أحدث الأخبار مع #Cruise


أخبار مصر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبار مصر
GM تتعاون مع Nvidia لتعزيز القيادة الذاتية في السيارات الكهربائية
GM تتعاون مع Nvidia لتعزيز القيادة الذاتية في السيارات الكهربائية تسعى General Motors إلى تعزيز سياراتها الكهربائية المستقبلية وتحسين عمليات التصنيع الذكي من خلال شراكة جديدة مع Nvidia. ستتيح هذه الشراكة لـ GM الاستفادة من رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة وبرمجيات Nvidia لتطوير تقنيات القيادة الذاتية وتبسيط أعمال المصانع. تخطط GM لاستخدام منصات Nvidia المتقدمة لتدريب نماذجها الخاصة في تخطيط المصانع، مما يجعل عملية الإنتاج أكثر كفاءة، بالإضافة إلى دمج تقنيات القيادة الذاتية من Nvidia في أنظمة مساعدة السائق المستقبلية. لم يتم الكشف عن التفاصيل المالية للاتفاق، لكن تم التأكيد على أن GM ستشتري رقائق Nvidia لهذه الأنظمة.تأتي هذه الشراكة في وقت يركز فيه صانعو السيارات التقليديون بشكل متزايد على تقنيات القيادة الذاتية. كانت GM قد استثمرت سابقًا في خدمة Cruise لسيارات الأجرة الروبوتية التي اعتمدت رقائق Nvidia، لكنها أوقفت المشروع لاحقًا. الآن، تركز الشركة على إدخال ميزات مساعدة السائق المتقدمة في السيارات الشخصية، وهذه….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


التقنية بلا حدود
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- التقنية بلا حدود
GM تتعاون مع Nvidia لتعزيز القيادة الذاتية في السيارات الكهربائية
تسعى General Motors إلى تعزيز سياراتها الكهربائية المستقبلية وتحسين عمليات التصنيع الذكي من خلال شراكة جديدة مع Nvidia. ستتيح هذه الشراكة لـ GM الاستفادة من رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة وبرمجيات Nvidia لتطوير تقنيات القيادة الذاتية وتبسيط أعمال المصانع. تخطط GM لاستخدام منصات Nvidia المتقدمة لتدريب نماذجها الخاصة في تخطيط المصانع، مما يجعل عملية الإنتاج أكثر كفاءة، بالإضافة إلى دمج تقنيات القيادة الذاتية من Nvidia في أنظمة مساعدة السائق المستقبلية. لم يتم الكشف عن التفاصيل المالية للاتفاق، لكن تم التأكيد على أن GM ستشتري رقائق Nvidia لهذه الأنظمة. تأتي هذه الشراكة في وقت يركز فيه صانعو السيارات التقليديون بشكل متزايد على تقنيات القيادة الذاتية. كانت GM قد استثمرت سابقًا في خدمة Cruise لسيارات الأجرة الروبوتية التي اعتمدت رقائق Nvidia، لكنها أوقفت المشروع لاحقًا. الآن، تركز الشركة على إدخال ميزات مساعدة السائق المتقدمة في السيارات الشخصية، وهذه الشراكة قد تقدم نهجًا أكثر استقرارًا واقتصادية. يُتوقع أن تحقق تقنية SuperCruise الحالية من GM إيرادات سنوية تصل إلى حوالي 2 مليار دولار خلال خمس سنوات. شراكة GM مع Nvidia ليست الأولى من نوعها، فقد سبقتها شركات كبرى مثل Toyota وHyundai وBYD وMercedes-Benz وRivian في استخدام تقنيات Nvidia لتطوير طموحاتها في القيادة الذاتية. تقدم Nvidia رقائق AGX متنوعة، مثل AGX Orin بقدرة 254 تريليون عملية في الثانية، وAGX Thor المدعوم بمعالجات Blackwell الأحدث بقوة 1,000 تريليون عملية في الثانية، لكن GM لم تحدد بعد أي رقاقة ستعتمدها. بعد استثمارات ضخمة في السيارات ذاتية القيادة، تتخذ GM الآن نهجًا أكثر حذرًا. معظم الأنظمة المتاحة للمستهلكين حاليًا تتطلب يقظة السائق، حتى في الأوضاع بدون استخدام اليدين. باستثناء Waymo، تظل خدمات سيارات الأجرة الروبوتية واسعة النطاق تجريبية إلى حد كبير. أعلنت Tesla عن خطط لإطلاق خدمة سيارات الأجرة الروبوتية في أوستن بحلول يونيو، حيث يتوقع Elon Musk أن تعزز قيمة الشركة بشكل كبير. المصدر


النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"ميتا" تستثمر في تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "ميتا" عن تشكيل فريق جديد ضمن قسم Reality Labs للعمل على تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة. يهدف المشروع إلى تطوير الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار والبرمجيات لدعم تصنيع روبوتات قادرة على أداء المهام المنزلية، دون أن تخطط ميتا حاليًا لإطلاق روبوت يحمل علامتها التجارية. وبدأت الشركة مناقشات مع شركات متخصصة في الروبوتات، مثل Unitree Robotics وFigure AI، في خطوة تعكس توجه شركات تقنية كبرى مثل "أبل" و"غوغل" DeepMind نحو الاستثمار في هذا المجال. وأكدت "ميتا" تعيين مارك ويتن، المدير السابق في قسم Cruise للسيارات ذاتية القيادة في جنرال موتورز، لقيادة المشروع، على أن يعمل تحت إشراف أندرو بوسورث، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في الشركة. وأشار بوسورث إلى أن التقنيات التي طورتها ميتا في تتبع اليدين وأجهزة الاستشعار منخفضة الطاقة ستساهم في تسريع تطوير الروبوتات البشرية، التي لا تزال تواجه تحديات في أداء مهام يومية بسيطة. وتخطط "ميتا" لإنفاق 65 مليار دولار هذا العام على تطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للروبوتات، سعيًا لتأسيس قاعدة مشابهة لدور أندرويد في الهواتف الذكية. وفي سياق آخر، أعلنت ميتا عن مشروع Waterworth، وهو أكبر مشروع كابلات بحرية لها، يمتد لأكثر من 50,000 كيلومتر ويربط خمس قارات، بهدف تعزيز الاتصال الرقمي والتكنولوجيا عالمياً.


عرب هاردوير
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم
في خطوة تعكس طموحاتها التكنولوجية المُتزايدة، أعلنت شركة ميتا عن دخولها مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تأتي كجزء من استراتيجية الشركة لتوسيع نطاق تأثيرها في مجالات الواقع المعزز AR والذكاء الاصطناعي AI. تعتزم Meta استثمار موارد كبيرة في تطوير روبوتات قادرة على أداء مهام جسدية مُعقدّة، بدءًا من الأعمال المنزلية. استثمارات ضخمة وفريق لتطوير الروبوتات وفقًا لمصادر مطلعة، ستُشكّل Meta فريق جديد ضمن قسم أجهزة Reality Labs، والذي سيكون مسؤولًا عن تطوير هذه الروبوتات. سيترأس هذا الفريق مارك ويتن، الذي استقال مؤخرًا من منصبه كرئيس تنفيذي لقسم السيارات ذاتية القيادة في شركة Cruise التابعة لشركة General Motors. ويتن، الذي يتمتع بخبرة واسعة في مجال التكنولوجيا من خلال عمله السابق في Unity Software و أمازون، سيقود جهود ميتا لتحقيق طموحاتها في هذا المجال. تخطط Meta للعمل على تطوير هاردوير الروبوتات، مع التركيز في البداية على الأعمال المنزلية. ومع ذلك، فإن طموح الشركة الأكبر يتمثل في إنشاء ذكاء اصطناعي أساسي، ومُستشعرات، وبرمجيات (سوفت وير) يمكن استخدامها من قبل شركات أخرى لتصنيع وبيع الروبوتات. هذا النظام يشبه إلى حدٍ كبير ما فعلته Google مع نظام أندرويد، حيث وفرت الأساس التكنولوجي الذي بنّت عليه الشركات الأخرى مُنتجاتها. التعاون مع شركات الروبوتات والتركيز على المنصات بدأت ميتا بالفعل في مُناقشة خططها مع شركات روبوتات أخرى، بما في ذلك Unitree Robotics و Figure AI. وفي الوقت الحالي، لا تخطّط الشركة لبناء روبوت يحمل علامتها التجارية الخاصة، وهو ما قد ينافس مُباشرةً روبوت Optimus من تسلا، ولكنها قد تفكر في ذلك في المُستقبل. بدلاً من ذلك، تركّز الشركة على تطوير منصة تكنولوجية يمكن أن تستخدمها شركات أخرى لبناء روبوتاتها الخاصة. يعتقد مارك زوكيبرج وباقي المسؤولين التنفيذيين في Meta أن التقدم الذي أحرزته الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى البيانات التي جمعتها من أجهزة الواقع المعزز والافتراضي، يمكن أن يُسرّع من تطوُّر صناعة الروبوتات الشبيهة بالبشر. على الرغم من أن الروبوتات الحالية لا تزال غير قادرة على أداء مهام مُعقدّة مثل طيّ الملابس أو حمل كوب من الماء، إلا أن Meta تعتقد أن استثماراتها في هذا المجال يمكن أن تغيّر هذا الواقع. التحديات ومستقبل الروبوتات الشبيهة بالبشر تعد الروبوتات الشبيهة بالبشر تطورًا طبيعيًا للعمل الذي تقوم به الشركات في مجال المركبات ذاتية القيادة. فهي تستخدم تقنيات أساسية مُماثلة وتتطلّب كميات كبيرة من البيانات ومُعالجة الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، فإن التحدّيات التي تواجهها الروبوتات في المنازل أكبر بكثير من تلك التي تواجهها في الشوارع، حيث أن كل منزل له تصميم مُختلف، والذي يتطلّب قدرة أكبر على التكيُّف والتعلُّم. تعمل Meta على تطوير أدوات لسلامة الروبوتات، ومُعالجة المخاطر المُحتملة مثل تعلُّق يد الروبوت في محرك أو جزء آخر منه. كما تبحث الشركة في قضايا تتعلق بسلامة الطاقة، مثل كيفية إيقاف تشغيل الروبوت أو توقفه عن العمل في مُنتصف المهمة إذا نفدت طاقته. على الرغم من أن التحوُّل الرسمي نحو الروبوتات البشرية جديد بالنسبة لشركة Meta، فإن مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي الأساسية (FAIR) التابعة للشركة كانت تستكشف وتنشر أوراقًا حول عمل الروبوتات مُنذ أشهر. بدأت شركة Apple هي الأخرى في نشر أوراق بحثية حول الذكاء الاصطناعي المتعلق بالروبوتات. تعتقد ميتا أن الروبوتات البشرية لا تزال على بعد عامين على الأقل من أن تكون متاحة على نطاق واسع، وقد تمر سنوات قبل أن تصبح منصة الشركة جاهزة لدعم منتجات الطرف الثالث. ومع ذلك، فإن هذه الجهود تعكس التزامها بقيادة التطورات التكنولوجية في هذا المجال، وتأكيدها على أن الروبوتات ستكون محورًا رئيسيًا لصناعة التكنولوجيا في المُستقبل.


