أطعمة تقلل هرمون التستوستيرون
السوسنة- إذا كنت تعاني من انخفاض هرمون التستوستيرون، فقد يكون السبب في نظامك الغذائي، إذ توجد بعض الأطعمة التي ثبت أنها تؤثر سلبًا على مستوى هرمون الذكورة لدى الرجال.
فيما يلي يستعرض "الكونسلتو" قائمة بهذه الأطعمة، نقلًا عن موقع "Medical News Today".
هرمون الذكورة يقل بعد هذا العمر- 8 نصائح لزيادتهأطعمة تقتل هرمون التستوستيرون 1- منتجات الصويا يجب على الرجال الحذر من منتجات الصويا، مثل التوفو، لأنها تتسبب في انخفاض التستوستيرون، لاحتوائها على الفيتويستروجين، وهي مركبات تعمل بطريقة مماثلة لهرمون الإستروجين.2- النعناع يؤثر النعناع سلبًا على الصحة الجنسية عند الرجال، لاحتوائه على المنثول، الذي يتسبب في تقليل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم، خاصةً عند الإفراط فيه.وفي مراجعة أجريت عام 2014، وجد الباحثون أن علاقة قوية بين النعناع وانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء المصابة بتكيسات المبايض.وتوصلت دراسة أجريت عام 2017 على إناث فئران مصابة بمتلازمة تكيس المبايض لنتائج مماثلة، حيث أظهرت أن زيت النعناع قلل من مستويات هرمون التستوستيرون لديها.قد يهمك: احذر- أعشاب تقلل هرمون الذكورة بجسمك3- المعجنات كشفت دراسة أجريت عام 2018، أن الرجال التايوانيين الذي يتبعون نظامًا غذائيًا يحتوي على الكثير من الخبز والمعجنات والحلويات يعانون من نقص هرمون التستوستيرون.4- جذر عرق السوس تشهد مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء انخفاضًا ملحوظًا عند تناول جذر عرق السوس أثناء الدورة الشهرية. بحسب دراسة أجريت عام 2018.وكشفت دراسات أجريت على الحيوانات، أن مكملات جذر عرق السوس يمكن أن تقلل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم.لذلك من الممكن أن يكون لجذر عرق السوس تأثير مماثل على الرجال.5- الدهون المتحولة تنخفض مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال الذين يتبعون نظام غذائيًا غنيًا بالدهون المتحولة، التي تؤثر سلبًا على وظائف الخصيتين، بحسب دراسة أجريت عام 2017:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
بدون حساب سعرات.. تناول الطعام لـ 8 ساعات فقط ينقص الوزن
جو 24 : على مدار السنوات القليلة الماضية، ازدادت شعبية نمط الصيام المتقطع بهدف إنقاص الوزن. ويُعرف هذا النوع من الحميات الغذائية أيضاً باسم "الأكل المقيد بوقت"، وهو يُساعد الناس على إنقاص الوزن والحفاظ عليه من خلال تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة فقط خلال اليوم. وعلى سبيل المثال، قد يختار الشخص الصيام لمدة 12 ساعة يوميا وتناول الطعام خلال الـ 12 ساعة المتبقية، أو الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال الساعات الثماني المتبقية. فيما دار جدل حول أفضل وقت من اليوم لجدولة "نافذة الأكل" للصيام المتقطع سواء في وقت مبكر أو متأخر من اليوم. (آيستوك) تناول الطعام المقيد بوقت فقد أفادت دراسة جديدة عُرضت مؤخراً في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) 2025 أن الحفاظ على فقدان الوزن على المدى الطويل لا يزال ممكناً من خلال تناول الطعام المقيد بوقت، بغض النظر عن وقت الأكل التي تقع فيها. وصرحت الدكتورة ألبا كاماتشو-كاردينوسا، باحثة في معهد بحوث الصحة الحيوية في غرناطة والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة، أن "هذه النتيجة تُظهر أن تناول الطعام المقيد بوقت يُمكن أن يكون استراتيجية فعّالة لفقدان الوزن على المدى القصير، حتى بدون حساب دقيق للسعرات الحرارية". كما أضافت: "يشير هذا إلى أن مجرد تحديد فترة تناول الطعام قد يُساعد الناس على تقليل استهلاكهم للطاقة بشكل طبيعي وفقدان الوزن"، وفق ما نقل موقع medicalnewstoday. تعبيرية عن الصيام المتقطع - آيستوك انخفاض في محيط الورك والخصر وشهدت جميع المجموعات المشاركة في الدراسة انخفاضاً في محيط الورك والخصر بعد 12 أسبوعاً، مع ملاحظة أكبر انخفاض في المجموعة التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالوقت في وقت مبكر. في موازاة ذلك وبعد مرور 12 شهراً على انتهاء الدراسة، وجدت كاماتشو-كاردينوزا وفريقها أن المشاركين في مجموعة الأكل المعتاد شهدوا زيادة في الوزن. بينما حافظت المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنيا على فقدان الوزن. كما أظهر المشاركون في مجموعة الأكل المعتاد زيادة في محيط الخصر بعد 12 شهراً، بينما ظل محيط الخصر لدى المشاركين في المجموعات الثلاث التي خضعت لنظام غذائي مقيد زمنياً أقل. تابعو الأردن 24 على


