أحدث الأخبار مع #EPFR


بوابة ماسبيرو
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
في أمريكا.. مستثمرون يضخون 22 مليار دولار لتجاوز "عاصفة" السوق
المستثمرون ضخوا بضخ 22 مليار دولار في الديون الحكومية الأمريكية قصيرة الأجل منذ مطلع 2025 بعد أن أثارت المخاوف بشأن السياسات الاقتصادية والتجارية لدونالد ترامب سباقا نحو الأصول الآمنة وأدت إلى انخفاض الأسهم. صافي التدفقات الداخلة إلى صناديق الخزانة قصيرة الأجل بلغت حوالي 21.7 مليار دولار أمريكي من يناير وحتى 14 مارس، وفقا لبيانات EPFR، مما مهد الطريق لأكبر تدفق ربع سنوي في هذه الأدوات المالية خلال عامين. كما كانت التدفقات الداخلة إلى صناديق السندات الحكومية طويلة الأجل إيجابية خلال الربع حتى تاريخه، ولكن مجموعها أقل بكثير، إذ بلغ 2.6 مليار دولار أمريكي. ويأتي تدفق الأموال إلى الديون الحكومية قصيرة الأجل في الوقت الذي يسعى فيه المستثمرون إلى اللجوء إلى الملاذ الآمن من عمليات البيع في الأصول الأكثر خطورة، مثل الأسهم وسندات الشركات ذات التصنيف غير المرغوب فيه، وسط مخاوف متزايدة من أن أجندة ترامب التجارية العدوانية سوف تؤدي إلى إبطاء النمو في أكبر اقتصاد في العالم وتأجيج التضخم المرتفع. فايننشال تايمز نقلت عن رئيس قسم الدخل الثابت العالمي في جي بي مورجان لإدارة الأصول بوب ميشيل، إن الفترة المذكورة شهدت تدفقات كبيرة وهو أمر منطقي نظرا للتقلبات التي شهدتها الأسواق ذات المخاطر الكامنة، مثل الأسهم وأضاف انه بالنظر إلى سوق السندات الأمريكية، قد يكون بمثابة نقطة تحول في مسار الأزمة. استطلاع لبنك أوف أمريكا قال إن المستثمرين قاموا بأكبر خفض على الإطلاق لمخصصاتهم من الأسهم الأمريكية في مارس، في حين ارتفعت فروق السندات غير المرغوب فيها ــ الفجوة في تكاليف الاقتراض بين الشركات ذات التصنيف المنخفض والحكومة الأمريكية ــ بشكل حاد . رئيس استراتيجية أسعار الفائدة الأمريكية في بنك أوف أمريكا مارك كابانا قال إنه لابد من العمل على خفض المخاطر خاصة مع تزايد القلق بشأن الأصول الخطرة وربما احتمال تباطؤ الاقتصاد. محللون يرون أيضا أن العائدات الجذابة قد زادت من جاذبية الديون قصيرة الأجل وعلى سبيل المثال، توفر سندات الخزانة الأمريكية لأجل شهر واحد عائدا سنويا بنسبة 4.3%، بينما توفر السندات لأجل عامين عائدا سنويا بنسبة 4%. المستثمرون والاستراتيجيون يتجهون إلى أنه إذا أظهر الاقتصاد الأمريكي المزيد من علامات التباطؤ، وخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، فإن عائدات سندات الخزانة سوف تحذو حذوها ــ وهو ما سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار بالنسبة لحاملي السندات. الرهان على الديون الأمريكية قصيرة الأجل سيختبر عندما يُصدر الاحتياطي الفيدرالي أحدث قرارته وتوقعاته بشأن أسعار الفائدة.. وتتوقع الأسواق تخفيض سعر الفائدة الرئيسي للبنك المركزي مرتين أو ثلاث مرات العام الجاري، ومن المرجح أن يؤثر أي انحراف عن هذه التوقعات على أسواق الدخل الثابت. محللون يرون أن حالة عدم اليقين بشأن مسار الاقتصاد الأمريكي كانت أيضا عاملا في دفع المستثمرين نحو الديون قصيرة الأجل.. اجتماع الفيدرالي في مارس ورغم التوقعات بتثبيت الفائدة إلا انه يمثل علامة فارقة في مستقبل الأسواق إذ يرسل إشارات حول توقعات ورؤية صانع السياسة النقدية الأهم في العالم لحركة الاقتصاد.


