
بدون حساب سعرات.. تناول الطعام لـ 8 ساعات فقط ينقص الوزن
جو 24 :
على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن.
ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم "الأكل المقيد بوقت"، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم.
وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام لمدة 12 ساعة يوميا وتناول الطعام خلال الـ 12 ساعة المتبقية، أو الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية.
فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة "نافذة الأكل" للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متأخر من اليوم.
(آيستوك)
تناول الطعام المقيد بوقت
فقد أفادت دراسة جديدة عُرضت مؤخراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيد بوقت، بغض النظر عن وقت الأكل التي تقع فيها.
وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، أن "هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون استراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى بدون حساب دقيق للسعرات الحرارية".
كما أضافت: "يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن"، وفق ما نقل موقع medicalnewstoday.
تعبيرية عن الصيام المتقطع - آيستوك
انخفاض في محيط الورك والخصر
وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالوقت في وقت مبكر.
في موازاة ذلك وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن.
بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنيا على فقدان الوزن.
كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنياً أقل.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
بدون حساب سعرات.. تناول الطعام لـ 8 ساعات فقط ينقص الوزن
جو 24 : على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن. ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم "الأكل المقيد بوقت"، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم. وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام لمدة 12 ساعة يوميا وتناول الطعام خلال الـ 12 ساعة المتبقية، أو الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية. فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة "نافذة الأكل" للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متأخر من اليوم. (آيستوك) تناول الطعام المقيد بوقت فقد أفادت دراسة جديدة عُرضت مؤخراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيد بوقت، بغض النظر عن وقت الأكل التي تقع فيها. وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، أن "هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون استراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى بدون حساب دقيق للسعرات الحرارية". كما أضافت: "يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن"، وفق ما نقل موقع medicalnewstoday. تعبيرية عن الصيام المتقطع - آيستوك انخفاض في محيط الورك والخصر وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالوقت في وقت مبكر. في موازاة ذلك وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن. بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنيا على فقدان الوزن. كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنياً أقل. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 5 أيام
- سرايا الإخبارية
دراسة جديدة .. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض
سرايا - ذكر موقع "Medical News Today" أن "العلماء يدعون إلى إجراء تجارب سريرية للتحقق من قدرة فئة من أدوية فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعرف باسم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs)، على المساعدة في الوقاية من مرض الزهايمر (Alzheimer). وفي بحثهم الجديد، وجدوا أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية أقل عرضة للإصابة بهذا المرض بشكل ملحوظ. وكان الفريق قد اكتشف سابقًا آلية بيولوجية محتملة تفسر كيف يمكن لهذه الأدوية أن توفر حماية من مرض الزهايمر". وبحسب الموقع، "يُعد مرض الزهايمر السبب الرئيسي للخرف، وهو مسؤول عما يقارب 60% إلى 80% من كل الحالات الموثقة في الولايات المتحدة، ويبدأ عادةً لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا وأكثر. وبناء على ذلك، قام الباحثون بفحص قاعدتي بيانات رئيسيتين للتأمين الصحي في الولايات المتحدة، ووجدوا أن خطر الإصابة بمرض الزهايمر انخفض بنسبة 6% سنويا في إحدى مجموعتي البيانات، وبنسبة 13% سنويا في المجموعة الأخرى بين المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية. وأوضح