logo
#

أحدث الأخبار مع #Corning

Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل
Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل

أخبار مصر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل

Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل أعلنت شركة Corning عن تطوير زجاج Gorilla Glass Ceramic 2، وهو زجاج مقوّى مخصص للهواتف الذكية يتميّز بقدرته على تحمّل السقوط المتكرر على الأسطح الصلبة مثل الخرسانة. وقد تم تطوير هذا الزجاج بالتعاون مع سامسونج، ليُستخدم في هاتف Galaxy S25 Edge فائق النحافة.عادةً ما يكون الزجاج التقليدي هشًا ويتعرض للكسر بسهولة عند السقوط. وتُستخدم عملية التقسية الحرارية لزيادة متانة الزجاج من خلال تعريضه لدرجات حرارة عالية ثم تبريده بسرعة، لكن حتى الزجاج المقوّى بهذه الطريقة يظل عرضة للكسر عند الاصطدام بالخرسانة. أما Gorilla Glass Ceramic 2، فيعتمد على تقنيات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل
Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل

التقنية بلا حدود

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • التقنية بلا حدود

Corning تكشف عن Gorilla Glass Ceramic 2 الأقوى لحماية هواتف المستقبل

أعلنت شركة Corning عن تطوير زجاج Gorilla Glass Ceramic 2، وهو زجاج مقوّى مخصص للهواتف الذكية يتميّز بقدرته على تحمّل السقوط المتكرر على الأسطح الصلبة مثل الخرسانة. وقد تم تطوير هذا الزجاج بالتعاون مع سامسونج، ليُستخدم في هاتف Galaxy S25 Edge فائق النحافة. عادةً ما يكون الزجاج التقليدي هشًا ويتعرض للكسر بسهولة عند السقوط. وتُستخدم عملية التقسية الحرارية لزيادة متانة الزجاج من خلال تعريضه لدرجات حرارة عالية ثم تبريده بسرعة، لكن حتى الزجاج المقوّى بهذه الطريقة يظل عرضة للكسر عند الاصطدام بالخرسانة. أما Gorilla Glass Ceramic 2، فيعتمد على تقنيات خاصة لتبلور الزجاج، مما يعزّز مقاومته للصدمات. إذ تسمح البنية البلورية بتوزيع قوى الصدمة على طول الحدود البلورية، مما يؤدي إلى تكوّن شروخ دقيقة بدلاً من تشقق كامل عند الاصطدام. كما يُخضع السطح لعملية تقسية كيميائية باستخدام تقنية تبادل الأيونات من Corning، وهو ما يولد ضغطًا انضغاطيًا يساعد الزجاج على مقاومة التلف بشكل أفضل. وبينما يستمر كثير من المستخدمين في تحمل تكاليف إصلاح الشاشات المكسورة، يبقى السؤال مطروحًا: لماذا لا تعتمد شركات الهواتف على شاشات بلاستيكية أكثر تحمّلًا، مثل تلك المستخدمة في تقنية Motorola Shattershield؟ المصدر

‘Galaxy S25 Edge' يرتقي بمعايير المتانة مع زجاج ‘Gorilla Glass Ceramic 2' الجديد من ‘Corning'
‘Galaxy S25 Edge' يرتقي بمعايير المتانة مع زجاج ‘Gorilla Glass Ceramic 2' الجديد من ‘Corning'

سياحة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياحة

‘Galaxy S25 Edge' يرتقي بمعايير المتانة مع زجاج ‘Gorilla Glass Ceramic 2' الجديد من ‘Corning'

الرياض، المملكة العربية السعودية – 9 مايو 2025 – أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات وشركة كورنينغ المُدرجة في بورصة نيويورك اليوم، أن هاتف 'Galaxy S25 Edge' المرتقب سيكون مزوّداً بزجاج Corning® Gorilla® Glass Ceramic 2[1]، وهو زجاج سيراميكي جديد يوفّر حماية متقدمة في تصميم فائق النحافة. وفي إطار رؤية مشتركة لدفع حدود الابتكار في تكنولوجيا الهواتف المحمولة، تعاونت سامسونج و 'Corning' على تطوير حل حماية من الجيل الجديد، صُمّم خصيصاً لهاتف 'Galaxy S25 Edge'، ما يعزز تجربة سلسلة 'Galaxy S' الفاخرة التي تجمع بين الأناقة والصلابة. ويعكس زجاج 'Gorilla Glass Ceramic 2' مستوى المتانة العالي الذي اشتهر به Corning® Gorilla® Glass. ومن خلال دمج تقنية 'Corning' المتقدمة في تصنيع الزجاج مع تقنيات المعالجة والتعزيز الخاصة بسامسونج، يوفّر الغطاء 'Gorilla Glass Ceramic 2' في هاتف 'Galaxy S25 Edge' تصميماً يجمع بين الأناقة والمتانة. وقال كوانغجين باي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس فريق البحث والتطوير الميكانيكي في وحدة أعمال الأجهزة المحمولة لدى سامسونج للإلكترونيات: 'يمثّل هاتف 'Galaxy S25 Edge' معياراً جديداً في التصميم والأداء، كونه أنحف جهاز في سلسلة 'Galaxy S'. ولتحقيق هذا الإنجاز، كان من الضروري ابتكار مادة لحماية الشاشة تجمع بين النحافة الفائقة والمتانة، وهو التحدي الذي جمع سامسونج و 'Corning' معاً، وذلك انطلاقاً من رؤية مشتركة لتصميم هادف وابتكار يلبّي احتياجات المستخدم. وتنعكس هذه الرؤية بوضوح في كل تفصيل من تفاصيل هاتف 'Galaxy S25 Edge'. ويتكون زجاج 'Gorilla Glass Ceramic 2' من بلورات مدمجة بدقة داخل هيكله الزجاجي، ما يمنحه صلابة إضافية ويُعزز من قدرته على تحمّل الصدمات والتشققات. وقد صُمّم بعناية ليوفّر متانة محسّنة دون التأثير على وضوح الشاشة. كما تعزّز تقنية التبادل الأيوني من كورنينغ قوة الزجاج وتُطيل من قدرته على مقاومة التلف بمرور الوقت. وقال أندرو بيك، نائب الرئيس والمدير العام في 'Corning® Gorilla® Glass': 'بفضل زجاج 'Gorilla Glass Ceramic 2' تمكّنا من تحقيق توازن استثنائي بين النحافة والقوة، لنقدّم للمستخدمين تصميماً يتميز بالأناقة والمتانة. ويعكس مستوى التصنيع في هاتف 'Galaxy S25 Edge' الذي يُستخدم فيه هذا الزجاج التزام سامسونج و 'Corning' بتقديم حلول تواكب تطلعات المستخدمين حول العالم'. لمزيد من المعلومات والتفاصيل حول هاتف 'Galaxy S25 Edge' المنتظر، يمكنكم متابعة فعالية الإطلاق التي سيتم بثها مباشرة عبر قناة سامسونج على يوتيوب، بتاريخ 13 مايو الساعة 9 صباحاً بتوقيت كوريا، الموافق 12 مايو الساعة 8 مساءً بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، و5 مساءً بتوقيت المحيط الهادئ. [1] تم استخدام زجاج Corning® Gorilla® Glass Ceramic 2 على واجهة الجهاز.

Samsung Galaxy S25 Edge: أول هاتف بـ Corning Gorilla Glass Ceramic 2
Samsung Galaxy S25 Edge: أول هاتف بـ Corning Gorilla Glass Ceramic 2

التقنية بلا حدود

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • التقنية بلا حدود

Samsung Galaxy S25 Edge: أول هاتف بـ Corning Gorilla Glass Ceramic 2

تستعد Samsung لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S25 Edge الشهر المقبل، متفوقة على Apple في سباق الهواتف النحيفة، حيث يُعد منافسًا مباشرًا لـ iPhone 17 Air. تشير تسريبات جديدة إلى أن الهاتف سيستخدم زجاج Corning Gorilla Glass Ceramic 2 لحماية شاشته المسطحة، مما يجعله الأول من نوعه باستخدام هذه التقنية. كشفت Samsung عن Galaxy S25 Edge خلال حدث Galaxy Unpacked في يناير 2025، ثم عرضته في MWC 2025 ببرشلونة الشهر الماضي، كما أشار منشور Mashable في 3 مارس 2025. رغم أن التصميم معروف، إلا أن المواصفات الفنية ظلت غامضة حتى الآن. تسريبات حديثة من Evan Blass وSammyguru كشفت تفاصيل جديدة، حيث أظهرت مواد ترويجية أن الهاتف يبلغ سمكه 5.8 مم فقط ووزنه 163 جرامًا، مع شاشة محمية بـ Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وهي تقنية لم تُعلن عنها Corning رسميًا بعد، مما يعني أن Galaxy S25 Edge سيكون أول هاتف يستخدمها، وفقًا لـ يتميز الهاتف بمعالج Qualcomm Snapdragon 8 Elite، الذي يوفر عمر بطارية 'طوال اليوم'، مدعومًا ببطارية سعة 3,900 مللي أمبير/ساعة، كما ذكر Sammyguru. للمقارنة، استمر Galaxy S25 لمدة 18 ساعة في اختبارات Wi-Fi ببطارية 4,000 مللي أمبير،يشير التسريب أيضًا إلى كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، وكاميرا فائقة الاتساع 12 ميجابكسل، وكاميرا أمامية 12 ميجابكسل، مما يتعارض مع تسريبات سابقة تحدثت عن مواصفات مختلفة، كما أشار يبدو أن Samsung تسعى للتفوق في سوق الهواتف النحيفة باستخدام زجاج متطور يجمع بين المتانة والوضوح البصري، كما وصف Corning تقنية Gorilla Glass Ceramic 2 في التي أثبتت صلابتها في اختبارات السقوط من ارتفاع 2.2 متر. يُتوقع أن ينافس Galaxy S25 Edge هاتف iPhone 17 Air المرتقب، الذي قد يحصل على ذاكرة 12 جيجابايت ومعالج A19 Pro، كما ذكر India Today في 6 مارس 2025. مع الإطلاق المحتمل في مايو 2025، يبدو أن Samsung تسعى لكسب ميزة تنافسية في سوق الهواتف الرائدة. المصدر:

تاريخ ومستقبل على المحك.. «أبل» في ورطة التعريفات الجمركية
تاريخ ومستقبل على المحك.. «أبل» في ورطة التعريفات الجمركية

