logo
#

أحدث الأخبار مع #EPFAB

صور أقمار صناعية تكشف نشر رادار إيراني متطور شمال بورتسودان
صور أقمار صناعية تكشف نشر رادار إيراني متطور شمال بورتسودان

خبرني

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

صور أقمار صناعية تكشف نشر رادار إيراني متطور شمال بورتسودان

خبرني - كشفت صور أقمار صناعية حديثة عن نشر رادار الإنذار المبكر الإيراني بعيد المدى، من طراز "مطلع الفجر 1"، شمال مدينة بورتسودان، على الساحل الشرقي للسودان المطل على البحر الأحمر. ويأتي الكشف الجديد ضمن تعاون عسكري واستخباراتي متنام بين الجيش السوداني والنظام الإيراني، رصدته صحف دولية. ورادار "مطلع الفجر1" يعتبر من أوائل الرادارات الإيرانية المتطورة المصنعة محلياً، والمصممة لتحديد وتتبع الأهداف المنخفضة بدقة عالية، بحسب مصادر إيرانية. ويعمل الرادار في نطاق التردد العالي جداً (VHF)، مما يمنحه قدرة استثنائية على تحديد الأهداف في البيئات المعقدة والصاخبة، بحسب ما ذكر موقع "نزيف" العبري. ويعتمد تصميم الرادار على 12 هوائياً ياغياً، مماثلة لتلك المستخدمة في أنظمة التلفزيون التقليدية، مثبتة على معدات التحكم والمعالجة، وكلها مثبتة داخل حاوية. ويتمتع نظام مطلاع الفجر 1 بمدى كشف يصل إلى 300 كيلومتر، وهو قادر على اكتشاف الأهداف على ارتفاعات تصل إلى 20 كيلومتراً، متفوقاً بذلك على قدرات العديد من أنظمة الرادار التقليدية. كما أن للنظام القدرة على تتبع ما يصل إلى 100 هدف في وقت واحد، مع الحفاظ على الدقة العالية والأولوية والتصنيف، إذ يتم تثبيت جميع مكونات الرادار، بما في ذلك الأنظمة الكهربائية والاتصالات والمعالجة، على مقطورة متنقلة، مما يمنحها قدرة جيدة على الحركة عند نشرها في مواقع مختلفة. وتم تجهيز طائرة مطلاع الفجر 1 بنظام حرب إلكترونية متطور (ECCM)، مما يعزز قدرتها على العمل بفعالية في ظروف الحرب الحديثة والتشويش الإلكتروني الشديد. وتعاظمت في الأشهر الأخيرة عمليات تزويد الجيش السوداني بأسلحة ومعدات إيرانية، ونقلت تقارير صحفية عن مصدر استخباراتي أوروبي، أن الحرس الثوري أرسل في الـ17 من مارس/ آذار الماضي، شحنة أسلحة إلى السودان عبر طائرة تابعة لشركة "فارس إير قشم"، وهي شركة طيران مملوكة للحرس الثوري. ووفقاً لمصدر استخباراتي أوروبي، هبطت في طهران طائرة بوينغ 747 تابعة لـ"فارس إير قشم"، تحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، قادمة من بورتسودان. كما كشفت تقارير أخرى عن استخدام الجيش السوداني للدبابات القتالية الرئيسة من طراز T-72Z الإيرانية الصنع، وأظهر مقطع فيديو نشر في الثاني من أبريل/ نيسان الحالي، وحدة من القوات المسلحة السودانية تعمل على تشغيل دبابة قتال رئيسة من طراز 72Z من أصل إيراني، والمعروفة أيضاً باسم T-72Z أو Safir-74 أو Al-Zubair I في الخدمة السودانية.

إرسال السلاح إلى السودان .. 'خامنئي' يريد اليورانيوم وإحياء جبهة المقاومة بشمال إفريقيا
إرسال السلاح إلى السودان .. 'خامنئي' يريد اليورانيوم وإحياء جبهة المقاومة بشمال إفريقيا

موقع كتابات

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

إرسال السلاح إلى السودان .. 'خامنئي' يريد اليورانيوم وإحياء جبهة المقاومة بشمال إفريقيا

