أحدث الأخبار مع #Di7j0EYrA3


اليوم السابع
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الكل ينادى بوقف الحرب ونزيف الدماء.. مظاهرات فى غزة ضد حماس وفى إسرائيل ضد نتنياهو.. فلسطينيون لحماس: سلموا السلطة لأى جهة.. واحتجاجات أمام الكنيست تطالب نتنياهو باستعادة المحتجزين من خلال التفاوض
لا صوت يعلو فوق صوت وقف الحرب ونزيف الدماء فى قطاع غزة، فالكل ينادى سواء فى قطاع غزة أو تل أبيب بضرورة وقف العدوان على غزة واستعادة المحتجزين الإسرائيلييين عن طريق التفاوض، فبينما تتواصل الاحتجاجات في غزة ضد حماس وفى إسرائيل ضد نتنياهو، يظل التساؤل مطروحًا حول مدى تأثير هذه الضغوط الداخلية على إنهاء الحرب. وانطلقت مظاهرات في غزة للمطالبة بإنهاء الحرب وتنحي حركة حماس عن السلطة في أكبر احتجاج مناهض للحركة منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023. هذا ودعا المتحدث باسم حركة فتح الموجود فى قطاع غزة، منذر الحايك، حركة حماس إلى "الاستماعِ لصوت الشعب" بتنحيها عن المشهد الحكومى فى قطاع غزة، لتمكين السلطة الوطنية ومنظمة التحرير من القيام بمسؤولياتهما في القطاع. وانتشرت رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو إلى 9 احتجاجات ضد حماس في أنحاء غزة، الأربعاء، حيث قال منظمو الاحتجاجات في الرسالة: "يجب أن تصل أصواتنا إلى كل الذين باعوا دمنا"، وتابعوا: "ليسمعوا صوتكم، وليعلموا أن غزة ليست صامتة، وأن هناك شعبًا لن يقبل بالإبادة". لا يفوتك وتأتي الاحتجاجات بعد أن تجاوز عدد الشهداء في غزة 50 ألفا، الأحد، وفقا لوزارة الصحة في القطاع، مع عدم وجود نهاية في الأفق. وتصاعد الغضب الشعبي في قطاع غزة ضد حماس، حيث شهدت عدة مدن مظاهرات تطالبها بالتخلي عن الحكم وإيجاد حل ينهي الحرب المستمرة. وخرجت مسيرات في بيت لاهيا شمال القطاع وخان يونس جنوبه، حيث هتف المتظاهرون ضد حماس، محملينها جزءًا من المسؤولية عما يجري. ومع استمرار المظاهرات وتصاعد الغضب الشعبي، تواجه حركة حماس تحديا غير مسبوق في غزة. فالمحتجون يرون أن الحل الوحيد لإنهاء معاناتهم هو انسحاب الحركة من الحكم، بينما تؤكد حماس أنها مستمرة في المقاومة ولن تستجيب لهذه الضغوط. غزة وقال متظاهرون فى قطاع غزة فى رسالة لحركة حماس " سلموا السلطة لأى جهة"، مؤكدين "حركة حماس لا تمثلنا"، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية. وأكد متظاهرون في غزة لحركة حماس " أوقفوا نزيف الدماء والتشريد، لم يعد لدينا ما نقدمه وسط الموت والخراب والتدمير". واندلعت مسيرات حاشدة في قطاع غزة، اليوم الأربعاء للمطالبة بوقف العدوان وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ورفع الحصار وإدخال الاحتياجات الأساسية للمواطنين الفلسطينيين. وامتدت المسيرات من بلدات ومخيمات شمال قطاع غزة، إلى مدينة دير البلح وسط القطاع، مع تصاعد الغضب الشعبي الفلسطيني تجاه الوضع الراهن. وردد المشاركون في المسيرات، شعارات تحث حركة "حماس" على ترك السلطة، كما رفعوا يافطات كتب عليه: "نحن نموت"، "دماء أطفالنا ليست رخيصة"، "بكفي حروب"، "أوقفوا الحرب". من ناحية أخرى، تظاهر نحو 10 آلاف إسرائيلى أمام الكنيست فى مظاهرات حاشدة تطالب بعودة المحتجزين فى غزة من خلال التفاوض ووقف الحرب على قطاع غزة. 🚨⚡️ الآن: أكثر من 10,000 إسرائيلي يشاركون في احتجاج ضد نتنياهو أمام الكنيست في القدس. — الموجز الروسي | Russia news 🇷🇺 (@mog_Russ) March 26, 2025 ويطالب عوائل المحتجزين بإنهاء الأزمة وإعادة ذويهم في أقرب وقت ممكن، في وقت تتزايد فيه الضغوط على الحكومة الإسرئيلية بعد إقرار الموازنة. ووصف المتظاهرون نتنياهو بأنه "منفلت في الدوس على القانون والمساس بالأمن القومي"، ما يضعه في موقف حرج سياسيا. ويرى جنرالات سابقون فى جيش الاحتلال أن استئناف الحرب على غزة "تفريط بحياة المحتجزين الإسرائيليين لدى "حماس" وتضحية بأرواح الجنود هباء. وتزداد الضغوط على نتنياهو من الداخل الإسرائيلى، حيث يتهمه أهالى المحتجزين في غزة بعدم الاهتمام بمصير ذويهم، وسط احتجاجات واسعة تطالب بإنهاء الحرب. ويرى محللون أن نتنياهو يستغل الحرب للبقاء فى السلطة وتأمين استمرارية حكومته حتى عام 2026، مؤكدين أنهم تمكنوا مؤخرًا من تمرير الموازنة عبر تقديم إغراءات مالية للأحزاب الدينية غير المجندة في الجيش الإسرائيلى".


