أحدث الأخبار مع #EOSRiskGroup


خبر للأنباء
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
تقرير: سفينة إيرانية مشتبه في نقلها مكونات صاروخية تغادر الصين متجهة إلى إيران
وسفينة الشحن "جيران" تتجه حاليا إلى إيران محملة بشحنة كبيرة، وسط تقارير عن استخدامها في نقل مكونات صاروخية حساسة من الصين. ووفقا لمواقع تتبع السفن، غادرت السفينة "جيران" ميناء صينيا، الإثنين، بعد تأخير استمر شهرًا عن الموعد المتوقع وفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز في يناير. وكانت تقارير سابقة، نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال"، وشبكة "سي إن إن، و"فايننشال تايمز"، قد ذكرت أن "جيران" وسفينة إيرانية أخرى تدعى "غلبون" كانتا تستخدمان لنقل 1,000 طن متري من نترات البيركلورات الصوديوم، وهي مادة يمكن تحويلها إلى بيركلورات الأمونيوم، أحد المكونات الرئيسية في وقود الصواريخ الصلبة، والذي يكفي لصنع 260 صاروخًا متوسط المدى. وكانت السفينة الثانية "غلبون" قد أكملت رحلتها من شرق الصين إلى ميناء بندر عباس الإيراني في 13 فبراير، بعد توقف لمدة يومين في ميناء جوهاي غاولان بجنوب الصين، حيث سلمت شحنة غير معروفة. وكلتا السفينتين "جيران" و"غلبون" مدرجتان ضمن قائمة العقوبات الأميركية، حيث تديرهما شركة الشحن الإيرانية الحكومية، التي صنفتها وزارة الخزانة الأميركية باعتبارها "شركة الشحن المفضلة للجهات الإيرانية العاملة في الانتشار الصاروخي وشراء المعدات العسكرية". "تغيرات في الغاطس" ووفقًا لتحليل أجرته إذاعة "صوت أميركا" بالتعاون مع مارتن كيلي، المحلل الاستخباراتي في مجموعة "EOS Risk Group"، لم تظهر بيانات نظام التعريف الآلي (AIS) أي تغيير كبير في غاطس السفينة خلال فترة توقفها في جزيرة ليوهينغ الصينية، مما يشير إلى أنها لم تكن محملة بأي شحنة كبيرة حتى أوائل مارس. لكن السفينة غادرت الميناء في 3 مارس متجهة إلى جوهاي غاولان، حيث توقفت لمدة يومين قبل أن تغادر في 10 مارس نحو بندر عباس، مع تغيير ملحوظ في غاطسها بأكثر من مترين، مما يدل على تحميلها بشحنة ثقيلة. واعتبارًا من، الجمعة، كانت السفينة تبحر عبر أرخبيل رياو الإندونيسي، متجهة جنوب غرب نحو مضيق سنغافورة، وفقًا لمواقع تتبع السفن. وعند سؤالها عن مغادرة "جيران" للصين، امتنعت وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق، لكنها أكدت سابقًا أنها تراقب تقارير تفيد بأن إيران تستورد مكونات صاروخية من الصين. وفي المقابل، نفت الصين هذه الادعاءات، حيث قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي في 23 يناير، إن بكين تلتزم بضوابطها الخاصة على الصادرات وواجباتها الدولية، وترفض العقوبات الأحادية التي تفرضها دول أخرى. وفي 4 فبراير، وجه ثمانية أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ الأميركي، بقيادة جيم ريش وبيت ريكيتس، رسالة إلى وزير الخارجية، ماركو روبيو، طالبوه فيها بالعمل مع الشركاء الدوليين لاعتراض ومنع هذه الشحنات إذا ثبتت صحتها.


شفق نيوز
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
سفينة إيرانية تحمل مكونات صاروخية خطيرة تغادر الصين وسط مراقبة أميركية
شفق نيوز/ أفاد تقرير خاص نشره موقع "فويس أوف أميركا"، يوم السبت، بأن سفينة الشحن الإيرانية "جيران"، التي يُشتبه في استخدامها لنقل مكونات صاروخية حساسة، غادرت ميناء صيني متجهة إلى إيران، وسط تقارير تفيد بأنها محملة بشحنة كبيرة. ووفقاً لمواقع تتبع السفن، غادرت "جيران" الصين يوم الإثنين الماضي، بعد تأخير استمر شهراً عن الموعد المتوقع، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" في كانون الثاني/ يناير الماضي. وأشارت تقارير سابقة، نشرتها صحف "وول ستريت جورنال" و"فايننشال تايمز" وشبكة "سي إن إن"، إلى أن "جيران" وسفينة إيرانية أخرى تدعى "غلبون" كانتا تستخدمان في نقل 1,000 طن متري من نترات بيركلورات الصوديوم، وهي مادة يمكن تحويلها إلى بيركلورات الأمونيوم، أحد المكونات الرئيسية في وقود الصواريخ الصلبة، ما يكفي لإنتاج 260 صاروخاً متوسط المدى. وكانت السفينة الثانية، "غلبون"، قد أكملت رحلتها من شرق الصين إلى ميناء بندر عباس الإيراني في 13 شباط/ فبراير، بعد توقف لمدة يومين في ميناء جوهاي غاولان بجنوب الصين، حيث سلمت شحنة غير معروفة. وتخضع كل من "جيران" و"غلبون" للعقوبات الأميركية، حيث تديرهما شركة الشحن الإيرانية الحكومية، التي صنفتها وزارة الخزانة الأميركية باعتبارها "شركة الشحن المفضلة للجهات الإيرانية العاملة في الانتشار الصاروخي وشراء المعدات العسكرية". ووفقًا لتحليل أجرته إذاعة "صوت أميركا" بالتعاون مع مارتن كيلي، المحلل الاستخباراتي في مجموعة 'EOS Risk Group'، لم تُظهر بيانات نظام التعريف الآلي (AIS) أي تغيير كبير في غاطس السفينة خلال فترة توقفها في جزيرة ليوهينغ الصينية، مما يشير إلى أنها لم تكن محملة بشحنة كبيرة حتى أوائل آذار/ مارس. لكن السفينة غادرت الميناء في 3 آذار/ مارس متجهة إلى جوهاي غاولان، حيث توقفت لمدة يومين قبل أن تغادر في 10 آذار/ مارس نحو بندر عباس، مع زيادة ملحوظة في غاطسها بأكثر من مترين، مما يدل على تحميلها بشحنة ثقيلة. واعتباراً من الجمعة، كانت "جيران" تبحر عبر أرخبيل رياو الإندونيسي، متجهة جنوب غرب نحو مضيق سنغافورة، وفقًا لبيانات تتبع السفن. ورفضت وزارة الخارجية الأميركية التعليق على مغادرة السفينة للصين، لكنها أكدت أنها تراقب التقارير المتعلقة باستيراد إيران لمكونات صاروخية من الصين. في المقابل، نفت بكين هذه الاتهامات، حيث صرّحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي في 23 كانون الثاني/ يناير، أن الصين تلتزم بضوابطها الخاصة على الصادرات وواجباتها الدولية، وترفض العقوبات الأحادية التي تفرضها دول أخرى.