خبر صح
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
الأسهم العالمية تشهد أكبر تدفقات خارجية أسبوعية خلال العام
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الأسهم العالمية تشهد أكبر تدفقات خارجية أسبوعية خلال العام - خبر صح, اليوم الجمعة 14 مارس 2025 03:50 مساءً مباشر- أعلن بنك أوف أمريكا اليوم الجمعة أن المستثمرين سحبوا 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، مسجلين أكبر تدفق خارجي أسبوعي هذا العام، في مؤشر على تدهور الأوضاع في الأسواق المالية العالمية. انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 10% عن أعلى مستوى له مؤخرًا، مما وضعه في منطقة تصحيح، حيث أثارت الحروب التجارية المتقطعة التي شنها الرئيس دونالد ترامب حالة من عدم اليقين بين الشركات والمستثمرين. وأفاد بنك أوف أمريكا في مذكرته الأسبوعية التي تتتبع التدفقات الداخلة والخارجة من الأسواق العالمية، مستشهدًا بأرقام من شركة البيانات EPFR، أن صناديق السندات الحكومية الأمريكية استقبلت أكبر تدفق داخلي أسبوعي منذ أغسطس، حيث بلغ 6.4 مليار دولار. وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن هذا مؤشر على حالة من "العزوف عن المخاطرة". سحب المستثمرون 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم الأمريكية تحديدًا، لكنهم استثمروا 5 مليارات دولار في الأسهم الأوروبية. شهدت أسهم العقارات أكبر تدفقات خارجية منذ مايو 2022، حيث بلغت 1.2 مليار دولار، بينما شهدت صناديق السندات عالية العائد أكبر تدفقات خارجية في 12 أسبوعًا، حيث بلغت 2.3 مليار دولار. ومع ذلك، قال محللو بنك أوف أمريكا إن نزوح الاستثمارات من الأسهم لم يُسفر بعد عن تقليص جزء كبير من التدفقات الداخلة إلى صناديق الأسهم العالمية، والبالغة 156 مليار دولار، حتى الآن هذا العام. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية ألتمان يرفض 97 مليار دولار من إيلون ماسك لشراء أوبن.إي.آي وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية روسيا وأمريكا تعقدان محادثات.. وبوتين: المناقشات تبعث على الأمل


مباشر
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الأسهم العالمية تشهد أكبر تدفقات خارجية أسبوعية خلال العام
مباشر- أعلن بنك أوف أمريكا اليوم الجمعة أن المستثمرين سحبوا 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، مسجلين أكبر تدفق خارجي أسبوعي هذا العام، في مؤشر على تدهور الأوضاع في الأسواق المالية العالمية. انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 10% عن أعلى مستوى له مؤخرًا، مما وضعه في منطقة تصحيح، حيث أثارت الحروب التجارية المتقطعة التي شنها الرئيس دونالد ترامب حالة من عدم اليقين بين الشركات والمستثمرين. وأفاد بنك أوف أمريكا في مذكرته الأسبوعية التي تتتبع التدفقات الداخلة والخارجة من الأسواق العالمية، مستشهدًا بأرقام من شركة البيانات EPFR، أن صناديق السندات الحكومية الأمريكية استقبلت أكبر تدفق داخلي أسبوعي منذ أغسطس، حيث بلغ 6.4 مليار دولار. وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن هذا مؤشر على حالة من "العزوف عن المخاطرة". سحب المستثمرون 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم الأمريكية تحديدًا، لكنهم استثمروا 5 مليارات دولار في الأسهم الأوروبية. شهدت أسهم العقارات أكبر تدفقات خارجية منذ مايو 2022، حيث بلغت 1.2 مليار دولار، بينما شهدت صناديق السندات عالية العائد أكبر تدفقات خارجية في 12 أسبوعًا، حيث بلغت 2.3 مليار دولار. ومع ذلك، قال محللو بنك أوف أمريكا إن نزوح الاستثمارات من الأسهم لم يُسفر بعد عن تقليص جزء كبير من التدفقات الداخلة إلى صناديق الأسهم العالمية، والبالغة 156 مليار دولار، حتى الآن هذا العام.


شبكة عيون
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
الأسهم العالمية تشهد أكبر تدفقات خارجية أسبوعية خلال العام
الأسهم العالمية تشهد أكبر تدفقات خارجية أسبوعية خلال العام ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- أعلن بنك أوف أمريكا اليوم الجمعة أن المستثمرين سحبوا 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، مسجلين أكبر تدفق خارجي أسبوعي هذا العام، في مؤشر على تدهور الأوضاع في الأسواق المالية العالمية. انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 10% عن أعلى مستوى له مؤخرًا، مما وضعه في منطقة تصحيح، حيث أثارت الحروب التجارية المتقطعة التي شنها الرئيس دونالد ترامب حالة من عدم اليقين بين الشركات والمستثمرين. وأفاد بنك أوف أمريكا في مذكرته الأسبوعية التي تتتبع التدفقات الداخلة والخارجة من الأسواق العالمية، مستشهدًا بأرقام من شركة البيانات EPFR ، أن صناديق السندات الحكومية الأمريكية استقبلت أكبر تدفق داخلي أسبوعي منذ أغسطس، حيث بلغ 6.4 مليار دولار. وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن هذا مؤشر على حالة من "العزوف عن المخاطرة". سحب المستثمرون 2.8 مليار دولار من صناديق الأسهم الأمريكية تحديدًا، لكنهم استثمروا 5 مليارات دولار في الأسهم الأوروبية. شهدت أسهم العقارات أكبر تدفقات خارجية منذ مايو 2022، حيث بلغت 1.2 مليار دولار، بينما شهدت صناديق السندات عالية العائد أكبر تدفقات خارجية في 12 أسبوعًا، حيث بلغت 2.3 مليار دولار. ومع ذلك، قال محللو بنك أوف أمريكا إن نزوح الاستثمارات من الأسهم لم يُسفر بعد عن تقليص جزء كبير من التدفقات الداخلة إلى صناديق الأسهم العالمية، والبالغة 156 مليار دولار، حتى الآن هذا العام. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية ألتمان يرفض 97 مليار دولار من إيلون ماسك لشراء أوبن.إي.آي وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية روسيا وأمريكا تعقدان محادثات.. وبوتين: المناقشات تبعث على الأمل مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا اقتصاد


الوئام
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
تدفقات مالية ضخمة.. هل تدخل أوروبا العصر الذهبي للاستثمار؟
طفرة كبرى لأسهم أوروبا، خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، حيث حققت تدفقات مالية ضخمة بلغت 4.1 مليار دولار خلال الأسبوع. ولعبت الحرب الروسية الأوكرانية سببا رئيسيا في انخفاض الأرقام وتفاوتها بين الحين والآخر، حيث يُعد هذا الرقم الأكبر منذ فبراير 2022، حين بدأ الصراع بين موسكو وكيف. ويعكس ذلك الأمر، تزايد ثقة المستثمرين في الأسواق الأوروبية مقارنة بنظيرتها الأمريكية، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن بنك أوف أمريكا، استنادًا إلى بيانات EPFR لتدفقات صناديق الاستثمار العالمية. وقال مايكل هارتنت، كبير استراتيجيي الاستثمار في بنك أوف أمريكا إنه عام العولمة، والرهان الآن ينصب على الصين وأوروبا، حيث بلغت التدفقات نحو 12 مليار دولار خلال الأسابيع الأربعة الأخيرة فقط، وهو أكبر تدفق منذ أغسطس 2015، ما يعزز مكانة أوروبا كمركز استثماري جاذب لهذا العام. على الصعيد العالمي، اجتذبت صناديق الأسهم 22.9 مليار دولار، منها 8.5 مليار