أحدث الأخبار مع #EMDR
أريفينو.نت
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
هكذا تخدع جسمك لترتاح من الألم؟
يعاني الملايين في جميع أنحاء العالم من اضطرابات النوم، وتظهر الأبحاث أن الأرق أصبح يشكل مصدر قلق صحي يتزايد باستمرار. في هذا السياق، قدم الدكتور جو ويتينغتون، طبيب الطوارئ المعروف من الولايات المتحدة، وسيلة بسيطة تُعرف باسم 'تتبع اللانهاية'، وذكر أنها تقوم بتفعيل جهاز التوازن في الجسم وترسل إشارة مباشرة إلى الدماغ للاسترخاء. في فيديو نشره على 'تيك توك'، شرح ويتينغتون أنه يكفي رفع إصبعك في الهواء وتتبع رمز اللانهاية (∞) بنظرك فقط، دون الحاجة لتحريك رأسك. هذه الحركة تحفز الجهاز الدهليزي في الأذن الداخلية، مما يساعد على تهدئة النشاط العصبي الزائد الذي يمنع النوم. وأشار إلى أنه عند تحريك عينيك بهذه الطريقة، فإنك تخدع جسمك ليشعر بالاسترخاء، حتى إذا لم تكن هادئًا بالفعل. هذا يمكن أن يساعدك على الوصول إلى حالة من الاسترخاء في ثوانٍ معدودة. إقرأ ايضاً يقارن بعض الخبراء هذه الطريقة بعلاج 'إزالة التحسس وإعادة المعالجة بحركة العين' (EMDR)، المستخدم في علاج الصدمات النفسية، ويعتمد على تحفيز الدماغ باستخدام حركات عين متكررة أو نقرات إيقاعية. حظي الفيديو بآلاف المشاهدات، حيث عبّر العديد من المستخدمين عن إعجابهم بالنتائج التي حققتها التقنية معهم، لا سيما في وقت النوم. كتب أحدهم: 'كنت أقوم بهذا التصرف بشكل تلقائي دون أن أفهم السبب… الآن أرى الأمور بوضوح!'. نظرًا لارتباط قلة النوم بمشاكل صحية خطيرة مثل السمنة وأمراض القلب وضعف المناعة، تبدو هذه التقنية البسيطة كخيار واعد يسهل تجربته دون أي آثار جانبية.
عمون
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
خدعة بسيطة تسرّع النوم
عمون - يعاني الملايين حول العالم من اضطرابات النوم، وتظهر الدراسات أن الأرق بات يشكّل مصدر قلق صحي متزايد. وبهذا الصدد، شارك الدكتور جو ويتينغتون، طبيب الطوارئ الأمريكي الشهير، تقنية بسيطة تعرف باسم "تتبّع اللانهاية"، قال إنها تفعّل جهاز التوازن في الجسم وترسل إشارة مباشرة إلى الدماغ بأن الوقت قد حان للاسترخاء. وفي مقطع نشره على "تيك توك"، أوضح ويتينغتون أنه يكفي رفع إصبعك في الهواء وتتبع رمز اللانهاية (∞) بعينيك فقط، دون تحريك الرأس، لتحفيز الجهاز الدهليزي داخل الأذن الداخلية، ما يساهم في تهدئة النشاط العصبي الزائد الذي يمنع النوم. وأوضح أنه عندما تحرّك عينيك بهذا الشكل، فأنت تخدع جسمك ليظن أنك هادئ، حتى لو لم تكن كذلك فعليا. وهذا يساعدك على الاسترخاء خلال ثوان. ويشبّه بعض المتخصصين هذه الطريقة بعلاج "إزالة التحسس وإعادة المعالجة بحركة العين" (EMDR)، المُستخدم في علاج الصدمات النفسية، والذي يعتمد على تحفيز الدماغ بحركات عين متكررة أو نقرات إيقاعية. وتلقى الفيديو آلاف المشاهدات، وعبّر العديد من المستخدمين عن إعجابهم بالنتائج التي حققتها التقنية معهم، حتى قبل النوم. وكتب أحدهم: "كنت أفعل هذا تلقائيا دون أن أفهم السبب.. الآن أصبح الأمر منطقيا!". وفي ظل ارتباط قلة النوم بمشاكل صحية خطيرة مثل السمنة وأمراض القلب وضعف المناعة، تظهر هذه التقنية البسيطة كخيار واعد يمكن تجربته بسهولة وبدون أي آثار جانبية. لبنان 24
التحري
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
تهدئ دماغك.. خدعة بسيطة تسرّع النوم
يعاني الملايين حول العالم من اضطرابات النوم، وتظهر الدراسات أن الأرق بات يشكّل مصدر قلق صحي متزايد. وبهذا الصدد، شارك الدكتور جو ويتينغتون، طبيب الطوارئ الأمريكي الشهير، تقنية بسيطة تعرف باسم 'تتبّع اللانهاية'، قال إنها تفعّل جهاز التوازن في الجسم وترسل إشارة مباشرة إلى الدماغ بأن الوقت قد حان للاسترخاء. وفي مقطع نشره على 'تيك توك'، أوضح ويتينغتون أنه يكفي رفع إصبعك في الهواء وتتبع رمز اللانهاية (∞) بعينيك فقط، دون تحريك الرأس، لتحفيز الجهاز الدهليزي داخل الأذن الداخلية، ما يساهم في تهدئة النشاط العصبي الزائد الذي يمنع النوم. وأوضح أنه عندما تحرّك عينيك بهذا الشكل، فأنت تخدع جسمك ليظن أنك هادئ، حتى لو لم تكن كذلك فعليا. وهذا يساعدك على الاسترخاء خلال ثوان. ويشبّه بعض المتخصصين هذه الطريقة بعلاج 'إزالة التحسس وإعادة المعالجة بحركة العين' (EMDR)، المُستخدم في علاج الصدمات النفسية، والذي يعتمد على تحفيز الدماغ بحركات عين متكررة أو نقرات إيقاعية. وتلقى الفيديو آلاف المشاهدات، وعبّر العديد من المستخدمين عن إعجابهم بالنتائج التي حققتها التقنية معهم، حتى قبل النوم. وكتب أحدهم: 'كنت أفعل هذا تلقائيا دون أن أفهم السبب… الآن أصبح الأمر منطقيا!'. وفي ظل ارتباط قلة النوم بمشاكل صحية خطيرة مثل السمنة وأمراض القلب وضعف المناعة، تظهر هذه التقنية البسيطة كخيار واعد يمكن تجربته بسهولة وبدون أي آثار جانبية.