جفرا نيوز
منذ 4 أيام
- جفرا نيوز
توضيح خطورة بعض الأعشاب الطبية الشائعة
جفرا نيوز - تشير الدكتورة داريا خايكينا أخصائية الغدد الصماء، إلى أنه على الرغم من التقدم الكبير في الطب، يستخدم الكثيرون عند مرضهم طرق العلاج التقليدية، بما فيها العلاج بالأعشاب. ولكن ليست جميع الأعشاب مفيدة، وبعضها، بما فيها تلك المشهورة بين أتباع الطب التقليدي، قد تكون خطيرة. ووفقا لها، لم يكن هناك في السابق أي بديل آخر - قبل اكتشاف المضادات الحيوية والأدوية الهرمونية والأدوية الحديثة الأخرى. لذلك كان الناس يستخدمون ما كان في متناول أيديهم: الأعشاب والجذور والصبغات. وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع الأمراض. ولكن مع تطور الطب، اتضح أنه ليست جميع الأعشاب آمنة، وجرعاتها متفاوتة جدا. كما قد يختلف تأثير نفس العشبة حسب المنطقة ووقت الجمع وطريقة التحضير. وتقول: "بالطبع، بعض النباتات فعالة - لحاء الصفصاف (مادة أولية للأسبرين)، والعرن -حشيشة الجرح (مضاد اكتئاب خفيف)، وحشيشة الهر (مهدئ). ولكن هناك أعشاب خطيرة، لكن الكثيرين يعتبرونها مفيدة وآمنة. وعلاوة على ذلك، تحظى هذه النباتات بشعبية كبيرة". وحددت الطبيبة أفضل 5 أعشاب شائعة تستخدم في كثير من الأحيان "من أجل الصحة"، ولكنها قد تكون خطيرة، خاصة عند تناولها بانتظام أو دون مراعاة موانع الاستعمال. 1 - البابونج: يمكن أن تثير هذه العشبة المحبوبة "غير الضارة" ما يلي: ردود الفعل التحسسية، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه عشبة الشيح؛ يقلل من تخثر الدم - خطير عند تناول مضادات التخثر؛ قد يسبب الصداع والنعاس في حالة تناول جرعة زائدة. 2 - العرن- (St. John's wort): علاج شائع إلى حد ما للاكتئاب. ولكنه يقلل من تأثير العديد من الأدوية، من مضادات الاكتئاب إلى أدوية القلب. نبات العرن بالإضافة إلى ذلك، يزيد من حساسية الضوء، لذلك مع الاستخدام المتكرر يزداد خطر الحروق والتصبغ حتى عند التعرض لأشعة الشمس لفترة قصيرة. 3 - عرق السوس (جذر عرق السوس): غالبا ما يضاف إلى الشاي ويستخدم لتحسين عمل الغدة الدرقية. عرق السوس ولكنه يرفع مستوى ضغط الدم ويسبب التورم، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو القلب. 4 - النعناع: بالتأكيد كل شخص يتناول مشروب النعناع على الأقل مرة في حياته لأنه مشروب محبوب وله تأثير مهدئ. ولكن شرب هذا النوع من الشاي قد يكون خطيرا بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستوى ضغط الدم لأن من خصائص النعناع خفض مستوى ضغط الدم. النعناع كما لا ينصح الأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مرض الارتجاع المعدي المريئي بتناول النعناع، لأنه يمكن أن يسبب حرقة المعدة. وبالإضافة إلى ذلك يقلل النعناع الرغبة الجنسية، ويجب أخذ هذا الأمر بالاعتبار. 5 - القصعين أو المريمية: من أكثر الأعشاب شعبية، خاصة في موسم البرد: يشرب كشاي، ويستخدم للغرغرة، ويؤخذ على شكل أقراص لتسكين الألم. المريمية وكل شيء في هذا النبات رائع، باستثناء أنه يحتوي على مركب الثوجون العضوي، الذي عند استخدامه بشكل متكرر أو لفترة طويلة، يمكن أن يسبب الصداع، والتشنجات، وحتى تأثيرات سامة على الكبد. يجب على النساء الحوامل أن يكونوا حذرين بشكل خاص مع المريمية: الجرعات العالية من هذه العشبة يمكن أن تحفز تقلصات الرحم. وتقول الطبيبة: "يتضح أن طب الأعشاب ليس آمنا كما يبدو. وكانت معرفة الأعشاب تنتقل من جيل إلى جيل، وقلة مختارة منهم أصبحوا معالجين. نعم كان علما دقيقا ويتطلب فهما عميقا. أما اليوم، للأسف، فيختار الناس الأعشاب عشوائيا بشكل متزايد، متناسين أن "الطبيعي" لا يعني دائما أنه آمن. لذلك أفضل ما يمكن فعله عند المرض هو استشارة الطبيب".


