أحدث الأخبار مع #DEHP


الصحفيين بصفاقس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب 13 ماي، 09:30 كشفت دراسة جديدة أنّ المواد الكيميائية الاصطناعية المعروفة باسم الفثالات، التي نجدها في المنتجات الاستهلاكية، مثل حاويات تخزين الطعام، والشامبو، والمكياج، والعطور، وألعاب الأطفال، قد تكون ساهمت في أكثر من 10% من إجمالي الوفيات العالمية بسبب أمراض القلب في عام 2018، بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. قال الدكتور ليوناردو ترساندي، وهو أستاذ طب الأطفال وصحة السكان بكلية الطب في كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، والمؤلف الرئيسي للدراسة: 'الفثالات تسهم بالالتهابات في جميع أنحاء الجسم، والتهاب الأوعية الدموية في الشرايين التاجية، الأمر الذي قد يسرّع من تطوّر المرض الموجود، ويتسبب بأزمات حادة تشمل الوفاة'. ويشغل ترساندي أيضًا منصب مدير قسم طب الأطفال البيئي بمستشفى لانغون في جامعة نيويورك ومركز التحقيق في المخاطر البيئية، حيث أوضح أن 'الفثالات تُعرف بأنّها تُعطّل هرمون التستوستيرون'، مضيفًا أنه 'لدى الرجال يُعد انخفاض مستويات التستوستيرون مؤشرًا إلى أمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين'. وقال ديفيد أندروز، المدير العلمي بالإنابة في مجموعة العمل البيئية (Environmental Working Group)، وهي منظمة استهلاكية تراقب التعرض للفثالات وغيرها من المواد الكيميائية في البلاستيك، غير المشارك بالدراسة لـCNN: 'تُبرز الدراسة الجديدة العبء الصحي والاقتصادي الكبير المحتمل جرّاء التعرّض لمادة DEHP، ما يتوافق مع القلق الموجود بشأن مخاطرها'. التعرض للفثالات والمخاطر المرتبطة بها تُعرف الفثالات غالبًا باسم 'المواد الكيميائية المنتشرة في كل مكان' بسبب شيوع استخدامها في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية. تُضاف هذه المواد إلى منتجات مثل أنابيب السباكة المصنوعة من PVC، وأرضيات الفينيل، والمنتجات المقاومة للمطر والبقع، والأنابيب الطبية، وخراطيم الحدائق، وبعض ألعاب الأطفال، وذلك لجعل البلاستيك أكثر مرونة وأقل عرضة للتكسر.


العالم24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العالم24
مستحضرات التجميل تحت المجهر.. الجمال قد يُكلّفك صحتك
في ظل الإقبال المتزايد على مستحضرات التجميل وتنامي الهوس بالمظهر الخارجي، تكشف دراسة حديثة من مركز NYU لانغون الطبي في الولايات المتحدة عن وجود مادة DEHP في المئات من المنتجات التجميلية، وهي من مشتقات الفتالات المستخدمة في تصنيع البلاستيك. هذه المادة، المصنفة كيميائياً ضمن المركبات الضارة، ترتبط بمضاعفات صحية قد تكون مزمنة، مثل التهابات الجلد، التقشر، والإكزيما. مستحضرات التجميل باتت وسيلة يسلكها كثيرون يومياً دون إدراك للمخاطر المحتملة، إذ تحتوي على مركبات تمتص