دولار للأسهم الأمريكية، و2.4 مليار دولار للأسواق الناشئة، كما شهدت صناديق التكنولوجيا تدفقات إيجابية بقيمة 2.6 مليار دولار، وهو أول تدفق إيجابي في خمسة أسابيع، رغم خسارة مؤشر ناسداك أكثر من 10% من قيمته مقارنة بذروته في ديسمبر، ما يؤكد دخول قطاع التكنولوجيا مرحلة التصحيح السعري. وفي هذا الإطار، وصف هارتنت أداء أسهم التكنولوجيا الأمريكية الكبرى، مثل أبل، ومايكروسوفت، وأمازون، وميتا، بأنها انتقلت من 'الرائعة السبعة' إلى 'المتعثرة السبعة'، في إشارة إلى التراجع الواضح مقارنة بالزخم المتزايد للأسواق الأوروبية. تعكس هذه التحركات تحول المستثمرين نحو الأسواق الأوروبية كبديل جذاب، وسط تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، والمخاوف من استمرار رفع أسعار الفائدة. ورغم الاضطرابات الجيوسياسية في شرق أوروبا، لا تزال القارة تستقطب رؤوس الأموال، ما يشير إلى رهان المستثمرين على قدرة الأسواق الأوروبية على التعافي واستيعاب الصدمات الاقتصادية. مددت الأسهم الأوروبية مكاسبها، أمس الخميس، مدفوعة بتفاؤل المستثمرين بشأن تهدئة التوترات التجارية. وجاء ذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إعفاء شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية البالغة 25 في المائة على الواردات من كندا والمكسيك لمدة شهر. وارتفع مؤشر 'ستوكس 600' الأوروبي بنسبة 0.3 في المائة، فيما شهد مؤشر شركات صناعة السيارات والمكونات قفزة بنسبة 1.2 في المائة. وارتفعت المكاسب القطاعية؛ بأكثر من 2 في المائة لتسجل مستوى قياسياً مرتفعاً جديداً، كما ارتفعت أسهم 'لوفتهانزا' بنسبة 7.5 في المائة بعد إعلان الشركة عن انخفاض في أرباح التشغيل للعام بأكمله بما يتماشى مع التوقعات، وصعد سهم 'ميرك كيه جي إيه' بنسبة 1.2 في المائة بعد أن توقعت مجموعة الرعاية الصحية والتكنولوجيا نمو الأرباح التشغيلية المعدلة بالعملة بما يصل إلى 8 في المائة. وقبل الانتخابات العامة الفرنسية، سحب المستثمرون أكبر قدر من الأموال من صناديق الاستثمار في الأوراق المالية الأوروبية خلال الشهور الـ4 التي سبقت شهر يوليو من عام 2024. ووصل إجمالي الأموال التي تم سحبها من أسواق المال الأوروبية في أسبوع واحد فقط 2.1 مليار دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 14 أسبوعا، بحسب تقديرات بنك أوف أميركا. واستقطبت صناديق الأسهم أكثر من نصف تريليون دولار في الأشهر الخمسة الأخيرة قبل شهر أبريل من عام 2021، متجاوزة التدفقات المسجلة على مدى الاثني عشر عاما السابقة، بحسب بيانات من بنك أوف أمريكا. وحينها استقبلت صناديق الأسهم تدفقات قياسية بلغت 576 مليار دولار، وهو ما يفوق إجمالي الاثني عشر عاما السابقة البالغ 452 مليار دولار، وذلك بفضل سياسات التيسير النقدي وتحفيز مالي غير مسبوق. وخلال عام 2019 قال بنك أوف أمريكا ميريل لينش إن صناديق الأسهم الأوروبية سجلت دخول تدفقات للمرة الأولى في 16 أسبوعا. وأوضح أن صناديق الأسهم الأوروبية استقطبت أكبر تدفقات لها منذ فبراير 2018 في الأسبوع الماضي حيث جذبت إجمالا 300 مليون دولار في أسبوع واحد فقط. وعلى إثر ذلك قد يتسبب وقف الحرب الروسية الأوكرانية في دخول أوروبا للعصر الذهبي للاستثمار وذلك بالتزامن مع الإجراءات التي يحاول فرضها ترمب منذ عودته للبيت الأبيض.