أحدث الأخبار مع #Dsup


العين الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«الدببة المائية».. مخلوق لا يقهر يحمل مفتاح الحياة في الفضاء
كشف العلماء عن دراسة جديدة مُلفتة يُمكن أن تُعيد صياغة فهمنا لإمكانيات الحياة خارج الأرض. كشف العلماء في مؤتمر علوم القمر والكواكب لعام ٢٠٢٥، الذي عُقد يومي ١٠ و١٤ مارس في وودلاندز، تكساس، عن دراسة جديدة مُلفتة يُمكن أن تُعيد صياغة فهمنا لإمكانيات الحياة خارج الأرض، وكيف يُمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في الفضاء يومًا ما، حيث ركزت على أحد أكثر مخلوقات الطبيعة مرونةً: بطيئات الخطو. أجرت الدراسة سفيرة ناسا والمرشحة لريادة الفضاء، إيزادورا أرانتيس، والأستاذ المُشارك جيانكارلو زاناتا من الجامعة الفيدرالية في ريو غراندي دو سول، وتبحث في كيفية تحمّل هذه الكائنات الدقيقة، المعروفة أيضا باسم "دببة الماء" للضغوط البيئية الشديدة. ومن المعروف أن بطيئات الخطو قادرة على البقاء في ظروف تُهلك معظم الكائنات الحية، بما في ذلك درجات الحرارة القصوى، والضغط الساحق، والإشعاع الشديد، والجفاف التام. ويُسلّط البحث الضوء على الدور الرئيسي الذي تلعبه بروتينات بطيئات الخطو، بما في ذلك بروتين ( Dsup كابح الضرر)، في بقائها. وباستخدام محاكاة غروماكس للديناميكيات الجزيئية، أظهر الفريق كيف يُشكّل بروتين" كابح الضرر" شكل درعا واقيا حول الحمض النووي، مما يُقلل بشكل كبير من الضرر الجيني الناتج عن الإشعاع. كما ركّز بشكل أكبر على بروتينات الصدمة الحرارية (HSPs) والإنزيمات المضادة للأكسدة، التي تُساعد على تثبيت البروتينات ومُواجهة الإجهاد التأكسدي في الظروف القاسية. وتُشير النتائج إلى آثار أوسع نطاقا على علم الأحياء الفلكي واستكشاف الفضاء البشري. وقال أرانتيس: "تُظهر هذه النتائج أن المرونة الملحوظة لبطيئات الخطو قد تعكس نوع الحياة التي يُمكن أن توجد على كواكب مُتطرفة مثل المريخ وأوروبا وتيتان، وعلى المريخ، على سبيل المثال، يُشكّل الإشعاع والماء السائل العابر تحديات كبيرة للحياة، بينما على الأقمار الجليدية مثل أوروبا وتيتان، تدفع المحيطات الجوفية والظروف شديدة البرودة حدود البقاء". وفي الواقع، تشير دراسات ذات صلة إلى أن استقرار البروتين في محيطات تيتان الجوفية الغنية بالأمونيا قد يدعم الحياة في مثل هذه البيئات الغريبة، مما يعكس آليات التحمل التي لوحظت لدى بطيئات الخطو. وإلى جانب البحث عن الحياة، يُشدد الباحثون على كيفية استخدام علم الأحياء المُحب للظروف المتطرفة لتعزيز مرونة الإنسان في الفضاء وعلى الأرض. ويشمل ذلك تطوير خلايا مقاومة للإشعاع، وتحسين تحمل الأنسجة البشرية للبرد، وهندسة محاصيل قادرة على البقاء في المناخات القاسية. وأضاف البروفيسور زاناتا: "يؤكد عملنا على الوعد المزدوج لأبحاث الكائنات المُحبة للظروف المتطرفة، فهو لا يُعزز فهمنا للحياة المُحتملة في أماكن أخرى من الكون فحسب، بل يُقدم أيضا حلولا واقعية لبعض أكبر التحديات التي نواجهها هنا على الأرض". ويدعو الفريق إلى مواصلة البحث باستخدام مناهج حاسوبية وتجريبية متكاملة لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لبيولوجيا الكائنات المُحبة للظروف المتطرفة، مما يُمهد الطريق لتحقيق اختراقات في علم الأحياء الفلكي والتكنولوجيا الحيوية ومهام الفضاء المستقبلية. aXA6IDE3Mi4yNDUuMjIuMjQzIA== جزيرة ام اند امز US


