أحدث الأخبار مع #ECO


أخبار الخليج
منذ 7 أيام
- صحة
- أخبار الخليج
بدون حساب سعرات.. تناول الطعام لـ8 ساعات فقط ينقص الوزن
على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن. ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم «الأكل المقيد بوقت»، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم. وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام مدة 12 ساعة يوميا وتناول الطعام خلال الـ12 ساعة المتبقية، أو الصيام مدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية. فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة «نافذة الأكل» للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متأخر من اليوم. فقد أفادت دراسة جديدة عُرضت مؤخراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة ( ECO ) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيد بوقت، بغضّ النظر عن وقت الأكل الذي تقع فيه. وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، بأن «هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون استراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى بدون حساب دقيق للسعرات الحرارية». كما أضافت: «يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن»، وفق ما نقلت «العربية نت» عن موقع medicalnewstoday . وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالوقت في وقت مبكر. في موازاة ذلك وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن. بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنيا على فقدان الوزن. كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنياً أقل.


الرأي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
«الأكل المقيّد بوقت»... ينقص الوزن
على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن. ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم «الأكل المقيد بوقت»، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم. وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام لمدة 12 ساعة يومياً وتناول الطعام خلال الـ12 ساعة المتبقية، أو الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية. فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة «نافذة الأكل» للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متقدم من اليوم. وأفادت دراسة جديدة عُرضت أخيراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيّد بوقت، بغض النظر عن وقت الأكل الذي يقع فيها. وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، بأن «هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون إستراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى من دون حساب دقيق للسعرات الحرارية». كما أضافت: «يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن»، وفق ما نقله موقع «العربية.نت». وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاماً غذائياً مقيّداً بالوقت في وقت مبكر. في موازاة ذلك، وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن. بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيّد زمنياً على فقدان الوزن. كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيّد زمنياً أقل.


جو 24
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
بدون حساب سعرات.. تناول الطعام لـ 8 ساعات فقط ينقص الوزن
جو 24 : على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن. ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم "الأكل المقيد بوقت"، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم. وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام لمدة 12 ساعة يوميا وتناول الطعام خلال الـ 12 ساعة المتبقية، أو الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية. فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة "نافذة الأكل" للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متأخر من اليوم. (آيستوك) تناول الطعام المقيد بوقت فقد أفادت دراسة جديدة عُرضت مؤخراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيد بوقت، بغض النظر عن وقت الأكل التي تقع فيها. وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، أن "هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون استراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى بدون حساب دقيق للسعرات الحرارية". كما أضافت: "يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن"، وفق ما نقل موقع medicalnewstoday. تعبيرية عن الصيام المتقطع - آيستوك انخفاض في محيط الورك والخصر وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالوقت في وقت مبكر. في موازاة ذلك وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن. بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنيا على فقدان الوزن. كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنياً أقل. تابعو الأردن 24 على


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 دقائق= 130 سعر حرارى.. دراسة توضح تأثير إعلانات الوجبات السريعة على الطفل
الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - في عالمٍ تحيط بنا الإعلانات من كل اتجاه، أثارت دراسة جديدة مخاوفَ جدية بشأن تأثير تسويق الوجبات السريعة على عادات الأطفال الغذائية، ووجد الباحثون وفق موقع " onlymyhealth"، أن مجردَ تعرّضٍ قصيرٍ، لمدة خمس دقائق فقط، لإعلاناتٍ تُروّج لأطعمةٍ غنيةٍ بالدهون والسكر والملح (HFSS)، يُمكن أن يدفع الأطفال إلى استهلاك سعرات حرارية أعلى بكثير في يوم واحد. 5 دقائق يمكنها أن تشكل نظامك الغذائي اليومي أُجريت الدراسة على 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عامًا، وكانت تجربة عشوائية متقاطعة عُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) في إسبانيا. اكتشف الباحثون أن خمس دقائق فقط من إعلانات الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والسعرات الحرارية (HFSS) - سواءً عبر التلفزيون أو المنصات الإلكترونية أو غيرها من وسائل الإعلام - قد تدفع الأطفال إلى تناول ما معدله 130 سعرة حرارية إضافية في ذلك اليوم، ولتوضيح ذلك، يُعادل هذا تقريبًا شريحتين من الخبز الأبيض. ما يثير القلق هو أن زيادة تناول السعرات الحرارية لم تقتصر على الوجبات الخفيفة فحسب، فقد كشفت البيانات أن الأطفال استهلكوا حوالي 58.4 كيلو كالوري إضافية من الوجبات الخفيفة، و72.5 كيلو كالوري إضافية خلال الغداء، بعد تعرضهم لإعلانات الوجبات السريعة. لماذا الأطفال أكثر عرضة للإصابة؟ أوضحت الباحثة من جامعة ليفربول، التي قادت الدراسة، أن الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للتأثر بالإشارات الإعلانية، فأدمغتهم لا تزال في طور النمو، ويميلون إلى الاستجابة بشكل أكثر اندفاعًا للرسائل التسويقية. حتى التعرض القصير لتسويق الأطعمة الغنية بالدهون والملح والسكر يمكن أن يؤدي إلى استهلاك مفرط للسعرات الحرارية، وربما زيادة الوزن، وأكدت أن مثل هذه السلوكيات قد تكون لها عواقب طويلة المدى، لا سيما أن أنماط الأكل التي تشكلت في مرحلة الطفولة غالبًا ما تستمر حتى مرحلة البلوغ. العواقب الصحية آثار هذه الزيادة في السعرات الحرارية ليست هينة، فإذا استمرت على مر الزمن، فإن زيادة قدرها 130 سعرة حرارية يوميًا قد تُسهم بشكل كبير في زيادة الوزن غير الصحية، مما يؤدي في النهاية إلى أمراض مثل السمنة، وداء السكر من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وحتى بعض أنواع السرطان، أما بالنسبة للمراهقين، الذين لا تزال أجسامهم في طور النمو، فقد يُمهّد هذا الطريق لمشاكل صحية تدوم مدى الحياة. تشير الدراسة إلى أن التعرض المتكرر أو المطول لإعلانات الوجبات السريعة ليس هو المهم فحسب، بل إن حتى فترة مشاهدة قصيرة لها آثار ملموسة، وهذا يتحدى افتراض أن التعرض العرضي غير ضار، ويؤكد على ضرورة توفير حماية شاملة للأطفال. يُضاف هذا البحث إلى الأدلة المتزايدة التي تربط التسويق العدواني للأغذية غير الصحية بوباء سمنة الأطفال العالمي، ويعتقد الخبراء أن هذه النتائج يجب أن تُحفّز على اتخاذ إجراءات سياسية عاجلة تهدف إلى تقييد إعلانات الوجبات السريعة الموجهة للأطفال، وقد يشمل ذلك حظرها خلال ساعات برامج الأطفال، وفرض قيود على الإعلانات الرقمية، ووضع إرشادات أكثر وضوحًا بشأن التسويق عبر المؤثرين والعروض الترويجية داخل التطبيقات التي تجذب القُصّر. وفقًا لفريق البحث، فإن تصميم سياسات تسويق أغذية تقييدية كهذه قد يلعب دورًا محوريًا في حماية صحة الأطفال والحد من ارتفاع معدلات السمنة. تقدم النتائج معلومات جديدة ومهمة حول مدى وطبيعة وتأثير تسويق الأغذية غير الصحية عبر مختلف وسائل الإعلام على سلوكيات تناول الطعام لدى الشباب.


أخبار الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
دراسة: الرجل المتزوج أكثر عرضة للسمنة بـ3 مرات من الأعزب
يميل الرجال إلى الشعور بسعادة أكبر في حياتهم وهم متزوجون، كما أشارت العديد من الدراسات على مدى العقود القليلة الماضية. لكن تُظهر أبحاث جديدة أنهم يزدادون بدانة أيضًا. وفي الواقع، هم أكثر عرضة للسمنة بثلاث مرات من الرجال غير المتزوجين، وفقًا لما نشره موقع « New Atlas ». ومن المقرر أن تُعرض نتائج البحث في المؤتمر الأوروبي للسمنة « ECO 2025» المنعقد حاليًا في إسبانيا. ونظر علماء بولنديون في بيانات 1098 رجلًا و1307 نساء، بمتوسط عمر 50 عامًا، مستمدة من المسح الصحي الوطني « WOBASZ II ». وإحصائيًا، صُنف 35.3 % منهم على أنهم «ذوو وزن طبيعي»، بينما عانى 38.3 % منهم من زيادة الوزن سريريًا، بينما اعتُبر 26.4 % منهم يعانون من السمنة. وبالنظر إلى ما إذا كانت الحالة الاجتماعية والوعي الصحي والاكتئاب والعوامل الاجتماعية تسهم في زيادة الوزن أو السمنة توصل فريق العلماء بقيادة أليسيا تشيتشا ميكولايتشيك من المعهد الوطني لأمراض القلب إلى بعض الأرقام المثيرة للاهتمام. وكشفت النتائج أن الرجال المتزوجين يواجهون خطرا متزايدا بنسبة 62 % لزيادة الوزن أثناء الزواج، بينما كان لدى زوجاتهم خطر بنسبة 39 % . في حين أن هذه الأرقام لا تبدو ذات دلالة إحصائية، إلا أنه عند مقارنتها ببعضها بعضا، وكذلك مع العزاب، من خلال تحليل نسبة الأرجحية، التي تنظر في العلاقة بين مجموعتين، توصل العلماء إلى أن الرجال المتزوجين كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسمنة بثلاث مرات من الرجال غير المتزوجين. كما أنه على الرغم من أن النساء عانين من زيادة الوزن في إطار الزواج فإن ذلك كان على قدم المساواة مع النساء غير المتزوجات.