logo
#

أحدث الأخبار مع #DefenseArabia

روسيا تستعرض أحدث أسلحتها في معرض IQDEX 2025 في بغداد
روسيا تستعرض أحدث أسلحتها في معرض IQDEX 2025 في بغداد

دفاع العرب

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • دفاع العرب

روسيا تستعرض أحدث أسلحتها في معرض IQDEX 2025 في بغداد

خاص – دفاع العرب تشارك شركة 'روستيخ' الروسية في معرض IQDEX 2025، الذي يُقام في العاصمة العراقية بغداد بين 19 و22 أبريل/ نيسان الجاري، حيث تستعرض مجموعة متقدمة من الأسلحة والمعدات العسكرية. تعرض شركة 'روسوبورون إكسبورت' خلال فعاليات المعرض منظومة Kornet-EM الحديثة المضادة للدبابات، المثبتة على هيكل المركبة المدرعة Typhoon-K. كما تكشف الشركة عن صاروخ Bulat المطوّر خصيصًا لهذه المنظومة، والذي يتميز بقدرته على اختراق دروع يصل سمكها إلى 250 ملم، بما في ذلك تلك المزودة بأنظمة الحماية الديناميكية. ويؤكد مطورو صاروخ Bulat أن الصاروخ مصمم لتدمير المركبات المدرعة المزوّدة بأنظمة الحماية الديناميكية، إضافة إلى المركبات الخفيفة وغير المدرعة، مع قدرة على إصابة الأهداف بدقة على مسافة تصل إلى 3.5 كيلومتر. لقطات حصرية لموقع Defense Arabia من جناح شركة روس أوبورون إكسبورت في معرض #IQDEX2025#دفاع_العرب #Iraq #MilitaryExhibition — Defense Arabia – دفاع العرب (@defensearabia) April 20, 2025 كما تستعرض 'روسوبورون إكسبورت' في جناحها عددًا من الطائرات المسيّرة الروسية المتطورة، من بينها Orlan-10E، والمسيّرة S-350M Skat، والطائرة الانتحارية KUB-2E، ما يعكس التقدّم المتسارع للصناعات الدفاعية الروسية في مجال الأنظمة غير المأهولة. وفي قطاع الأسلحة الفردية، تقدم روسيا تشكيلة متنوعة من الأسلحة الرشاشة، تشمل: AK-203، AK-15، AK-15K، AK-19، وAK-308، إلى جانب بندقية القنص 'تشوكافين'، والرشاش PPK-20، بالإضافة إلى منظومات حديثة مضادة للطائرات المسيّرة، وأنظمة متطورة لكشف المتفجرات.

مناورات الأسد الإفريقي 2025: تحالفات كبرى ورسائل استراتيجية في أكبر تمرين عسكري بأفريقيا
مناورات الأسد الإفريقي 2025: تحالفات كبرى ورسائل استراتيجية في أكبر تمرين عسكري بأفريقيا

دفاع العرب

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • دفاع العرب

مناورات الأسد الإفريقي 2025: تحالفات كبرى ورسائل استراتيجية في أكبر تمرين عسكري بأفريقيا