ليبانون 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
"مشبوهة".. سفينة إيرانية تغادر الصين وتقارير تكشف حمولتها
نشر موقع "فويس أوف أميركا" تقريراً خاصاً يفيد بأن سفينة إيرانية ثانية يشتبه في أنها تحمل مكونات صاروخية غادرت الصين. وسفينة الشحن "جيران" تتجه حالياً إلى إيران محملة بشحنة كبيرة ، وسط تقارير عن استخدامها في نقل مكونات صاروخية حساسة من الصين. ووفقاً لمواقع تتبع السفن، غادرت السفينة "جيران" ميناء صينيا، الإثنين، بعد تأخير استمر شهرًا عن الموعد المتوقع وفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز في كانون الثاني. وكانت تقارير سابقة، نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال"، وشبكة "سي إن إن، و"فايننشال تايمز"، قد ذكرت أن "جيران" وسفينة إيرانية أخرى تدعى "غلبون" كانتا تستخدمان لنقل 1,000 طن متري من نترات البيركلورات الصوديوم، وهي مادة يمكن تحويلها إلى بيركلورات الأمونيوم، أحد المكونات الرئيسية في وقود الصواريخ الصلبة، والذي يكفي لصنع 260 صاروخًا متوسط المدى. وكانت السفينة الثانية "غلبون" قد أكملت رحلتها من شرق الصين إلى ميناء بندر عباس الإيراني في 13 شباط، بعد توقف لمدة يومين في ميناء جوهاي غاولان بجنوب الصين، حيث سلمت شحنة غير معروفة. وكلتا السفينتين "جيران" و"غلبون" مدرجتان ضمن قائمة العقوبات الأميركية، حيث تديرهما شركة الشحن الإيرانية الحكومية، التي صنفتها وزارة الخزانة الأميركية باعتبارها "شركة الشحن المفضلة للجهات الإيرانية العاملة في الانتشار الصاروخي وشراء المعدات العسكرية". ووفقًا لتحليل أجرته إذاعة "صوت أميركا" بالتعاون مع مارتن كيلي، المحلل الاستخباراتي في مجموعة "EOS Risk Group"، لم تظهر بيانات نظام التعريف الآلي (AIS) أي تغيير كبير في غاطس السفينة خلال فترة توقفها في جزيرة ليوهينغ الصينية، مما يشير إلى أنها لم تكن محملة بأي شحنة كبيرة حتى أوائل آذار. لكن السفينة غادرت الميناء في 3 آذار متجهة إلى جوهاي غاولان، حيث توقفت لمدة يومين قبل أن تغادر في 10 آذار نحو بندر عباس، مع تغيير ملحوظ في غاطسها بأكثر من مترين، مما يدل على تحميلها بشحنة ثقيلة. واعتباراً من الجمعة، كانت السفينة تبحر عبر أرخبيل رياو الإندونيسي، متجهة جنوب غرب نحو مضيق سنغافورة، وفقاً لمواقع تتبع السفن. وعند سؤالها عن مغادرة "جيران" للصين، امتنعت وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق، لكنها أكدت سابقًا أنها تراقب تقارير تفيد بأن إيران تستورد مكونات صاروخية من الصين. وفي المقابل، نفت الصين هذه الادعاءات، حيث قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي في 23 كانون الثاني، إن بكين تلتزم بضوابطها الخاصة على الصادرات وواجباتها الدولية، وترفض العقوبات الأحادية التي تفرضها دول أخرى. وفي 4 شباط، وجه ثمانية أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ الأميركي، بقيادة جيم ريش وبيت ريكيتس، رسالة إلى وزير الخارجية، ماركو روبيو، طالبوه فيها بالعمل مع الشركاء الدوليين لاعتراض ومنع هذه الشحنات إذا ثبتت صحتها. (الحرة)


المشهد اليمني الأول
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
البحر الأحمر على صفيح ساخن: خبراء يحذرون من تجاهل الاحتلال إنذارَ "أنصار الله" الإنساني
