أحدث الأخبار مع #DiabetesUK


نافذة على العالم
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : كحك وسكر مظبوط.. خطوات بسيطة لمرضى السكر فى عيد الفطر
الأحد 30 مارس 2025 12:46 مساءً نافذة على العالم - عيد الفطر هو عيد "الكحك"، حيث تعد الصورة الأولى التى تأتى فى ذهن أى شخص عند ذكر عيد الفطر، هى طبق مملوء بالكعك المغطى بالسكر، بجانب البسكويت والبيتى فور، حيث تحتوى تلك الحلويات على كميات كبيرة من السكر والدهون، مما يجعلها طعامًا غير صحي خاصة لأصحاب الأمراض المزمنة. وتمثل تلك الأطعمة مشكلة لمرضى السكر تحديدًا، وذلك فى حالة الإفراط فى تناولها، الأمر الذى يستدعى اتباع مجموعة من النصائح للإستمتاع بالعيد بدون مضاعفات. نصائح لمرضى السكر لتجنب المضاعفات خلال عيد الفطر وبحسب موقع "Diabetes UK" يؤدى الإفراط في تناول الطعام، خاصةً الأطعمة الغنية بالدهون أو السكر، إلى صعوبة التحكم بشكل صحيح فى مستوى السكر بالدم بالنسبة لمرضى السكر، بجانب أنها تؤدي إلى زيادة الوزن. ويوجد عدد من النصائح لمرضى السكر لتجنب المضاعفات خلال العيد، وهى: إجراء تبديلات لتقليل تناول السكر والملح والدهون المشبعة يمكن الاستمتاع بالأطعمة السكرية من حين لآخر إذا كنت مصابًا بمرض السكر، ولكن التغييرات البسيطة قد تُحدث فرقًا كبيرًا، على سبيل المثاليمكن استبدال السكر بالمحليات، عدم الإفراط فى تناول الأطعمة السكرية مع الشاى يجب الحرض على عدم الإفراط في تناول البسكويت أو البيتى فور مع الشاي، لأنها ستزيد من استهلاك للسكر والدهون والسعرات الحرارية، لذلك يجبب تقليل الكميات. حافظ على رطوبة جسمك شرب كميات كافية من الماء والمشروبات الخالية من السكر، بدلًا من المشروبات الغازية أو العصائر التي قد تحتوي على الكثير من السكر المضاف، يساهم فى الحفاظ على ترتيط الجسم، وبالتالى الحفاظ على مستوى السكر فى الدم. إدارة مستويات السكر في الدم إذا كنت تقيس مستوى السكر في دمك بالعادة، فستحتاج إلى مراقبته بشكل متكرر خلال الاحتفالات للتأكد من بقائه ضمن النطاق المستهدف. احصل على ما يكفي من الألياف البقوليات كالحمص والفاصوليا والعدس مصدر جيد للألياف، وتوفر بروتينًا نباتيًا منخفض الملح والدهون المشبعة بشكل طبيعي، استخدام هذه البقوليات بدلًا من اللحوم الحمراء أو اللحوم المصنعة سيقلل من استهلاكك للملح والدهون المشبعة. ممارسة الرياضة حاول الحفاظ على نشاطك البدنى للحفاظ على استقرار مستويات السكر فى الدم.


اليوم السابع
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
كحك وسكر مظبوط.. خطوات بسيطة لمرضى السكر فى عيد الفطر
عيد الفطر هو عيد "الكحك"، حيث تعد الصورة الأولى التى تأتى فى ذهن أى شخص عند ذكر عيد الفطر، هى طبق مملوء بالكعك المغطى بالسكر، بجانب البسكويت والبيتى فور، حيث تحتوى تلك الحلويات على كميات كبيرة من السكر والدهون، مما يجعلها طعامًا غير صحي خاصة لأصحاب الأمراض المزمنة. وتمثل تلك الأطعمة مشكلة لمرضى السكر تحديدًا، وذلك فى حالة الإفراط فى تناولها، الأمر الذى يستدعى اتباع مجموعة من النصائح للإستمتاع بالعيد بدون مضاعفات. نصائح لمرضى السكر لتجنب المضاعفات خلال عيد الفطر وبحسب موقع "Diabetes UK" يؤدى الإفراط في تناول الطعام، خاصةً الأطعمة الغنية بالدهون أو السكر، إلى صعوبة التحكم بشكل صحيح فى مستوى السكر بالدم بالنسبة لمرضى السكر، بجانب أنها تؤدي إلى زيادة الوزن. ويوجد عدد من النصائح لمرضى السكر لتجنب المضاعفات خلال العيد، وهى: إجراء تبديلات لتقليل تناول السكر والملح والدهون المشبعة يمكن الاستمتاع بالأطعمة السكرية من حين لآخر إذا كنت مصابًا بمرض السكر، ولكن التغييرات البسيطة قد تُحدث فرقًا كبيرًا، على سبيل المثاليمكن استبدال السكر بالمحليات، عدم الإفراط فى تناول الأطعمة السكرية مع الشاى يجب الحرض على عدم الإفراط في تناول البسكويت أو البيتى فور مع الشاي، لأنها ستزيد من استهلاك للسكر والدهون والسعرات