تستعد القارة الأفريقية لاستضافة النسخة الأضخم في تاريخها من مناورات 'الأسد الإفريقي'، حيث من المقرر أن تشارك فيها أكثر من 40 دولة بقيادة مشتركة بين القيادة الأمريكية في أفريقيا (أفريكوم) وفريق العمل الأوروبي التابع للجيش الأمريكي في أفريقيا (SETAF-AF). وتمتد فعاليات هذه التدريبات العسكرية المكثفة من 14 أبريل/ نيسان وحتى 31 مايو/ أيار 2025، لتشمل عدة دول مضيفة هي: المملكة المغربية، الجمهورية التونسية، جمهورية غانا، وجمهورية السنغال، بالإضافة إلى فعاليات إضافية ستُقام في إيطاليا. تهدف مناورات 'الأسد الإفريقي 2025' إلى تحقيق جملة من الأهداف الاستراتيجية، أبرزها تعزيز مستويات الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، ودعم الاستقرار الأمني في المنطقة، وتنمية القدرات المشتركة في مجالات العمليات البرية والجوية والبحرية، وصولًا إلى المجال السيبراني. وتتضمن التدريبات سيناريوهات متقدمة لمواجهة التهديدات غير التقليدية، بما في ذلك التصدي للهجمات السيبرانية ومكافحة الإرهـ.اب، إلى جانب التدريب على عمليات الإغاثة الإنسانية والإخلاء الطبي. وتشهد المناورات مشاركة واسعة النطاق تتجاوز الدول المستضيفة، حيث من المقرر أن تنضم إليها قوات من جمهورية مصر العربية، دولة ليبيا، جمهورية الكاميرون، جمهورية كينيا، جمهورية نيجيريا الاتحادية، الجمهورية الفرنسية، مملكة هولندا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، الولايات المتحدة الأمريكية، دولة إسرائيل، وجمهورية إيطاليا. كما تؤكد مشاركة كل من الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، دولة قطر، الجمهورية التركية، ودول أفريقية أخرى، على البعد التشاركي الواسع لهذه التدريبات وأهميتها الإقليمية والدولية. ويُلاحظ خلال المناورات التركيز على استخدام منظومات دفاعية متطورة، من بينها نظام 'HIMARS' الصاروخي، مما يعكس الأهمية المتزايدة لتعزيز القدرات الردعية الإقليمية ورفع مستويات الجاهزية القتالية لدى القوات المشاركة. وتعكس هذه المشاركة الواسعة إدراك المجتمع الدولي المتزايد لضرورة تضافر الجهود لتعزيز الأمن الجماعي وتبادل الخبرات في مواجهة التحديات الأمنية المشتركة التي تواجه القارة الأفريقية. وتؤكد مناورات 'الأسد الإفريقي 2025' على أن تحقيق الأمن الإقليمي لم يعد مسؤولية تقع على عاتق دولة بمفردها، بل هو نتاج حتمي لتعاون دولي فعّال يهدف إلى التصدي للتهديدات الأمنية المعقدة التي تتجاوز الحدود الوطنية وتستهدف استقرار المنطقة بأسرها. أكد اللواء الركن (م) فهد السبيعي، الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، لموقع دفاع العرب Defense Arabia، أن 'مناورات 'الأسد الإفريقي' في نسختها الأخيرة تشير بوضوح إلى تطور نوعي في مستوى التنسيق العملياتي بين القوات المشاركة، خاصة في ظل البيئة الأمنية الإقليمية المتسمة بتصاعد التحديات'. وأضاف: 'إن الاعتماد على سيناريوهات تدريبية تحاكي الهجمات المركبة التي قد تستخدم الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، يعكس وعيًا متزايدًا بأهمية تعزيز منظومات الدفاع الجوي المتكامل (IAMD) لمواجهة هذه التهديدات المتنامية'. وتابع اللواء السبيعي: 'من الواضح أن هذه التدريبات تهدف بشكل أساسي إلى اختبار سرعة الاستجابة وفعالية الربط العملياتي بين منصات الدفاع الجوي المختلفة والأنظمة الاستخبارية، وهو ما يسهم بشكل كبير في تعزيز القدرة على الردع ورفع مستوى جاهزية القوات المشاركة بشكل ملحوظ. وفي تقديري، فإن مثل هذه المناورات لا تحمل في طياتها رسائل ردعية فحسب، بل تعكس أيضًا حرص الدول المشاركة على تطوير مفهوم مشترك للدفاع يضمن حماية مصالحها الحيوية في المنطقة'.

'إم بي دي إيه' تكشف عن ذخيرة متسكعة ثورية بتصميم فريد وقدرات فائقة
'إم بي دي إيه' تكشف عن ذخيرة متسكعة ثورية بتصميم فريد وقدرات فائقة

