أحدث الأخبار مع #DoubleBottom


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
تذبذب أسعار الذهب مستمر... أمر "نادر" مستجد ونصيحة للمواطنين!
وفي حديث إلى "ليبانون ديبايت"، كشف حسون أن "المستجد اليوم هو الفارق بين العقود الآجلة والعقود الفورية. وللمرة الثانية خلال أسبوعين، ولأول مرة منذ سنوات طويلة، أصبحت العقود الفورية للذهب أغلى من العقود الآجلة، وهو أمر نادر الحدوث. فقد شهدنا قبل أسبوعين قمة جديدة لسعر الذهب عند 3540 دولارًا، ووصلت العقود الفورية نهار الجمعة الماضي إلى 3318 دولارًا، فيما سجلت العقود الآجلة 3298 دولارًا". وأضاف حسون: "هذا يعكس طلبًا قويًا جدًا على الذهب، خصوصًا للتسليم الفوري، إذ أن الناس باتت متعطشة لاستلام الذهب مباشرة، دون انتظار شهور التسليم المعتادة، مما يدل على إمكانية ارتفاعات قوية قادمة في أسعار الذهب". وتابع موضحًا: "من الناحية الفنية، لاحظنا تكوين نموذج 'Double Bottom' على الإطار الزمني للساعة، حيث تم تسجيل مستوى 3259 دولارًا قبل أسبوع تقريبًا، ومستوى 3264 دولارًا خلال يوم الجمعة، مما شكل قاعين مزدوجين وهو أمر إيجابي للأسعار. كذلك شهدنا إغلاق الذهب عند مستوى 3318 دولارًا، متجاوزًا الدعم النفسي الهام عند 3300 دولار". واختصر حسون رؤيته بالقول: 'أي هبوط في سعر الذهب بالفترة القريبة هو فرصة للشراء، لأنني أتوقع تسجيل قمة جديدة بأسعار أعلى. حالياً السعر عند 3318 دولارًا، وأتوقع صعوده إلى 3360 دولارًا، وإذا تم اختراق هذا المستوى على إطار زمني للساعة، فقد نرى مستويات 3390 و3413 دولارًا. أما في حال الثبات فوق هذه المستويات على إطار الأربع ساعات، فسنسجل قمة سعرية جديدة". وختم حسون قائلاً: 'السيناريو السلبي الوحيد يتمثل بالثبات لمدة أربع ساعات دون مستوى 3255 دولارًا، مما قد يدفع الأسعار نحو 3220 و3190 دولارًا. ومع ذلك، أُفضل حدوث أي تراجع سعري ليتمكن المستثمرون من الشراء، إذ أن كل الأحداث الجيوسياسية العالمية تدعم استمرار صعود الذهب بقوة".

٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
طلب فوري غير مسبوق يرفع أسعار الذهب: كل تراجع فرصة شراء!
في حديث خاص إلى 'ليبانون ديبايت'، أوضح الخبير الاقتصادي حسون أن 'المشهد الجديد اللافت اليوم هو الفارق بين العقود الفورية والعقود الآجلة للذهب. وللمرة الثانية خلال أسبوعين، ولأول مرة منذ سنوات طويلة، أصبحت العقود الفورية أغلى من العقود الآجلة، وهي ظاهرة نادرة الحدوث. فقد سجلت الأسعار قبل أسبوعين قمة جديدة بلغت 3540 دولارًا، في حين وصلت العقود الفورية يوم الجمعة الماضي إلى 3318 دولارًا مقابل 3298 دولارًا للعقود الآجلة'. وأشار حسون إلى أن 'هذا الفارق يعكس طلبًا قويًا جدًا على الذهب للتسليم الفوري، إذ بات المستثمرون يسعون للحصول على المعدن الأصفر مباشرة دون انتظار أشهر التسليم التقليدية، ما ينذر بإمكانية حدوث موجات ارتفاع إضافية قريبًا'. وتابع شارحًا من الناحية الفنية: 'رصدنا تكوين نموذج (Double Bottom) على الإطار الزمني للساعة، حيث سُجل مستوى 3259 دولارًا قبل نحو أسبوع، ثم مستوى 3264 دولارًا يوم الجمعة، ما شكل قاعين مزدوجين، وهو تطور إيجابي للأسعار. كما تمكن الذهب من الإغلاق فوق مستوى الدعم النفسي الهام عند 3300 دولار، لينهي التداولات عند 3318 دولارًا'. وبخصوص التوقعات المستقبلية، لخص حسون رؤيته بالقول: 'أي تراجع قريب في سعر الذهب يُعد فرصة ذهبية للشراء. السعر حاليًا عند 3318 دولارًا وأتوقع صعوده إلى 3360 دولارًا، وفي حال اختراق هذا الحاجز على إطار الساعة، قد نشهد مستويات 3390 و3413 دولارًا. أما الثبات فوق هذه الأرقام على إطار الأربع ساعات فقد يفتح الباب أمام تسجيل قمم سعرية جديدة'. وختم بالتحذير من سيناريو سلبي وحيد: 'في حال استقر الذهب دون مستوى 3255 دولارًا لمدة أربع ساعات، قد يتجه نحو 3220 و3190 دولارًا. ومع ذلك، أُفضل شخصيًا حصول أي تراجع سعري، لأنه سيشكل فرصة إضافية للمستثمرين للشراء، خاصة وأن الأوضاع الجيوسياسية العالمية تدفع بقوة نحو استمرار الاتجاه الصاعد للذهب'. تنويه مهم: الأسعار المعروضة في الجدول يتم تحديثها بشكل لحظي بناءً على أحدث البيانات المتوفرة في الأسواق العالمية.