الحرارية، لذلك يجبب تقليل الكميات. حافظ على رطوبة جسمك شرب كميات كافية من الماء والمشروبات الخالية من السكر، بدلًا من المشروبات الغازية أو العصائر التي قد تحتوي على الكثير من السكر المضاف، يساهم فى الحفاظ على ترتيط الجسم، وبالتالى الحفاظ على مستوى السكر فى الدم. إدارة مستويات السكر في الدم إذا كنت تقيس مستوى السكر في دمك بالعادة، فستحتاج إلى مراقبته بشكل متكرر خلال الاحتفالات للتأكد من بقائه ضمن النطاق المستهدف. احصل على ما يكفي من الألياف البقوليات كالحمص والفاصوليا والعدس مصدر جيد للألياف، وتوفر بروتينًا نباتيًا منخفض الملح والدهون المشبعة بشكل طبيعي، استخدام هذه البقوليات بدلًا من اللحوم الحمراء أو اللحوم المصنعة سيقلل من استهلاكك للملح والدهون المشبعة. ممارسة الرياضة حاول الحفاظ على نشاطك البدنى للحفاظ على .


Independent عربية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
هل أجهزة مراقبة سكر الدم الشائعة تضر أكثر مما تنفع؟
تشير دراسة جديدة إلى أن أجهزة قياس نسبة السكر في الدم الشائعة التي تستخدم لقياس مستويات السكر في الدم بانتظام قد تؤدي إلى اتباع أنظمة غذائية غير صحية وفرض قيود غذائية بسبب قياسات غير دقيقة. وصممت أجهزة المراقبة المستمرة لنسبة السكر في الدم continuous glucose monitor (CGM) [جهاز يثبت على الجسم ويستخدم لمراقبة مستوى السكر في الدم بصورة مستمرة] لقياس مستويات السكر في الدم كل خمس دقائق، وكانت في البداية موجهة لمساعدة مرضى السكري في مراقبة استجابة أجسامهم للأطعمة المختلفة. ومع تزايد شعبيتها، بدأ المهتمون بالصحة يستخدمون هذه الأجهزة لمتابعة نظامهم الغذائي لتجنب ارتفاع مستويات السكر. حديثاً، توصلت دراسة أجراها علماء من جامعة باث، ونشرت في "المجلة الأميركية للتغذية العلاجية" American Journal of Clinical Nutrition، إلى أن دقة هذه الأجهزة قد تكون أقل مما كان يعتقد في السابق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجاءت الدراسة محذرة من أن هذه الأجهزة قد تبالغ في تقدير مستويات السكر في الدم لدى الأصحاء، مما يدفعهم إلى تعديل نظامهم الغذائي من دون أدنى حاجة. وأجريت الدراسة على متطوعين أصحاء غير مصابين بالسكري، وقارنت بين نتائج الجهاز واختبار وخز الأصبع الذي يعتبر المعيار الأكثر دقة لقياس مستويات السكر في الدم. واكتشف العلماء أن الأجهزة كانت تعطي قراءات أعلى بصورة مستمرة مقارنة باختبار وخز الأصبع، وبالغت الأجهزة في تقدير المدة التي تجاوز فيها مستوى السكر الحد الموصى به من قبل جمعية "داء السكري في المملكة المتحدة" Diabetes UK [مؤسسة خيرية بحثية تهدف إلى تعزيز الوعي بالمرض وتحسين رعاية المرضى] إذ بلغ الفارق نحو 400 في المئة، مما أدى إلى قلق غير مبرر لدى أشخاص كانت مستويات السكر لديهم تحت السيطرة. ومن جانبه أكد البروفيسور خافيير غونزاليس من قسم الصحة في الجامعة بأن على الأشخاص الذين يبحثون عن قراءات دقيقة الاعتماد على اختبار وخز الأصبع. وقال "أجهزة المراقبة المستمرة لنسبة السكر في الدم هي أدوات مفيدة لمرضى السكري، لأنه حتى وإن لم تكن القياسات دقيقة تماماً، فهي تظل أفضل من عدم قياس السكر على الإطلاق"، مضيفاً "لكن بالنسبة إلى الأشخاص الذين يتحكمون جيداً في مستويات الغلوكوز قد تكون هذه الأجهزة مضللة بناءً على أدائها الحالي". وأوضح "بالنسبة إلى الأشخاص الأصحاء، فإن الاعتماد على هذه الأجهزة قد يؤدي إلى فرض قيود غذائية غير مبررة أو اتخاذ خيارات غذائية غير صحية". وعلى رغم أن أجهزة المراقبة المستمرة لنسبة السكر في الدم صممت في البداية لمرضى السكري، فإنها أصبحت تستخدم بشكل متزايد من قبل المهتمين بصحتهم لمتابعة نظامهم الغذائي وتجنب ارتفاع مستويات السكر. ومن خلال إحدى التجارب التي أجرتها الدراسة، وبعد تناول مشروب سموذي smoothie [مشروب بارد حلو المذاق مخفوق ومصنوع من الفاكهة الطازجة] أظهر الجهاز مؤشر جلايسيمي [مؤشر نسبة