوّل المغرب إلى مركز صناعي محوري وهام على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط، لا سيما في ظل التطور السريع الذي يشهده قطاع صناعة السيارات في المملكة. إل فارو دي فيغو تدق ناقوس الخطر.. "منعطف صناعي" يهدد مصانع إسبانيا في مقال لها بعنوان معبّر: "خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة"، اعتبرت صحيفة "El Faro de Vigo" الإسبانية أن هذا الحدث يُشكل "منعطفاً صناعياً" كبيراً يصب في صالح المغرب. وحذرت الصحيفة من أن هذا التطور يهدد مستقبل مصانع مجموعة "Stellantis" الثلاث الموجودة في إسبانيا، والتي لا تقوم حالياً بإنتاج أي محركات على التراب الإسباني. مصنع القنيطرة.. قصة نجاح تتجاوز تركيب السيارات وتصل إلى "القلب النابض" أكدت الصحيفة الإسبانية أن مصنع القنيطرة المغربي، الذي استثمرت فيه مجموعة "Stellantis" مبلغ 300 مليون يورو، بات اليوم واحداً من أهم خمس مصانع تابعة للمجموعة على المستوى العالمي. وأشارت إلى أن هذا المصنع تجاوز مرحلة مجرد تركيب السيارات لينتقل إلى تصنيع "القلب النابض" للمركبة، وهو المحرك، في خطوة صناعية مهمة لم تتمكن المصانع الإسبانية من تحقيقها حتى الآن. المغرب.. مزيج استراتيجي منخفض التكاليف وتشريعات مرنة يجذب الاستثمارات على حساب الجيران أوضحت الصحيفة الإسبانية أن المغرب بات يتمتع بمزيج استراتيجي جذاب للغاية يجمع بين قربه الجغرافي من أوروبا، وانخفاض تكاليف الإنتاج مقارنة بالدول الأوروبية، ومرونة تشريعاته البيئية مقارنة بالتشريعات الأوروبية الأكثر صرامة. هذه العوامل مجتمعة تمنح المغرب "أفضلية تنافسية" قوية تهدد موقع إسبانيا في خارطة الإنتاج الصناعي الدولي، وخاصة في قطاع السيارات. إقرأ ايضاً نقل الإنتاج من إسبانيا إلى المغرب.. هل يصبح Citroën C4 القادم "صنع في المغرب"؟ ذهبت الصحيفة "إل فارو دي فيغو" إلى حد التحذير من احتمال "نقل إنتاج" نماذج سيارات شهيرة، مثل سيارة "Citroën C4"، من مصنع فيّافيردي قرب العاصمة مدريد إلى المغرب. واعتبرت أن حدوث مثل هذا الانتقال سيكون بمثابة "خسارة مزدوجة" لإسبانيا، ليس فقط من حيث "مناصب الشغل" التي ستفقد، بل أيضاً من حيث "الاستثمارات المستقبلية" التي لن تستقطبها إسبانيا. تراجع السيارات الكهربائية يعزز فرصة المغرب في محركات البنزين والهجينة يأتي هذا القلق الإسباني في وقت يشهد فيه الطلب على السيارات الكهربائية تراجعاً في السوق الأوروبية، مما يعيد الأهمية لـ "محركات البنزين والهجينة"، وهي بالتحديد الفئة التي بدأ المغرب في إنتاجها فعلياً. هذا التوجه العالمي يُعزز فرص المغرب في استقطاب المزيد من الطلبيات الصناعية الهامة نحو مصانع السيارات في مدينتي القنيطرة وطنجة. المغرب.. قوة صناعية صاعدة في قطاع السيارات و"أول مُصدر في إفريقيا" يواصل المغرب، منذ سنوات، تعزيز مكانته كقوة صناعية صاعدة وبشكل متسارع في قطاع صناعة السيارات. وقد نجحت المملكة في أن تصبح "أول مُصدر للسيارات في إفريقيا"، واستطاعت استقطاب شركات عالمية عملاقة بفضل عدة عوامل قوة تتمثل في استقرارها السياسي، جودة بنيتها التحتية المتطورة (خاصة المينائية واللوجستية)، وفعالية مناطقها الصناعية المتخصصة. هذه المقومات تجعل المغرب وجهة جذابة للاستثمارات الصناعية الدولية الباحثة عن التنافسية والكفاءة.

أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا
أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا

ناظور سيتي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • ناظور سيتي

أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا

المزيد من الأخبار أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا ناظورسيتي: أثار إعلان مجموعة Stellantis عن انطلاق إنتاج أول محرك سيارة في مصنعها بمدينة القنيطرة المغربية، صدمة واضحة في الأوساط الصناعية والإعلامية الإسبانية، حيث اعتُبر هذا الإنجاز نقطة تحوّل استراتيجية لصالح المغرب في سباق صناعة السيارات، وتهديدًا مباشرًا لمستقبل مصانع المجموعة في إسبانيا. وفي تقرير لصحيفة El Faro de Vigo تحت عنوان: 'خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة'، عبّرت الصحيفة عن قلق متزايد من تنامي التفوق المغربي في القطاع، مشيرة إلى أن مصانع Stellantis الثلاثة في إسبانيا لم تصل بعد إلى مرحلة إنتاج المحركات، وهو ما يُظهر تقدم القنيطرة كمنافس فعلي. وقالت الصحيفة إن مصنع القنيطرة، الذي ضخّت فيه Stellantis استثمارات فاقت 300 مليون يورو، لم يعد مجرّد وحدة لتركيب السيارات، بل تحوّل إلى منشأة متكاملة تُنتج القلب النابض للسيارة: المحرك، في خطوة وصفتها بـ'السابقة' في المنطقة. ويستفيد المغرب، وفق التحليل الإسباني، من ثلاثية تنافسية نادرة: • القرب الجغرافي من أوروبا، • تكاليف إنتاج منخفضة، • وتشريعات بيئية مرنة مقارنة بالتشريعات الأوروبية الصارمة. هذا المزيج يمنح المملكة أفضلية متزايدة تجعلها وجهة مفضلة للصناعات المستقبلية، ويدفع بعض المحللين في إسبانيا للتحذير من احتمال نقل نماذج سيارات شهيرة مثل Citroën C4 من مصنع فيافيردي قرب مدريد إلى المغرب، وهو ما سيُترجم إلى خسائر في الوظائف والاستثمارات بالنسبة للجار الشمالي. ويأتي هذا التحول الصناعي في وقت يشهد فيه السوق الأوروبي تراجعًا في الطلب على السيارات الكهربائية، وعودة تدريجية للاهتمام بمحركات البنزين والهجينة. هذا التحول يصبّ في صالح المغرب الذي بدأ فعليًا بإنتاج هذا النوع من المحركات، مما يعزز موقعه كمركز صناعي ذكي ومرن. وبينما كانت إسبانيا تتصدر مشهد التصنيع لسنوات طويلة، فإن المغرب يواصل منذ أكثر من عقد ترسيخ مكانته كمنافس قوي، إذ أصبح أول مُصدّر للسيارات في إفريقيا، واستقطب شركات عالمية بفضل الاستقرار السياسي، والبنية التحتية الحديثة، والمناطق الصناعية المتطورة، خصوصًا في طنجة والقنيطرة. وبهذا الإنجاز الجديد، لم يعد المغرب مجرد موقع إنتاج منخفض التكلفة، بل بات فاعلًا صناعيًا كاملاً يصنع ويطوّر، ويهدد بإعادة رسم خريطة الإنتاج في أوروبا والمتوسط.

قلق في الصحافة الإسبانية بعد نجاح المغرب في تصنيع أول محرك للسيارات
قلق في الصحافة الإسبانية بعد نجاح المغرب في تصنيع أول محرك للسيارات

أخبارنا

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أخبارنا

قلق في الصحافة الإسبانية بعد نجاح المغرب في تصنيع أول محرك للسيارات

أثار الإعلان عن إنتاج أول محرك سيارة في مصنع القنيطرة التابع لمجموعة Stellantis ردود فعل متباينة في الصحافة الإسبانية، التي عبّرت عن قلق واضح من تحوّل المغرب إلى مركز صناعي محوري في الضفة الجنوبية للمتوسط، خصوصا بعد التطور السريع الذي تعرفه المملكة في مجال صناعة السيارات. وكتبت صحيفة El Faro de Vigo الإسبانية، في مقال بعنوان: "خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة"، أن هذا الحدث يشكّل "منعطفا صناعيا" لصالح المغرب، ويهدد مستقبلا مصانع Stellantis الثلاث في إسبانيا، التي لا تنتج حاليا أي محرك على التراب الإسباني. وأكدت الصحيفة أن مصنع القنيطرة، الذي استثمرت فيه المجموعة 300 مليون يورو، بات اليوم من بين أهم خمس مصانع لدى المجموعة عالميا، مشيرة إلى أنه تجاوز حدود تركيب السيارات نحو تصنيع القلب النابض للمركبة، وهو المحرك، في خطوة لم تحقّقها مصانع إسبانية حتى الآن. كما أوضحت أن المغرب بات يستفيد من مزيج استراتيجي يجمع بين القرب من أوروبا، وتكاليف إنتاج منخفضة، وتشريعات بيئية مرنة مقارنة بالتشريعات الأوروبية الصارمة، مما يمنحه أفضلية تنافسية تهدد موقع الجارة الشمالية في خارطة الإنتاج الدولي. وذهبت الصحيفة إلى حدّ التحذير من احتمال نقل إنتاج نماذج سيارات شهيرة مثل Citroën C4 من مصنع فيّافيردي قرب مدريد إلى المغرب، وهو ما اعتبرته "خسارة مزدوجة" لإسبانيا، من حيث مناصب الشغل والاستثمارات المستقبلية. ويأتي هذا القلق في وقت يتراجع فيه الطلب على السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية، ما يعيد الاعتبار لمحركات البنزين والهجينة، وهي الفئة التي بدأ المغرب بإنتاجها فعليا، مما يعزز فرص جلب مزيد من الطلبيات الصناعية نحو القنيطرة وطنجة. ويواصل المغرب، منذ سنوات، ترسيخ موقعه كقوة صناعية صاعدة في قطاع السيارات، حيث أصبح أول مُصدر للسيارات في إفريقيا، ونجح في استقطاب شركات عالمية عملاقة بفضل استقراره السياسي، وجودة بنيته التحتية، وفعالية مناطقه الصناعية.

الاتحاد الأوروبي يعتزم مراقبة مكونات السيارات المصنعة بالمغرب
الاتحاد الأوروبي يعتزم مراقبة مكونات السيارات المصنعة بالمغرب

كش 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • كش 24

الاتحاد الأوروبي يعتزم مراقبة مكونات السيارات المصنعة بالمغرب

قال مجلة "أوتوبيتسا" الاسبانية، أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى حماية قطاع صناعة السيارات الأوروبية من خلال مراقبة مكونات السيارات المصنعة في المغرب وتركيا، مع تشديد القواعد التنظيمية لضمان عدم احتواء السيارات "المصنوعة في أوروبا" على غالبية المكونات المصنعة في بلدان خارج الاتحاد الأوروبي. وحسب المصدر ذاته، فقد وافق البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي، مؤخرا، على اقتراح المفوضية الأوروبية الذي يمنح مصنعي السيارات في الاتحاد الأوروبي عامين إضافيين ، على وجه التحديد حتى عام 2027، لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أساطيل سياراتهم وشاحناتهم بنسبة 15٪ مقارنة بعام 2021. وكشف تقرير إسباني سابق، أن المغرب وتركيا يشكلان بالفعل تهديدا خطيرا لإنتاج السيارات في إسبانيا، حيث يعمل المغرب وتركيا على تعزيز مكانتهما كوجهتين رئيسيتين لمصنعي السيارات بسبب تكاليف العمالة لديهما والقيود البيئية الأقل. ورصد التقرير تراجع إسبانيا في العام الماضي من المركز الثامن إلى المركز التاسع في ترتيب الدول المصنعة للسيارات في العالم، ووفقا لبعض وسائل الإعلام مثل صحيفة مليلية هوي، فقد تراجعت هذا العام بنسبة 15% أخرى. وفي نهاية العام الماضي، أُعلن أن مصنع مدريد في فيلافيردي سيخسر خط إنتاج سيارة Citroën C4، والتي سيتم تجميعها في القنيطرة (المغرب)، في انتظار تخصيص طراز جديد يمكن أن يكون من أي من العلامات التجارية Stellantis. وذكرت المجلة، أن الأسباب التي تجعل المصنعين يختارون المغرب وتركيا واضحة تمامًا، حيث يمكن البدء بإدراج رواتب المشغلين ، والتي لا تصل في كثير من الحالات إلى 600 يورو شهرياً، ولكن هناك جوانب أخرى يجب أخذها في الاعتبار، مثل حقيقة أن تكلفة الطاقة في هذه المناطق أقل أو أن التشريعات البيئية أكثر تساهلاً.