خاص: ترجمة- د. محمد بناية: حصل موقع (إيران انترناشونال) على معلومات تُفيد بتحويل (الحرس الثوري) الإيراني شُحنة سلاح إلى 'السودان' بواسطة شركة طيران (فارس إير قشم)، بتاريخ 15 شباط/فبراير 2025م. ووفق مصدر مخابراتي أوروبي، فقد حطت طائرة طراز (بوينغ 747) تابعة لشركة طيران (الحرس الثوري)؛ (فارس إير قشم)، ورقم تسجيل (EP-FAB) في 'طهران' قادمة من 'السودان'. بحسّب تقرير 'مجتبا بورمحسن'، المنشور على موقع (إيران انترناشونال) المدعوم خليجيًا. ويُظهر سجل رحلات هذه الطائرة أنها قامت قبل ساعات برحلة مدتها ثلاث ثوانٍ من 'طهران' إلى 'طهران'. وعادةً ما يسعى (الحرس الثوري) بهذه الطريقة وبواسطة إيقاف نظام الرادار بالطائرات إلى إخفاء مثل هذه الرحلات. لكن تحقيقات موقع (Flightradar24) فقط انطلقت ذات الطائرة في نفس اليوم برحلة رقم (w5998 ) إلى 'ميناء السودان'. علاوة على المصدر الأوروبي؛ أكد مصدر مقرب من (الحرس الثوري)، أن الطائرة كانت تحمل أسلحة ومعدات عسكرية، أغلبها مُسيّرات متنوعة تم تسليمها للجيش السوداني لاستخدامها في الحرب الأهلية ضد المعارضة. رحلات سابقة.. جدير بالذكر أن شركة طيران (فارس إير قشم)؛ المملوكة لـ (الحرس الثوري)، تخضع للعقوبات الأوروبية على خلفية دورها في توفير السلاح للفصائل الإرهابية. وكانت 'إيران' قد أرسلت العام الماضي نفس الطائرة وبنفس رقم التسجيل بحمولة مشابهة إلى 'السودان'. وقبيل شهر انطلقت نفس الطائرة في رحلة إلى 'السودان'. وقبل نحو عام نقلت وكالة أنباء (رويترز) عن مصادر إيرانية؛ قولها: 'لعبت المُسيّرات الإيرانية المَّرسلة إلى السودان دورًا في الحرب الأهلية بهذا البلد'. واستنادًا إلى صور الأقمار الصناعية التي نشرتها فضائية (بي. بي. سي)؛ عن إحدى القواعد العسكرية القريبة من 'الخرطوم'، فقد حصل 'السودان' من 'إيران' على نموذجين من المُسيّرات، هى (أبابيل-3) الجاسوسية بالأساس، و(مهاجر-6) ذات القدرة على حمل قنابل (قائم) الذكية، والتي سبق وأن زودت بها 'إيران' دول: 'روسيا وفنزويلا'؛ وكذلك (الحشد الشعبي). دعمًا للجيش السوداني.. كما كشفت الصور المتداولة في وسائل الإعلام، عن وجود صاروخ (الصاعقة-2) الإيراني المضاد للدروع، داخل قواعد الجيش السوداني؛ حيث تدعم 'إيران' القوات المسلحة السودانية ضد الميليشيات المعروفة باسم قوات (الدعم السريع). وكانت 'الجمهورية الإيرانية' تسعى؛ منذ سنوات، للنفوذ في 'السودان'، وسّعت في فترة 'عمر البشير' إلى إمداد (حماس) بالسلاح عبر 'السودان'. كما سبق وأن قصفت 'إسرائيل'؛ بالعام 1993م، مصنع للسلاح في 'الخرطوم'؛ حيث أكدت (التايمز) البريطانية ملكية (الحرس الثوري) ذلك المصنع. لكن في العام نفسه؛ اتهم 'السودان'؛ النظام الإيراني، بنشر الثقافة الشيعية في البلاد، تلاها قطع العلاقات الدبلوماسية وطرد السفير الإيراني احتجاجًا على اقتحام السفارة السعودية في 'طهران'. وفي آتون الحرب اليمنية، انضم 'السودان' إلى 'الرياض' ضد جماعة (الحوثي)؛ المدعومة من 'الجمهورية الإيرانية'. تحويل المسار في السودان.. لكن في شتاء العام 2023م، وفي ظل الحرب الإسرائيلية على (حماس)، قام وزير الخارجية السوداني؛ 'علي يوسف'، بزيارة إلى 'الجمهورية الإيرانية'؛ حيث أعلن الطرفان استئناف العلاقات من جديد، ليقوم (الحرس الثوري) بإمداد 'السودان' بكميات كبيرة من السلاح. كذا كشفت وكالة أنباء (بلومبيرغ) قبل عام، عن اتجاه 'الجمهورية الإيرانية' إنشاء قاعدة عسكرية داخل 'السودان' على 'البحر الأحمر'. لكن 'يوسف' قدم ضمانات إلى 'موسكو'؛ قبل ثلاثة أيام، بتأسيس قاعدة عسكرية في المياه السودانية على ساحل 'البحر الأحمر'. وفي آذار/مارس الماضي؛ ذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) أن 'الجمهورية الإيرانية' عرضت على حكام 'السودان' سفينة حربية قادرة على حمل المروحيات، مقابل إنشاء قاعدة عسكرية دائمة مماثلة، لكن 'السودان' رفض العرض. مع هذا تستمر 'إيران' في إمداد 'السودان' بالسلاح. وفي أعقاب زيارة وزير الخارجية السوداني إلى 'إيران'، كشف موقع (الدبلوماسية الإيرانية)؛ المملوك لـ'صادق خرازي'، سفير 'إيران' الأسبق في 'الأمم المتحدة'، عن سّعي 'طهران' إلى تحقيق هدفين في 'السودان'، الأول: استخدام احتياطيات (اليورانيوم) السودانية لتعزيز برنامجها النووي العسكري. والثاني: ضم 'الخرطوم' إلى (محور المقاومة)؛ حيث تعرض جيش 'خامنئي' بالوكالة إلى الانهاك بواسطة 'إسرائيل' على مدار عام ونصف. بحسب تعبير ومزاعم (إيران انترناشونال) الممول خليجيًا والمعادي للنظام الإيراني.

الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان
الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان

سودارس

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سودارس

الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان

الطائرة، من طراز بوينغ 747 وتحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، انطلقت من طهران ونفّذت عملية تسليم سرية في بورتسودان ، يُعتقد أنها شملت طائرات مسيّرة من طراز "مهاجر 6" و"أبابيل 3′′، بالإضافة إلى صواريخ مضادة للدروع. ورغم محاولات إخفاء المسار الحقيقي عبر إيقاف أنظمة التتبع الجوي، أظهرت بيانات موقع "فلايت رادار 24" أن الطائرة نفّذت رحلة إلى ، وعادت إلى طهران في اليوم نفسه. مصدر استخباراتي أوروبي أكد أن هذه الشحنات تُسلّم للجيش السوداني، وتُستخدم في الصراع الداخلي ضد "قوات الدعم السريع". وليست هذه المرة الأولى. الطائرة ذاتها شاركت في نقل شحنات مماثلة خلال العام الماضي. وتؤكد صور الأقمار الصناعية وتقارير إعلامية أن الطائرات الإيرانية المُسيرة استخدمت فعلياً في الحرب الأهلية السودانية، كما شوهدت صواريخ "صاعقة 2" في معسكرات الجيش السوداني. وبينما تسعى طهران لخلق موطئ قدم عسكري دائم على البحر الأحمر ، تكشف التحركات الدبلوماسية والعسكرية الأخيرة عن طموحات تتعدى الدعم العسكري، لتشمل الوصول إلى احتياطيات السودان من اليورانيوم، ودعم برنامج إيران النووي، بحسب ما أورده مقال تحليلي على موقع "دبلوماسي إيراني" المقرب من النظام. وأعادت سلطة بورتسودان بقيادة عبد الفتاح البرهان، علاقاتها مع إيران أواخر 2023، وسط تصاعد الصراع في غزة ، ما فتح الطريق أمام الحرس الثوري لإرسال الأسلحة مجدداً. وتزامن ذلك مع عروض إيرانية لتزويد الحكومة التابعة للجيش السوداني، بسفن حربية مقابل إنشاء قواعد بحرية، وهي عروض قوبلت رسمياً بالرفض، لكنها لم توقف تدفق الشحنات.

تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني
تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

سكاي نيوز عربية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

ونقل الموقع ، وهو معارض، عن مصدر استخباراتي أوروبي أن الحرس الثوري أرسل في 17 مارس الماضي، شحنة أسلحة إلى السودان عبر طائرة تابعة لشركة "فارس إير قشم"، وهي شركة طيران مملوكة للحرس الثوري. ووفقا لمصدر استخباراتي أوروبي، هبطت في طهران طائرة بوينغ 747 تابعة لـ"فارس إير قشم"، تحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، قادمة من بورتسودان. كما نقلت عن مصدر مقرب من الحرس الثوري أن شحنة طائرة البوينغ هذه كانت تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية، وبالأخص طائرات مسيرة متنوعة تم تسليمها إلى الجيش السوداني لاستخدامها في الحرب الأهلية ضد خصومه. ولم يتسن التحقق من مصادر مستقلة. وفي 14 يوليو من العام الماضي، نقلت إيران، باستخدام الطائرة ذاتها، شحنة مماثلة من بندر عباس إلى السودان. وقبل ذلك بشهر، قامت الطائرة برحلة أخرى من إيران إلى السودان. وقبل نحو عام، نقلت وكالة "رويترز" عن ستة مصادر إيرانية أن الطائرات المسيرة التي أرسلتها إيران إلى السودان لعبت دورا في الحرب هناك. واستنادًا إلى صور الأقمار الصناعية التي نشرتها "هيئة الإذاعة البريطانية" من قاعدة عسكرية قرب الخرطوم ، ترسل طهران نموذجين من الطائرات المسيرة إلى السودان، الأول " أبابيل 3" وهي طائرة تستخدم بشكل رئيسي لأغراض التجسس، والثاني " مهاجر 6" وهي طائرة قادرة على حمل قنبلتين ذكيتين من طراز "قائم"، وهي طائرات سبق أن قدمتها إيران إلى الحشد الشعبي في العراق وفنزويلا وروسيا. كما نشرت صورة تظهر وجود صاروخ مضاد للدروع من طراز "صاعقة 2" من صنع إيران في معسكر للجيش السوداني، حيث تدعم طهران الجيش ضد قوات الدعم السريع. وفي الأول من مارس، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إيران عرضت على حكام السودان تزويدهم بسفينة حربية قادرة على حمل وإطلاق مروحيات من على سطحها، مقابل إنشاء قاعدة عسكرية دائمة مماثلة، لكن السودان رفض العرض. وبعد أسبوعين من زيارة وزير الخارجية السوداني إلى طهران، كتب موقع "دبلوماسي إيراني"، التابع لصادق خرازي، السفير السابق للنظام الإيراني في الأمم المتحدة، مقالاً جاء فيه أن طهران تسعى لتحقيق هدفين في السودان؛ أحدهما استغلال احتياطيات اليورانيوم السودانية لتعزيز برنامجها النووي العسكري. أما الهدف الثاني فهو إضافة السودان إلى ما يسمى "محور المقاومة"، والقوات الوكيلة لطهران في المنطقة.

