logo
#

أحدث الأخبار مع #CivilWar

تسريب أكثر من 90 دقيقة من أسلوب لعب Battlefield 6
تسريب أكثر من 90 دقيقة من أسلوب لعب Battlefield 6

سعودي جيمر

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • سعودي جيمر

تسريب أكثر من 90 دقيقة من أسلوب لعب Battlefield 6

بعد أيام من تسريب اللقطات الأخيرة، وجدت المزيد من طريقة لعب Battlefield 6 طريقها إلى الإنترنت، وهذه المرة مع أكثر من 90 دقيقة من طريقة اللعب التي يُزعم أنها التقطت على PS5 والتي تم نشرها على الإنترنت. اللقطات التي رصدها موقع TheGamePost، تأتي اللقطات من Gambf وتظهر شاشة القائمة كما هي حاليًا، وشاشات التجهيز، وشاشات التحميل، وشاشات الخرائط أثناء اللعب، ثم طريقة اللعب من مباريات متعددة. لنكن واضحين، اللاعب الذي التقط اللقطات ورفعها قد خرق اتفاقية عدم الإفصاح التي وقعها للمشاركة في اختبار اللعب في المقام الأول، لذا فإن أي شخص يفعل ذلك يخاطر بمواجهة غضب EA القانوني. ولكن بالنسبة للاعبين الذين يتطلعون بحماس إلى لعبة باتلفيلد القادمة ويريدون معرفة كل ما يمكنهم معرفته عنها، ولكن لم تتم دعوتهم بعد إلى اختبار اللعب، فإن هذه اللقطات هي نظرة ممتازة داخل ما كانت EA تعده في اختبار مختبرات باتلفيلد. وقد علمنا سابقاً أن قصة Battlefield 6 مستوحاة من فيلم Civil War ولعبة Dead Space. أعشق ألعاب الفيديو منذ أيام جهاز العائلة، و أفضل ألعاب المغامرات أمثال Tomb Raider و Assassins Creed (قبل التحول للـRPG)، ليس لدي تحيز لأي جهاز منزلي بالنسبة لي الأفضل هو الذي يقدم الألعاب الأكثر تميزاً. ما يهمني هو التجارب ذات السرد القصصي المشوق فالقصة هي أساس المتعة أكثر من الجيمبلاي.

طور القصة في لعبة Battlefield القادمة مستلهم من فيلم Civil War ولعبة Dead Space
طور القصة في لعبة Battlefield القادمة مستلهم من فيلم Civil War ولعبة Dead Space

VGA4A

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

طور القصة في لعبة Battlefield القادمة مستلهم من فيلم Civil War ولعبة Dead Space

في الوقت الذي يراقب فيه مجتمع لعبة Battlefield الجديدة مشاركة المزيد من التفاصيل وبعض اللقطات التي يتم تسريبها من المرحلة الاختبارية الجارية الان، يشاركنا مطوري اللعبة بعض التفاصيل المهمة حول طور القصة. كشف فيليب دوشارم، منتج لعبة Battlefield الجديدة أن فريق التطوير استلهم عناصر طور القصة من فيلم Civil War الصادر عام 2024 ولعبة Dead Space في بناء طور فردي مملوء بالإثارة والترقب. في مقابلة مع موقع Inverse، أشار دوشارم إلى فيلم Civil War من إخراج ألكس غارلاند بوصفه مرجع جيد لبعض الأفكار التي يسعى المطورون للاستلهام بها في طور القصة للعبتهم المقبلة. حيث يروي الفيلم قصة فريق من الصحفيين العسكريين يحاولون الوصول إلى واشنطن قبل استيلاء فصيل متمرد على البيت الأبيض وسط مشاهد وأحداث مثيرة. أضاف رومان كامبوس-أريولا، المخرج الإبداعي للمشروع أنهم مهتمون جدًا بمفهوم الأشخاص الموهوبين والعاديين الذين يوضعون في مواقف استثنائية، وهو ما ينعكس في الشخصيات والسيناريوهات التي يعدها الاستوديو. لم يتوقف فريق Battlefield عند ذلك، بل نقل أسلوب Dead Space في إدارة منحنى التوتر بين مشاهد الذروة والهدوء ليتوافق مع سرعة اللعب الجماعي والبيئات الواسعة. ويقول دوشارم: ' تعلمنا من Dead Space كيفية الانتقال بين لحظات الشدة والراحة بطريقة تبقي اللاعبين متشوقين. بالطبع، الأسلوب مختلف تمامًا في لعبة مثل Battlefield، لكن العقلية نفسها كانت مفيدة لنا '. مع تأكيد موعد الإصدار قبل نهاية مارس 2026 وكشف تفاصيل إضافية هذا الصيف، يترقب جمهور Battlefield معرفة كيف سيجمع الاستوديو بين الأكشن الجماعي والقصص الدرامية القائمة على مواقف ملهمة وعالية التوتر. تابعنا على

