أحدث الأخبار مع #Cygnet


صدى الالكترونية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى الالكترونية
مواصفات أندر سيارة من أستون مارتن..صور
صنعت أستون مارتن 786 وحدة فقط من Cygnet، مما يجعلها سيارة نادرة بالفعل. لكن الأكثر ندرة هو طراز V8 Cygnet، حيث تم تصنيع نموذج واحد فقط في العالم. ويمكن بفضل الوزن الخفيف الذي يبلغ 3031 رطلاً فقط، لهذه السيارة الصغيرة التسارع من 0 إلى 60 ميلًا في الساعة خلال 4.2 ثانية فقط، وتصل إلى سرعة قصوى 170 ميلًا في الساعة. وتم تجهيز V8 Cygnet بمحرك V8 وتأتي السيارة بسعة 4.7 لتر من طراز Vantage S، بقوة 430 حصانًا وعزم دوران 361 رطل/قدم، يُرسل إلى العجلات الخلفية عبر ناقل حركة Sportshift II ذو 7 سرعات. ولم يقتصر الأمر على استبدال المحرك وناقل الحركة، بل تم أخذ الهياكل الفرعية ونظام التعليق بالكامل من Vantage S، مع تعديلات مخصصة على الحاجز الأمامي ونفق ناقل الحركة لاستيعاب المحرك الضخم. وتم دمج قفص دحرجة داخل الهيكل، كما تم توسيع العرض الكلي للسيارة، وإضافة أقواس عجلات من ألياف الكربون لاستيعاب عجلات معدنية مقاس 19 بوصة كما تم استخدام ألياف الكربون والجلد وألكانتارا السوداء في جميع أنحاء المقصورة، مع إضافة مطفأة حريق جاهزة للطوارئ.


صدى البلد
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
الأغرب.. سيارة نادرة من أستون مارتن تُعرض للبيع لأول مرة
عندما أطلقت أستون مارتن طراز Cygnet في عام 2011، كانت خطوة غير متوقعة تمامًا من شركة تشتهر بسياراتها الفاخرة ذات المحركات الكبيرة V8 وV12 مثل Vanquish. فلماذا تصنع سيارة سيدان صغيرة قائمة على تويوتا iQ؟ ورغم توقف إنتاجها بعد عامين فقط، فإن ما جاء لاحقًا كان أكثر جنونًا: طراز V8 Cygnet الفريد من نوعه، والذي بات اليوم متاحًا للبيع. أندر سيارات أستون مارتن على الإطلاق بين عامي 2011 و2013، صنعت أستون مارتن 786 وحدة فقط من Cygnet، مما يجعلها سيارة نادرة بالفعل. لكن الأكثر ندرة هو طراز V8 Cygnet، حيث تم تصنيع نموذج واحد فقط في العالم. تم الكشف عن هذه النسخة في مهرجان Goodwood للسرعة 2018، وجاءت بتكليف خاص عبر برنامج "Q by Aston Martin – Commission"، الذي يسمح للعملاء بطلب تعديلات فريدة على سياراتهم. وحش صغير بمحرك V8 وقوة مذهلة تم تجهيز V8 Cygnet بمحرك V8 بسعة 4.7 لتر من طراز Vantage S، بقوة 430 حصانًا وعزم دوران 361 رطل/قدم، يُرسل إلى العجلات الخلفية عبر ناقل حركة Sportshift II ذو 7 سرعات. بفضل الوزن الخفيف الذي يبلغ 3031 رطلاً فقط، يمكن لهذه السيارة الصغيرة التسارع من 0 إلى 60 ميلًا في الساعة خلال 4.2 ثانية فقط، وتصل إلى سرعة قصوى 170 ميلًا في الساعة. لم يقتصر الأمر على استبدال المحرك وناقل الحركة، بل تم أخذ الهياكل الفرعية ونظام التعليق بالكامل من Vantage S، مع تعديلات مخصصة على الحاجز الأمامي ونفق ناقل الحركة لاستيعاب المحرك الضخم. ولمزيد من الصلابة، تم دمج قفص دحرجة داخل الهيكل، كما تم توسيع العرض الكلي للسيارة، وإضافة أقواس عجلات من ألياف الكربون لاستيعاب عجلات معدنية مقاس 19 بوصة. لم تقتصر التعديلات على الأداء فحسب، بل حصلت المقصورة على مقاعد Recaro ثابتة مع أحزمة أمان بأربع نقاط، ولوحة عدادات مصنوعة من الكربون مع عدادات مستعارة من Vantage. كما تم استخدام ألياف الكربون والجلد وألكانتارا السوداء في جميع أنحاء المقصورة، مع إضافة مطفأة حريق جاهزة للطوارئ. منذ الكشف عنها في عام 2018، قطعت هذه السيارة 2900 ميل فقط، مما يجعلها بحالة شبه جديدة. بفضل ندرتها وأدائها المذهل، تعد V8 Cygnet واحدة من أكثر السيارات غرابة وتميزًا في تاريخ أستون مارتن، حيث جمعت بين حجم السيارات الحضرية الصغيرة وروح السيارات الخارقة.