المغرب يدمر صناعة اسبانية كبيرة؟
المغرب يدمر صناعة اسبانية كبيرة؟

أريفينو.نت

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أريفينو.نت

المغرب يدمر صناعة اسبانية كبيرة؟

صناعة السيارات تشهد حاليًا صراعًا محمومًا بين الدول، حيث تتنافس الحكومات على جذب الشركات العالمية باستراتيجيات مدروسة توفر مزايا تنافسية مغرية. ومع تزايد توجه الشركات، وعلى رأسها الصينية، نحو إقامة مصانع في أوروبا لتجنب القيود الجمركية، ارتفعت وتيرة التنافس في السباق لجذب هذه الاستثمارات. وسط هذه الأجواء، تواجه إسبانيا تحديات جمة، خاصة بعد هبوطها إلى المركز التاسع عالميًا في تصنيف الدول المصنعة للسيارات العام الماضي، مع توقع انخفاض إضافي في إنتاجها بنسبة 15% هذا العام. في المقابل، يظهر المغرب كأحد المنافسين الجدد بقوة على الساحة العالمية. التوتر الإسباني ازداد بعد إعلان مجموعة 'Stellantis' نقل إنتاج الجيل الجديد من سيارة 'Citroën C4' من مصنعها في مدريد إلى مصنع القنيطرة بالمغرب. هذا القرار ترك المصنع الإسباني في حالة من الترقب، منتظرًا تخصيص نموذج جديد لتصنيعه. وتشير مصادر إعلامية إلى أن المغرب وتركيا أصبحا منافسين بارزين في قطاع السيارات، حيث استطاع المغرب تعزيز إنتاجه بمعدل نمو سنوي يصل إلى 12% ليحقق أكثر من نصف مليون سيارة سنويًا، متصدرًا الدول الإفريقية في هذا المجال. العوامل التي تجعل المغرب وتركيا خيارات مفضلة للشركات العالمية تتعلق بشكل أساسي بتكاليف التشغيل المنخفضة. أجور العمالة في المغرب، على سبيل المثال، لا تتجاوز 600 يورو شهريًا في كثير من الحالات، وهو رقم بعيد جدًا عن التكلفة في دول مثل إسبانيا. إضافةً إلى ذلك، تكاليف الطاقة المنخفضة والتشريعات البيئية الأكثر ليونة مقارنة بالقوانين الأوروبية الصارمة تجعل الاستثمار في المغرب خيارًا اقتصاديًا مفضلًا للشركات. هذه المزايا دفعت العديد من المصنعين إلى اختيار المغرب كوجهة جديدة لاستثماراتهم وربما أشعلت تحذيرات بشأن مستقبل صناعة السيارات في إسبانيا. إقرأ ايضاً ولا يتوقف الأمر عند 'Citroën C4″، فالمغرب أصبح محطة رئيسية لإنتاج علامات عالمية شهيرة. في مصنع 'Somaca' التابع لـ'Renault'، يتم تصنيع موديلات بارزة مثل 'Dacia Logan' و'Sandero'. أما مصنع طنجة، فهو مسؤول عن إنتاج سيارات مثل 'Renault Express' و 'Dacia Jogger'. مصنع القنيطرة الذي يعود لمجموعة 'Stellantis'، يساهم أيضًا بشكل كبير عبر تصنيع سيارات 'Peugeot 208' وبعض الطرازات الكهربائية الصغيرة مثل 'Citroën Ami' و 'Fiat Topolino'. يعكس هذا التنوع والنمو الكبير تحولاً جوهريًا في خارطة صناعة السيارات عالميًا، مما يؤكد أن المغرب لم يعد مجرد لاعب جانبي وانتقل ليكون منافسًا قويًا لإسبانيا في هذا القطاع الحيوي. في النهاية، المشهد الكبير يوحي بأن تغيرات خريطة التصنيع ليست مجرد مؤشرات اقتصادية بل تعكس تحولاً استراتيجيًا يعيد توزيع الأدوار والفرص بين الدول. التحدي أمام إسبانيا لم يعد مجرد مسألة تحسين الإنتاج، بل يحتاج إلى إعادة التفكير في سياساتها وبرامجها الاقتصادية لاستعادة مكانتها كواحدة من القوى الكبرى في قطاع السيارات العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store