سرايا الإخبارية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
خدعة بسيطة تهدئ دماغك وتسرّع النوم
سرايا - يعاني الملايين حول العالم من اضطرابات النوم، وتظهر الدراسات أن الأرق بات يشكّل مصدر قلق صحي متزايد. وبهذا الصدد، شارك الدكتور جو ويتينغتون، طبيب الطوارئ الأمريكي الشهير، تقنية بسيطة تعرف باسم "تتبّع اللانهاية"، قال إنها تفعّل جهاز التوازن في الجسم وترسل إشارة مباشرة إلى الدماغ بأن الوقت قد حان للاسترخاء. وفي مقطع نشره على "تيك توك"، أوضح ويتينغتون أنه يكفي رفع إصبعك في الهواء وتتبع رمز اللانهاية ( ) بعينيك فقط، دون تحريك الرأس، لتحفيز الجهاز الدهليزي داخل الأذن الداخلية، ما يساهم في تهدئة النشاط العصبي الزائد الذي يمنع النوم. وأوضح أنه عندما تحرّك عينيك بهذا الشكل، فأنت تخدع جسمك ليظن أنك هادئ، حتى لو لم تكن كذلك فعليا. وهذا يساعدك على الاسترخاء خلال ثوان. ويشبّه بعض المتخصصين هذه الطريقة بعلاج "إزالة التحسس وإعادة المعالجة بحركة العين" (EMDR)، المُستخدم في علاج الصدمات النفسية، والذي يعتمد على تحفيز الدماغ بحركات عين متكررة أو نقرات إيقاعية. وتلقى الفيديو آلاف المشاهدات، وعبّر العديد من المستخدمين عن إعجابهم بالنتائج التي حققتها التقنية معهم، حتى قبل النوم. وكتب أحدهم: "كنت أفعل هذا تلقائيا دون أن أفهم السبب... الآن أصبح الأمر منطقيا!". وفي ظل ارتباط قلة النوم بمشاكل صحية خطيرة مثل السمنة وأمراض القلب وضعف المناعة، تظهر هذه التقنية البسيطة كخيار واعد يمكن تجربته بسهولة وبدون أي آثار جانبية. المصدر: ديلي ميل
الجريدة 24
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
خدعة بسيطة للدماغ تسرّع النوم
يعاني الملايين حول العالم من اضطرابات النوم، وتظهر الدراسات أن الأرق بات يشكّل مصدر قلق صحي متزايد. تقنية بسيطة تعرف باسم "تتبّع اللانهاية"، تفعّل جهاز التوازن في الجسم وترسل إشارة مباشرة إلى الدماغ بأن الوقت قد حان للاسترخاء. يكفي رفع إصبعك في الهواء وتتبع رمز اللانهاية (∞) بعينيك فقط، دون تحريك الرأس، لتحفيز الجهاز الدهليزي داخل الأذن الداخلية، ما يساهم في تهدئة النشاط العصبي الزائد الذي يمنع النوم. عندما تحرّك عينيك بهذا الشكل، فأنت تخدع جسمك ليظن أنك هادئ، حتى لو لم تكن كذلك فعليا. وهذا يساعدك على الاسترخاء خلال ثوان. ويشبّه بعض المتخصصين هذه الطريقة بعلاج "إزالة التحسس وإعادة المعالجة بحركة العين" (EMDR)، المُستخدم في علاج الصدمات النفسية، والذي يعتمد على تحفيز الدماغ بحركات عين متكررة أو نقرات إيقاعية. وفي ظل ارتباط قلة النوم بمشاكل صحية خطيرة مثل السمنة وأمراض القلب وضعف المناعة، تظهر هذه التقنية البسيطة كخيار واعد يمكن تجربته بسهولة وبدون أي آثار جانبية.