بسهولة عبر الجلد، مما يجعل أضرارها غير مرئية لكنها بالغة. اختصاصية الجلد والتجميل أميرة القصير أوضحت في تصريح لوسائل الإعلام أن مادة DEHP موجودة في منتجات يومية مثل طلاء الأظافر والكريمات والعطور، مشيرة إلى أن تأثيرها لا يقتصر على الجلد، بل يمتد إلى الأعضاء الداخلية. المشكلة لا تقتصر على DEHP فقط، بل تشمل أيضاً مركبات مثل الزئبق والهيدروكينون والبارافين والفورمالديهايد، وكلها تُستخدم في منتجات العناية والتفتيح ومزيلات العرق ومنتجات الشعر. بعض هذه المواد قد يتسبب بطفح جلدي حاد، فيما يؤدي استخدامها المزمن إلى أمراض مثل الحزاز الجلدي أو اضطرابات في الغدد الصماء، وقد تم ربطها بتأثيرات سلبية على الخصوبة وتشوهات الأجنة. الآثار التراكمية لهذه المواد تمثل الخطر الأكبر، إذ لا تظهر الأعراض فوراً، بل مع الاستعمال المتكرر على مدى أشهر أو سنوات. وفي هذا السياق، تحذر القصير النساء الحوامل بشكل خاص من استخدام مستحضرات تحتوي على مادة الريتين A، التي قد تسبب تشوهات خلقية. مستحضرات العيون والشفتين تحتل موقعاً حساساً في هذا الملف، لأنها تدخل في اتصال مباشر مع مناطق دقيقة من الجسم، وقد تؤدي إلى التهابات أو نقل فيروسات مثل الهربس. من جهة أخرى، يلعب سلوك المستهلك دوراً مهماً في تقليل الضرر، إذ تنبه القصير إلى ضرورة تجنب مشاركة أدوات التجميل الشخصية، والحرص على تنظيف الوجه جيداً قبل النوم، باعتباره خطوة أساسية في العناية الصحية. قراءة الملصقات بدقة قبل شراء المنتج تُمثل خط الدفاع الأول، رغم محاولات بعض الشركات طمس المعلومات بمطبوعات صغيرة لا تكاد تُقرأ. كما تنصح بالاعتماد على المنتجات ذات المستخلصات الطبيعية، مثل 'Fernblock'، التي تساعد في الحماية من الأكسدة. ورغم أن المنتجات العضوية لا تكون دائماً بنفس فاعلية المستحضرات الكيميائية، إلا أن تحقيق التوازن بين الأمان والنتيجة يُعد الخيار الأفضل. فبحسب استطلاع للرأي أجرته 'سكاي نيوز عربية'، أقر 65% من المشاركين بأنهم تعرضوا لأعراض جانبية نتيجة استخدام منتجات التجميل. ختاماً، لا يجب أن يأتي الجمال على حساب الصحة. فالتألق الحقيقي يبدأ بالوعي، والحرص على ما نضعه على أجسامنا يومياً.


الجريدة 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
"خطر صامت" يهدد الصحة مصدره المنتجات التجميلية
في عصر أصبحت فيه معايير الجمال أولوية لا تُنافَس، يبرز خطر صامت يهدد الصحة العامة، مصدره مستحضرات التجميل التي تغزو الأسواق. فبينما يسعى كثيرون إلى تحسين مظهرهم الخارجي، تتسلل مكونات كيميائية خطيرة إلى أجسامهم من خلال هذه المنتجات، مهددةً سلامتهم بصمت. وبحسب دراسة حديثة صادرة عن مركز NYU لانغون الطبي في الولايات المتحدة، فإن المئات من مستحضرات التجميل تحتوي على مادة DEHP الكيميائية، وهي إحدى مشتقات الفتالات، تُستخدم في المنتجات التجميلية والبلاستيكية.