اليوم السابع
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
العالم هذا المساء.. مظاهرات حاشدة أمام الكنيست تطالب بعودة المحتجزين فى غزة بالتفاوض.. القائد العام للجيش السودانى يصل القصر الرئاسى وسط الخرطوم.. واحتجاجات بالقطاع تطالب بتنحى حماس ووقف الإبادة الإسرائيلية
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية. مظاهرات حاشدة أمام الكنيست تطالب بعودة المحتجزين فى غزة من خلال التفاوض تظاهر ما يقرب من 10 آلاف إسرائيلى فى مظاهرات إسرائيلية حاشدة أمام الكنيست فى القدس المحتلة، تطالب بعودة المحتجزين فى قطاع غزة من خلال التفاوض. 🚨⚡️ الآن: أكثر من 10,000 إسرائيلي يشاركون في احتجاج ضد نتنياهو أمام الكنيست في القدس. — الموجز الروسي | Russia news 🇷🇺 (@mog_Russ) March 26, 2025 ويطالب عوائل المحتجزين بإنهاء الأزمة وإعادة ذويهم فى أقرب وقت ممكن، فى وقت تتزايد فيه الضغوط على الحكومة الإسرئيلية بعدإقرار الموازنة. مظاهرات فى غزة تطالب بتنحى حماس ووقف الإبادة الاسرائيلية انطلقت مظاهرات فى غزة للمطالبة بإنهاء الحرب وتنحى حركة حماس عن السلطة فى أكبر احتجاج مناهض للحركة منذ بدء الحرب فى السابع من أكتوبر 2023. هذا ودعا المتحدث باسم حركة فتح الموجود فى قطاع غزة، منذر الحايك، حركة حماس إلى "الاستماعِ لصوت الشعب" بتنحيها عن المشهد الحكومى فى قطاع غزة، لتمكين السلطة الوطنية ومنظمة التحرير من القيام بمسؤولياتهما فى القطاع. وانتشرت رسالة على مواقع التواصل الاجتماعى تدعو إلى 9 احتجاجات ضد حماس فى أنحاء غزة، الأربعاء، حيث قال منظمو الاحتجاجات فى الرسالة: "يجب أن تصل أصواتنا إلى كل الذين باعوا دمنا"، وتابعوا: "ليسمعوا صوتكم، وليعلموا أن غزة ليست صامتة، وأن هناك شعبًا لن يقبل بالإبادة". وتأتى الاحتجاجات بعد أن تجاوز عدد الشهداء فى غزة 50 ألفا، الأحد، وفقا لوزارة الصحة فى القطاع، مع عدم وجود نهاية فى الأفق. وتصاعد الغضب الشعبى فى قطاع غزة ضد حماس، حيث شهدت عدة مدن مظاهرات تطالبها بالتخلى عن الحكم وإيجاد حل ينهى الحرب المستمرة. وخرجت مسيرات فى بيت لاهيا شمال القطاع وخان يونس جنوبه، حيث هتف المتظاهرون ضد حماس، محملينها جزءًا من المسؤولية عما يجري. مع استمرار المظاهرات وتصاعد الغضب الشعبى، تواجه حركة حماس تحديا غير مسبوق فى غزة. فالمحتجون يرون أن الحل الوحيد لإنهاء معاناتهم هو انسحاب الحركة من الحكم، بينما تؤكد حماس أنها مستمرة فى المقاومة ولن تستجيب لهذه الضغوط. "انتهى الأمر.. الخرطوم حرة".. القائد العام للجيش السودانى يصل القصر الرئاسى وسط العاصمة وصل القائد العام للجيش السودانى عبد الفتاح البرهان إلى القصر الرئاسى، بعد سيطرة قوات الجيش عليه، وأعلن منه أن الخرطوم أصبحت الآن حرة. وتمكّن الجيش، يوم الجمعة الماضى، من السيطرة على