السكر في الدم] على مستوى 69، وهو ما يعتبر نسبة متوسطة، بينما أظهر اختبار وخز الأصبع مؤشر جلايسيمي مستوى وقدره 53، الذي يعتبر نسبة منخفضة. وصُنفت الفاكهة الكاملة، التي تعتبر منخفضة المؤشر الجلايسيمي في اختبار وخز الأصبع، كأطعمة ذات مؤشر جلايسيمي متوسط أو مرتفع باستخدام أجهزة المراقبة المستمرة لنسبة السكر في الدم. وأوضح البروفيسور غونزاليس أن عدم دقة هذه الأجهزة قد يرجع إلى أنها تقيس نسبة السكر في السائل المحيط بالخلايا، وليس مباشرة في الدم، مؤكداً "هذا قد يؤدي إلى اختلافات نتيجة عوامل مثل التأخيرات الزمنية وتدفق الدم وكيفية انتقال الغلوكوز بين أجزاء مختلفة من الجسم". وقالت متخصصة التغذية في شركة العصائر "إنوسنت درينكس" Innocent Drinks التي أسهمت جزئياً في تمويل البحث، هيلين ويتبي: "السموذي والفاكهة كاملة مليئة بالعناصر الغذائية الطبيعية وتوفر طاقة مستدامة من دون التسبب في ارتفاعات مفاجئة في مستويات السكر بالدم".


أريفينو.نت
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أداة بسيطة قد تحدث ثورة في علاج السكري عالميا
طوّر باحثو جامعة إكستر أداة مبتكرة يمكن أن تحسّن علاج ملايين المرضى المصابين بداء السكري من النوع 2، عبر تحديد الدواء الأكثر فعالية لخفض مستويات الغلوكوز في الدم لكل مريض. يعد التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم أمرا بالغ الأهمية للحد من مخاطر مضاعفات السكري، إلا أن تحقيق هذا التوازن يشكّل تحديا، حيث لا يصل سوى ثلث المرضى إلى المستويات المستهدفة. وحتى الآن، لم يكن هناك وسيلة دقيقة لاختيار العلاج الأمثل لكل مريض، وهو ما تسعى الأداة الجديدة إلى تغييره. وتعتمد الأداة على تحليل بيانات طبية لمليون مريض في المملكة المتحدة، حيث تم ربط سجلات الأطباء العامين والمستشفيات، ثم اختبار دقتها باستخدام بيانات من التجارب السريرية. وأظهرت النتائج أن 18% فقط من المرضى كانوا يتلقون العلاج الأكثر فعالية لحالتهم. وأوضحت النماذج الحسابية أن استخدام الأداة الجديدة لاختيار الدواء الأكثر فعالية لكل مريض يمكن أن يساهم في خفض مستويات HbA1c (مؤشر لمتوسط مستوى السكر في الدم) بمقدار 5 مليمول/مول خلال عام واحد في المتوسط، ما يعكس تحسنا ملحوظا في التحكم بالغلوكوز. والأهم من ذلك، أن هذا التحسن قد يؤدي إلى إطالة الفترة الزمنية التي يمكن للمريض خلالها الاعتماد على العلاج الحالي، ما يقلل الحاجة إلى إضافة أدوية جديدة أو جرعات أعلى للتحكم في المرض. كما يمكن أن يحد من مخاطر مضاعفات خطيرة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. ويخضع النموذج حاليا لاختبار سريري على 22500 مريض في اسكتلندا، تمهيدا لاعتماده في جميع أنحاء المملكة المتحدة والعالم، ما يفتح الباب لعصر جديد من العلاج الشخصي للسكري من النوع 2. إقرأ ايضاً وقال جون دينيس، الأستاذ المساعد في جامعة إكستر وقائد الدراسة: 'لقد طوّرنا نهجا شخصيا جديدا يمكن أن يفيد كل مريض مصاب بالنوع 2، سواء في المملكة المتحدة أو عالميا. للمرة الأولى، يمكن للمرضى تحديد أفضل علاج للحفاظ على مستويات السكر في الدم، ما يقلل خطر المضاعفات المرتبطة بالمرض'. وأضاف أندرو هاترسلي، الأستاذ في الجامعة ذاتها: 'الأداة قابلة للتنفيذ فورا دون أي تكلفة إضافية، إذ تعتمد على بيانات طبية روتينية مثل الجنس والوزن واختبارات الدم القياسية. نأمل أن يتم تطبيقها بسرعة لمساعدة المرضى حول العالم'. وأكدت إليزابيث روبرتسون، مديرة الأبحاث في Diabetes UK، أن هذا الابتكار قد يكون أعظم تقدم في رعاية مرضى السكري منذ أكثر من عقد، إذ يوفر فرصة حقيقية لتحسين حياة الملايين. وإذا أثبتت الأداة فعاليتها في الممارسة السريرية، فقد تمثل تحولا جذريا في علاج داء السكري من النوع 2، ما يساهم في تحسين النتائج الصحية لملايين المرضى حول العالم. أُعلن عن هذا الاكتشاف خلال مؤتمر Diabetes UK Professional 2025، ونشرت نتائجه في مجلة The Lancet.


