أحدث الأخبار مع #DMT


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
نبتة تعالج الاكتئاب في البرازيل
من الطقوس الأصلية إلى العلاجات التجريبية للاكتئاب... تفتح نبتة في البرازيل تحتوي جذورها على عقار نفسي قوي آفاقاً جديدة يستكشفها العلماء. يستهلك السكان الأصليون منذ قرون نبتة ميموزا تينويفلورا أو «جوريما بريتا» كما تُعرف شعبياً في البرازيل، خلال الاحتفالات الدينية، ويتم بيعها في أكشاك الشوارع الصغيرة الشائعة في مختلف أنحاء الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية. وتحتوي جذورها على ثنائي ميثيل تريبتامين (DMT)، وهي مادة مهلوسة ذات تأثير نفسي تخضع لأبحاث في الصين وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة وفنلندا والمملكة المتحدة بهدف ابتكار علاجات تجريبية للاكتئاب. وبدأ مبرمج الكمبيوتر غواراسي كارفاخال البالغ 31 عاماً، استخدام هذه المادة في عام 2016، بعد شراء جذور «جوريما بريتا» من كشك في برازيليا، فتعلم كيفية استخراج المكونات النشطة عبر الإنترنت، وتحويل القشرة البنية التي تغطي الجذور إلى بلورات للتدخين في غليون. ويقول الشاب ذو الشعر الطويل والذراعين الموشومتين والذي خضع سابقاً لعلاجات مختلفة للاكتئاب بعد معاناته منه منذ المراهقة، في حديث إلى وكالة فرانس برس «شعرتُ وكأنني حللتُ أمراً مهماً في حياتي. كان درساً منذ التجربة الأولى». وعلى بعد 1700 كيلومتر من برازيليا في مدينة ناتال (شمال شرق)، يستخرج الفيزيائي دراولو أراوجو مادة «دي ام تي» من «جوريما بريتا» بطريقة أكثر تطوراً داخل مختبره في معهد الدماغ في الجامعة الفيدرالية في ريو غراندي دو نورتي. وأجرى هذا الباحث تجربة علمية، إذ جعل 14 شخصاً يعانون من الاكتئاب يستنشقون أبخرة «دي ام تي» تحت إشراف طبي مدى ستة أشهر. ويقول أراوجو إن «التأثير سريع. بعد يوم واحد (من أوّل استنشاق)، أظهر المرضى تحسناً كبيراً في أعراض الاكتئاب». ويضيف «يتحدثون في كثير من الأحيان عن التغيير، وكأنّ مفتاحاً قد فتح شيئاً ما». ونُشرت نتائج أبحاثه خلال أبريل الفائت في المجلة العلمية «نيتشر»، كما نُشرت دراسة أولى خلال العام الماضي في مجلة «سايكيديليك ميديسن». وبحسب الباحث، تساعد «دي ام تي» المرضى على «تغيير نظرتهم إلى كيفية تعاملهم مع مشاكل معينة» في حياتهم الشخصية. هذا هو بالضبط ما شعر به غواراسي كارفاخال الذي يقول إن «جوريما بريتا» ساعدته على «إعادة النظر» بـ«عمله والأمور اليومية». ويقول «أصبحت الحياة أسهل»، مضيفاً أنه توقف عن استخدام هذه المادة منذ سنوات عدة. ويحذر أراوجو من أن هذه ليست «تركيبة سحرية» بأي حال، وأن المنتجات التي تحتوي على مواد مؤثرة على العقل «ليست مناسبة للجميع». وتقول فرناندا بالهانو فونتيس، وهي باحثة أخرى في معهد الدماغ، إنّ «بعض المرضى يتحسنون كثيراً، والبعض الآخر لا يشعرون بأي تحسّن». وخلال العلاج التجريبي، يتلقى المرضى أيضاً متابعة نفسية، ويستمر بعضهم في تناول مضادات الاكتئاب التقليدية في الوقت نفسه.