دفاع العرب

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • دفاع العرب

'إم بي دي إيه' تكشف عن ذخيرة متسكعة ثورية بتصميم فريد وقدرات فائقة

خاص – دفاع العرب كشفت شركة 'إم بي دي إيه' MBDA، الرائدة في مجال الأنظمة الصاروخية والدفاعية، عن أحدث ابتكاراتها: ذخيرة متسكعة جديدة تُطلق من أنابيب الإطلاق، صُممت خصيصًا لتنفيذ ضربات دقيقة وعالية السرعة. وفي سياق مقابلة حصرية أجرتها معه 'دفاع العرب'، استعرض باتريس حجّار، نائب رئيس شركة 'إم بي دي إيه' للمبيعات وتطوير الأعمال في منطقة الشرق الأوسط، الميزات الاستثنائية لهذا النظام المتطور، مسلطًا الضوء على تأثيره النوعي المحتمل في ساحات المعارك المستقبلية. copyright © 2024 Defense Arabia قفزة نوعية في تكنولوجيا الذخائر المتسكعة أوضح حجّار أن التصميم الديناميكي الهوائي الفريد، ذو الشكل الماسي، يمنح الذخيرة قدرة فائقة على المناورة والكفاءة، مما يُمكنها من تتبع الأهداف المتحركة بسرعات عالية جدًا مع الحفاظ على ثبات استثنائي. تتميز هذه الذخيرة المتطورة بقدرتها على بلوغ سرعة تصل إلى 270 كيلومترًا في الساعة أثناء الانقضاض على الهدف، ما يمنحها تفوقًا واضحًا على الأنظمة المماثلة. كما توفر مدى اشتباك يصل إلى 50 كيلومترًا، وزمن تحليق يناهز 45 دقيقة، وهي مزودة برأس حربي يزن 2.5 كيلوجرام، يشتمل على شحنة متفجرة مضادة للدروع، تتيح لها تدمير المركبات، والتجمعات المشاة، والدبابات الخفيفة بكفاءة عالية. نظام قتالي محمول ومرن العمليات تُعدّ إمكانية إطلاق هذه الذخيرة من أنابيب محمولة إحدى أبرز مزاياها، مما يجعلها نظامًا قتاليًا خفيف الوزن وسهل النقل، ومثاليًا للاستخدام من قبل وحدات المشاة في مختلف الظروف الميدانية. إضافة إلى ذلك، تتطلع 'إم بي دي إيه' إلى توسيع نطاق استخدام هذا النظام ليشمل التطبيقات البحرية، وذلك عبر تركيب منصات إطلاق متعددة على متن السفن الحربية، بهدف تعزيز قدراتها على مواجهة الزوارق السطحية غير المأهولة عالية السرعة وغيرها من التهديدات البحرية المتنامية. وفي هذا السياق، أكد حجّار: 'تُولي القوات البحرية اهتمامًا متزايدًا بهذه النوعية من القدرات الدفاعية، خاصة في ظل التهديدات البحرية المستجدة التي فرضتها الصراعات الإقليمية الأخيرة.' copyright © 2024 Defense Arabia تصميم ذكي وخفة وزن استثنائية تتميز الذخيرة المتسكعة الجديدة بوزنها الخفيف للغاية، إذ يبلغ 6 كيلوجرامات فقط، في حين يزن قاذف الإطلاق حوالي 15 كيلوجرامًا، الأمر الذي يجعل النظام برمته قابلاً للحمل والنشر السريع بواسطة الأفراد. كما سيتم تجهيز النسخة البحرية من هذا النظام بوظائف استخباراتية متكاملة، تشمل الاستطلاع والمراقبة وتقييم التهديدات في الوقت الحقيقي (ISR)، ما يمنح الوحدات البحرية قدرة فائقة على رصد الأهداف والاشتباك معها بدقة وكفاءة عاليتين. وفي سياق متصل، أشارت 'إم بي دي إيه' إلى أنها تعمل حاليًا على تطوير نظام ملاحة متطور يعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز أداء الذخيرة في البيئات التي تعاني من غياب إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، مما يضمن استمرار فعاليتها في مختلف الظروف العملياتية. وأوضح حجّار: 'نحن بصدد دمج قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل تكنولوجيا الهجوم الجماعي المنسق، والقدرة على الاشتباك التعاوني بين الذخائر، وخاصية التعرف التلقائي على الأهداف. ومع ذلك، نؤكد أن سياستنا التشغيلية تضمن الحفاظ على دور المشغل البشري في الحلقة الأخيرة من عملية اتخاذ القرار، وفقًا لنموذج اشتباك شبه آلي يوازن بين كفاءة الذكاء الاصطناعي والسيطرة البشرية الضرورية.' شراكات استراتيجية واهتمام إقليمي واسع اختارت شركة 'إم بي دي إيه' دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون المحطة الرئيسية لاستعراض هذه الذخيرة المتسكعة المتطورة، في خطوة تعكس رغبتها في إقامة شراكة لتطوير هذا النظام مع جهة صناعية محلية. وأكد حجّار أن الشركة لمست 'اهتمامًا بالغًا من جانب العديد من المستخدمين الإقليميين المحتملين.' وعلى الرغم من تصاعد حدة المنافسة في سوق الذخائر المتسكعة، خاصة مع ظهور شركات إقليمية منافسة، فإن 'إم بي دي إيه' لا تزال واثقة من أن تصميمها المبتكر وقدراتها المتفوقة ستمكنها من الحفاظ على موقع الريادة في هذا القطاع الحيوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store