المصري اليوم
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
دب الماء.. حيوان مجهري يفتح آفاقاً جديدة لمرضى السرطان (تفاصيل)
أظهرت دراسة حديثة أن أكثر الحيوانات قدرة على الصمود في العالم، وهو دب الماء المجهري الملقب بـ«بطئ الخطوة»، ينتج بروتيناً مقاوماً للإشعاع يمكنه أن يحدث ثورة في علاج السرطان، ما يجعل البشرية محظوظة بنجاته من 5 إنقراضات تعرضت لها كل الكائنات على كوكب الأرض خلال 500 مليون سنة. حيوان قد يغير علاج السرطان وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست»، وجد العلماء أن حيوان دب الماء ينتج بروتيناً مثبطاً للتلف يسمى « Dsup»، يمكن استخدامه من قِبل مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي، بعد أن ثبتت قدرة البروتين الفريدة على تقليل الضرر الإشعاعي للخلايا السليمة في الفئران، مع السماح للعلاج باستهداف الخلايا السرطانية وحدها. وقال جيوفاني ترافيرسو، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية في معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا» والمؤلف المشارك في الدراسة الأمريكية إن الإشعاع قد يكون مفيداً للكثير من الأورام، مع مراعاة الآثار الجانبية التي تسبب تحديات أمام العلماء، لذلك اهتم الفريق البحثي بمساعدة مرضى السرطان عن طريق التخفيف من خطر إتلاف الأنسجة المجاورة. بروتين مقاوم للإشعاع استخدم الباحثون تقنية «MRNA» للتلاعب بخلايا معينة في الفئران بغرض إنتاج بروتين «Dsup»، ثم قاموا بتعريض الخلايا للإشعاع، ليجدوا أن الخلايا التي تم التلاعب بها قادرة على مقاومة الضرر الإشعاعي. وهو ما يغزي الاعتقاد السائد بأن البروتين الذي تصنعه تلك الحيوانات الملقبة بـ«بطيئات الخطوة» يقمع الضرر عن طريق ربط خيوط الحمض النووي ومنعها من التفكك، وهي عواقب شائعة للعلاج الإشعاعي اللازم لمرضى السرطان. ويعتقد العلماء الذين شجعهم هذا الاكتشاف أنهم قادرون على إنشاء نسخة مطورة من ذلك البروتين يمكن استخدامها لحماية الخلايا البشرية من الإشعاع دون أي عيوب غير مرغوب فيها، كما يمكن استخدام رواد الفضاء لنفس البروتين من أجل منع الإشعاع المرتبط بالفضاء. دب الماء حقائق مدهشة حول «بطئ الخطوة» والجدير بالذكر أن دب الماء يعتبر واحدًا من أقوى الكائنات على وجه الأرض بل هو الكائن الوحيد الذى نجا من 5 انقراضات تعرضت لها كائنات كوكبنا خلال 500 مليون سنة، ويمتلك أسنان قوية ومخالب حادة تمكنه من أكل كل شىء حتى لحم البشر، وفقًأ لموقع «ماي ساينس». وعلى الرغم من امتلاكه 8 أرجل، إلا أن مشيته بطيئة ولا يتعدى حجم الكائن المجهري ملم واحد، كما أن هذا الكائن العجيب لا يموت في الظروف القاسية، إذ أخضعه العلماء للعديد من التجارب الصعبة مثل درجة حرارة 450، وتجميد فى درجة حرارة 273 تحت الصفر. ومع كل هذه التجارب خرج الكائن منها حيًا. وعندما تم إرسال 300 من دببة الماء عام 2007 للفضاء دون أكسجين، عاد معظمهم على الرغم من تعرضهم لإشعاعات حارقة، والمدهش أنه يستطيع العيش دون ماء أو أكسجين.