'خاص' في تطورٍ ينذر بتصعيدٍ خطير في منطقة الشرق الأوسط، حذَّر خبراء أمنيون دوليون من تجاهل الاحتلال الإسرائيلي للمهلة الزمنية التي حدَّدها قائد حركة أنصار الله اليمنية، عبد الملك الحوثي، لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وجاء هذا التحذير على لسان المستشار في مجموعة 'EOS Risk Group' المتخصصة بإدارة الأزمات، مارتين كيلي، الذي أشار إلى أنَّ تهديدات صنعاء السابقة تُرجمت إلى أفعال، مما يعزز مصداقية تحذيراتها الحالية. ففي مقالٍ نشره كيلي عبر منصة 'إكس'، تحت عنوان 'البحر الأحمر: نتوقع العودة إلى الصراع بعد إنذار الحوثيين لمدة 4 أيام'، أوضح أنَّ الحوثيين قد يُعيدون استهداف السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وخليج عدن بدءاً من 11 مارس 2025، إذا لم تُرفع القيود عن دخول المساعدات إلى غزة. وربط كيلي بين هذا الإنذار وإعلان الاحتلال وقف تسليم المساعدات إلى القطاع، معتبراً أنَّ الخطوة الحوثية تُعبِّر عن رفضٍ صريح لاستمرار 'الإبادة الجماعية عبر التجويع'، على حد تعبير عبد الملك الحوثي. صنعاء تُفعِّل استراتيجية 'الضغط البحري' وجاءت تصريحات كيلي متوافقة مع تحذيرات الحوثي المباشرة، التي أطلقها في كلمةٍ مقتضبة، أكد فيها أنَّ الحركة ستستأنف عملياتها العسكرية ضد الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر بعد انتهاء المهلة المحددة. وأوضح 'السيد الحوثي' أنَّ 'العدو الإسرائيلي نكث بالتزاماته الإنسانية'، مشيراً إلى أنَّ استمرار الحصار على غزة سيواجه بـ 'حصار مضاد' يستهدف الأصول الاقتصادية والعسكرية للاحتلال. وتُظهر هذه التطورات أنَّ اليمن باتت تُوظِّف أدواتها العسكرية، كصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، كورقة ضغط لربط ملف الصراع الفلسطيني بالأمن الإقليمي. سيناريوهات التصعيد: من البحر الأحمر إلى واشنطن ولندن ويُجمع مراقبون على أنَّ استئناف الهجمات الحوثية قد يفتح الباب أمام ردودٍ انتقامية من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل، مما يُعيد إشعال فتيل الصراع في المنطقة. ففي الوقت الذي تُحاول فيه إسرائيل التركيز على حربها في غزة، يُضيف التهديد اليمني بعداً جديداً يُهدد أمن الممرات البحرية الحيوية، التي تُعد شرياناً للاقتصاد العالمي. كما أنَّ دخول لندن وواشنطن على خط المواجهة قد يُحوّل البحر الأحمر إلى ساحةٍ لصراعٍ دولي متعدد الأطراف، خاصةً مع تنامي الدور اليمني في مواجهة التحالف الإسرائيلي-الغربي. البعد الاستراتيجي: بين الإنساني والجيوبوليتيكي يتجاوز التهديد الحوثي الإطار الإنساني ليصل إلى صميم الصراع الجيوبوليتيكي في المنطقة. ففي حين يُركز الاحتلال على تصفية المقاومة الفلسطينية، تُعيد صنعاء تذكير العالم بأنَّ أزمات الشرق الأوسط متشابكة، وأنَّ أي تصعيد في غزة سيجد صداه في مضيق باب المندب أو قناة السويس. كما أنَّ تحركات إسرائيل في القرن الأفريقي، عبر إنشاء قواعد عسكرية في أرض الصومال، تُقرأ كمحاولةٍ لاحتواء التهديد اليمني، لكنها قد تُعزز من حالة عدم الاستقرار الإقليمي. ختاماً، يُظهر التقرير أنَّ الصراع في غزة لم يعد حدثاً منعزلاً، بل أصبح جزءاً من لعبة شطرنج إقليمية تستخدم فيها الأوراق العسكرية والاقتصادية لفرض إرادات سياسية. وبينما يراقب العالم الساعة العكسية للهدنة، تبقى منطقة البحر الأحمر الواجهة الأكثر احتمالاً لانفجارٍ قد يُعيد تعريف التحالفات ويُعيد رسم خرائط النفوذ في المنطقة.