الوسط
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
من الطقوس الدينية إلى المختبر.. نبتة تعالج الاكتئاب في البرازيل
يستهلك السكان الأصليون منذ قرون نبتة ميموزا تينويفلورا أو «جوريما بريتا» كما تُعرف شعبيا في البرازيل، خلال الاحتفالات الدينية، ويجري بيعها في أكشاك الشوارع الصغيرة الشائعة في مختلف أنحاء الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية. تحتوي جذورها على ثنائي ميثيل تريبتامين (DMT)، وهي مادة مهلوسة ذات تأثير نفسي تخضع لأبحاث في الصين وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة وفنلندا والمملكة المتحدة بهدف ابتكار علاجات تجريبية للاكتئاب، وفقا لوكالة «فرانس برس». بدأ مبرمج الكمبيوتر غواراسي كارفاخال (31 عاما)، استخدام هذه المادة في العام 2016، بعد شراء جذور «جوريما بريتا» من كشك في برازيليا، فتعلم كيفية استخراج المكونات النشطة عبر الإنترنت، وتحويل القشرة البنية التي تغطي الجذور إلى بلورات للتدخين في غليون. - - - ويقول الشاب ذو الشعر الطويل والذراعين الموشومتين والذي خضع سابقا لعلاجات مختلفة للاكتئاب بعد معاناته منه منذ المراهقة، في حديث إلى وكالة فرانس برس «شعرتُ وكأنني حللتُ أمرا مهما في حياتي. كان درسا منذ التجربة الأولى». تأثير سريع على بعد 1700 كيلومتر من برازيليا في مدينة ناتال (شمال شرق)، يستخرج الفيزيائي دراولو أراوجو مادة «دي ام تي» من «جوريما بريتا» بطريقة أكثر تطورا داخل مختبره في معهد الدماغ في الجامعة الفدرالية في ريو غراندي دو نورتي. أجرى هذا الباحث تجربة علمية إذ جعل 14 شخصا يعانون من الاكتئاب يستنشقون أبخرة «دي ام تي» تحت إشراف طبي مدى ستة أشهر. يقول أراوجو إن «التأثير سريع. بعد يوم واحد (من أوّل استنشاق)، أظهر المرضى تحسنا كبيرا في أعراض الاكتئاب». ويضيف «يتحدثون في كثير من الأحيان عن التغيير، وكأنّ مفتاحا قد فتح شيئا ما». ونُشرت نتائج أبحاثه خلال أبريل الفائت في المجلة العلمية «نيتشر»، كما نُشرت دراسة أولى خلال العام الماضي في مجلة «سايكيديليك ميديسن». ليست تركيبة سحرية وبحسب الباحث، تساعد «دي إم تي» المرضى على «تغيير نظرتهم إلى كيفية تعاملهم مع مشاكل معينة» في حياتهم الشخصية. هذا هو بالضبط ما شعر به غواراسي كارفاخال الذي يقول إن «جوريما بريتا» ساعدته على «إعادة النظر» بـ«عمله والأمور اليومية». ويقول «أصبحت الحياة أسهل»، مضيفا أنه توقف عن استخدام هذه المادة منذ سنوات عدة. ويحذر أراوجو من أن هذه ليست «تركيبة سحرية» بأي حال، وأن المنتجات التي تحتوي على مواد مؤثرة على العقل «ليست مناسبة للجميع». وتقول فرناندا بالهانو فونتيس، وهي باحثة أخرى في معهد الدماغ، إن «بعض المرضى يتحسنون كثيرا، والبعض الأخر لا يشعرون بأي تحسّن». خلال العلاج التجريبي، يتلقى المرضى أيضا متابعة نفسية، ويستمر بعضهم في تناول مضادات الاكتئاب التقليدية في الوقت نفسه. مكانة رائدة تحتل البرازيل حاليا مكانة رائدة» في الأبحاث المرتبطة بـ«دي إم تي»، بسبب الاستخدام الكبير لهذه المادة في المجتمع. «جوريما بريتا» بحد ذاتها قانونية، من الزراعة إلى الحيازة. ومع ذلك، فإن استهلاك المنتجات التي تحتوي على «دي ام تي» محظور، إلا للمسائل الدينية أو التجارب العلمية. في استخدامه الديني، يتم خلطه عادة مع نباتات أخرى، في مشروب يجري استهلاكه خلال طقوس رقص على إيقاع الطبول، تمارسها خصوصا الشعوب الأصلية في شمال شرق البرازيل. يرتدي المشاركون الذين يتجمّعون في حديقة أحد المنازل ملابس بيضاء، ويراقب المبتدئون «مَن يُطلقون الطقوس» والذين يدخلون في حالة من الغيبوبة. وعلى الصعيد العلمي، يخطط دراوليو أراوجو لتوسيع نطاق أبحاثه من خلال تقديم علاجه التجريبي لنحو مئة مريض، بهدف التوصل إلى استنتاجات أكثر دقة «في غضون خمس سنوات».


الاتحاد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
نبتة تعالج الاكتئاب في البرازيل
من الطقوس الأصلية إلى العلاجات التجريبية للاكتئاب، تفتح نبتة في البرازيل، تحتوي جذورها على عقار نفسي قوي، آفاقاً جديدة يستكشفها العلماء. يستهلك السكان الأصليون منذ قرون نبتة ميموزا تينويفلورا أو «جوريما بريتا» كما تُعرف شعبياً في البرازيل، خلال الاحتفالات الدينية، ويتم بيعها في أكشاك الشوارع الصغيرة الشائعة في مختلف أنحاء الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية. تحتوي جذورها على ثنائي ميثيل تريبتامين (DMT)، وهي مادة مهلوسة ذات تأثير نفسي تخضع لأبحاث في الصين وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة وفنلندا والمملكة المتحدة، بهدف ابتكار علاجات تجريبية للاكتئاب. بدأ مبرمج الكمبيوتر غواراسي كارفاخال البالغ 31 عاماً، استخدام هذه المادة في عام 2016، بعد شراء جذور «جوريما بريتا» من كشك في برازيليا، فتعلم كيفية استخراج المكونات النشطة عبر الإنترنت، وتحويل القشرة البنية التي تغطي الجذور إلى بلورات للتدخين في غليون. ويقول الشاب والذي خضع سابقاً لعلاجات مختلفة للاكتئاب بعد معاناته منه منذ المراهقة، في حديث إلى وكالة فرانس برس: «شعرتُ وكأنني حللتُ أمراً مهماً في حياتي. كان درساً منذ التجربة الأولى». - «تأثير سريع» - على بعد 1700 كيلومتر من برازيليا في مدينة ناتال (شمال شرق)، يستخرج الفيزيائي دراولو أراوجو مادة «دي ام تي» من «جوريما بريتا» بطريقة أكثر تطوراً داخل مختبره في معهد الدماغ في الجامعة الفدرالية في ريو غراندي دو نورتي.أجرى هذا الباحث تجربة علمية، إذ جعل 14 شخصاً يعانون من الاكتئاب يستنشقون أبخرة «دي ام تي» تحت إشراف طبي مدى ستة أشهر. يقول أراوجو إنّ «التأثير سريع. بعد يوم واحد (من أوّل استنشاق)، أظهر المرضى تحسناً كبيراً في أعراض الاكتئاب». ويضيف: «يتحدثون في كثير من الأحيان عن التغيير، وكأنّ مفتاحاً قد فتح شيئاً ما». ونُشرت نتائج أبحاثه خلال أبريل الفائت في المجلة العلمية «نيتشر»، كما نُشرت دراسة أولى خلال العام الماضي في مجلة «سايكيديليك ميديسن». - «ليست تركيبة سحرية» - وبحسب الباحث، تساعد «دي ام تي» المرضى على «تغيير نظرتهم إلى كيفية تعاملهم مع مشاكل معينة» في حياتهم الشخصية.هذا هو بالضبط ما شعر به غواراسي كارفاخال الذي يقول إن «جوريما بريتا» ساعدته على «إعادة النظر» بـ «عمله والأمور اليومية». ويقول: «أصبحت الحياة أسهل»، مضيفاً أنه توقف عن استخدام هذه المادة منذ سنوات عدة. ويحذر أراوجو من أن هذه ليست «تركيبة سحرية» بأي حال، وأن المنتجات التي تحتوي على مواد مؤثرة على العقل «ليست مناسبة للجميع». وتقول فرناندا بالهانو فونتيس، وهي باحثة أخرى في معهد الدماغ، إنّ «بعض المرضى يتحسنون كثيراً، والبعض الآخر لا يشعرون بأي تحسّن». خلال العلاج التجريبي، يتلقى المرضى أيضاً متابعة نفسية، ويستمر بعضهم في تناول مضادات الاكتئاب التقليدية في الوقت نفسه. - «مكانة رائدة» - «تحتل البرازيل حالياً مكانة رائدة» في الأبحاث المرتبطة بـ «دي ام تي»، بسبب الاستخدام الكبير لهذه المادة في المجتمع.«جوريما بريتا» بحد ذاتها قانونية، من الزراعة إلى الحيازة. ومع ذلك، فإن استهلاك المنتجات التي تحتوي على «دي ام تي» محظور، إلا للمسائل الدينية أو التجارب العلمية.


أخبارنا
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
أخبارنا : توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف مثير يشير إلى أن مادة كيميائية عصبية مخدرة قد تلعب دورا في تجارب الاقتراب من الموت. تعد المادة، المعروفة باسم DMT (N,N-Dimethyltryptamine)، جزيئا طبيعيا موجودا في النباتات والحيوانات وربما في الدماغ البشري. وعند استهلاكها للرفاهية، تسبب هلوسات بصرية وسمعية قوية، ما دفع العلماء في إمبريال كوليدج لندن إلى دراسة احتمال أن يكون لها دور في التجارب الحية التي تحدث أثناء الاقتراب من الموت. وأظهرت الأبحاث أن تجارب الاقتراب من الموت تحمل تشابها مذهلا مع تجارب الأشخاص الذين تناولوا DMT، ما يدعم فكرة أن الدماغ قد يطلق هذه المادة عند الموت. ووجد العلماء أن الناجين من تجارب الاقتراب من الموت يصفون رؤى مثل رؤية نور أبيض أو الدخول إلى عالم آخر أو الشعور بالسلام المطلق، وهي تجارب تتقاطع مع تأثيرات DMT. وأوضح ديفيد لوك، أستاذ علم النفس المساعد في جامعة غرينتش، أن هناك أدلة على أن الدماغ قد يطلق كميات كبيرة من DMT عند الموت، رغم أن هذه الظاهرة لم تثبت بعد لدى البشر. وحتى الآن، أظهرت دراسات أجريت على الفئران أن أدمغتها تنتج وتفرز كميات كبيرة من هذه المادة قبل لحظات من الموت، ما قد يشير إلى حدوث الأمر نفسه لدى البشر. ورغم التشابه الكبير بين تجارب DMT وتجارب الاقتراب من الموت، لاحظ العلماء وجود عناصر فريدة في تجارب الاقتراب من الموت لم تظهر لدى من تناولوا DMT، مثل: رؤية الأحباء المتوفين واستعراض شريط الحياة (مرور الذكريات أمام العين) ورؤية "العتبة" (مثل ضوء أبيض أو بوابة ترمز لنقطة اللاعودة بين الحياة والموت). وهذه الاختلافات تشير إلى أن DMT قد يكون جزءا فقط من التجربة، لكنه ليس التفسير الكامل لها. ووفقا للوك، يمر الدماغ عند الاقتراب من الموت بتغيرات كيميائية معقدة تشمل ارتفاع مستويات السيروتونين والنورادرينالين، ما يؤثر على الحالة المزاجية والإدراك. وما يزال العلماء يدرسون كيفية تأثير هذه المادة الكيميائية على الدماغ، وما إذا كانت تلعب دورا رئيسيا في قيادة البشر نحو تجربة روحية عند الموت. ورغم التقدم في هذا المجال، تظل العديد من الأسئلة دون إجابة، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم العلاقة بين الكيمياء العصبية والتجارب الغامضة.

روسيا اليوم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
تعد المادة، المعروفة باسم DMT (N,N-Dimethyltryptamine)، جزيئا طبيعيا موجودا في النباتات والحيوانات وربما في الدماغ البشري. وعند استهلاكها للرفاهية، تسبب هلوسات بصرية وسمعية قوية، ما دفع العلماء في إمبريال كوليدج لندن إلى دراسة احتمال أن يكون لها دور في التجارب الحية التي تحدث أثناء الاقتراب من الموت. وأظهرت الأبحاث أن تجارب الاقتراب من الموت تحمل تشابها مذهلا مع تجارب الأشخاص الذين تناولوا DMT، ما يدعم فكرة أن الدماغ قد يطلق هذه المادة عند الموت. ووجد العلماء أن الناجين من تجارب الاقتراب من الموت يصفون رؤى مثل رؤية نور أبيض أو الدخول إلى عالم آخر أو الشعور بالسلام المطلق، وهي تجارب تتقاطع مع تأثيرات DMT. وأوضح ديفيد لوك، أستاذ علم النفس المساعد في جامعة غرينتش، أن هناك أدلة على أن الدماغ قد يطلق كميات كبيرة من DMT عند الموت، رغم أن هذه الظاهرة لم تثبت بعد لدى البشر. وحتى الآن، أظهرت دراسات أجريت على الفئران أن أدمغتها تنتج وتفرز كميات كبيرة من هذه المادة قبل لحظات من الموت، ما قد يشير إلى حدوث الأمر نفسه لدى البشر. ورغم التشابه الكبير بين تجارب DMT وتجارب الاقتراب من الموت، لاحظ العلماء وجود عناصر فريدة في تجارب الاقتراب من الموت لم تظهر لدى من تناولوا DMT، مثل: رؤية الأحباء المتوفين واستعراض شريط الحياة (مرور الذكريات أمام العين) ورؤية "العتبة" (مثل ضوء أبيض أو بوابة ترمز لنقطة اللاعودة بين الحياة والموت). وهذه الاختلافات تشير إلى أن DMT قد يكون جزءا فقط من التجربة، لكنه ليس التفسير الكامل لها. ووفقا للوك، يمر الدماغ عند الاقتراب من الموت بتغيرات كيميائية معقدة تشمل ارتفاع مستويات السيروتونين والنورادرينالين، ما يؤثر على الحالة المزاجية والإدراك. وما يزال العلماء يدرسون كيفية تأثير هذه المادة الكيميائية على الدماغ، وما إذا كانت تلعب دورا رئيسيا في قيادة البشر نحو تجربة روحية عند الموت. ورغم التقدم في هذا المجال، تظل العديد من الأسئلة دون إجابة، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم العلاقة بين الكيمياء العصبية والتجارب الغامضة. المصدر: ديلي ميل