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
«دب الماء».. دراسة تكشف ثورة في علاج السرطان
كشفت دراسة جديدة أن أكثر الحيوانات قدرة على الصمود في العالم، حيوان يدعي« دب الماء المجهري» وقد يحدث هذا الحيوان ثورة في علاج السرطان بفضل إنتاجه بروتيناً مقاوماً للإشعاع. وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست»، فقد وجد العلماء أن دب الماء أو ما يطلق عليه "خنزير الطحلب"، ينتج بروتيناً مثبطاً للتلف يسمى" Dsup"، الذي يمكن استخدامه من قِبل مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي.وقامت التجربة على الفئران، وقد ثبت أن البروتين الفريد يقلل بشكل كبير من الضرر الإشعاعي للخلايا السليمة في الفئران مع السماح للعلاج الإشعاعي باستهداف الخلايا السرطانية.قال جيوفاني ترافيرسو، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والمؤلف المشارك في الدراسة" إن الإشعاع قد يكون مفيداً جداً للكثير من الأورام، لكننا ندرك أيضاً أن الآثار الجانبية قد تسبب تحديات، وهناك حاجة غير ملباة فيما يتعلق بمساعدة المرضى على التخفيف من خطر إتلاف الأنسجة المجاورة".وبحسب الدراسة فقد استخدم الباحثون تقنية " mRNA" للتلاعب بخلايا قادرة على مقاومة ضرر الإشعاع في الفئران لإنتاج بروتين Dsup، ثم قاموا بتعريض الخلايا للإشعاع، حيث يعتقد الباحثون أن البروتين الذي تصنعه بطيئات الخطو يقمع الضرر عن طريق ربط خيوط الحمض النووي ومنعها من التفكك، وهي عواقب شائعة لمرضى السرطان في العلاج الإشعاعي.اقرأ أيضا..يوم التوعية بالمرض.. طفرات في علاج السرطان من اللقاح إلى إذابة الورميعتقد العلماء، الذين شجعهم هذا الاكتشاف الرائع، أنهم قادرون على إنشاء نسخة مطورة من بروتين Dsup يمكن استخدامها لحماية الخلايا البشرية من الإشعاع دون أي عيوب غير مرغوب فيها.كما يعتقدون أن البروتين يمكن أن يستخدمه رواد الفضاء لمنع الإشعاع المرتبط بالفضاء.تستطيع بطيئات الخطو أن تجعل نفسها في موطنها في أكثر البيئات تطرفاً على كوكب الأرض. لقد صنعت هذه الوحوش الصغيرة المجهرية ذات الأرجل الثمانية منازل لها من قمم الجبال والطحالب والكثبان الرملية وتحت الماء، ويمكنها حتى البقاء على قيد الحياة في فراغ الفضاء.


أخبار اليوم المصرية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
«دب الماء».. دراسة تكشف ثورة في علاج السرطان
كشفت دراسة جديدة أن أكثر الحيوانات قدرة على الصمود في العالم، حيوان يدعي« دب الماء المجهري» وقد يحدث هذا الحيوان ثورة في علاج السرطان بفضل إنتاجه بروتيناً مقاوماً للإشعاع. وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست»، فقد وجد العلماء أن دب الماء أو ما يطلق عليه "خنزير الطحلب"، ينتج بروتيناً مثبطاً للتلف يسمى" Dsup"، الذي يمكن استخدامه من قِبل مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي. وقامت التجربة على الفئران، وقد ثبت أن البروتين الفريد يقلل بشكل كبير من الضرر الإشعاعي للخلايا السليمة في الفئران مع السماح للعلاج الإشعاعي باستهداف الخلايا السرطانية. قال جيوفاني ترافيرسو، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والمؤلف المشارك في الدراسة" إن الإشعاع قد يكون مفيداً جداً للكثير من الأورام، لكننا ندرك أيضاً أن الآثار الجانبية قد تسبب تحديات، وهناك حاجة غير ملباة فيما يتعلق بمساعدة المرضى على التخفيف من خطر إتلاف الأنسجة المجاورة". وبحسب الدراسة فقد استخدم الباحثون تقنية " mRNA" للتلاعب بخلايا قادرة على مقاومة ضرر الإشعاع في الفئران لإنتاج بروتين Dsup، ثم قاموا بتعريض الخلايا للإشعاع، حيث يعتقد الباحثون أن البروتين الذي تصنعه بطيئات الخطو يقمع الضرر عن طريق ربط خيوط الحمض النووي ومنعها من التفكك، وهي عواقب شائعة لمرضى السرطان في العلاج الإشعاعي. اقرأ أيضا.. يعتقد العلماء، الذين شجعهم هذا الاكتشاف الرائع، أنهم قادرون على إنشاء نسخة مطورة من بروتين Dsup يمكن استخدامها لحماية الخلايا البشرية من الإشعاع دون أي عيوب غير مرغوب فيها. كما يعتقدون أن البروتين يمكن أن يستخدمه رواد الفضاء لمنع الإشعاع المرتبط بالفضاء. تستطيع بطيئات الخطو أن تجعل نفسها في موطنها في أكثر البيئات تطرفاً على كوكب الأرض. لقد صنعت هذه الوحوش الصغيرة المجهرية ذات الأرجل الثمانية منازل لها من قمم الجبال والطحالب والكثبان الرملية وتحت الماء، ويمكنها حتى البقاء على قيد الحياة في فراغ الفضاء.


الوئام
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
'دب الماء' قد يحمي الخلايا البشرية من أضرار العلاج الإشعاعي للسرطان
كشفت دراسة جديدة أن دب الماء المجهري، المعروف أيضًا باسم 'بطيء الخطو' ينتج بروتينًا مقاومًا للإشعاع يمكن أن يحدث ثورة في علاج السرطان. ويُعتبر دب الماء المجهري واحدًا من أكثر الكائنات الحية قدرة على الصمود في العالم، حيث يمكنه البقاء على قيد الحياة في أقسى الظروف، بما في ذلك التعرض للإشعاع الشديد. وفقًا لصحيفة 'نيويورك بوست'، فإن هذا البروتين، الذي يُطلق عليه اسم Dsup، يمكن أن يساعد في حماية الخلايا السليمة من الضرر الإشعاعي أثناء علاج السرطان، مما يفتح آفاقًا جديدة في الطب. وأظهرت الدراسة، أن هذا البروتين الفريد قادر على تقليل الضرر الإشعاعي للخلايا السليمة في الفئران بشكل كبير، بينما يسمح للعلاج الإشعاعي بالاستمرار في استهداف الخلايا السرطانية بشكل فعال. واستخدم الباحثون تقنية mRNA للتلاعب بخلايا معينة في الفئران لإنتاج بروتين Dsup، ثم قاموا بتعريض هذه الخلايا للإشعاع. ووجدوا أن الخلايا التي تم التلاعب بها كانت قادرة على مقاومة الضرر الإشعاعي بشكل ملحوظ. ويعتقد الباحثون أن البروتين يعمل عن طريق الارتباط بخيوط الحمض النووي ومنعها من التفكك، وهي مشكلة شائعة يعاني منها مرضى السرطان أثناء العلاج الإشعاعي. ويأمل العلماء في تطوير نسخة محسنة من البروتين يمكن استخدامها لحماية الخلايا البشرية من الإشعاع دون أي آثار جانبية غير مرغوب فيها.