اليمن الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
"خطر صامت" يهدد الصحة.. مصدره المنتجات التجميلية
في عصر أصبحت فيه معايير الجمال أولوية لا تُنافَس، يبرز خطر صامت يهدد الصحة العامة، مصدره مستحضرات التجميل التي تغزو الأسواق. فبينما يسعى كثيرون إلى تحسين مظهرهم الخارجي، تتسلل مكونات كيميائية خطيرة إلى أجسامهم من خلال هذه المنتجات، مهددةً سلامتهم بصمت. بحسب دراسة حديثة صادرة عن مركز NYU لانغون الطبي في الولايات المتحدة، فإن المئات من مستحضرات التجميل تحتوي على مادة DEHP الكيميائية، وهي إحدى مشتقات الفتالات، تُستخدم في المنتجات التجميلية والبلاستيكية. وقد صنفتها جهات طبية على أنها ضارة بصحة القلب والجلد، وقد تسبب مضاعفات صحية مزمنة، من ضمنها التهابات جلدية وتقشر وحتى إكزيما مزمنة. وقالت اختصاصية الأمراض الجلدية والتجميل أميرة القصير في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية" إن "DEHP تستخدم في منتجات كثيرة مثل طلاء الأظافر، أحمر الشفاه، الكريمات اليومية، والعطور. وهي مواد سريعة الامتصاص عبر الجلد، ما يجعل تأثيرها الداخلي أكثر خطورة". مكونات شائعة.. ولكن خطيرة تُحذر القصير من مواد أخرى موجودة في كثير من المنتجات الشائعة، مثل الزئبق والهيدروكينون، المستخدمة في مستحضرات التفتيح. وتؤكد أن "هذه المواد قد تسبب ردود فعل جلدية حادة على شكل طفح جلدي، ومع الاستعمال المزمن يمكن أن تؤدي إلى أمراض جلدية مثل الحزاز، إضافة إلى امتصاصها عبر الجلد مما يخلق مشاكل داخلية بالجسم". وأضافت: "البارافين والفورمالديهايد من المواد المسرطنة المحتملة، وتوجد حتى في مزيلات العرق ومنتجات الشعر. وقد تؤدي إلى اضطرابات هرمونية، وتؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء، بل وقد تسبب تشوهات جنينية إذا استُخدمت من قبل الحوامل". خطر المواد المتراكمة والتأثيرات الهرمونية وتوضح القصير أن الأثر السلبي لا يظهر بالضرورة فور الاستخدام، حيث إن "بعض المواد تعمل بتأثير تراكمي، والتعرض المستمر لها يسبب مشاكل على مستوى الغدد الصماء والهرمونات. مثلاً، قد تسبب اضطرابات في الدورة الشهرية لدى السيدات، أو انخفاضاً في الخصوبة لدى الرجال". وتشدد على أن النساء الحوامل عليهن تفادي استخدام منتجات تحتوي على الريتين A، قائلة: "هي مادة ممنوعة تماماً خلال الحمل، لأنها قد تسبب تشوهات في الجنين".


اليمن الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
'خطر صامت' يهدد الصحة.. مصدره المنتجات التجميلية
العاصفة نيوز/ متابعات: في عصر أصبحت فيه معايير الجمال أولوية لا تُنافَس، يبرز خطر صامت يهدد الصحة العامة، مصدره مستحضرات التجميل التي تغزو الأسواق. فبينما يسعى كثيرون إلى تحسين مظهرهم الخارجي، تتسلل مكونات كيميائية خطيرة إلى أجسامهم من خلال هذه المنتجات، مهددةً سلامتهم بصمت. اقرأ المزيد... ازدواجية المعايير: لماذا تدعم الدول الأجنبية دول العالم الثالث رغم تورطها في النزاعات؟ 9 مايو، 2025 ( 7:16 مساءً ) أول كلمة نطق فيها البابا الجديد.. ماذا قال؟ 