تليكسبريس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
أداة بسيطة قد تحدث ثورة في علاج السكري عالميا
طوّر باحثو جامعة إكستر أداة مبتكرة يمكن أن تحسّن علاج ملايين المرضى المصابين بداء السكري من النوع 2، عبر تحديد الدواء الأكثر فعالية لخفض مستويات الغلوكوز في الدم لكل مريض. يعد التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم أمرا بالغ الأهمية للحد من مخاطر مضاعفات السكري، إلا أن تحقيق هذا التوازن يشكّل تحديا، حيث لا يصل سوى ثلث المرضى إلى المستويات المستهدفة. وحتى الآن، لم يكن هناك وسيلة دقيقة لاختيار العلاج الأمثل لكل مريض، وهو ما تسعى الأداة الجديدة إلى تغييره. وتعتمد الأداة على تحليل بيانات طبية لمليون مريض في المملكة المتحدة، حيث تم ربط سجلات الأطباء العامين والمستشفيات، ثم اختبار دقتها باستخدام بيانات من التجارب السريرية. وأظهرت النتائج أن 18% فقط من المرضى كانوا يتلقون العلاج الأكثر فعالية لحالتهم. وأوضحت النماذج الحسابية أن استخدام الأداة الجديدة لاختيار الدواء الأكثر فعالية لكل مريض يمكن أن يساهم في خفض مستويات HbA1c (مؤشر لمتوسط مستوى السكر في الدم) بمقدار 5 مليمول/مول خلال عام واحد في المتوسط، ما يعكس تحسنا ملحوظا في التحكم بالغلوكوز. والأهم من ذلك، أن هذا التحسن قد يؤدي إلى إطالة الفترة الزمنية التي يمكن للمريض خلالها الاعتماد على العلاج الحالي، ما يقلل الحاجة إلى إضافة أدوية جديدة أو جرعات أعلى للتحكم في المرض. كما يمكن أن يحد من مخاطر مضاعفات خطيرة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. ويخضع النموذج حاليا لاختبار سريري على 22500 مريض في اسكتلندا، تمهيدا لاعتماده في جميع أنحاء المملكة المتحدة والعالم، ما يفتح الباب لعصر جديد من العلاج الشخصي للسكري من النوع 2. وقال جون دينيس، الأستاذ المساعد في جامعة إكستر وقائد الدراسة: 'لقد طوّرنا نهجا شخصيا جديدا يمكن أن يفيد كل مريض مصاب بالنوع 2، سواء في المملكة المتحدة أو عالميا. للمرة الأولى، يمكن للمرضى تحديد أفضل علاج للحفاظ على مستويات السكر في الدم، ما يقلل خطر المضاعفات المرتبطة بالمرض'. وأضاف أندرو هاترسلي، الأستاذ في الجامعة ذاتها: 'الأداة قابلة للتنفيذ فورا دون أي تكلفة إضافية، إذ تعتمد على بيانات طبية روتينية مثل الجنس والوزن واختبارات الدم القياسية. نأمل أن يتم تطبيقها بسرعة لمساعدة المرضى حول العالم'. وأكدت إليزابيث روبرتسون، مديرة الأبحاث في Diabetes UK، أن هذا الابتكار قد يكون أعظم تقدم في رعاية مرضى السكري منذ أكثر من عقد، إذ يوفر فرصة حقيقية لتحسين حياة الملايين. وإذا أثبتت الأداة فعاليتها في الممارسة السريرية، فقد تمثل تحولا جذريا في علاج داء السكري من النوع 2، ما يساهم في تحسين النتائج الصحية لملايين المرضى حول العالم. أُعلن عن هذا الاكتشاف خلال مؤتمر Diabetes UK Professional 2025، ونشرت نتائجه في مجلة The Lancet.