نافذة تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني
نافذة تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

نافذة على العالم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

نافذة تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

الخميس 3 أبريل 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - كشف موقع "إيران إنترناشيونال"، الخميس، أن الحرس الثوري الإيراني أرسل شحنة أسلحة ومعدات عسكرية إلى الجيش السوداني في شهر مارس الماضي. ونقل الموقع ، وهو معارض، عن مصدر استخباراتي أوروبي أن الحرس الثوري أرسل في 17 مارس الماضي، شحنة أسلحة إلى السودان عبر طائرة تابعة لشركة "فارس إير قشم"، وهي شركة طيران مملوكة للحرس الثوري. ووفقا لمصدر استخباراتي أوروبي، هبطت في طهران طائرة بوينغ 747 تابعة لـ"فارس إير قشم"، تحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، قادمة من بورتسودان. كما نقلت عن مصدر مقرب من الحرس الثوري أن شحنة طائرة البوينغ هذه كانت تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية، وبالأخص طائرات مسيرة متنوعة تم تسليمها إلى الجيش السوداني لاستخدامها في الحرب الأهلية ضد خصومه. ولم يتسن التحقق من مصادر مستقلة. وفي 14 يوليو من العام الماضي، نقلت إيران، باستخدام الطائرة ذاتها، شحنة مماثلة من بندر عباس إلى السودان. وقبل ذلك بشهر، قامت الطائرة برحلة أخرى من إيران إلى السودان. وقبل نحو عام، نقلت وكالة "رويترز" عن ستة مصادر إيرانية أن الطائرات المسيرة التي أرسلتها إيران إلى السودان لعبت دورا في الحرب هناك. واستنادًا إلى صور الأقمار الصناعية التي نشرتها "هيئة الإذاعة البريطانية" من قاعدة عسكرية قرب الخرطوم، ترسل طهران نموذجين من الطائرات المسيرة إلى السودان، الأول "أبابيل 3" وهي طائرة تستخدم بشكل رئيسي لأغراض التجسس، والثاني "مهاجر 6" وهي طائرة قادرة على حمل قنبلتين ذكيتين من طراز "قائم"، وهي طائرات سبق أن قدمتها إيران إلى الحشد الشعبي في العراق وفنزويلا وروسيا. كما نشرت صورة تظهر وجود صاروخ مضاد للدروع من طراز "صاعقة 2" من صنع إيران في معسكر للجيش السوداني، حيث تدعم طهران الجيش ضد قوات الدعم السريع. وفي الأول من مارس، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إيران عرضت على حكام السودان تزويدهم بسفينة حربية قادرة على حمل وإطلاق مروحيات من على سطحها، مقابل إنشاء قاعدة عسكرية دائمة مماثلة، لكن السودان رفض العرض. وبعد أسبوعين من زيارة وزير الخارجية السوداني إلى طهران، كتب موقع "دبلوماسي إيراني"، التابع لصادق خرازي، السفير السابق للنظام الإيراني في الأمم المتحدة، مقالاً جاء فيه أن طهران تسعى لتحقيق هدفين في السودان؛ أحدهما استغلال احتياطيات اليورانيوم السودانية لتعزيز برنامجها النووي العسكري. أما الهدف الثاني فهو إضافة السودان إلى ما يسمى "محور المقاومة"، والقوات الوكيلة لطهران في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store