رؤيا
منذ 4 أيام
- رؤيا
تحذير طبي من بعض الأعشاب الطبية الشائع استخدامها
طبيبة مختصة: الطبيعي لا يعني دائمًا آمنًا حذّرت الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، من المخاطر الصحية المرتبطة بالاستخدام العشوائي والمتكرر لبعض الأعشاب الطبية الشائعة، مؤكدة أن "الطبيعي لا يعني دائمًا آمنًا". وأشارت خايكينا إلى أنه رغم التقدم الكبير في الطب الحديث وتوفر الأدوية الفعالة كالمضادات الحيوية والعلاجات الهرمونية، لا يزال كثيرون يعتمدون على الأعشاب كوسيلة تقليدية للعلاج، دون إدراك لمخاطرها المحتملة. وقالت إن فعالية الأعشاب تختلف تبعًا لطريقة تحضيرها وتوقيت جمعها ومكان نموها، مما يجعل من الصعب تحديد جرعات آمنة لها. ورغم وجود أعشاب أثبتت فعاليتها مثل لحاء الصفصاف (الذي يشكل أساس تصنيع الأسبرين) وحشيشة الهر، إلا أن هناك أعشابًا أخرى شائعة قد تكون ضارة عند استخدامها بشكل متكرر أو غير مدروس. الأعشاب الخمسة التي قد تشكل خطرًا على الصحة البابونج: رغم سمعته كعشب مهدئ، إلا أنه قد يسبب حساسية، خاصة لمن لديهم تحسس من الشيح. كما يقلل تخثر الدم، ما قد يشكل خطرًا عند تناول أدوية مميعة للدم، ويمكن أن يؤدي إلى الصداع أو النعاس بجرعات زائدة. العرن (حشيشة القلب): يستخدم كمضاد اكتئاب طبيعي، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، بما في ذلك مضادات الاكتئاب وأدوية القلب، ويزيد من حساسية الجلد لأشعة الشمس. عرق السوس: مكون شائع في الشاي الشعبي ومكملات الغدة الدرقية، لكنه يرفع ضغط الدم ويسبب احتباس السوائل، ما يشكل خطرًا على مرضى القلب والكلى. النعناع: فعاليته المهدئة معروفة، لكنه قد يخفض ضغط الدم بشكل مفرط، ويسبب حرقة المعدة لدى مرضى الارتجاع، ويقلل من الرغبة الجنسية. المريمية (القصعين): تحتوي على مركب "الثوجون" الذي قد يؤدي إلى صداع وتشنجات وتأثيرات سامة على الكبد عند الإفراط في الاستخدام. ويُنصح الحوامل بتجنبه، لما له من تأثير محتمل على الرحم. استشارة الطبيب ضرورة وشدّدت خايكينا على أن طب الأعشاب كان في الماضي علمًا دقيقًا يحتاج إلى خبرة ومعرفة متوارثة، لكن الاستخدام العشوائي المنتشر اليوم قد يحوّله إلى مصدر خطر. ودعت إلى مراجعة الطبيب دائمًا قبل استخدام أي نوع من الأعشاب، خاصة في حالات المرض المزمن أو استخدام الأدوية. وأكدت في ختام حديثها: "اختيار الأعشاب لا يجب أن يكون عشوائيًا، ولا يعني أنها طبيعية أنها خالية من الضرر. العلاج الآمن يبدأ من الاستشارة الطبية".