أخبار مصر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار مصر
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم في خطوة تعكس طموحاتها التكنولوجية المُتزايدة، أعلنت شركة ميتا عن دخولها مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تأتي كجزء من استراتيجية الشركة لتوسيع نطاق تأثيرها في مجالات الواقع المعزز AR والذكاء الاصطناعي AI.تعتزم Meta استثمار موارد كبيرة في تطوير روبوتات قادرة على أداء مهام جسدية مُعقدّة، بدءًا من الأعمال المنزلية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video استثمارات ضخمة وفريق لتطوير الروبوتاتوفقًا لمصادر مطلعة، ستُشكّل Meta فريق جديد ضمن قسم أجهزة Reality Labs، والذي سيكون مسؤولًا عن تطوير هذه الروبوتات. سيترأس هذا الفريق مارك ويتن، الذي استقال مؤخرًا من منصبه كرئيس تنفيذي لقسم السيارات ذاتية القيادة في شركة Cruise التابعة لشركة General Motors.ويتن، الذي يتمتع بخبرة واسعة في مجال التكنولوجيا من خلال عمله السابق في Unity Software و أمازون، سيقود جهود ميتا لتحقيق طموحاتها في هذا المجال.تخطط Meta للعمل على تطوير هاردوير الروبوتات، مع التركيز في البداية على الأعمال المنزلية. ومع ذلك، فإن طموح الشركة الأكبر يتمثل في إنشاء ذكاء اصطناعي أساسي، ومُستشعرات، وبرمجيات (سوفت وير) يمكن استخدامها من قبل شركات أخرى لتصنيع وبيع الروبوتات.هذا النظام يشبه إلى حدٍ كبير ما فعلته Google مع نظام أندرويد، حيث وفرت الأساس التكنولوجي الذي بنّت عليه الشركات الأخرى مُنتجاتها.التعاون مع شركات الروبوتات والتركيز على المنصاتبدأت ميتا بالفعل في مُناقشة خططها مع شركات روبوتات أخرى، بما في ذلك Unitree Robotics و Figure AI. وفي الوقت الحالي، لا تخطّط الشركة لبناء روبوت يحمل علامتها التجارية الخاصة، وهو ما قد ينافس مُباشرةً روبوت Optimus من تسلا، ولكنها قد تفكر في ذلك في المُستقبل.بدلاً من ذلك، تركّز الشركة على تطوير منصة تكنولوجية يمكن أن تستخدمها شركات أخرى لبناء روبوتاتها الخاصة.يعتقد مارك زوكيبرج وباقي المسؤولين التنفيذيين في Meta أن التقدم الذي أحرزته…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه