logo
#

أحدث الأخبار مع #التستوستيرون،

"أطباءٌ يراهنون على تعافيه"... أول صورة لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان
"أطباءٌ يراهنون على تعافيه"... أول صورة لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان

ليبانون ديبايت

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • ليبانون ديبايت

"أطباءٌ يراهنون على تعافيه"... أول صورة لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان

نشر الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، اليوم الإثنين، أول صورة له منذ إعلان إصابته بسرطان البروستات، في خطوة بدت كرسالة طمأنة إلى مؤيديه وسط حالة من القلق الشعبي والسياسي بشأن وضعه الصحي. وظهر بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، في الصورة التي نشرها عبر حسابه على منصة "إكس"، مبتسمًا ومرتاحًا، وكتب معلقًا: "أشكر من قلبي كل من تواصل وأرسل الدعم والمحبّة. معنوياتي مرتفعة، وأنا ممتن لكل كلمة طيبة". وتشير تقديرات طبية حديثة إلى أن بايدن لا يزال يتمتع بفرصة جيدة للتغلب على سرطان البروستاتا، رغم أن حالته توصف بـ"العدوانية"، مع وجود مؤشرات على انتشار المرض إلى العظام، ما يزيد من خطورته. وفي حديث إلى شبكة "إن بي سي"، قال أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي، الدكتور بن ريستو، إن السرطان، رغم تقدمه، لا يزال قابلاً للعلاج بفعالية، مشيرًا إلى وجود خيارات متقدمة يمكن أن تمنح المرضى أملاً حقيقياً بالتحسن والتعايش. وأضاف ريستو: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان إلى العظام، يمكننا تحقيق نتائج إيجابية بفضل العلاجات المتاحة"، مشددًا على أن العلاج الهرموني، الذي يعمل على خفض مستويات هرمون التستوستيرون، يظل أحد الركائز الأساسية في كبح نمو الخلايا السرطانية. وأوضح: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون، غالبًا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لسنوات"، مشيرًا إلى أن العديد من المرضى، حتى في المراحل المتقدمة، يعيشون سنوات طويلة بعد بدء العلاج. تأتي هذه التصريحات وسط اهتمام واسع بالحالة الصحية لبايدن، حيث تتوالى الدعوات السياسية والشعبية لتمنيات الشفاء، خاصةً بعد الكشف عن تشخيصه بنوع عدواني من المرض. وفيما لم يصدر عن بايدن نفسه أي تصريح مباشر، أكدت عائلته أنه يدرس عدة خيارات علاجية، ما يشير إلى تحرك جاد للتعامل مع الحالة. ورغم القلق الشعبي، نقلت مصادر طبية مطلعة أجواء تفاؤل نسبي بشأن قدرة الرئيس السابق على الاستجابة للعلاج، لا سيما في ظل التقدم الكبير الذي شهدته الأساليب التشخيصية والعلاجية في العقد الأخير. ويعد سرطان البروستاتا من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال، إذ يُسجل ثاني أعلى معدل انتشار بعد سرطان الجلد. وتشير جمعية السرطان الأميركية إلى أن ما يفوق 310 آلاف حالة جديدة سُتسجَّل خلال العام الجاري وحده، معظمها لدى رجال تجاوزوا سن الستين. وشدد الدكتور ريستو على أهمية الفحص المبكر، داعيًا الرجال فوق سن الخامسة والخمسين إلى الخضوع لفحوصات دورية. وقال: "كلما تم اكتشاف المرض في مرحلة مبكرة، ازدادت فرص الشفاء وتحسنت الاستجابة للعلاج". وكانت السنوات الأخيرة قد شهدت تطورًا كبيرًا في وسائل تشخيص سرطان البروستاتا، بما في ذلك استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي، واختبارات الدم الأكثر دقة، ما سمح برصد المرض في مراحله الأولى في عدد متزايد من الحالات. من العلاجات المتاحة حاليًا العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي، إلى جانب العلاجات الهرمونية، وقد أثبتت هذه الأساليب قدرتها على تقليص حجم الورم وتحسين جودة الحياة، حتى في المراحل المتقدمة. ويُنظر إلى حالة بايدن كاختبار جديد للثقة بالمنظومة الطبية الأميركية، كما قد تسهم تجربته في رفع مستوى الوعي حول أهمية الفحص المبكر، لا سيما بين كبار السن.

تعاطي المنشطات يدفع لاعب كمال أجسام إلى حافة الموت
تعاطي المنشطات يدفع لاعب كمال أجسام إلى حافة الموت

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

تعاطي المنشطات يدفع لاعب كمال أجسام إلى حافة الموت

أصبح لاعب كمال أجسام بريطاني يُصارع الموت بعد تعاطيه عقارًا مُنشطًا يُحذر الخبراء من انتشاره المتزايد بين الشباب، غير مُدركين لآثاره الجانبية المدمرة. زاك ويلكنسون، البالغ من العمر 32 عامًا، أمضى أكثر من عامين في استخدام المنشطات، مُنفقًا 35 ألف جنيه إسترليني على هذه العقاقير المُحسّنة للأداء، حيث كان يحقن نفسه بها ثلاث مرات يوميًا لتعزيز نمو عضلاته. وتُعتبر "المنشطات الابتنائية" من العقاقير التي تحاكي هرمون التستوستيرون، المسؤول عن زيادة الكتلة العضلية، لكنها ترتبط بآثار جانبية خطيرة، منها ارتفاع خطر الإصابة بنوبات قلبية. ويُحذّر الخبراء من تنامي استخدامها بين الشباب، مدفوعين بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي التي تُعزز مفاهيم غير صحية حول صورة الجسد المثالي. ودفعت الآثار الجانبية الخطيرة ويلكنسون إلى غيبوبة مُستحثة طبيًا، بعد تعرضه لنوبات صرع وقيء وتعرق شديد. في البداية، اشتبه الأطباء في إصابته بالتهاب السحايا، لكنهم اكتشفوا لاحقًا أن النوبات ناجمة عن تعاطيه الطويل للمنشطات. وعلى الرغم من أن ويلكنسون نجا من تلف عصبي دائم، إلا أنه أُصيب باضطرابات نفسية وصحية حادة، ما جعله يُحذر من هذه العقاقير التي كادت تُنهي حياته. وحذره الأطباء من معاناته من مشاكل صحية مستمرة، حيث يلتقي بفريقه العلاجي مرتين في الأسبوع، ويتناول أدوية للقلق، والنوم، والصرع، إلى جانب فحوصات دورية للدماغ والدم. وأوضح ويلكنسون أنه يعاني الآن من اضطراب ما بعد الصدمة، وتشوه في صورة الجسم، واضطراب في الأكل، مؤكدًا: "قد يؤثر هذا عليّ لاحقًا، ومن المرجح أن أتناول أدوية مدى الحياة... أحذر الجميع من هذه العقاقير". وبتجربته القاسية، يأمل ويلكنسون أن يُسهم في دق ناقوس الخطر حول مخاطر المنشطات الابتنائية، التي رغم مظهرها الجذاب، قد تُسبب أضرارًا جسيمة للحياة والصحة على المدى البعيد.

صحة وطب : لم يتعرض لعلامات لعلامات البلوغ وفقد حاسة الشم.. قصة رجل مع متلازمة كالمان
صحة وطب : لم يتعرض لعلامات لعلامات البلوغ وفقد حاسة الشم.. قصة رجل مع متلازمة كالمان

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : لم يتعرض لعلامات لعلامات البلوغ وفقد حاسة الشم.. قصة رجل مع متلازمة كالمان

الجمعة 16 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - نشرت جريدة ديلي ميل البريطانية قصة لشخص يعاني من متلازمة نادرة وهي كالمان، وحسب الصحيفة لم يكن نيل سميث، الذي يبلغ اليوم 55 عامًا ويعمل عالمًا في الطب الحيوي من ريكمانسورث في هيرتفوردشاير، يشبه أقرانه في فترة المراهقة، فبينما كان أصدقاؤه يعانون من حب الشباب وتقلبات المزاج، لم يتعرض نيل لأى من مظاهر البلوغ، لم تنمُ أعضاؤه التناسلية، ولم يظهر له شعر في الوجه، ولا حتى رائحة جسدية، ولم يشعر بأي رغبة جنسية. حالة نيل تسمى متلازمة كالمان، وهي اضطراب وراثي نادر يعيق بداية البلوغ بسبب فشل في إفراز الهرمونات الجنسية، وغالبًا ما يصاحبها فقدان لحاسة الشم. ومع أن الأعراض ظهرت عليه في سن مبكرة، إلا أنه لم يتلق التشخيص الصحيح إلا بعد سنوات طويلة. في عمر السابعة عشرة، أُحيل إلى استشاري، حصل منه على جرعات منخفضة من التستوستيرون، لكنها لم تحدث فرقًا، وعندما بلغ الثالثة والعشرين، وبدأ تدريبه في مستشفى رويال فري، قرر أن يتحقق بنفسه من حالته، فطرق باب أحد أطباء الغدد الصماء خلال استراحة الغداء، "سألني إن كنت أستطيع الشم، وعندما أجبته بالنفي، قال فورًا: أنت تعاني من متلازمة كالمان". ما هي متلازمة كالمان؟ عادة، خلال البلوغ، يُطلق الدماغ هرمونات جنسية تُحفّز الغدد التناسلية لإنتاج التستوستيرون أو الإستروجين. لكن في متلازمة كالمان، لا تُرسل هذه الإشارات بسبب خلل في الخلايا العصبية. ويصاحب ذلك غالبًا فقدان لحاستي الشم والسمع، إذ تتأثر المناطق الدماغية المسئولة عنها أيضًا. بحسب د. ساشا هوارد، أستاذة الغدد الصماء للأطفال في جامعة كوين ماري بلندن، فإن أعراض كالمان الأساسية هي تأخر أو غياب البلوغ، العقم، فقدان الشم، قلة شعر الجسم، وصغر حجم الأعضاء التناسلية لدى الذكور، وتضيف أن السبب عادة ما يكون طفرة جينية، تؤثر على حوالي 2000 شخص في المملكة المتحدة. التشخيص والعلاج يحتاج التشخيص فقط إلى تحليل دم بسيط. نيل اكتشف أن مستوى التستوستيرون لديه "أقل من المستوى الطبيعي عند النساء". ومنذ تشخيصه، بدأ علاجًا بجل التستوستيرون وحقن عضلية دورية، مما ساعد في نمو شعر الوجه وزيادة الكتلة العضلية. لكنه لا يزال يعاني من صغر حجم الخصيتين والعقم، لأن التستوستيرون لا يُعيد نمو الغدد التناسلية إن لم تبدأ وظيفتها أصلًا. الحل الأفضل – بحسب الخبراء – هو حقن الجونادوتروبين، وهي هرمونات تُحفز الخصيتين مباشرة، لكنها مكلفة جدًا وتُستخدم فقط للراغبين في الإنجاب. تجربة "PinG": أمل جديد تُجري حاليًا جامعة كوين ماري تجربة علاجية واعدة باسم "PinG"، لتحفيز البلوغ لدى المصابين بكالمان باستخدام الجونادوتروبين. ويشارك فيها 108 شابًا من 16 مستشفى بالمملكة المتحدة، على مدار 18 إلى 24 شهرًا. الهدف ليس فقط تحقيق علامات البلوغ، بل أيضًا دعم الحالة النفسية وبناء الثقة الذاتية لدى المرضى.