صدى البلد
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
أستون مارتن تعترف بأن عملاءها يكرهون السيارات الكهربائية
لطالما كانت أستون مارتن علامة تجارية مترسخة في عالم محركات الاحتراق القوية، ومع ذلك، فإن الاتجاه العالمي نحو السيارات الكهربائية يفرض عليها التكيف مع المستقبل. لكن الشركة البريطانية تواجه صعوبة في اتخاذ هذه الخطوة، حيث أجلت إطلاق سيارتها الكهربائية الأولى من 2025 إلى 2026، والآن يبدو أن الموعد قد يمتد إلى "هذا العقد"، مما يعني احتمال عدم ظهورها قبل 2030. لم يكن تأخير مشروع السيارات الكهربائية أمرًا جديدًا على أستون مارتن. في أوائل الألفية، كانت هناك تقارير عن خطط لتحويل Cygnet المبنية على Toyota iQ إلى سيارة كهربائية، لكن ذلك لم يحدث. وفي 2019، تم الكشف عن Rapide E الجاهزة للإنتاج، لكنها لم ترَ النور. كما تم إلغاء مشروع علامة Lagonda الفرعية التي كان من المفترض أن تركز على السيارات الكهربائية فقط. رفض العملاء الأثرياء للسيارات الكهربائية يبدو أن تردد أستون مارتن لا ينبع فقط من المشاكل الهندسية أو الاستراتيجية، بل أيضًا من مقاومة عملائها الأغنياء للتخلي عن محركات V-12 وV-8 لصالح البطاريات. وفقًا للرئيس التنفيذي الجديد أدريان هولمارك، فإن بعض عملاء الشركة "يكرهون السيارات الكهربائية بشغف" لأنهم يشعرون أنهم مجبرون على التخلي عن السيارات ذات الصوت العنيف والأداء التقليدي. لكن في المقابل، لاحظت العلامة التجارية تحولًا بطيئًا في تفضيلات العملاء، حيث أصبح بعضهم أكثر تقبلًا لفكرة السيارات الكهربائية الفاخرة. وهذا يضع أستون مارتن في معضلة بين الحفاظ على تراثها في محركات الاحتراق ومواكبة متطلبات العصر الكهربائي. إحدى المشكلات الرئيسية التي تعرقل أستون مارتن هي وزن السيارات الكهربائية. فبينما يضيف محرك الاحتراق الداخلي حوالي 150 كجم إلى السيارة، فإن البطاريات الكهربائية تزن ما بين 700 و800 كجم، مما يغير توزيع الوزن والتوازن الديناميكي للسيارات الرياضية. الحل الذي تراهن عليه الشركة هو بطاريات الحالة الصلبة، والتي من المتوقع أن تقلل الوزن بنسبة 30% مقارنةً بالبطاريات الحالية، مما يجعل السيارات الكهربائية أكثر رشاقة وأقرب إلى تجربة القيادة التقليدية التي يتوقعها عملاء أستون مارتن. لم تحسم أستون مارتن بعد ما إذا كانت ستقدم سيارة كهربائية جديدة تمامًا، أم أنها ستعتمد على نسخة كهربائية من طراز موجود. كانت الخطة الأولية هي تطوير موديل كهربائي مستقل تمامًا، لكن يبدو أن الشركة تعيد التفكير في هذا التوجه. هل السيارات الكهربائية الفاخرة تفشل في إقناع الأغنياء؟ ليست أستون مارتن الوحيدة التي تواجه مقاومة الأثرياء للسيارات الكهربائية. ذكرت شركة ألبينا (قبل استحواذ بي إم دبليو عليها) أن عملاءها غير مهتمين بالكهرباء، كما قال ريماك (الرئيس التنفيذي لشركة بوجاتي ريماك) العام الماضي إن الزبائن الأثرياء لا ينجذبون بسهولة إلى السيارات الكهربائية الفائقة. بين المقاومة من العملاء، والمشاكل التقنية في الوزن، وعدم وضوح الخطة الاستراتيجية، يبدو أن أستون مارتن لن تكون مستعدة بالكامل لدخول عالم السيارات الكهربائية قبل 2030. وإذا لم تتخذ قرارًا جريئًا قريبًا، فقد تجد نفسها متأخرة كثيرًا في سباق التحول الكهربائي.