Warfare: فيلم قتال يرفض أن يكون مسلياً
Warfare: فيلم قتال يرفض أن يكون مسلياً

الجمهورية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

Warfare: فيلم قتال يرفض أن يكون مسلياً

أعلى ثناء يمكنني أن أقدّمه لفيلم Warfare، القاسي الذي لا يَلين عن الحياة والموت في المعركة، هو أنّه ليس مثيراً بل حزين غاضب عمداً، وهو في آنٍ معاً مرثي وتحذير. وهذا يتماشى مع هدف هذه القصة الخيالية المستندة إلى وقائع حقيقية، التي تتعقب فصيلة من قوات Navy SEALs الأميركية خلال مهمّة كارثية في العراق. هناك، تحت جنح ليلة ساكنة خلاف ذلك، تستولي القوات على منزل يبدو عادياً، تضع سكّانه تحت الحراسة، وتراقب المنطقة. ثم يجلس الرجال ويقفون ويتجوّلون بقلق أحياناً محدّقين من النوافذ باسم قضية لا يشرحها أحد صراحة. من بين الذين لا يَشرحون أياً من هذا، الكاتبان والمخرجان أليكس غارلاند وراي ميندوزا. كان Civil War (2024) آخر أفلام غارلاند، شريحة غريبة وواقعية بشكل غير مريح من الخيال التأمّلي تدور أحداثها في الولايات المتحدة التي مزّقتها الحرب، وقد عمل ميندوزا، العضو السابق في قوات SEALs، مستشاراً عسكرياً فيه. وأدّى ذلك إلى صداقة، والآن إلى Warfare، الذي يستند إلى عملية حقيقية في عام 2006 شارك فيها ميندوزا. في ذلك الوقت، كان الأميركيون يحاولون السيطرة على الرمادي، عاصمة محافظة الأنبار. بحلول ذلك الحين، كانت الحرب قد دخلت عامها الثالث، وقُدّر عدد القتلى العراقيِّين بـ600 ألف، فيما كانت الوفيات الأميركية على وشك أن تصل إلى 3 آلاف. تدور معظم أحداث Warfare في الزمن الحقيقي داخل مبنى مكوّن من طابقين، حيث كان السكان، ومن بينهم أطفال عدة، نائمين عندما اقتحمه الأميركيون. محتشدون في غرفة نوم واحدة تحت مراقبة حرّاس يتناوَبون، لا يُذكر أسماء العراقيِّين (على حدّ ما أتذكر)، ولا يُميَّزون. أمّا العسكريّون فكانوا أكثر تميّزاً، إلى حدٍ كبير لأنّ بعضهم يؤدّي أدوارهم ممثلون معروفون نوعاً ما - ويل بولتر بدور النقيب إريك، قائد العملية المبدئية - أو يملكون سمات مميّزة، مثل الشارب الكثيف على وجه إليوت (كوزمو جارفيز)، القناص الأول (الفيلم مُهدى إلى إليوت ميلر الحقيقي، الذي نجا بطريقة ما من العملية). يبرع غارلاند جداً في بناء التشويق، وهو ماهر تحديداً في تحويل المساحات الهادئة إلى مناطق رعب لا تهدأ. يبدأ Warfare بانفجار من العبث الصاخب، حيث يحتشد رجال يرتدون الزي العسكري حول شاشة مراقبة صغيرة لمشاهدة فيديو موسيقي مبتذلٍ للغاية لأغنية الرقص Call on Me. يدور الفيديو في ما يُفترض أنّه استوديو تمارين إيروبيك من حقبة الثمانينات، ويضمّ حشداً من النساء ذوات الشعر الكثيف والأفخاذ المشدودة (ورجل مسكين واحد)، وهنّ يتمططن ويرقصن وكأنهنّ يستعدن لماراثون جماعي شهواني. إنّه مشهد يتفرّج عليه الرجال جماعياً بمتعة وصخب، ويؤكّد أنّك دخلت عالما محدّداً للرجال، عالماً يصمت بشكل مريب بعد دقائق في بلدة بلا اسم. تُسَيطر وحدة SEAL على المنزل العراقي بسرعة، مخترقة طابقاً علوياً مغلقاً بالطوب، حيث يتمركز معظمهم. في إحدى الغرف، يستلقي إليوت، محدّقاً بعينَين نصف مغمّضتَين ووجه يتصبّب عرقاً، على بطنه فوق منصة موقتة، يُراقب الشارع من خلال فتحة متعرّجة كبيرة اخترقت الحائط. ومع مرور الدقائق، يواصل الرجال الانتظار، يستمعون إلى أوامر عبر الراديو ويراقبون لقطات المراقبة. من حين إلى آخر، يُدوِّن إليوت ملاحظة، مثل القناص الثاني فرانك (تايلور جون سميث). يتولّى فرانك المهمّة موقتاً عندما يحتاج إليوت لاستبدال علبة تبغه والتبوّل في زجاجة ماء فارغة - أمر أشك أنّ جون واين فعله يوماً. فيلم The Green Berets (1968)، كان أدنى مستوى في مسيرة جون واين، فهو فيلم حرب متعصّب تدور أحداثه في فيتنام، أسقطته ريني تا أدلر في مراجعتها في «نيويورك تايمز» بعبارة لا تُنسى، واصفة إياه بأنّه «لا يُوصَف، غبي جداً، فاسد وزائف جداً» إلى درجة أنّها رأت فيه دعوة إلى الحزن على «ما آلَ إليه جهاز صناعة الخيال في هذا البلد». على مدار نصف قرن لاحق، واصل الجهاز عمله، وأحياناً ازدهر، بينما كان يطلق عدداً أقل من أنواع الأفلام المتنوّعة. حين عُرض The Green Berets، كانت الاستوديوهات لا تزال تُقدّم تنوّعاً حقيقياً في الأنواع، بما في ذلك الأفلام الموسيقية. في أيامنا، قد يبدو أنّ الخيار الوحيد في صالات العرض هو نوع من أفلام الحرب المليئة بمقاتلين يرتدون لباس الأبطال الخارقين، أو بزات رجال الشرطة، أو غير ذلك. لقد أصبح صانعو الأفلام الأميركيون بارعين جداً في تصوير الحرب (موهبة زادتها المؤثرات الرقمية) حتى أصبح من الممكن أن يبدو كل إصدار جديد مناسبة أخرى للاستمتاع بالموت والدمار. وبقدر ما يبدو ذلك معاكساً للفطرة، يدفع غارلاند وميندوزا ضدّ هذا التوجّه في Warfare، من خلال تجريد المشاهد من أي متعة افتراضية في رؤية شخصيات تقتل. وهذا أصعب ممّا قد يبدو عليه، جزئياً لأنّ العنف يكاد يكون طبيعياً على الشاشة. على الأقل هكذا يمكن أن يبدو بعد أكثر من قرن من أفلام الويسترن، المغامرات، عصابات الجريمة، التحقيقات البوليسية، والأبطال الخارقين، سواء تميّزت بمجازر بلا دماء أو بنفاثات شرايين مضاءة ومصوّرة بعناية. الأداء في Warfare مقنّع ومضبوط، إلّا عندما يصرخ الرجال الجرحى من الألم: يموت واحد على الأقل، ويتعرّض آخرون إلى جروح شنيعة. لكن لا توجد مجازر مصمّمة بإعجاب في Warfare، ولا مونولوغات تستحق الجوائز. هناك قتال والمزيد من القتال، انفجارات، دخان، فوضى، وجدّية عميقة كامنة قد تبدو نادرة في الأفلام الأميركية المعاصرة. في لحظة ما، تصرخ امرأة: «لماذا؟»، وهو في النهاية السؤال الوحيد الذي يبدو جديراً بالطرح عندما يُرسل مَن في السلطة أبناء الآخرين ليموتوا. وأعتقد أنّ غارلاند وميندوزا يطرحانه أيضاً. أشك أنّ جون واين كان سيُحب Warfare.

بسبب Spider-Man 4 لن نشهد ظهور الرجل العنكبوت في Avengers: Doomsday
بسبب Spider-Man 4 لن نشهد ظهور الرجل العنكبوت في Avengers: Doomsday

VGA4A

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

بسبب Spider-Man 4 لن نشهد ظهور الرجل العنكبوت في Avengers: Doomsday

يبدو أن استوديوهات مارفل اتخذت قرار جريء بشأن مستقبل شخصية سبايدر مان مع الـ Avengers حيث ستتم أحداث فيلم Spider-Man 4 في وقت متزامن مع أحداث فيلم Avengers: Doomsday المقرر صدوره في 1 مايو 2026. وبناء على تصريحات من المصادر الداخلية وعلى عكس توقعاتنا السابقة، فإن توم هولاند لن يظهر في فيلم Avengers: Doomsday هذه المرة، حيث أن قصة سبايدر مان 4 ستشكل مغامرته القادمة وتبرز دوره الرئيسي مما يجعلها تجربة منفصلة عن فريق المنتقمين. كان هولاند دائماً جزء أساسي من عالم مارفل السينمائي منذ ظهوره الأول في فيلم Captain America: Civil War حيث تولى بطولة ثلاثة أجزاء من سلسلة سبايدرمان بالإضافة إلى مشاركته في العديد من أفلام Avengers. ومع ذلك، وحسب المراقب المختص جيف شنايدر لن يشارك هولاند في فيلم Avengers: Doomsday. ذلك لأن أحداث الجزء Spider-Man 4 ستقع بالتزامن مع أحداث الفيلم ما يعني أنه سينشغل بما تخطط له استوديوهات مارفل لمغامرته القادمة بدل من مساعدة المنتقمون. يأتي هذا القرار في ظل حملة تسويقية واسعة تثير جدل بين معجبي مارفل خاصة بعد ظهور أسماء كبيرة في فريق Avengers: Doomsday مثل روبرت داوني جونيور في دور 'دكتور دوم' إلى جانب نجوم سابقين من عائلة X-Men أمثال آلان كومينغ والسير إيان ماكيلين الذين يعيدون تمثيل أدوارهم المتحولة الشهيرة. وعلى الرغم من التوقعات بشأن تداخل بعض الشخصيات في المستقبل فقد وضعت مارفل سبايدر مان في مصاف الأفلام التي ستركز على شخصيته وتطوره في مغامرة جديدة، ويشار إلى أن ممثلة من Stranger Things سادي سينك قد أضيفت إلى طاقم فيلم Spider-Man 4 بدور غامض لم يكشف بعد. هذا التحول الاستراتيجي يبرز رغبة مارفل في تسليط الضوء على قوة شخصية سبايدر مان وجعله محور لقصة مستقلة وهو ما قد يحدث تأثير كبير على رواية قصة Avengers: Doomsday. يبقى السؤال مطروح حول مدى إمكانية إدماج سبايدر مان في المشاريع المستقبلية مثل Avengers: Secret Wars لكن الوقت سيكشف عن التفاصيل. ما رأيك في هذه الخطوة هل تعتقد أنها ستضيف تجربة Spider-Man 4 بعد جديد لعالم مارفل؟ نترك لكم التعليقات لمشاركتنا آراءكم. تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store