9 مايو، 2025 ( 7:03 مساءً ) بحسب دراسة حديثة صادرة عن مركز NYU لانغون الطبي في الولايات المتحدة، فإن المئات من مستحضرات التجميل تحتوي على مادة DEHP الكيميائية، وهي إحدى مشتقات الفتالات، تُستخدم في المنتجات التجميلية والبلاستيكية. وقد صنفتها جهات طبية على أنها ضارة بصحة القلب والجلد، وقد تسبب مضاعفات صحية مزمنة، من ضمنها التهابات جلدية وتقشر وحتى إكزيما مزمنة. وقالت اختصاصية الأمراض الجلدية والتجميل أميرة القصير في مقابلة مع 'سكاي نيوز عربية' إن 'DEHP تستخدم في منتجات كثيرة مثل طلاء الأظافر، أحمر الشفاه، الكريمات اليومية، والعطور. وهي مواد سريعة الامتصاص عبر الجلد، ما يجعل تأثيرها الداخلي أكثر خطورة'. مكونات شائعة.. ولكن خطيرة تُحذر القصير من مواد أخرى موجودة في كثير من المنتجات الشائعة، مثل الزئبق والهيدروكينون، المستخدمة في مستحضرات التفتيح. وتؤكد أن 'هذه المواد قد تسبب ردود فعل جلدية حادة على شكل طفح جلدي، ومع الاستعمال المزمن يمكن أن تؤدي إلى أمراض جلدية مثل الحزاز، إضافة إلى امتصاصها عبر الجلد مما يخلق مشاكل داخلية بالجسم'. وأضافت: 'البارافين والفورمالديهايد من المواد المسرطنة المحتملة، وتوجد حتى في مزيلات العرق ومنتجات الشعر. وقد تؤدي إلى اضطرابات هرمونية، وتؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء، بل وقد تسبب تشوهات جنينية إذا استُخدمت من قبل الحوامل'. خطر الاد المتراكمة والتأثيرات الهرمونية وتوضح القصير أن الأثر السلبي لا يظهر بالضرورة فور الاستخدام، حيث إن 'بعض المواد تعمل بتأثير تراكمي، والتعرض المستمر لها يسبب مشاكل على مستوى الغدد الصماء والهرمونات. مثلاً، قد تسبب اضطرابات في الدورة الشهرية لدى السيدات، أو انخفاضاً في الخصوبة لدى الرجال'. وتشدد على أن النساء الحوامل عليهن تفادي استخدام منتجات تحتوي على الريتين A، قائلة: 'هي مادة ممنوعة تماماً خلال الحمل، لأنها قد تسبب تشوهات في الجنين'. من الأكثر تضرراً؟ تشير القصير إلى أن الفئة العمرية الأكثر تضررا من هذه المستحضرات تقع بين العشرين والخامسة والثلاثين، لأن هذه الفئة 'تستخدم الماكياج بشكل يومي، ما يزيد من تعرض الجلد لهذه المواد'. وتقول: 'نرى كثيراً في العيادة حالات التهاب الجلد التماسي التحسسي، بسبب الاستخدام المتكرر لمستحضرات تحتوي على هذه المكونات'. دور الوعي والقراءة قبل الشراء تؤكد القصير أن الخطوة الأولى للحماية تكمن في قراءة مكونات المنتج بدقة. 'بعض الشركات تُخفي المعلومات المهمة بطباعة صغيرة جدا، ما يجعل قراءة المحتوى صعبة'. وتوضح أن الكريمات والمرطبات هي من أكثر المنتجات امتصاصا عبر الجلد، تليها الواقيات الشمسية، لذلك يجب الانتباه لمكوناتها على وجه الخصوص. وتشدد على أهمية استخدام المنتجات ذات المستخلصات الطبيعية، مثل مادة 'Fernblock' المستخلصة من نبات السيرخوس، التي 'تلعب دوراً كمضاد أكسدة وتحمي الحمض النووي للخلايا'. المسكرة وأحمر الشفاه أيضاً خطران تحذر القصير من استخدام مستحضرات العيون والشفتين لفترات طويلة أو بعد انتهاء صلاحيتها، قائلة: 'المسكرة يمكن أن تسبب التهابات في ملتحمة العين أو حواف الأجفان، وأحمر الشفاه قد ينقل فيروسات مثل الهربس'. كما تنصح بأن تكون أدوات العناية الشخصية نظيفة، وألا تُشارك مع الغير، والحرص على إزالة المكياج قبل النوم. 'تنظيف الجلد ليلاً هو من أهم خطوات العناية، بغض النظر عن سلامة أو خطورة المنتج المستخدم'. المنتجات الطبيعية ليست دائماً البديل الكامل ورغم تفضيل المنتجات الطبيعية، تشير القصير إلى أن بعض الأنواع العضوية لا تكون فعالة. 'مثلاً، المسكرة العضوية قد لا تعطي النتيجة المطلوبة، لكننا بحاجة للتوازن بين الفاعلية والسلامة، والوعي هو الأساس'. نسبة مخيفة من المستخدمين تعاني أعراضاً في استطلاع أجرته 'سكاي نيوز عربية' على وسائل التواصل الاجتماعي، أقر 65 بالمئة من المشاركين بأنهم عانوا من أعراض جانبية نتيجة استخدام منتجات تجميلية. وتختم القصير حديثها بالقول: 'نحتاج إلى وعي أكبر بمكونات ما نضعه على أجسامنا، لأن الجمال لا يجب أن يكون على حساب الصحة'.