أطعمة تقلل هرمون التستوستيرون
أطعمة تقلل هرمون التستوستيرون

السوسنة

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • السوسنة

أطعمة تقلل هرمون التستوستيرون

السوسنة- إذا كنت تعاني من انخفاض هرمون التستوستيرون، فقد يكون السبب في نظامك الغذائي، إذ توجد بعض الأطعمة التي ثبت أنها تؤثر سلبًا على مستوى هرمون الذكورة لدى الرجال. فيما يلي يستعرض "الكونسلتو" قائمة بهذه الأطعمة، نقلًا عن موقع "Medical News Today". هرمون الذكورة يقل بعد هذا العمر- 8 نصائح لزيادتهأطعمة تقتل هرمون التستوستيرون 1- منتجات الصويا يجب على الرجال الحذر من منتجات الصويا، مثل التوفو، لأنها تتسبب في انخفاض التستوستيرون، لاحتوائها على الفيتويستروجين، وهي مركبات تعمل بطريقة مماثلة لهرمون الإستروجين.2- النعناع يؤثر النعناع سلبًا على الصحة الجنسية عند الرجال، لاحتوائه على المنثول، الذي يتسبب في تقليل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم، خاصةً عند الإفراط فيه.وفي مراجعة أجريت عام 2014، وجد الباحثون أن علاقة قوية بين النعناع وانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء المصابة بتكيسات المبايض.وتوصلت دراسة أجريت عام 2017 على إناث فئران مصابة بمتلازمة تكيس المبايض لنتائج مماثلة، حيث أظهرت أن زيت النعناع قلل من مستويات هرمون التستوستيرون لديها.قد يهمك: احذر- أعشاب تقلل هرمون الذكورة بجسمك3- المعجنات كشفت دراسة أجريت عام 2018، أن الرجال التايوانيين الذي يتبعون نظامًا غذائيًا يحتوي على الكثير من الخبز والمعجنات والحلويات يعانون من نقص هرمون التستوستيرون.4- جذر عرق السوس تشهد مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء انخفاضًا ملحوظًا عند تناول جذر عرق السوس أثناء الدورة الشهرية. بحسب دراسة أجريت عام 2018.وكشفت دراسات أجريت على الحيوانات، أن مكملات جذر عرق السوس يمكن أن تقلل مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم.لذلك من الممكن أن يكون لجذر عرق السوس تأثير مماثل على الرجال.5- الدهون المتحولة تنخفض مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال الذين يتبعون نظام غذائيًا غنيًا بالدهون المتحولة، التي تؤثر سلبًا على وظائف الخصيتين، بحسب دراسة أجريت عام 2017:

للرجال...5 أطعمة تقتل هرمون الذكورة
للرجال...5 أطعمة تقتل هرمون الذكورة

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

للرجال...5 أطعمة تقتل هرمون الذكورة

إذا كنت تعاني من انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، فقد يكون السبب مرتبطًا بنظامك الغذائي اليومي، إذ أظهرت دراسات أن هناك بعض الأطعمة تساهم بشكل مباشر في تقليل هذا الهرمون الحيوي لصحة الرجل. منتجات الصويا تحتوي على مركبات "الفيتويستروجين" التي تحاكي تأثير هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى خفض مستويات التستوستيرون. وتشمل هذه المنتجات التوفو وحليب الصويا وغيرها. النعناع المنثول الموجود في النعناع يُعتقد أنه يقلل من هرمون الذكورة، خاصةً عند الإفراط في تناوله. وقد أظهرت دراسة عام 2014 أن النعناع يؤثر على مستويات التستوستيرون لدى النساء المصابات بتكيس المبايض، فيما أكدت دراسة أخرى عام 2017 تأثيره على فئران الإناث. المعجنات والخبز والحلويات أفادت دراسة تايوانية نُشرت عام 2018 أن الرجال الذين يكثرون من تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المكررة، مثل المعجنات والحلويات، يعانون من انخفاض في مستويات التستوستيرون. جذر عرق السوس أشارت دراسة أجريت عام 2018 إلى أن النساء اللواتي تناولن عرق السوس خلال فترة الحيض شهدن انخفاضًا في هرمون التستوستيرون. كما أظهرت تجارب على الحيوانات أن مكملات عرق السوس قد تؤثر أيضًا على مستويات الهرمون لدى الذكور. الدهون المتحولة الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون المتحولة ترتبط بانخفاض التستوستيرون، حيث تؤثر هذه الدهون سلبًا على وظائف الخصيتين، بحسب دراسة أُجريت عام 2017. نصيحة: للحفاظ على توازن هرمون الذكورة، يُفضل الابتعاد عن هذه الأطعمة أو الحد من استهلاكها، واستشارة طبيب مختص في حال استمرار الأعراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store