القصر الرئاسى بوسط الخرطوم، فى انتصار مهم خلال صراع مستمر منذ عامين يهدد بتقسيم البلاد. اقرأ أيضا يأتى هذا، فى حين يشن الجيش السودانى، اليوم الأربعاء، هجوما واسعا من عدة محاور على مواقع قوات الدعم السريع بمدينة الخرطوم، وأعلن الجيش، على لسان الناطق الرسمى باسمه وقادة ميدانيين، سيطرته على أغلب المدينة، من خلال الهجوم. وحسب الجيش، فإنه سيطر على مطار الخرطوم الدولى، الواقع بمحيط القيادة العامة للجيش، وقيادة قوات الدعم السريع بحى الرياض، والجانب الغربى من جسرى المنشية وسُوبا على نهر النيل الأزرق، والرابط بين مدينة الخرطوم ومنطقة شرق النيل شرقى العاصمة السودانية. وذكر الجيش بأنه سيطر، أيضا، على قاعدة الدفاع الجوى، ورئاسة شرطة الاحتياطى المركزى، ومنطقة اليرموك للتصنيع الحربى، وأغلب أحياء شرق وجنوب الخرطوم. وقال الجيش السودانى، فى بيان اليوم الأربعاء: "استلمت قواتنا معسكر المليشيا بطيبة الحسناب فى محلية جبل أولياء، وهو المعسكر الرئيسى لمليشيا آل دقلو بوسط البلاد وآخر معاقلها بالخرطوم". وذكرت مصادر عسكرية سودانية، أن قوات الجيش السودانى تطوق المطار الواقع وسط الخرطوم والمناطق المحيطة به. وذكرت قيادات ميدانية، أن الجيش والقوات المساندة لها باتوا على مسافة قريبة باتجاهات الجنوب والشمال والشرق من جسر جبل أولياء على نهر النيل الأبيض، الذى يربط بين مدينتى الخرطوم شرقا، وأم درمان غربا، ويمثل احد المعاقل الرئيسة لقوات الدعم السريع بالعاصمة السودانية. فى غضون ذلك، قال اللواء عبد المنعم عبد الباسط، قائد عمليات جنوب الخرطوم بالجيش السودانى، فى تصريحات صحفية، إن قوات الدعم السريع مهزومة ولم تنحسب، وفق تعبيره. وشدد على أن المعارك لن تتوقف وستستمر لملاحقة الدعم السريع فى إقليمى دارفور وكردفان غربى البلاد، وبشّر بأن المواطنين سيعودون إلى الخرطوم خلال عيد الفطر. البرهان من القصر الرئاسى ووفقا لمصادر عسكرية سودانية، أكدت خلو مناطق واسعة بشرق العاصمة الخرطوم، سيما ضاحية برى والمنشية ومحيط مطار الخرطوم الدولى، من أى وجود لعناصر قوات الدعم السريع أو آلياتهم العسكرية. وكانت هذه المناطق من أكثر المواقع حساسية وإستراتيجية فى قلب العاصمة، نظرا لدورها وقربها من مطار الخرطوم والقصر الجمهوري. وتمكنت قوات الجيش السودانى من السيطرة على جسر المنشية الذى يُعد من أهم الجسور الرابطة بين محلية شرق النيل والعاصمة الخرطوم، وهو جسر إستراتيجى كانت تسيطر عليه قوات الدعم السريع لفترة طويلة. وتُعد السيطرة على هذا الجسر نقطة تحول كبيرة فى مجريات المعركة داخل العاصمة، خاصة أنه يشكّل الشريان الحيوى الذى يربط شرق الخرطوم بالمناطق فى محلية شرق النيل. ومنذ منتصف أبريل 2023، يخوض الجيش السودانى وميليشيا قوات الدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.