العين الإخبارية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

تاريخ ومستقبل على المحك.. «أبل» في ورطة التعريفات الجمركية

كانت شركة أبل تُعتبر يوماً ما رمزاً للتعاون بين الولايات المتحدة والصين، لكنها تجد نفسها اليوم في موقف هش للغاية. وذلك بسبب تصاعد الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض. ووفقا لتقرير نشرته مجلة "الإيكونوميست"، تواجه الشركة رسوماً جمركية قاسية، مما يضع الرئيس التنفيذي تيم كوك في موقف صعب، ويختبر قدرته على الحفاظ على استراتيجية التوازن الجيوسياسي. وفي 3 أبريل/نيسان، وبعد إعلان ترامب فرض رسوم جمركية "متبادلة" على معظم الشركاء التجاريين لأمريكا، انخفضت القيمة السوقية لشركة أبل بمقدار 311 مليار دولار. وفي اليوم التالي، ردّت الصين بفرض رسوم بنسبة 34% على السلع الأمريكية وقيود على تصدير المعادن النادرة، مما تسبب في تراجع أكبر لأسهم أبل. وعلى عكس بقية عمالقة التكنولوجيا، تعتمد أبل بشكل كبير على مبيعات الأجهزة، خاصة iPhone، الذي يتم تصنيعه في الغالب في الصين، مما يجعلها الأكثر تأثرًا. وكان كوك قد حاول مؤخرًا كسب ود الإدارة الجديدة بإعلان استثمار بقيمة 500 مليار دولار في أمريكا، في محاولة واضحة للحصول على إعفاءات من الرسوم الجمركية كما حدث خلال فترة ترامب الأولى. ولكن هذه المحاولة لم تؤتِ ثمارها. فقد جاءت الرسوم الجديدة، التي تبلغ 54% على الواردات من الصين، أكثر قسوة مما توقعت الشركة. ومع تصنيع ما يصل إلى 90% من أجهزة iPhone في الصين، فإن التكاليف الجمركية تُطبق على تكلفة الإنتاج وليس على سعر البيع بالتجزئة، مما قد يضيف نحو 330 دولارًا إلى تكلفة إنتاج هاتف iPhone الذي تبلغ تكلفته الخام نحو 550 دولارًا، وفقًا لتحليلات ديفيد فوغت من بنك UBS. خياران وتواجه أبل الآن معضلة كبيرة: هل ترفع الأسعار على المستهلكين، أم تتحمل التكاليف داخليًا؟ والمشكلة، بحسب التقرير، هي أن مبيعات iPhone، التي تمثل أكثر من نصف إيرادات الشركة، راكدة بالفعل. ومع سعر الجهاز الذي يقترب من 1000 دولار، فإن رفع السعر قد ينفّر المزيد من العملاء، خاصة مع تأخر في ميزات الذكاء الاصطناعي. والخيار الآخر هو أن تتحمل الشركة العبء، أو تشاركه مع الموردين. لكن ذلك سيضغط على أرباحها لينخفض هامش الربح الإجمالي من 46% إلى 40%، وتتراجع أرباح السهم الواحد بنسبة تصل إلى 20%. ورغم أن هوامش ربح أبل أعلى من منافسيها مثل سامسونغ، إلا أن الضرر لا يمكن تجاهله. وإضافة إلى التكاليف المتزايدة في أمريكا، هناك خطر آخر قادم من الصين. قد تجعل الرسوم الانتقامية الصينية بعض المكونات أكثر تكلفة، مثل زجاج "غوريلا" المستخدم في أجهزة أبل، والذي تصنعه شركة Corning الأمريكية في ولاية كنتاكي. كما أن القيود الصينية على تصدير المعادن النادرة قد تؤثر على موردين أساسيين لأبل. انخفاض المبيعات وبينما شهدت مبيعات أبل في الصين تراجعًا، فقد انخفضت إيرادات الشركة هناك بنسبة 8% العام الماضي بسبب ضعف الطلب على أجهزة iPhone وiPad. ويُحتمل أن يسرّع المستهلكون الصينيون هذا التراجع من خلال مقاطعة منتجات أبل باعتبارها رمزًا للسياسات الأمريكية العدائية، بينما يزداد الإقبال على البدائل المحلية مثل هواوي وأوبو وشاومي. ولا يُستبعد أن تلجأ الحكومة الصينية لاتخاذ إجراءات انتقامية مباشرة ضد أبل. فقد أفادت بلومبرغ في فبراير/شباط أن السلطات الصينية تفكر بفتح تحقيق احتكاري في الرسوم التي تفرضها أبل على مطوري التطبيقات، مما قد يشكل بؤرة توتر جديدة في الحرب التجارية. ومع تراجع الحال بالصين، وغياب البدائل الآمنة في آسيا بعد فرض رسوم على الهند (26%) وفيتنام (46%)، يبدو أن خيارات أبل محدودة. وتدعو إدارة ترامب أبل لنقل التصنيع إلى أمريكا، لكن التحديات التقنية لإعادة التصنيع إلى أمريكا ضخمة. فحتى إنتاج الرقائق الإلكترونية لشركة أبل من قبل شركة TSMC التايوانية استغرق سنوات واحتاج دعمًا حكوميًا كبيرًا ليبدأ في ولاية أريزونا. ويتطلب الأمر جهودًا مماثلة لنقل شبكة الموردين بالكامل إلى أمريكا، وهو ما لم تُقدم إدارة ترامب أي حوافز لتحقيقه حتى الآن. ويشير خبير سلاسل التوريد كيفن أو ماراه إلى أن أبل كان بإمكانها اتخاذ قرار بنقل الإنتاج إلى أمريكا منذ سنوات باستخدام الأتمتة بدلاً من العمالة الرخيصة، لكن الوضع اختلف الان. ويؤكد المحلل دان آيفز أن iPhone مصنوع بالكامل في أمريكا قد يصل سعره إلى 3500 دولار. وتيم كوك، الذي كان يُشاد به لقدرته على التنقل بذكاء في عالم السياسة العالمية، يواجه اليوم أصعب اختبار في مسيرته. ومع تراجع النفوذ في الصين وتقلص الخيارات الآسيوية، ومستقبل غير مؤكد في أمريكا، فإن مستقبل أبل -ومستقبل كوك نفسه بعد 14 عامًا على رأس الشركة- أصبح على المحك. aXA6IDE4NS4yMTIuMTYxLjIwOCA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store