الدكتور جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز علوم الرؤية المتقدمة في جامعة فيرجينيا وأستاذ في قسم طب العيون في كلية الطب في جامعة فيرجينيا، وكبير الباحثين في الدراسة، النتائج الرئيسية للموقع قائلاً: "لقد قمنا بتحليل قواعد بيانات التأمين الصحي لعشرات الملايين من الناس وتوصلنا إلى اكتشاف مدهش مفاده أن الأشخاص الذين يتناولون مجموعة من الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية تسمى مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 10% تقريبًا لكل عام يتناولون فيه هذه الأدوية"." وتابع الموقع، "تُستخدم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية عادةً لمنع تكاثر فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في الجسم. ومع ذلك، وجد أمباتي وفريقه البحثي سابقًا أن هذه الأدوية تمنع أيضًا تنشيط الجسيمات الالتهابية (inflammasomes)، وهي مكونات رئيسية في الجهاز المناعي مرتبطة بتطور مرض الزهايمر. وقد قادهم هذا الاكتشاف إلى التحقيق في ما إذا كان المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية، والتي تعالج أيضًا التهاب الكبد الفيروسي ب، قد يكون لديهم خطر أقل للإصابة بمرض الزهايمر". وأضاف الموقع، "مع وجود ما يقرب من 7 ملايين أميركي مصاب حاليًا بمرض الزهايمر، وتشير التوقعات إلى أن هذا العدد قد يتضاعف إلى 13 مليونًا بحلول عام 2050، تتزايد الحاجة إلى العلاجات الوقائية. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يرتفع العبء المالي بشكل حاد، حيث من المتوقع أن ترتفع التكلفة السنوية لرعاية مرض الزهايمر والخرف المرتبط به من 384 مليار دولار أميركي حاليًا إلى ما يقرب من تريليون دولار أميركي في العقود المقبلة، وفقًا لجمعية الزهايمر. يُقدَّر أن 10 ملايين شخص حول العالم يُصابون بمرض الزهايمر سنويًا، وأوضح أمباتي أن انخفاض خطر الإصابة بنسبة 10% قد يُحدث تأثيرًا كبيرًا في تخفيف وطأة المرض". وبحسب الموقع، "قال جيمس جيوردانو، أستاذ فخري لعلم الأعصاب والكيمياء الحيوية في المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة، والذي لم يشارك في البحث، للموقع إن "هذه دراسة استرجاعية مثيرة للاهتمام". وأضاف: "تقدم الدراسة دليلاً على أن استخدام مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs) التي تم استخدامها لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، والتي تمنع تطور الالتهابات، يرتبط بشكل إيجابي بانخفاض معدل الإصابة بمرض الزهايمر"."

السوسنة
منذ 6 أيام
- السوسنة
أطعمة تقلل هرمون التستوستيرون
السوسنة- إذا كنت تعاني من انخفاض هرمون التستوستيرون، فقد يكون السبب في نظامك الغذائي، إذ توجد بعض الأطعمة التي ثبت أنها تؤثر سلبًا على مستوى هرمون الذكورة لدى الرجال. فيما يلي يستعرض "الكونسلتو" قائمة بهذه الأطعمة، نقلًا عن موقع "Medical News Today". هرمون الذكورة يقل بعد هذا العمر- 8 نصائح لزيادتهأطعمة تقتل هرمون التستوستيرون 1- منتجات الصويا يجب على الرجال الحذر من منتجات الصويا، مثل التوفو، لأنها تتسبب في انخفاض التستوستيرون، لاحتوائها على الفيتويستروجين، وهي مركبات تعمل بطريقة مماثلة لهرمون الإستروجين.2- النعناع يؤثر النعناع سلبًا على الصحة الجنسية عند الرجال، لاحتوائه على المنثول، الذي يتسبب في تقليل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم، خاصةً عند الإفراط فيه.وفي مراجعة أجريت عام 2014، وجد الباحثون أن علاقة قوية بين النعناع وانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء المصابة بتكيسات المبايض.وتوصلت دراسة أجريت عام 2017 على إناث فئران مصابة بمتلازمة تكيس المبايض لنتائج مماثلة، حيث أظهرت أن زيت النعناع قلل من مستويات هرمون التستوستيرون لديها.قد يهمك: احذر- أعشاب تقلل هرمون الذكورة بجسمك3- المعجنات كشفت دراسة أجريت عام 2018، أن الرجال التايوانيين الذي يتبعون نظامًا غذائيًا يحتوي على الكثير من الخبز والمعجنات والحلويات يعانون من نقص هرمون التستوستيرون.4- جذر عرق السوس تشهد مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء انخفاضًا ملحوظًا عند تناول جذر عرق السوس أثناء الدورة الشهرية. بحسب دراسة أجريت عام 2018.وكشفت دراسات أجريت على الحيوانات، أن مكملات جذر عرق السوس يمكن أن تقلل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم.لذلك من الممكن أن يكون لجذر عرق السوس تأثير مماثل على الرجال.5- الدهون المتحولة تنخفض مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال الذين يتبعون نظام غذائيًا غنيًا بالدهون المتحولة، التي تؤثر سلبًا على وظائف الخصيتين، بحسب دراسة أجريت عام 2017: